رمضان 1435 - 2014 رمضان 2014 هنا توضع مواضيع الخاصة برمضان 1435 |
!~ آخـر 10 مواضيع ~!
|
|
إضغط على
او
لمشاركة اصدقائك! |
|
LinkBack | أدوات الموضوع |
5.00 من 5
عدد المصوتين: 1
|
انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||||
|
||||||
بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله الذي علم العثرات ، فسترها على اهلها وأنزل الرحمات ، ثم غفرها لهم ومحا السيئات ، فله الحمد ملئ خزائن البركات ، وله الحمد ما تتابعت بالقلب النبضات ، وله الحمد ماتعاقبت الخطوات ، وله الحمد عدد حبات الرمال في الفلوات ، وعدد ذرات الهواء في الأرض والسماوات ، وعدد الحركات والسكنات ثم الصلاة والسلام على خير الخلق أجمعين والمبعوث رحمة للعالمين محمد صلى الله عليه وآله وسلم ثم أمـــــــ بعد ـــــا؛ حياكم الله إخوتى وأخواتى أعضاء وزوار مونمس كل عام وأنتم جميعاً بخير وإلى الله أقرب لقد قدمنا خلال شهر رمضان خدمة بريدية وهى عبارة عن رسائل موجزة كان يتم إرسالها بشكل شيه يومى خلال شهر رمضان المبارك ومن خلال هذا الطرح بإذن الله تعالى سنقدم لكم الرسائل التى تم إرسالها للمشتركين معنا فى خدمة بريد الرسائل الرمضانية أو بمعنى أصح المشتركات معنا جزاهن الله خير الجزاء وبارك فيهن وتعبيراً عن سعادتنا بمشاركتهن معنا نقدم هذا الشكر البسيط توقيع ورمزية لكل مشتركة من تصميم الأخت Łęℓǿucђ [blink]والآن[/blink] نقدم لكم الرسائل ، حيث سيتم عرضها أون لاين + صيغة الرسالة ورابط التحميل كما تم إرسالها للأعضاء على ملفاتهم الشخصية ونسأل الله أن تكون فيها الفائدة بإذنه تعالى ولا تنسونا ووالدينا من دعوة بظهر الغيب. التعديل الأخير تم بواسطة همسات مسلمة ; 08-14-2013 الساعة 04:05 AM |
6 أعضاء قالوا شكراً لـ همسات مسلمة على المشاركة المفيدة: |
08-14-2013, 04:03 AM | رقم المشاركة : 2 |
شكراً: 4,865
تم شكره 5,050 مرة في 2,081 مشاركة
|
رد: الرسائل الرمضانية /فهرس بريد الرسائل الرمضانية
بريد الرسائل الرمضانية الرسالة الأولى: لن يُسرق منى رمضان هذا العام أرى القلب متحفزاً.. يسأل النفس قائلاً: هل أنت راضية عما فعلته في رمضان الماضي؟ وهنا أجد النفس ترفع شعار «الصمت هو النجاة».!! بأي حال نستقبلك يا رمضان؟ سؤال تتسابق فيه الهمم العالية والنفوس العظيمة... سؤال يحتاج لإعادة ترتيب البيت من الداخل!! هيا.. أحسن استغلال الفرص واهتم بقلبك وفتش عن نواياك التي تحددها أهدافك. البكاء على الماضي أحياناً يجدي..!! إن الذي سدد وقارب واجتهد وبذل.. سيكون بعد رمضان إنساناً آخر، إنساناً يغلب عليه التقوى.. حريصاً على أن يجده الله حيث أمره ولا يجده حيث نهاه.. هذا الإنسان نبشره بأنه في الطريق الصحيح ونبشره أيضاً بأن هذه العلامات هي علامات قبول العمل فهنيئاً له شهر رمضان.. أما التي خلعت الحجاب بعد رمضان!! وهذا الذي واصل التدخين فور انتهاء الشهر الكريم!! وهذا الذي ترك ارتياد المساجد!! وهذا....!!وهذه...!! إخوتى وأخواتى... فلنبك الآن على ما فعلناه في السنة الماضية عسى أن ينفعنا الندم بتوبة صادقة نصوح.. ولنحمد الله على أننا مازلنا في أحضان شهر الرحمة والمغفرة والعتق.. شهر التقوى.. اللهم بلغنا رمضان. تُرى ما أحلامنا التي نريد أن تتحقق في هذا الشهر وما هي الكوابيس التي تحققت في الماضي ونستعيذ بالله منها في هذا الشهر...؟! أشعر بك تقول: حقاً إنها والله كوابيس ووالله لن أترك عبادة كنت أفعلها في رمضان بإذن الله.. يكفي ما حدث في رمضان الماضي..؟! وهذا هو السر!! ويسأل البعض مستفسراً.. ما السبب في تحقق التقوى في شهر رمضان؟ وما السبب الذي يجعلني تقياً؟ ما الذي يجعل الصيام يؤدي إلى التقوى؟ = سنعرف هذا فى الرسالة القادمـة إن شاء الله تعالى = السلام عليكم ورحمة الله وبركاته كل عام وأنتم بخير ، بريد الرسائل الرمضانية وصلتك رسالة جديدة ( رمضان كريم
آخر تعديل همسات مسلمة يوم 08-14-2013 في 04:07 AM.
|
|
7 أعضاء قالوا شكراً لـ همسات مسلمة على المشاركة المفيدة: |
08-14-2013, 04:45 AM | رقم المشاركة : 3 |
شكراً: 4,865
تم شكره 5,050 مرة في 2,081 مشاركة
|
رد: الرسائل الرمضانية /فهرس بريد الرسائل الرمضانية
كونوا لرمضان نعم الجنود يكن لكم نعم القائد إن الصيام يقوي في الإنسان أشياء ويُضعف فيه أشياء أخرى... وهذا هو السر الذي يجعل الصيام طريقاً سهلاً ميسراً للتقوى. فالصيام يضعف سيطرة البدن على الروح، فتتحرر الروح تلك النفحة العلوية «فإذا سويته ونفخت فيه من روحي..» من براثن الجسد وحينئذ.. فالحصول على التقوى أمر بسيط طالما سمت الروح فهي كلمة سر التقوى.. هي الباب الوحيد الذي تدخل منه التقوى، فالصيام يحرر روحك من قيود جسدك وحينها تُحذف من قاموسك كلمة «غافل» وكأن لسان حال القلب يقول «وانكسر القيد يا روح.. انطلقي واسبحي واقتربي من الله». والشيء الثاني الذي يضعفه الصيام أو قل يضبطه.. هو الشهوة. يقول علماء النفس: «إن الشهوة هي المحرك الأساسي للسلوك الإنساني». فيأتي الصيام فيضبط هذه الغريزة وينظمها وبها يصبح الإنسان على درب التقوى مستقيماً. إخوتى وأخواتى.. كونوا لرمضان نعم الجنود يكن لكم نعم القائد.. أما عن الأشياء التى يقويها الصيام فأول هذه الأشياء هو مجاهدة النفس وهذه في حقيقة الأمر هامة جداً جداً فبها يُبنى كل شيء وبدونها يُهدم كل شيء مجاهدة النفس، الإرادة، العزيمة، الإصرار، الهمة العالية.. كل هذه مترادفات لشيء يجعل هذا الإنسان الضعيف إنساناً قوياً لا يستسلم إلا لله ولا يذل إلا لله، والصيام يعينك على ذلك فالإمساك بميعاد وكذلك الإفطار وهناك ضبط للشهوة الحلال. والشيء الثاني الذي يقويه الصيام هو صحبة الصالحين فضلاً عن تقوية العلاقات الاجتماعية فالعائلة تجلس جميعها على طعام واحد في وقت واحد.. الوجوه تقبل على الوجوه وتبتسم لها.. تنظر العيون إلى العيون في حنو ورحمة شهر التصحيح فهذا هو الأصل ولكن الدنيا قد شغلتنا وأصبحنا في مارثون لنأتي بلقمة العيش ولا تجد للساعة فائدة إلا في العمل أما في أوقات صلة الرحم والزيارات فالساعة تغط في النوم غطيطاً .. ترى أهي السبب أم نحن..؟! أحبتي.. اهتموا في رمضان بصحبة الصالحين فهي طريقنا نحو التقوى «الإخلاء يومئذ بعضهم لبعض عدو إلا المتقين» هل من المعقول أن نحصل على التقوى ونحن في صحبة الفاسدين.. الذين لا يعرفون حق الله..؟! إن الصحبة الصالحة هي الممر الأساسي والرئيسي للوصول إلى الفائدة المكتملة.. السلام عليكم بريد الرسائل الرمضانية وصلتك رسالة جديدة ( كونوا لرمضان نعم الجنود يكن لكم نعم القائد )
|
|
7 أعضاء قالوا شكراً لـ همسات مسلمة على المشاركة المفيدة: |
08-22-2013, 07:44 AM | رقم المشاركة : 4 |
شكراً: 4,865
تم شكره 5,050 مرة في 2,081 مشاركة
|
رد: الرسائل الرمضانية /فهرس بريد الرسائل الرمضانية
الرسالة الثالثة: كيف يكون ""رمضان حياة""؟ لقد ارتبط رمضان بالقرآن، والقرآن برمضان؛فكانت الحياة! فكانت حياة القلوب فى قوله تعالى(أَوَمَنْ كَانَ مَيْتًا فَأَحْيَيْنَاهُ وَجَعَلْنَا لَهُ نُورًا يَمْشِي بِهِ فِي النَّاسِ كَمَنْ مَثَلُهُ فِي الظُّلُمَاتِ لَيْسَ بِخَارِجٍ مِنْهَا} [الأنعام: 122] فاهتدت بالنور، وخرجت من رحم الظلام، ودياجيرالجهل؛ فكانت الحياة. إذاً .. فرمضان لم ولن يكون حياً إلا بارتباط القلب بأصلحياته: وهو إقباله على ربه، وإخباته وخضوعه، ولن يتم هذا على الوجه الأكمل بدون التعلق بهذا القرآن: تلاوة وتدبراً. ولك أن تتأمل في مشهد من مشاهد الحياة في هذا الشهر العظيم، الذي لخّصه الفقيه والصاحب الجليل عبدالله ابن عباس - رضي الله عنهما - بقوله: «كان النبي صلى الله عليه وسلم أجود الناس بالخير، وكان أجود ما يكون في رمضان حين يلقاه جبريل، وكان جبريل عليه السلام يلقاه كل ليلة في رمضان حتى ينسلخ، يعرض عليه النبيُّ صلى الله عليه وسلم القرآن، فإذا لقيه جبريل عليه السلام كان أجود بالخير من الريح المرسلة». هكذا، تلاقى أفضل رسولٍ مَلَكي مع أفضل رسولٍ بشري؛ ليتدارسوا هذا القرآن العظيم، فكانت الثمرات العظيمة، ولكلّ متأسٍ بهما نصيب من هذا الأثر، وذلك فضل الله يؤتيه من يشاء. سيكون ""رمضان حياة""حينما نستشعر معنى وقوفنا بين يدي ربنا في صلاة التراويح، ونحن نستمع لكلام الله، وبقلبٍ مفتوحٍ يتلقى رسالاتِه، ويشعر أنه هو المخاطب بكل آية تقرع أذنه. سيكون ""رمضان حياة""حينما تمتد أيدينا لتساعد محتاجاً، وتغيث ملهوفاً،ونبادر بذلك قبل أن يَسأل المحتاج؛ حفظاً لماء وجهه مِن ذلّ السؤال، ومرارة مدّ اليد. سيكون "رمضان حياة" حينما تَصِل ما انقطع من حبالٍ بينك وبين قرابتك؛بكلمة طيبة، أو هدية ماسحة لغبار الهجر؛ لتحيي بذلك ما اندرس من معاني الصلةوالمودة، وتغيض الشيطان الذي يفرح بالتحريش بين المؤمنين:{وَقُلْ لِعِبَادِي يَقُولُوا الَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ الشَّيْطَانَ يَنْزَغُ بَيْنَهُمْ إِنَّ الشَّيْطَانَ كَانَ لِلْإِنْسَانِ عَدُوًّا مُبِينًا}[الإسراء: 53]. سيكون "رمضان حياة"حينما نشعر بأن قلوبنا فقيرة إن لم تغتنِ بالقرآن، وأنها مريضةإن لم تستشفِ بالقرآن، وضالة إن لم تهتد بالقرآن، وميتة إن لم تحيَ بالقرآن. وإن من الغبن البيِّن أن يكون رمضان وغيره من الأشهر سواء! حين لا يكون رمضان لناحياة!! السلام عليكم ورحمة الله وبركاته بريد الرسائل الرمضانية وصلتك رسالة جديدة ( كيف يكون رمضان حياة؟ )
آخر تعديل همسات مسلمة يوم 08-25-2013 في 12:52 AM.
|
|
2 أعضاء قالوا شكراً لـ همسات مسلمة على المشاركة المفيدة: |
09-09-2013, 11:22 PM | رقم المشاركة : 5 |
شكراً: 4,865
تم شكره 5,050 مرة في 2,081 مشاركة
|
رد: الرسائل الرمضانية /فهرس بريد الرسائل الرمضانية
الرسالة الرابعة: كم من قلوب تمنت بلوغ ساعاته ولكن... حتى يكون رمضان حياة نعيشها بكل معانيها الجميلة من صلة رحم وتواصل مع القرآن الكريم وبث الخير فى كل مكان وحتى نعمر مزرعتنا بأجود أنواع البذور من الطاعات والخيرات علينا أن نتيقن تمام اليقين بأن مجرد بلوغنا الشهر الكريم هو نعمة فى حد ذاته إن النعمة العظمى أن يمتعنا الله عز وجل لنبلغ شهر رمضان يحل علينا هذا الشهر ونحن أصحاء ولسنا من ذوي السقم ونحن أغنياء ولسنا من ذوي الفاقة والفقر ما أحوجنا ونحن نعيش هذه الأيام أن نلهج بالدعاء والثناء العاطر له سبحانه أن بلغنارمضان وما كنا لنبلغة بحولنا وقوتنا فكم من قلوب تمنت وكم من نفوس تاقت أن تبلغ ساعاته ولحظاته لكن داهمهم الموت فهم غرباء سفر لا ينتظرون وكم من أناس بلغوه ولكن لم يمهلهم الموت إكماله إن من رحمةالله بنا أن أخرنا لبلوغ هذا الشهر،وأمهلنا فلم يتخطفنا الموت كما تخطف أناسا غيرنا ،فلو تأملناقليلا في حال من هم الآن تحت الثرى مرتهنون بعملهم لعرفنا قدر هذه النعمة لأننا الآن نعمل فيما يتمنونه هم لو كانوا أحياء إن معرفة نعمة الله علينا بهذا الشهر هو الذي يجدد النشاط في النفس ويبعث العزيمةعلى الاستمرارية في العبادة والوفاء بعهد الله الذي عاهدنا عليه، عهد الله علينا أن نعبده لا شريك به شيئاً، وعهد الله علينا أن نعبده دائماً وأبداً.. لا نتوقف عنعبادته في زمن ونعبده في زمن، وإنما مشوار الحياة كلها عبادة لله رب العالمين “قُلْ إِنَّ صَلاَتِى وَنُسُكِى وَمَحْيَاىَ وَمَمَاتِى للَّهِ رَبّ ٱلْعَـٰلَمِينَ لاَ شَرِيكَ لَهُ وَبِذٰلِكَ أُمِرْتُ وَأَنَاْ أَوَّلُ ٱلْمُسْلِمِينَ" الأنعام:162، 163 إخوتى وأخواتى: رمضان مزرعة فعليكم ببذر أجود أنواع البذور لتحصلوا على أفضل المحاصيل وليس هذا فحسب بل عليكم برعاية زرعكم فاحفظوا أعمالكم وطاعاتكم من الشيطان والنفس والهوى لتكونوا بإذن الله تعالى من الفائزين اللهم لك الحمد بما أنعمت به علينا فـ يارب وفقنا للعمل الصالح في هذا الشهرالكريم واجعلنا فيه من المقبولين ولا تجعلنا فيه من المحرومين يارب العالمين بريد الرسائل الرمضانية كم من قلوب تمنت بلوغه ولكن ..
آخر تعديل همسات مسلمة يوم 09-09-2013 في 11:35 PM.
|
|
09-09-2013, 11:22 PM | رقم المشاركة : 6 |
شكراً: 4,865
تم شكره 5,050 مرة في 2,081 مشاركة
|
رد: الرسائل الرمضانية /فهرس بريد الرسائل الرمضانية
الرسالة الخامسة: ضيف ثقيل هناك صنف من الناس أتى رمضان إليهم فاستعدوا لها استعدادا هل سنكون لأنفسنا، و بإرادتنا ، سدا ً منيعا ً بوجه ذلك السيل العارم؟عكسياقوم ماعرفوا عنه إلا أنه شهر الجوع في النهار والشبع في الليل ، قوم ماعرفوا عنه إلا أنه شهر التنويع في الأطعمة والإكثار منها وكأنه أتى ليعلمهم فنون الطبخ ، تراهم في لياليهم بين لهو ولعب ورفث وطرب ، أعدوا له الجلسات في البيوت والاستراحات ليقضوا تلك الساعات في مشاهدة ما يخدش صومهم ويضعف أجرهم من فضائيات وأفلام وغيبة ونميمة وسماع آلات اللهووالطرب ، والنظر إلى المحرمات .. يسمعون كلام اللهيتلى في المحاريبوهم في حالهم وسكرتهم يعمهون ، وهؤلاء لا يشعرون بلذة هذا الشهر فهم يستثقلونه ويستعظمون مشقته فهو لديهمكالضيف الثقيل ينتظرون رحيله بفارغ الصبر يفرحون بكل يوم يمضي منهحتى إذا قرب العيد فرحوا بدنو خروج هذا الشهر ! هل هو ثقيل علينا فعلاً؟؟ كي ننجذب كحلقات حديدية متحلقة حول مغناطيس يذيب كل أجر ..! حتى تجتمع الأمم التلفزيونية والإذاعية والإعلامية والنتية وحتى العائلاتية! لطرد ذلك الثقل وتخفيفه علينا؟؟ مِـن مسابقات ترويحية؟ فوازير رمضان؟ مسلسلات؟ وخيام رمضانية؟ تخفيضات؟ كل هذا في ذلك الشهر الفضيل لماذا؟ كنت قد سألت شخصاً صاحب باع طويل في العلم والدين .. لماذا المسابقة في رمضان بالتحديد؟ قال\.. “والله كلامك صحيح .. لكن تعرف رمضان تعودنا أنه يكون فيه مسابقة” تعودنا! السؤال\.. ما سر ارتباط المسابقات والمسلسلات برمضان؟ هل ليقطعون علينا الوقت من ثقل وقت ذلك الشهر؟؟ هل التعود على ذلك أمر حتمي ويوجب الاستمرار عليه؟ إخوتى وأخواتى: والذى يريد أن يلهينا عن كسب الأجر فى ذلك الشهر الفضيل ،أكرموا ضيافة هذا الضيف الكريم الذى لا يأتينا إلا مرة واحدة فى العام ولا ندرى هل سيعود ليجدنا فى استقباله أم يجدنا انتقلنا لدار حساب لا دار عمل بريد الرسائل الرمضانية وصلتك رسالة جديدة ( ضيف ثقيل !
آخر تعديل همسات مسلمة يوم 09-09-2013 في 11:39 PM.
|
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الكلمات الدلالية (Tags) |
خدمة،بريد،رسائل،رمضان |
|
|