قصص و روايات بقلم الاعضاء قصص, روايات , خواطر, بقلم الأعضاء.. يمنع النقل او الاقتباس منعاً باتاً او |
!~ آخـر 10 مواضيع ~!
|
|
إضغط على
او
لمشاركة اصدقائك! |
|
LinkBack | أدوات الموضوع |
5.00 من 5
عدد المصوتين: 4
|
انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||||
|
||||||
عندمـآ اريد البوح ولا استطيع !~ السلآم عليكم ورحمة الله وبركاتة يسعد صبآحكمـ \ مسآئكم آخبآركم أدبآء مونمسس آن شاء الله الكل بصحة وخير ثالث قصة قصيرة اكتبتها وبما انها الثالثة ف خبرتي في القصص القصيرة قليلة لذا اعذروني ان وجدتم عدة اخطاء في الرواية اترككم مع القصة القصيرة التي تتألف من 3 شابترات على امل ان تنال ولو قليلاً من استحسانكم وارجو عند النقل ذكر اسمي عليها < وآثقة بزيادة اتقبل النقد البناء الذي يهدف لتطوير كآتب بسيط مثلي .. ,, النوع : غمـوض , كوميدي , رومنسي عدد الفصول : 3 فصول , فصل اضافي قصير الكاتب : .. |
2 أعضاء قالوا شكراً لـ Anvas-ALwrd على المشاركة المفيدة: |
07-21-2011, 09:20 AM | رقم المشاركة : 2 |
شكراً: 6,474
تم شكره 11,390 مرة في 2,447 مشاركة
|
رد: عندمآ آريد آلبوح ولآ آستطيع !~..|[(مسآبقه نبض آحرفي
الفـصل ~( 1 )~ لا استطيع ان اكون ما أريد هذا لاني.. دمية لا افعل امر لم يأمرني به ذالك الشخص لا استطيع مجاراته .. او معارضته ماذا سيحدث لي ؟! كانت هذه الكلمات تتردد على مسامعي كثيراً فكلما رأيته بدأت افكر في نفس الامر ونفس الحديث يدور دائماً داخلي اهذا اب حقاً أم انه وحش لايرحم بدأت اشك مؤخراً ان كان في عروقة دماء .. نضر لعيني .. تلك النضرات جعلتني ارتبك واتسائل مال ذي يريده هذا الاب ألان " رين ستذهب لاكاديمية ثرونت المرموقة للفتيان " اتسعت عيناي بدهشة ( يإلاهي لم يخب ضني .. هذا المجرم يريدني ان اكمل تمثيل دور غبي كهذا , احقاً سيجعلني اذهب لاكاديمية فتيان لاكن أنا .. أنا فتاة ) أفقت من الذهول الذي انتابني " أبي سيكتشفون امري لامحالة " اشاح بناضريه عني وكأنه يريد هذا " لن يحدث شيء ان كنت حذراً , استعد فستذهب غداً " حقاً لست منزعجة فانا معتادة على هذا الم يكفه تنكري امام خدمة واساتذتي والان يريدني ان ادخل أكاديمية فتيان بزي فتى هذا اخر ما سأفكر فيه , سأنام , استحم , واكل معهم هل يريدني ان اكمل الثانوية هناك .. سأعيش هناك لثلاث سنوآت هذا مستحيل .. كلا بالطبع مستحيل انا فتاة اقسم على هذا لن اعيش معهم لم انم جيداً ذالك اليوم , فالشعور بالقلق يراودني اينما اذهب اذا فكرت في الامر قليلاً فهذا جيد اخيراً سيكتشف احد انني فتاة لاكن ان نضرنا جيداً للامر لا اضن ان ابي سيجعلني اعيش بعدها فهو موقن ان وريثته فتى .. حولني لفتى كل هذا الوقت حتى اصبحت في السادسة عشر فقط .. لمصلحته الشخصية ولانه يريد للعالم ان يرا ابنة وليس ابنته ماذنبي انا , وما شأني في كل هذا ؟! آه ليتك يا امي هنا .. ليتني مت قبل ان اولد بقيت احاول النوم واخيراً استطعت فعلها إلا ان الفجر قد حل والشمس اشرقت وحان موعدي .. تمنيت ان لا استيقظ لارى هذا اليوم على صوت ساعة المنبه لاخرج يدي من تحت الوسادة واقذف بها بعيداً لم اسمع صوتها لذا علمت انها تحطمت لو كانت الايام تتحطم هكذا لحطمتها فوراً وبلا تردد مر الوقت سريعاً استحممت ورتديت بنطالاً صبيانياً كالعادة فلم يكن لدي اي شيء في غرفتي يدل على انني انثى حتى الاقلام وهي اقلام كانت جميعها سوداء اللون اقصد انني لم اتمتع بشيء يجعلني انثى طيلة حياتي اشك ان ابي يضنني فتا ايضاً ربما نسي انني فتاة كما اضن انني سأنسى هذا قريباً سحبت رباطاً لاشد به صدري وارتدي قميصاُ ابيض باكمام زرقاء قاتمة خرجت من الغرفة متصنعه المرح كي لا اقلق ذالك العجوز الرحيم استوقفني سميث ببتسامتة الساحرة التي ارتسمت على وجهه الهادئ المليء بالتجاعيد " صباح الخير يافتاتي " اقترب مني ليقبلي ويمسح على شعري بكل حنان آه كم اشعر ان العالم يدور وينقلب رأسا على عقب عندما ابقى معه لا اصدق انه والد ذالك المتحجر ابتسمت بدوري لاطمأنة " جدي اعتني بنفسك " رفعت ساعدي بتوديع " سأتأخر , اراك لاحقاً " نزلت للاسفل لأرى الخدم يحملون حقائبي شعرت بالم يعتصر قلبي جميعهم هنا لتوديعي حتى كبير الخدم هنا لاكن .. أبي لهذه الدرجة لا اعني له شيئاً غير انني وريثة الست ابنته في المقام الاول ألا يقلق هذا الرجل ولو قليلاً حركت رأسي لابعد تلك الافكار فمتى كان يحضر لتوديعي اساساً لماذا وضعت املاً على ذالك تقدمت لانزل تلك الدرجات وان انضر لهم وهم يقفون امام بوابة القصر ركضت مسرعة عندما رأيت جون يبتسم لي لاقفز بين ذراعية بعفوية ويقوم هوا بدورة بتقبيلي " سأشتاق لك عزيزتي " ابتسمت ايضاً " لاتقلق لن اتغيب كثيراً " ( امل ذالك ) تنحى جانباً لارى كبير الخدم هذا الرجل الذي اعتبره عمي دائما ابتسم بهدوء محاولاً ابعاد الالم الذي ابا إلا ان يضهر " لاتنسى مراسلتنا ايها الطفلة, وجتهدي في دراستك ولاتهملي واجباتك " ضحكت بهدوء " اوه لقد كبرت الان الا ترا ذالك ام ماذاً " اقتربت منه لاحتضنه " سأشتاق إليك حقاً " قلت ذالك وكأنما هذا اخر لقاء بيننا ودعت البقية ببتسامتي المعتادة حتى اصبحت لا اراهم كنت اتحرك في الحديقة لاصل لاخرها كانت واسعة جداً , كم ارحم من حملو تلك الحقائب وصلت للسيارة ليقوم السائق بفتحها بحترام وينحني دخلتها بستياء , اردت ضرب ذالك السائق مع ان لاذنب له كان الطريق طويلاً وتمنيت لو يطول اكثر فلا اريد ان اصل لتلك الأكاديمية التافهه صحيح ادعى رين سومث لم اخبركم عن عائلتي ولا تستغربو صحيح لا املك عائلة ولاكن لدي عائلة ستفهمون هذا قريباً اولاً العجوز الذي قابلته عندما استيقضت كان ذالك والد والدي اعني جدي .. شخص رحيم جداً لدرجة لايمكنك ان تصدق انه والد ذالك المتعجرف اما عني فإني اعتبره والدي دائماً ولم افكر في انه جدي او غير ذالك بعدها جون اقرب شخص لي حيث انه بلغ العشرين الشهر الماضي فهو اقرب شخص في القصر بالنسبة لي . ابن صديق ابي وسكرتيرة الشخصي ابي يعتمد عليه كثيراً , كما انه صديق طفولتي الاول ثم كبير الخدم , ان وصفته لكم فلن تعرفوه يجب عليكم مقابلته اولاً لانك من اول نضرة ستشعر بالراحة اتجاهه حسناً هاؤلاء هم عائلتي واستثني منهم ابن جدي المتعجرف الذي اتمنا ان يختفى في اقرب وقت ,, وصلنا للاسف للأكاديمية استقبلنا المدير استقبال حار ورئيس مجلس الطلبة واعضائة أضن ان هذا كوني ابن رئيس اكبر شركات اليابان او شيء من هذا القبيل توجهت مباشرة للغرفة الملكية .. غرفتي للثلاث سنوات القادمة ان كان حضي سيئاً كانت صغيرة بالنسبة لغرفتي بينما هي الملكية لا افهم كيف ستكون غرف الطلاب العادية نسيت اخباركم بأن الأكاديمية للأثرياء لذا تقريباً اعرف معظم طلابها .. ليست معرفة شخصية بالطبع بقيت في غرفتي حتى اليوم التالي .. بدأت الساعة التافهه بالصراخ معلنة بداية يومي الدراسي الاول لم اذهب لمدرسة قبلاً لذا سيكون الامر مزعجاً قليلاً استحممت ورتديت زي المدرسة الرسمي الذي كان بنطالا اسود اللون وقميصاً ابيض بربطة عنق زرقاء دخلت الصف ليبدأ المعلم باستقبالي بحرارة وهو يعرف الطلاب علي كان كل ماذكر اسم والدي جزء في قلبي يشعرني برغبة فالبكاء فلا يوجد شخص يدعى رين سومث بل ابن سومث انا لاوجد لي ولا حاجة بي إلا كوني نسخة مقلدة لسومث متى سيفهمون انني شخص اخر ؟ جلست على كرسي اخيراً كأن الجميع ينضر إلي نضرات اعجاب مما جعلني انزعج اكثر شعرت بيد تطوق علي من الخلف فنضرت مسرعة قال بمرح " أذاً أنت هو , سمعت كثيراً عن والدك , مرحباً بك في أكاديمية ثرونت " اعدت نضري لاجد فتى اخر " أضن ان الامور ستصبح مشوقة بدأ من اليوم سيد رين سومث " لا اصدق هذا .. هل ما اسمعه حقيقي , واخيراً شخص يعتبرني رين وليس سومث المقلد ابتسمت بهدوء " شكراً لكماً " لم يفهما ماقلته ولاكن ماقالاه كانَ يعني لي الكثير ابعد يديه عني ليصبح امامي مباشرة " سيد رين مارأيك ان نصبح اصدقاء ؟" بادلته نفس الابتسامة بعد صمت بسيط رفع جوني يديه بمرح " لقد بدأت السنة تشتعل اخيراً " جلس سيو بالقرب مني وجلسنا نتبادل الاحاديث اعترف انني لم اكن معهما كل ماكنت اقوله هو نعم وصحيح اما تفكيري فقد انصب بشكل كلي على المستقبل الذي ينتظرني أنتهى اليوم اخيراً لنذهب جميعاً لغرفنا ومن حسن الحظ بالنسبة لسيو وجوني فغرفتي كانت في نفس مهجعنا في البداية غرفة سيو يتبعها غرفة جوني ثم غرفتي الاخيرة دخل كل منا غرفته وهو منهك , اقصى ماكنت افكر به في هذا الوقت هو رمي هذا الجسد المنهك والنوم بهدوء لم تمر سوا دقائق حتى سمعت صوت طرق الباب اجبت بتعجب وسمحت له بالدخول ألا ان ما فاجئني حقاً هو صراخ جوني الذي قفز فوقي بشكل طفولي " اوه رين لقد اشتقت إليك " وجهت نضرات الاستغراب لسيو الذي كان يقف خلفه فلم اجد جواباً غير ابتسامة عابرة " هذا طبع جوني فلا تهتم " وقف جوني وهو ينضر لرين بمرح " سنسهر في غرفتك هذه الليلة " اجبت بتردد " في غرفتي لماذا أليس غداً يوم دراسي ؟" اجاب سيو بسرعة " هل انت احمق ام اثر عليك يوم واحد وافقدك عقلك , غداً اجازة " اقترب جوني مني ليكرر نفس الجملة لاكن بتقطيع يشعرك برغبة في ضربة " إ ج ا زة أ ح م ق " امسكت بزاوية قميصة إلا ان رفعه لساعدة وتحريكة بشكل عفوي جعلني اقع في نوبة ضحك اقترب سيو من السرير ليرمي بنفسه في احضانة وهو يتأوه صرخت بغضب " هي انت من سمح لك بالنوم عليه " اقترب جوني من سيو الذي كان ملقى على السرير ليرفعه من اعلى كم قميصة بقوة ويدفعه للارض ويقفز هو الاخر بدلاً عنه أما انا فشعرت بنيران قد وصلت لرأسي فقفزت فوق جوني لاجعله يتألم اكثر صرخ بالم " رين ارجوك ابتعد عني , كنت امزح فقط لن اكررها " ضحكت بسخرية لاقفز في الجهه الاخرى " حسناً ان كررتها فستكون مؤلمة اكثر من هذا " مرت حياتي المدرسية بهذا الشكل فكانت معظم ايام الاجازة نسهر في غرفتي او غرفة سيو اما جوني فكان دائماً مايرفض دخول غرفته لكونها طفولية بشكل كبير مرت تقريبا 6 شهور على هذا الامر لاكون صريحاً شعرت ان هذه ال6 شهور مرت بسرعة إلا انها جميلة جداً اشعر اني ضحكت بما يكفي لابكي سنة اخرى كنت برفقة سيو وجوني لقطف بعض الازهار لنقدمها لمعلمنا بمناسبة يوم ميلادة فهو غداً وقرننا تقديم بعض الازهار له كعربون شكر كان جوني يستمتع وهو يقتطف الازهار ويريني اياها بشكل متكرر لامتدحه على ذائقته في اقتنائها فيسعد ويذهب ليبحث عن اخرى ثم يعود مره اخرى لاكن هذه المرة سمعنا صرخة موجعه ضننا ان احداً قد طعن حتى ضهر جوني الذي كان يركض متوجهاً لنا بعينين ملئتهما الدموع اقترب من سيو وهو يصرخ مستنجداً وممسكا باصبعه " لقد جرحت .. سيو انقذني " كاد قلبي يتوقف من تلك الصرخة ارتفع صوت سيو غاضباً " ضننت ان احداً سيقتلك ايها الابله وكل هذا بسبب جرح بسيط " زادت حدة بكائة فسقط وبدأت عبراته بالتساقط واحدة تلو الاخرى اقتربت منه بحنان وانا امسح على شعره مهدأة إياه وضعت يدي في جيب بنطالي لاسحب منديلين واحد وضعته على اصبعه ليتوقف النزيف والاخر بدأت امسح به تلك الدموع التي جعلتني اتذكر ايام بكائي المستمر الذي لايتوقف وانا احمد الله انني قابلت هذان الاثنان قبل موتي على الاقل اترك الحياة وانا مبتسمة كانت نضرات سيو المتفائجة تنضر نحوي تجنبت النضر إليه فقد كنت متوترة طمأنت جوني وذهبت معه للعيادة لتطهير الجرح اما سيو فقد فضل البقاء ليكمل عمله ,, كانت الشمس تشرف على الغروب لم اتخيل انني سأرا هذا المنضر في يوم ما وفوق الأكاديمية مالذي نفكر فيه بالضبط , اقترح جوني مكاناً مناسباً لمشاهدة غروب الشمس لاكني لم اتوقع ان يكون سطح الأكاديمية ماذا لو رأنا احدهم حسناُ لم املك الوقت للتفكير بهذا فبتسامة جوني ووسيو كانت كافية بالنسبة لي تأملت سيو قليلاً لا اعلم لما علقت عيناة بملامحه الباردة وابت إلا ان تدوم عندما شعرت انه لاحظ نضراتي له اشحت بعيني نحو الفراغ لم اترك له مجالاً ليلاحظ احمرار وجنتاي فقد غيرت موقعي لاصبح خلف جوني لكي لايتمكن من رؤيتي اما هو واقصد سيو ضل ينضر لغروب الشمس مع شعوري بانه يفكر في امر اخر طال الوقت وبدأ الليل يضهر ليعلن انتهاء يوم جديد تثائب جوني بشكل غريب جعلني ابتسم لاشعورياً ليسقط علي بطفولة نضرت لعينه إلا انني وجدتهما مغلقتين " مستحيل انام في هذا الجو " ادرت ضهره لارفعه واعود لغرفته فقد كان الجو بارداً جداً ,, في اليوم التالي اجتمعنا في احد مدن الالعاب لنقضي الاجازة المدرسية هناك فكرنا في دعوه اخرين ولاكن لم يكن احدهم متفرغاً لذا ذهبنا نحن الثلاثة فقط كان جوني يقفز فور دخولنا وهو يصرخ ببراءة تجعلك تبتسم مجبراً " اريد اللعب " كان يردد هذه الجملة مراراً وتكراراً اما انا فكلما وجدت وقت لانضر له لم اكن ابعد ناضري عنه كان في قمة الوسامة عندما يعيد خصلات شعره الاشقر التي تمردت على عينه للخلف اكتشفت مؤخراً انني وقعت في حبه .. بل اصبحت اعشقة بشكل جنوني ولاكن مستحيل فهذا امر ممنوعه منه انا فتى عشت كفتى فكيف املك مشاعر تجاه فتى ؟ مالذي سيقوله عني ان علم بهذا اكملنا جولتنا حتى غروب الشمس كنت مرهقة جداً فلم يترك جوني لعبة الا وادخلنا جميعاً فيها في طريق خروجنا رأ هذا الطفل لعبة اخرى اعجبته واراد منا دخولها معه عارضنا بشكل جعل جوني ييأس من موافقتنا فبدا عليه الانزعاج كان يتمتم لنفسه " لن ندخل بيت الرعب " صرخ سيو عند سماعة لجوني " وآه بيت الرعب سادخله هيا بنا " نضرت لسيو بتعجب فلقد كان معارضاً اكثر مني صرخت في البداية فمن المستحيل لي دخول ذالك النفق بل هذا اخر ما افكر به سحبني جوني من زاوية كم القميص بعد ان امتلأت عيناه بالدموع " هيا ارجوك " رضخت لرغبتة , كنت خائفة جداً عند دخولنا فلا يمكنني ان ارا سيو او جوني لن اكذب واقول انني لم اكن خائفة بل كنت ارتعش من الخوف بدأت تلك الاجسام الغريبة تسقط واحدة تلو الاخرى علينا ثم واجهنا ممران اخطأنا بسبب الظلمة فذهبت انا في وسيو في طريقة وجوني في الطريق الاخر لم نشعر بهذا إلا بعد مرور الوقت حيث كنت مستغربة لعدم سماع صوت جوني الخائف ثم اكتشفنا انه ليس معناً .. اكملنا مسيرنا مسرعين على امل ان نجده في اخر النفق إلا انني كنت بين حين واخر اقف قليلاً لاتنفس ثم اكمل طريقي لاول مره رأيت ان هناك اماكن مرعبة اكثر من ذالك القصر مر الوقت سريعاً ومع ذالك لم نصل للبوابة حتى الان كنت احاول الاقتراب اكثر من سيو لابعث بالطمأنينة إلى قلبي لم اشعر بنفسي حينما سقطت على يدي جمجمة شخص كانت شبيهه بالحقيقة لذا قذفتها وانا اصخر بكل ما أوتيت من قوة لاتشبث بسيو بينما هو يضحك بسخرية كنت ممسكة به واهمس لنفسي " متى سننتهي انا خائفة " اخيراً خرجنا منه لنجد جوني الذي كان يجلس وهي يمد رجليه ويحركهما بطفولية كانت وجنتاه محمرتانً مليئة بالدموع ركضت إليه محتضنه جسده النحيل " لاتقلق لقد انتهى " كان جوني دائماً الطفل المدلل فلا يمكنك تصديق انه طالب في الثانوية كما انه ذكي جداً لذا لم يدخل المرحلة الاعدادية حتى لاكن ذكائة لا يظهر ابداً من مظهره انتهينا اخيراً لم اصدق انني وصلت للسكن بخير لاقذف بجسدي المنهك على سريري واغط في نوم عميق "مهلاً " استيقظت فجأة وانا اصرخ " مالذي فعلته " الهذا كان سيو غريباً في تصرفاته ولم يتحدث معي منذ خروجنا من ذالك النفق بالطبع سيكون غريباً تصرفاتي .. كما انني قلتها بكل ما أوتيت من قوة بالطبع سمعني بل وتأكد من سماعها من حركاتي الخرقاء كيف قلتها اقلت ( خائفة ) هل يضنني فتاة ام فتى مريض لقد علقت به بل لم اتركه حتى خرجنا مالذي قاله عني .. متأكدة من انه بدأ يشك في انني بخير يإلاهي الان سيعلم بالحقيقة .. مالذي علي قولة لابرر له الموقف كيف انسيه ماحدث لم اتمكن تلك الليلة من النوم مع انني كنت اشدهم تعباً اكتشفت لاحقاً ان سيو لم ينم هو الاخر تلك الليلة لاتسألوني كيف علمت ففي اليوم التالي كنا على طاولة الطعام إلا انني لاحظت شروده وتثائبة المستمر لذا من الواضح انه لم ينم .. وقف لابتعد عن نضراته المستعجبة طالبة جواباً مقنعناً استأذنت وخرجت من صالة الطعام كنت اتصبب عرقاً , اصبحت علاقتي معه معقدة قليلاً فلم نتحدث ولو بكلمة حتى جوني لاحظ ذالك وكلما سأل حاول كلانا تغيير الموضوع بعد عدة ايام من التجاهل قررت نسيان الامر والتصرف معه بطبيعيه اكثر خرجت من غرفتي لاجده امامي لو كنتم معي لسقطتم ارضاً من شدة الضحك الم اقل تواً انني ساتعامل معه بطبيعيه كلا لم افعل ذالك بل اغلقت الباب بشكل سريع لا استطيع فعلها مازلت خائفة من انه اكتشف امر كوني فتاة سمعت قرعاً على الباب وصراخة المنزعج " رين ايها التافهه افتح الباب لديك زائر " لم تمضي جزء من الثانية حتى قذفت بالباب بكل طاقتي وانا اصرخ " من ؟" كنت سعيدة جداً ضناً مني انه جون فقد اشتقت له كثيراً لم يزرني منذ ثلاث اشهر تقريباً افقت من شرودي وتحولت الابتسامة لحزن وهو يتحدث بسخرية " الان فتحت , أنه والدك " صرخت " ماذا .. ماذا " اعاد سيو جملته بنزعاج كان بادياً على ملامحه " اخبرتك بأنه والدك , انه ينتظرك في غرفة المدير " اردت ان يأخذني الموت الان فلا اريد رؤيته حياتي اجمل بدونه استحممت بعد خروج سيو ورتديت ثيابي الصبيانية كالعادة كنت اسير خطوة واعود للوراء مئة خطوة الان فقط اريد الموت وصلت اخيراً لغرفة المدير فتحت الباب بعد سماح المدير لي بالدخول رحب بي اشد ترحيب ببتسامتة المعتادة الذي اضن انها مزيفة كما يقول الجميع قدم لي العصير ثم خرج تاركاً ابي ينفرد بي كنت شارد الذهن افكر فيما سيحدث بعد ذالك إلا ان صوت المتعجرف أيقظني " رين انتهى دورك " رفعت بناضري لاتأكد من انه والدي اتسعت عيناي بدهشة " مالذي يتحدث عنه وماهذا الصوت الحنون , أأصيب ابي بصخرة افقدته الذاكرة " رما ظرف فوق الطاولة التي كانت تحول بيننا ثم وقف " اراك لاحقاً " كان فكري ونضري وجميع حواسي منصبة على ذالك الظرف لم ارد على ابي فخرج بهدوء امسكت بالظرف وانا اقلبه محاولة معرفة مابداخله لم افتحه فلا اريد ذالك تذكرت جملة ابي الغريبة تلك فأخذ عقلي يفكر بها توجهت لغرفتي وانا افكر بمعنى تلك الكلمات امسكت بمقبض الباب لافتحه واكمل نومي فلا اريد الذهاب للأكاديمية الان الا ان صوت سيو اوقفني كان سوته خافتاً ومع ذالك سمعته بوضوح " رين ما رأيك أن نذهب للكفتريا ؟" نضرت للخلف بتردد " حـ .. سناً " لقد قررت مواجهته وإن سألني ساغير الموضوع ابتسمت بهدوء ثم ذهبنا سوية كنا نسير متباعدين فهو كان في الامام اما انا ففي اقصى الخلف ان صح القول ولم نتبادل الحديث ك العادة بس اكتفينا بالصمت اخترنا مكان مناسب بعد وصولنا صحيح انا لا احب هذا المكان ولا طعامه لذا اكتفيت بالماء اما سيو فلم يبقى شيء لم يطلبه بقينا نتبادل النضرات كل منا ينتظر الاخر ليبدأ اي موضوع " مالذي كان يريده والدك ؟" صمت قليلاً لافكر في الامر " لا اعلم " ضحك بسخرية " مالذي تقصدة بلا اعلم هل نضر إليك وذهب ام ماذا ؟!!" صحيح لقد اجاب عن سؤالة اجبته ببتسامة مرحه " قلت بأنني لا اعلم اعطاني ظرفاً ثم ذهب " بدت علامات الجد تضهر مره اخرى على ملامحه " ظرف ..!! هل فتحته ؟" ترددت ثم اجبته بثقة بأنني لا انوي معرفه مابداخله الان لربما كان امراً لايسر امسك بعصيرة وبدأ يرشف منه وهو يهمس " افعل ماتريد " كنت أنضر إليه بتمعن .. كلما نضرت لتلك العينين اشعر بان العالم اصبح اجمل احمرت وجنتاي ثم بدأت اتحدث بتلعثم جعله يبعد يديه عن كوب العصر وهو ينضر إلي بتعجب " أيمكنك التحدث بوضوح " زاد احمرار وجنتاي ثم ثلتها دون ان اشعر " أحبك " عقد حاجبيه بستخفاف " اهذا مقلب ام ماذا .. والتفيات كثيرات في طوكيو الم تجد الا انا " وقفت بسرعة لاخرج , كنت متوترة غير مصدقة لما حدث كيف قلتها بل كيف احب وانا فتى , لقد فقدت السيطرة على مشاعري لوهله لاكن هذا يثبت انه لا يعلم بسري لاول مره اشعر بأني [ اريد البوح ولا استطيع ] !~ دخلت غرفتي ورميت بجسدي ليتف حول السرير سحبت الوسادة لأخفي بها وجههي بعد ان سقطت تلك العبرة وتبعتها عبرات متتالية جعلتني اشعر بنيران تحترق على وجنتي كنت اخفي وجهي من نفسي , لم ارد اكتشاف ضعفي دائماً كنت اقول ما اشعر به لم اتردد لحظة في قول الحقيقة قلت لجدي انني اعتبره الاب بالنسبة لي اخبرت ابي اكثر من الف مره باني اكرهه مشاعري دائماً كانت تبوح بنفسها لماذا الان .. لا يمكنني فعلها ؟ افقت من شرودي لاحول بناضري لاحد ادراج الغرفة نضرت إليه بتمعن , اخيراً تقدمت ببضع خطوات لاصبح امامه فتحته بقوة كادت تقلعه من مكانه نضرت للظرف المجود في منتصف الدرج مددت يدي لارفعه بهدوء " يجب علي مواجهته .. جميع الامور التي تعيقني سأواجهها " كان هذا مايدور في داخلي .. فتحته لاقرأ مابداخله , انتضرو قليلاً مالذي اراه هل اتوهم سقطت الاوراق من يدي التي اصبحت ترتعش بل لم اكن اشعر بها حاولت تحريكها لالتقط الاوراق التي اصبحت ممدة على الارض لاكن محاولاتي باأت بالفشل شعرت حينها اني لا اريد ان افكر في اي شيء هل هذا واقعي ام انني اتخيله بالبطع اتخيل .. انا لدي أخت توأم مالذي يهذي به هذا المتعجرف الاحمق ليس هذا فقط .. بل أم !!! امي ميتة منذ ولادتي .. وأذا كانت موجودة كما يزعم فأين هيا عندما احتاجهها تركت الاوراق التي نسيتها فكان هناك مايهم اكثر من هذا دعوني اولاً اخبركم بما جاء في رسالتة " رين ستعرفين التفاصيل لاحقاً ولاكن الان ساخبرك بان لديك توأم ووالدتك مازالت على قيد الحياة ان اردت معرفة كل شيء فحضري للقصر الاحد القادم " بدأت افكر في هذه الكلمات طيلة اليوم ابعدت تلك الافكار من رأسي لإيقاني بأنها مجرد اكاذيب على كل حال بقي يومان على الموعد وسيمر الامر بسرعه وانساه
|
|
07-21-2011, 09:54 AM | رقم المشاركة : 3 |
شكراً: 6,474
تم شكره 11,390 مرة في 2,447 مشاركة
|
رد: عندمآ آريد آلبوح ولآ آستطيع !~..|[(مسآبقه نبض آحرفي
الفـــصــل ~( 2 )~ إستيقظت على صوت ساعة المنبة استحممت وبدلت ملابسي لأبدأ يومي الدراسي غداً هو الموعد , توجهت للصف بعد لقائي بجوني وسيو الذي لم يعرني اي اهتمام دخلنا للصف لنصبح على صراخ المعلم لتأخرنا لا اعلم لما ولاكن كنت خائف ان لايمر هذا اليوم على خير لدي شعور بان امراً سيئاً سيحدث مر الوقت سريعاً حصة الرياضيات ثم الانجليزية والان الجغرافيا شعرت بزلزال تحت قدمي من وطأة اقدام الطلاب المتسابقين على صالة الطعام بعد سماعهم صوت جرس انتهاء الحصة لم يبقى إلا انا و ( نضرت للخلف لارا من بقي في الفصل ) ولسوء الحظ كان سيو , حقاً ما اسوأ حضي , أنتضرت قليلاً لعله يخرج من الصف وابقى وحيدة إلا انه خالف توقعاتي , وقف وهو يتمتم لنفسه " انتهى الامر " نضرت للخلف ثم وقفت بعد شعوري بان نضراته امرتني بذالك مالذي يريده !؟ كان هذا السؤال يدور في داخلي إلا ان قطع حبل تفكيري بصوته البارد " أنت ساكون بنتضارك عند الساعة الخامسة في الحديقة , لاتتأخر " خرج من الصف بهدوء دون ان ألاحظ هذا بينما كنت في حالة لم تمر علي من قبل لم اتحرك لفترة , لا اعلم لما ولاكن تلك الكلمات والصوت الذي سمعته كان يخفي امراً ما لم يخطأ حدسي سيحصل شيء سيء اليوم .. اتت اخيراً الساعة الخامسة لابدأ بالركض امله الوصول في الوقت المناسب بدأت اخفف من سرعة ركضي تدريجياً عند رؤيتي للحديقة وإيقاني بانه لم يصل بعد توقفت في منتصفها لاسمع صوته من الخلف " اتيتي اذاً " هنا لم اتحرك بحق بل لم اتجرأ على اصدار صوت تجمدت جميع حواسي , اقال اتيتي .. أنتهى امري اردف بعد ان شعر باني تجمدت ولم ابدي اي رده فعل " لاتستغربي فانا اعلم بانك فتاة منذ عدة اشهر لاكنني اردت ان اسمع هذا منك لقد وثقت بك حقاً , اعتبرتك اعز اصدقائي بل اصبحت لا اريد ان اعيش يوماً لست موجوداً فيه لقد رميت بثقتي بعيداً .. سأخبرك الان الاجابة على اعترافك .. احبك ايضاً .. احبك اكثر من اي شي لدرجة انني كنت ساموت ان لم اجد سبباً مقنعاً لاخفائك للامر الان وبعد ان علمت بهذا , لن انتظر ردك لذا لاتفكر فيه , اذاً وداعاً وارجو ان تنتهي علاقتنا هنا وان لايعلم جوني بهذا ابداً فهو ارق من ان يتحمل خيانه شخص مثلك " ادرت بوجهي لأرا ضهره كان يسير مبتعداً عني سقطت دموعي وتبعتها البقية لم اشعر بشعور كهذا من قبل صرخت بكل قوتي " كلا دعني أوضح الامر " لاكنه لم يتوقف او يلتفت حتى بل اختفى عن ناضري سقطت على الارض جاثيه مسحت دموعي بسرعة لاركض متجهه لغرفتي حيث لا احد يراني رميت بنفسي على الوسادة بقيت في الغرفة طيلة اليوم ولم انم بل لم اجد الوقت لافكر في شيء كنت فقط امسح تلك العبرات لتعود من جديد اي شخص يرا وجههي في ذالك الوقت سيضن انني شبح كانت وجنتاي محمرتان , اما عياني لم اعد استطيع رؤية شي بهما احاطها سواد غريب من شده الانهاك قبل اشراق الشمس تمكنت اخيراً من النوم حزناُ على هذا الجسد , استيقظت وفي رأسي امر اقسمت على تنفيذة ولن يغو لي جفن حتى انهيه , صحيح سأجد حلاً لمشكلي اليوم اقسم انني لن اعود لكوني فتى غداً اخرجت ظرف ابي وفي عيني اصرار كنت انا مستغربه منه فتحت الظرف وبدأت اتأمل تلك الجملة البسيطة التي تركها لي والدي عزمت على الذهاب , فكيف سأنهي الامر وانا لا اتمكن حتى من مواجهه ابي ارتديت ماوجدته من ملابس الصبيان وخرجت فوراً متجهه للقصر مشاعري كانت مختلطة من شوق وحنين لاعزائي الذين هناك ومن الم لفراق اعزائي هنا , خوف من مواجهه والدي وعزم على تحقيق غايتي كل ما كان بيدي هو التقدم حتى اصل للنهاية ,, مرت عدة ساعات واخيراً ها انا امام تلك البوابة التي خرجت منها خائفاً من المستقبل ادخلها اليوم خائفا من الماضي .. استقبلتني ابتسامة جون التي تجبرني على الابتسام انا الاخرى وكأن الحياة في اجمل ردائها وهي حقيقة في أسوءه بعدها رحب بي جدي والاخرين كما اخبرتكم مشاعري في تشوش لا يصدق اافرح لقدومي هنا ام احزن .. لم اكن اعرف اي ملامح سترتسم على وجهي قريباً عندما ارا والدي دخلت للقصر ثم ذهبت لاستريح قليلاُ في غرفتي التي اشتقت إليها رميت بنفسي لاحتضن الوسادة سمعت صوت الباب .. قفزت إليه بسرعة من شدة الخوف لاجده لم يكن سوا ابي , لاكن هناك شيء غريب به تلك الابتسامة التي على محياة ليست مزيفة صدمت قليلاً ثم ابعدت ناضري عنه اما هو فبقي مبتسماً " رين اريدك في الاسفل " اختفى من امامي , ذهب دون ان يوضح حتى ماسبب هذا الصوت الحنون الذي اسمعه لاول مره , مالذي حدث له ؟! ارتديت ملابسي الخاصة لانزل للاسف إلا ان جدي اوقفني " آه مالذي سيقوله الان " نضر إلي بجدية لم اراها من قبل في عينيه " ارتدي لباسك كـ فتاة " صرخت باعلى صوت املكه " ماذا ..؟!! " مالذي حدث لهذه العائلة في غيابي جدي الذي كان دائماً يحذرني من تقليد الفتيات يريدني ان ارتدي لباس فتاة حقاً لاشيء يستحيل حدوثه دخلت للغرفة وانا منغمسة في افكاري اهذا امر جيد ام سيء ومالذي يخططان له , بل ماقصة ابي هذا ارتديت فستان قصير باكمام قصيرة كانت هذه مرتي الاولى التي ارتدي فيها لباس بهذا الجمال بالطبع اقصد ك فتاة نزلت للاسفل ماكان غريباً حقاً أن جميع الخدم بل الجميع بلا استثناء لم يسغربو لباسي او كوني فتاة اكانو يعلمون بهذا , لا هذا مستحيل بل انه اخر المستحيلات نسيت الامر فور دخولي للغرفة التي كان بها ابي رأيت فتى يشبهني كثيراً بل رأيت نفسي كانت امرأة بجانبه شعرت انني اريد القفز بين ذراعيها كانت نظراتي معلقة بهما بينما الدهشة , لا هذه ليست كلمة اصف بها شعوري الان كان اكبر من كوني مندهشة كنت اتخيل بالطبع انني اتوهم بسبب الانهاك لم تتحرك عيناي عن عيناه ذالك الفتى الجالس في يمين المرأة جلست بجانب ابي عندما اشار إلي بالجلوس بجانبه ما شد انتباهي حقاً هي تلك المرأة , كانت تبكي .. مالذي حدث لها رفعت ناضري لابي الذي لاحظ نظراتي المتسائلة لم الاحظ قفز تلك المرأة لتحتضنني بين ذراعيها .. كما اردت ولاكن لما لما فعلت هذا ولما اردت ان تفعله ...؟! كان شكلها لايصدق , دموعها كانت ك الشلال تماما لاتتوقف شعرت ان جسدي سينقسم لنصفين من شده تعلقها بي " من أنتي ؟" سالتها بكل برأئة وستغراب ابتعدت عني قليلاً ولاكن ذراعيها مازالت تطوقني كانها لاتريد مني الابتعاد عنها رفعت نضريها لابي الذي كان يجلس بجانبي بدوه هو بادلها تلك النضرات الغريبة " والدتك .. هذه والدتك " وجهت نضري , فكري , حواسي وكل ما املك لابي الذي كان بادياً عليه التردد لم اتمكن من الاجابة او نطق كلمة بل كانت عيناي شاهدة على شده اندهاشي مالذي يثرثر به هذا العجوز ابعد ناضريه للفتى الجالس امامي " وهذا أخاك .. توأمك " وقفت بلا تردد لاخرج من تلك الغرفة راكضة كانت دموعي لا تكاد تتوقف , كنت موقنه انه كذب ولاكن .. جزء ما في قلبي يخبرني بأنه صحيح دخلت غرفتي لاقفل بالباب بكل قوة امتلكها امله في عدم فتحه مره اخرى سقطت جاثية لابدأ بالنواح كعادتي ,, " عزيزي كان هذا قاسياً عليها .. انها لاتعلم عن هذا لما قررت مفاجئتها هكذا " عض شفتيه بغيض " هذا افضل حل لها يجب عليها مواجهه هذا وإلا لن تكون ابنتي " ابعد ناضريه للفتى الواقف امامه " ريو اذهب إليها " اجابه ريو بعد صمت بسيط " حاضر " .. كان صوت الباب يعلو تدريجياً ومع كل مره يعلو فيها صوته ازيد اصرارا على عدم فتحه فقط عندما سمعت صوته ينادي بأسمي فتحته وكأنما كنت انتضرة كان هوا كما توقعت , الشخص الذي يزعم انه اخي مسحت دموعي المتبقية على وجنتي " ماذا الان " لم ابعد يدي حتى رأيت ذراعيه تطوق علي لا اعلم لما لاكني ابعدت يدي بشكل لا ارادي لاترك له جسدي خاويا وكأنه خالي من الروح شد قيضته علي " أشتقت إليك .. أختي " مرت تلك الثواني وكأنها سنوات بل قرون رفعت بيدي اخيراً لاحتضنه انا الاخرى وتبدأ دموعي بالسقوط من جديد " من أكون .. ( زدت من حدة صوتي ) أخبرني من انا ؟" كان هذا السؤال الوحيد الذي اريد اجابته تلك الاجابة التي شعرت انه يملكها ابد جسده عني لترتسم على محياة ابتسامة هادئة تبعث بالطمأنينة إليك وضع يديه على رأسي ليحرك خصلات شعري بلطف لم اعرفه من قبل " أنتي اختي "
|
|
07-21-2011, 10:23 AM | رقم المشاركة : 4 |
شكراً: 6,474
تم شكره 11,390 مرة في 2,447 مشاركة
|
رد: عندمآ آريد آلبوح ولآ آستطيع !~..|[(مسآبقه نبض آحرفي
الفـصـــــل ~( 3 )~ الآخير كان يجلس بجانبي بينما يضع يده على يدي " اعرف ماتشعرين به , ارجوك استمعي إلي اولاً " أومأت إليه بنعم لتلتقي عيناني بعينه التي ضننت انني ارا نفسي فيهما كان نسخة مطابقة لي .. بدأ حديثة بعد ان غير نضراته المليئة بالحنان لنضرات جدية تبعث بالخوف في اعماقك " ولدت انا بمرض خطير على عكسك فالقد كنتي طبيعيه تحولت نظراتي لستغراب ودهشة " وما شأن هذا بي " ابعد يديه عني " هنا تكمن المشكلة فلا يسمح للفتى من عائلة سومث ان يخرج خارج اليابان حتى يبلغ السابعة عشر إلا أن كان مريض مرضاً ليس له دواء في اليابان لم تجد العائلة دواء يشفي مرضي في اليابان لذا قررو نقلي لـ أمريكا " كانت العائلة خائفة على سمعتها .. ليس لها بل لنا نحن الجيل القادم دعيني اخبرك بقصة حدثت لعائلة سومث قبل مئة عام " اومأت كـ السابق بنعم فلم اكن قادرة على قول كلمة واحدة مازلت لا افهم اي شيء اردف ريو " قبل مئة عام ولد صبي في عائلة سومث كان يحمل مرضاً خبيثاً لذا اضطرت العائلة لحبسه , لاكن بعد ثلاث سنوات من ولادته انتشر المرض في ارجاء القصر مات كبير العائلة في تلك الحادثة بالإضافة للكثير من الخدم الذين كانو يعملون في القصر كانت تلك الفترة مأساة سومث , بل ان سكان المدينة كانو يسمون القصر بالملعون والان وقد استعادت عائلة سومث مجدها لن تفرط به مره اخرى " " خاف كبار العائلة من انتشار خبر مرضي وأعادة تلك المأساة لذا قامو بنقلي على هيئة انثى , أما انتي فتنكرتي على هيئتي الاصلية , امي ايضاً ذهبت معي ولعدم اكتشافك بالحقيقة اخبروك بانه ماتت حين ولادتك " عم الهدوء لبعض الوقت , كنت اراجع فيه افكاري وارتب الجمل التي سمعتها للتو اخذت نفساً عميقاً " إذاَ لما لم تخبروني بهذا ؟" ابتسم ريو وهو ينضر إلي " لانك لم تمثلي جيداً , كما انك ستحاولين رؤية والدتك اكثر لذا قررننا اخفاء الامر عنك " بدت على ملامحي الغضب " ولم اخبرتموني الان ؟" " لاننا سنبلغ السابعة عشر غداً " اجبته بسرعة بتساؤل " مالذي تقصده ؟" " كما اخبرتك عندما ابلغ السابعة عشر سيكون بإمكاني الخروج من اليابان بحرية , لقد انهى الامر ستعودين كـ فتاة وانا كفتى " " فهمت , لا اريد " اطال النضر إلي , لم اشعر بذراعيه تطوقني " أعلم انك عانيتي كثيراً , واعلم كونك غاضبة , أسف " لا اعلم لما ولاكن دموعي بدأت بالتساقط مره اخرى ابتعد ريو عني قليلاً " لا عليك كل شيء سينتهي , كنت مشتاق لك حقاً " " سأخبرك بأمر ما لذا فالنذهب لابي في الاسفل " لم يترك لي وقت لاجيبه , امسك يدي ودفعني نحوه كنا نسير في الممرات بينما هوا مازال ممسكا بي " غداً سيكون يوم ميلادنا , وسوف يعلن ابي عودة رين لذا يجب عليك ان تمثلي انك عائدة من أمريكا " " حسناً " ربما ستضنون انني لا املك قلباً او مشاعر حتى بسبب اقتناعي بالامر بشكل سريع اشعر بنفس الشيء اتجاهي , لاكنني شعرت ايضاً ان هذا مايجب علي فعله لندع الامور تسير كما تريد وللنضر كيف سينتهي كل هذا. نزلت للاسف لتقفز علي تلك المرأة مره اخرى وكأنها تراني للتو " رين عزيزتي " " أ مـ ..ي " خرجت تلك الكلمات بدون وعي بل لم اشعر انني قلتها حتى طوقتني بين ذراعيها فلم ارد ان تتركني كانت دافئة جداً .. مر ذالك اليوم سريعاً بين بكاء واحتضان لم اكن سعيدة كهذه السعادة من قبل شعرت اخيراً بمعنى الام والاخ والاب تغير ابي كثيراً ليس هوا من اعرفه كيف احتمل معاملتي بذالك الجفاء والقسوة وهو بهذا الدفئ والحنان كنت اشعر بالم كل شخص , كانو يتألمون اكثر مني بكثير كل مافعلته هو التخلي عن انوثتي لعدة سنوات دون مبالاة عكس الجميع , كانو يشعرون بالحنين بالشوق بالالم كونهم سبب كل هذا انتهى اليوم سريعاً بعد غروب الشمس طلبت من ابي الذهاب للأكاديمية لاخر مره وافق بعد تفكير طويل ارتديت ملابسي الصبيانية لاخر مره ذهبت إليهم بحيرة تامة لا اعلم مالذي سافعله بعد تلك الرسالة التي تلقيتها من جوني اخبرني انه يعلم بكل شيء ايضاً ويريد لقائي كنت متوترة للغاية . لايهم دخلت الاكاديمية لاجدهم عند البوابة بملامح غاضبة , متسائلة تحمل في طياتها الكثير من الاسئلة التي لم اكن لاجد اجابه لها اقتربت من سيو , تبادلنا النضرات قليلاً لاقطع ذالك الصمت بعد ثواني معدودة " هل تريد ان تسمع ما سأقوله ؟" اجابني بحدة " يجب ان يكون شيء يشفع لك " دخلنا للداخل واخبرته بكل شيء .. بقصتي من ولادتي وحتى دخولي لهذه الاكاديمية في البداية لم يقتنع ولاكن جوني بدأ بالبكاء وهو يحتضنني " كنت أعلم انك لن تخونينا " اما عن سيو فمازال غاضباً لاني اخفيت الامر عنه طيله هذه المدة استدار دون ان ينطق بكلمة واحدة ليختفي من امامي , حاولت الاحقا به إلا ان شخص بمعطف اسود ونظارات شمسية سوداء امسكني من الخلف " سيدتي يجب ان نعود الان " خضعت لطلبه لاخرج من تلك الاكاديمية بعد ان القيت نضرتي الاخيرة عليها ’’ طلبت من ابي ارسال دعوة خاصة لعائلة سيو وجوني لحضور حفل عيد ميلادنا فوافق على الفور عندما علم انهم اعز اصدقائي كنت متشوقة جداً لهذا اليوم فهو اليوم الذي ساعود فيه كفتاة اخيراً سأتحدث كفتاة وارتدي ازياء فتيات لاكن تلك المشاعر خالجها نوع من الخوف والتوتر كنت اتساأل هل سيحضر سيو ام لا ماذا عن جوني .. ؟! بقيت طيلة الليل اتحدث لريو عن حياتي في الاكاديمية فأصر على رؤية سيو وجوني كنت سعيدة لان هناك من يستمع لي هناك من يمكنني ان اجعله صندوق اسراري وأأتمنه على حياتي حتى لم اتمنى مفارقته ولو لدقيقة كل ثانية تمر علي كانت كـ الجنة بالنسبة لي اهذا معنى الاخوة .. ما اسعدني اذاً قلبت حياتي رأسا لى عقب من فتاة وحيدة غير اجتماعية دائمة البكاء إلى شخص سعيد يود ان يعيش كل لحظة من هذه الحياة ذهب كل منا لغرفته ليستعد للغد اليوم الذي انتظره بفارغ الصبر لم اتمكن تلك الليلة من النوم من شده التفكير كانت هناك عدة امور تشغل بالي مستقبلي وحاضري ايهما يجب علي التفكير به اولاً !! .. استقيظت في التاسعة تماماً كانت صالة القصر مليئة بالخدم فكل شخص لديه عمل مهم يقوم به مر من جانبي ادورد .. لم احدثكم عنه سابقاً ولاكنه صديق جون الحميم لذا اثق به كثيراً أنه يعمل في شركة ابي ايضاً ولاكنه اصر على المساعدة في يوم ميلادنا اعلم انه اراد ان يخبرني بان هناك اشخاص بجانبي لن يتخلو عني وهذا ما جعلني اشعر حقاً انني في الجنة سألته أن كان قد ارسل دعوة لسيو وجوني فأومأ بنعم ثم ذهب لم اكن اعلم مالذي اقوم به بالجميع مشغول حتى ابي كان منشغل بالبحث عن زي مناسب له ولريو فهو يعتبر هذا اليوم مهم جداً وامي هي الاخرى تبحث لي عن فستان ارتديه اخيراً قرر الامر ورتديت فستان طويل قليلاً من الخلف وفي منصف الصدر علقت كرستالة زرقاء كان لونه ابيض رسمت عليه ازهار باللون البنفسجي اما عن شعري كان بني اللون يصل لنصف الرقبة ريو كان في غاية الوسامة ببدلته السوداء القاتمة يخيل إليك عند مشاهدته انه امير .. وقد كان كذالك اقترب مني ببتسامة عريضة شعرت بشيء سيء اتجاهها احنى ضهره قليلاً ليمد ساعده ويفرد راحة يده " مارأيك بالرقص اميرتي " احمرت وجنتاي من شده الخجل لاسحبه بشكل لا ارادي في زاوية الصالة " ايها التافهه ليس امام الجميع , ان فعلتها ثانية .. " قاطع حديثي ببتسامته الخبيثة " ماذا أنتي فتاة اليس كذالك توقفي عن تهديدات الصبيان هذه " زاد احمرار وجنتاي " هل تريد ان اقص عليك القصة وماسبب كوني فتى ؟" سحب يده التي كنت ممسكه بها " لا اشكرك اتذكر تماماً " علت ضكاتنا بينما شعرت بشخص ينضر اتجاهي ادرت بجسدي بالكامل لأتأكد من ان شعوري ليس توهماً فقد كان حقاً كما ضننت سيو وجوني اخبرت ريو بالامر فأذن لي " سأرحب بهما لاحقاُ اضن انه من الانسب تركك وحيدة الان " اردت معارضته ليبقى معي فقد كنت متوترة قليلاً إلا انه اختفى ضغطت على شفتاي بغيض " ذالك السافل " اقتربت منهما محاولة اخفاء توتري " مرحباً سيو , جوني , حقاً انا سعيدة لحضوركم " صرخ جوني بندهاش " مستحيل هل انت رين ؟" ابتسمت بهدوء مع علمي بان لا احد سيصدق انني نفسه ذالك الفتى " نعـم , الا يمكنك معرفة صديقك ؟" ابتسم جوني بمرح " أذا وذالك هوا توأمك ؟" " صحيح اراد ان يحرب بكما لاكنني افضل ان نبقى وحدنا " اشاح سيو بناضريه عني " أذاً أنذهب الان ؟" " مستحيل بعد ان اتيتما لن تذهبا حتى تنتهي الحفلة " سمعت صوت من الخلف " مرحباً " اقترب ريو ليصفاح سيو وجوني الذان كانا مندهشين كونه نسخة مطابقة لي " انا شقيق رين الاصغر ريو سومث " اراد جوني ان يعرف بنفسه الا ان ريو قاطعه " جوني سيرين ( نضر لسيو ) وسيو مورنت رين لاتتوقف عن الحديث عنكما " احمرت وجنتاي " ريو ماذا هناك ؟" نضر إلي بحماس " حان دورنا " اعتذر من سيو وجوني ووعد بمحادثتهما بعد انتهاء اعلان بلوغنا سن السابعة عشر كان جسدي يتبعه ولاكن قلبي وتفكيري بكامله على سيو الذي كان يعاملني بجفاء لما لايسامحني .. الهذه الدرجة يكرهني ؟ صعدنا على المنصة ليبدأ ابي التعريف بنا كان الجميع يوجه نضره إلي كأنهم يرونني للمره الاولى مع اني كنت امامهم منذ ولادتي نحن بحق شبيهان اقترب ريو من مكبر الصوت " اردت ان ابارك لشقيقتي بمناسبة شفائها " نضر إلي بمرح " مبارك ارجو ان تكوني بصحة دائمة " نضرت غليه بخجل لاقترب منه واهمس في اذنيه " هذا سطري ايها الاخرق " ابتعدت عنه قليلاً لاتبعه انا الاخرى بمكبر الصوت " شكراً لك " انتهت الحفلة بعد تصفيق حار من الجميع دام مدة ليبدأ كل منهم بالهي بالاحاديث لمحت سيو الذي كان يقف في اخر الصالة بملامحه الغاضبة علمت بعدها انه اجبر على الحضور بسبب والديه فلم يستطيعا رفض دعوت ابي نزلت من المنصة لاقترب منه , لم يعرني اي اهتمام إلا انني همست بصوت مسموع لكلينا " ارجوك سامحني " ابتعد بعدها بينما كان ينضر إلي بندهاش كنت اود البكاء والصراخ وقذف جسدي بين ذراعي ريو ليبدأ بالتخفيف عني كعادته لاكن .. هذه المره فقط تحلي بالقوة وتجاهلي الامر خرجت لشرفة كانت مطلة على حديقة بجانبها عدة نوافير زينت بأضواء جعلت من تلك الحديقة تبعث بالسرور لناظرها اه لو اني مثلها .. اموت ثم احيا شعرت بشخص يقف خلفي لانضر سريعاً للخلف " سيـو !!! " ابتسم ابتسامة زادت جاذبيته " هل تعلمين .. من الصعب ان اغضب امامك " ~ أنتهى .. ~
|
|
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ Anvas-ALwrd على المشاركة المفيدة: |
07-21-2011, 10:25 AM | رقم المشاركة : 5 |
شكراً: 6,474
تم شكره 11,390 مرة في 2,447 مشاركة
|
رد: عندمآ آريد آلبوح ولآ آستطيع !~..|[(مسآبقه نبض آحرفي
العائلة ليست كلمة للنطق فقط .. هي عدة حروف كل حرف منها له معنى ولكل معنى شعور ~ هل تعلم ماهو شعور الحب !!؟ أنه هم .. عندما تكون معهم ستكون أنت فقط في ذالك الوقت يمكنك ان تشعر انك تطير .. تماماً يمكنك ان ترا كل شيء مستحيل امامك ينتظرك فقط لتتقدم خطوتك الأولى عندما تجد عائلتك ~ ستجد اصدقائك كانت حياتي اشبه بالجحيم لأني فقط واقصد فقط بكل معانيها افتقدت للأصدقاء .. عندما وجدتهم وجدت عائلتي اعلم الان انها ليست كلمة تصف الاخ .. والام والاب بل هي تصف اشخاص احبهم .. , أعشقهم وأعيش على انفاسهم ما اجمل ان يكون لك صديق يفهمك عندما تريد منه ذالك ~ ويرمي بكل شكوكه جانباً عندما تطلب ذالك جميعناً فالنبحث عنهم .. لانك بالطبع ستجدهم قصة ملئت بالحب الصادق بأسمى معاني الحياة .. كيف تجعل جحيمك جنة تعيشها .. وتلعب بأحداثها بنفسك |~
|
|
07-21-2011, 10:29 AM | رقم المشاركة : 6 |
شكراً: 6,474
تم شكره 11,390 مرة في 2,447 مشاركة
|
رد: عندمآ آريد آلبوح ولآ آستطيع !~..|[(مسآبقه نبض آحرفي
ختاماً آوصل كلمة شكر للغالية انفاس على ماقدمته من جهد سعياً للرقي بالقسم ومبدعيه ~ وما انا إلا طالبة تدرس بينكم فرفقاً بي اتقبل انتقاداتكم بصدر رحب علها تفيدني مستقبلاً اتمنا ان تكون هذه الاسطر راقت لكم ( آنفآسسو سامحيني ) اترككم في حفظ الله ورعايته ،، لا شكر ع الواجب والشكر موصول لك ع هذه السطور المبدعه،،وبالتووفيق ان شاء الله ^^
|
|
07-21-2011, 01:19 PM | رقم المشاركة : 7 |
شكراً: 188
تم شكره 774 مرة في 431 مشاركة
|
رد: عندمآ آريد آلبوح ولآ آستطيع !~..|[(مسآبقه نبض آحرفي
مشكوووووووووره طرحك رووووووووووعه
|
|
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ miranda cosgrove على المشاركة المفيدة: |
07-27-2011, 04:00 AM | رقم المشاركة : 9 |
شكراً: 98
تم شكره 1,460 مرة في 312 مشاركة
|
رد: عندمآ آريد آلبوح ولآ آستطيع !~..|[(مسآبقه نبض آحرفي
يسلممو انفاس
|
|
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|