حصريا لمنتديات مونمس

الأتحاد يكسر حاجز التعادلات

نقل قائد النصر حسين عبدالغني إلى المستشفى بعد نهاية مباراة النصر والشباب وذلك بعد شعوره بدوخة في غرفة تبديل الملابس وتم إجراء أشعة للاعب للتأكد من سلامته من الاصابة التي تعرض لها أثناء سير المباراة أثر أحتكاكه مع أحد لاعبي الشباب في منطقة البطن، وعلى ضوئها تم استبداله بالمدافع الاسترالي جونثان ماكين.





رايفتش: الأهلي سيكون مختلفاً أمام الهلال



وعد مدرب الاهلي الصربي ميلوفان رايفتش جمهور فريقه بأن تكون مواجهة الهلال مختلفة فنياً عن اداء الفريق امام نجران، وقال في رده على الانتقادات التي طالتها في تغييراته الفنية: "دائما الفرق التي تمر بفترة توقف تجدها تعود للمنافسة وهناك بعض الملاحظات الفنية عليها لذلك نعمل على تقليل نسبة الأخطاء وزيادة الانسجام ما بين عناصر الفريق، وحين قمت بسحب عماد الحوسني في خط الهجوم كان هدفي تعزيز خط الوسط من خلال كامل الموسى الذي كلفته بالاجتهاد على استحواذ الكرات من لاعبي نجران ودعم صانع اللعب بالكرات، مع الاعتماد على سرعة فيكتور لتسجيل الأهداف وتعديل النتيجة، مع تعزيز خط الدفاع بإعادة محمد مسعد للخلف والحفاظ على المستوى الفني".
ورفض رايفتش أن يكون إخراجه مواطنه الجديد نيكولا من لقاء نجران الماضي لعدم اقتناعه بمستواه الفني الذي ظهر فيه بالشوط الأول، وقال: "نيكولا وصل كما يعلم الجميع منتصف الأسبوع الماضي ولم يؤدي سوى تدريبات معدودة ومازال يعاني من إرهاق السفر والتأقلم في هذه التجربة الاحترافية الجديدة بالنسبة له، وكان الهدف من إشراكه هو تعويده على أجواء المشاركة والمباريات مع الاهلي لاسيما وان الفريق تنتظره مباراتين مرتقبتين أمام الهلال في كأس ولي العهد ويليها على الفور ديربي الغربية حين يلتقي الاتحاد بدوري (زين) فلابد أن يتهيأ نيكولا للمباراتين بشكل جيد".
وتابع: "المهاجم عماد الحوسني تعرض لإصابة في الشوط الأول ففضلت تغييره حتى لا تتكالب الإصابة عليه ونتمكن الاستفادة من خدماته في لقاء الهلال المقبل لذلك كان تغييره إجباريا، والأهم الفوز والنقاط الثلاث التي أضافها الأهلي في رصيده بالدوري".






الجزائر تلحق بالسودان إلى ربع النهائي






لحق منتخب الجزائر بنظيره السوداني المضيف إلى الدور ربع النهائي من كأس أمم أفريقيا للاعبين المحليين بنسختها الثانية بتعادله معه صفر-صفر السبت في الجولة الثالثة الأخيرة من منافسات المجموعة الأولى.


ورفع المنتخب الجزائري رصيده إلى 5 نقاط في المركز الثاني بفارق نقطتين عن نظيره السوداني المتصدر.
وودع المنتخب الغابوني البطولة بفوز معنوي على نظيره الأوغندي بهدفين لبيتي ديغو في الدقيقتين 65 و74، مقابل هدف لإبراهيما جاما في الدقيقة 88.



لا يعتزم النجم الإيفواري الدولي ديدييه دروغبا مهاجم تشلسي الإنكليزي التخلي عن مسيرته الدولية الحافلة مع منتخب الأفيال قريباً.
وقال دروغبا (33 عاماً) الهداف التاريخي لمنتخب كوت ديفوار لصحيفة "لانتر" في كوت ديفوار، إنه سيشارك في نهائيات كأس العالم 2014 في البرازيل.
ورغم مشاركته في المباراة الودية التي فاز فيها منتخب بلاده على مالي (1-صفر) يوم الأربعاء الماضي في فرنسا، فإنه يواجه نداءات واسعة لإعلان اعتزال اللعب الدولي لمنح الفرصة أمام الجيل الجديد من اللاعبين.
وأوضح دروغبا: "لست في نهاية مسيرتي مع كوت ديفوار، أعتزم المشاركة في النسختين المقبلتين لكأس الأمم الأفريقية عامي 2012 و2013 وكذلك المشاركة في مونديال 2014 بالبرازيل".







السد يكتسح الاتحاد ويتقدم في دوري الأبطال







قاد الثنائي الإيفواري عبد القادر كيتا والبرازيلي ليناندرو دي سيلفا فريقهما السد إلى فوز ساحق على الاتحاد السوري 5-1 في المباراة التي جرت بينهما السبت في الدور التمهيدي الأول لدوري أبطال آسيا بتسجيل كل منهما ثنائية.
وبدأ كيتا التسجيل (14 و30) وتبعه داسيلفا (33 و67)، وأضاف مجدي صديق الهدف الخامس (76)، في حين سجل هدف الاتحاد الوحيد عمر حميد (82 ركلة جزاء).
وتأهل السد بهذا الفوز الساحق إلى الدور التمهيدي الثاني والأخير حيث يلتقي مع ديمبو الهندي في الدوحة السبت القادم وسيتأهل الفائز منهما الى المجموعة التي تضم النصر السعودي والاستقلال الإيراني وباختاكور الأوزبكي.
تفوق السد تماما منذ بداية المباراة بفضل تألق عبد القادر كيتا الذي كان مصدر الخطورة الحقيقية على مرمى الاتحاد السوري حيث سجل هدفين وصنع الهدف الثالث لداسيلفا والذي أصاب الفريق السوري بالإحباط إلي حد كبير.
وحاول الاتحاد تصحيح موقفه في بداية الشوط الثاني وتعديل النتيجة فضغط وهاجم بشدة وسنحت له فرصة ذهبية كادت أن تسفر عن الهدف الأول من ضربة رأس لأحمد حاج (56)، لولا براعة سعد الشيب الذي تصدي للكرة وأنقذها بأطراف أصابعه قبل أن تجتاز خط المرمى.
ويحسب لحارس السد تفوقه أيضا في بداية المباراة والشوط الثاني حيث تصدي لأكثر من محاولة سورية وأنقذها ببراعة أيضاً.
وأضاف السد هدفين آخرين أنهيا كل أمال وطموحات الفريق السوري قبل أن ينجح الأخير في تقليص الفارق وسجل هدفه الوحيد من ركلة جزاء عبر عمر حميد (83).






الريان يتغلّب بصعوبة على الأهلي








تغلّب الريان بصعوبة على الأهلي بهدف دون مقابل مساء السبت ضمن المرحلة الثالثة عشرة من دوري نجوم قطر في كرة القدم.

وسجل جار الله المري في الدقيقة 12 هدف الريان الذي رفع رصيده إلى 22 نقطة في المركز السادس بفارق الأهداف خلف السد الذي كان قد تغلب على السيلية 3-2 الاثنين الماضي في الافتتاح.
ولم يستغل الريان الحالة المتواضعة التي ظهر فيها الأهلي صاحب المركز الثاني عشر الأخير في الدوري حتى ولا طرد اثنين من لاعبيه هما يوهانسن (20) والأوزباكستاني شوكت مولاجانوف (60)، وبقي الأهلي من دون أي فوز برصيد نقطتين فقط.
وأهدر الريان ركلة جزاء سددها فابيو سيزار ضعيفة (62).
فوز غال للوكرة
وخطف الوكرة فوزاً غالياً ومثيراً من أم صلال بهدفين للمغربي انور ديبا (36) وبلال شنان (90) مقابل هدف لام صلال سجله البوركيني ارستايدي باتشي (52).
ولعب الوكرة بعشرة لاعبين بعد طرد لاعب الوسط محمد السليطي (85)، وهي المرة الأولى هذا الموسم التي يحقق فيها الوكرة انتصارين متتاليين رافعاً رصيده إلى 11 نقطة في المركز التاسع على حساب من ام صلال الذي تراجع للمركز العاشر بعد ان تجمد رصيده عند 10 نقاط بالخسارة الثانية علي التوالي والأولى تحت قيادة مدربه القديم الجديد المغربي حسن حرمة الله الذي تولي المهمة خلفا للهولندي تين كات.




هدف استعراضي لروني يقود مانشستر لفوز ثمين على الجار





سجل واين روني أحد أجمل أهداف الدوري الانكليزي الممتاز هذا الموسم ليقود فريقه مانشستر يونايتد المتصدر إلى فوز ثمين على جاره مانشستر سيتي 2-1 على ملعب "اولدترافورد" أمام 75332 متفرجا ضمن المرحلة السابعة والعشرين السبت.
وابتعد مانشستر يونايتد مؤقتا بفارق سبع نقاط عن منافسه المباشر آرسنال الذي يخوض مباراة سهلة على ملعبه ضد ولفرهامبتون لاحقاً اليوم.
وجاء هدف روني من تسديدة أكروباتية خلفية رائعة اثر تمريرة عرضية من البرتغالي لويس ناني في الدقيقة 78.
وعوض مانشستر يونايتد بالتالي خسارته الأولى هذا الموسم الأسبوع الماضي بسقوطه أمام ولفرهامبتون بشكل مفاجىء 1-2، في المقابل تبددت آمال مانشستر سيتي في إحراز اللقب لأنه بات يبتعد عن غريمه التقليدي بفارق 8 نقاط علما بأن يونايتد يملك مباراة مؤجلة أيضاً.
وخاض المدربان المباراة بتشكيلة حذرة بمشاركة مهاجم واحد، فزج اليكس فيرغوسون بروني مهاجما وحيداً في حين جلس البلغاري ديميتار برباتوف هداف الدوري برصيد 19 هدفاً على مقاعد اللاعبين الاحتياطيين.
أما الايطالي روبرتو مانشيني فأشرك الأرجنتيني كارلوس تيفيز ثاني أفضل هداف في الدوري (18 هدفا) أساسياً، فيما جلس البوسني أدين دزيكو المنتقل حديثاً من فولفسبورغ الألماني على مقاعد اللاعبين الاحتياطيين.
كما غاب عن مانشستر قلب الدفاع ريو فرديناند والظهير الأيمن البرازيلي رافايل داسيلفا.
الشوط الأول






وخلافا لمباريات الفريقين التي تكون مغلقة وحذرة بدأت المباراة سريعة خصوصا من جانب مانشستر يونايتد، لكن الفرصة الأولى سنحت لمانشستر سيتي بعد لعبة مشتركة بين الاسباني دافيد سيلفا والعاجي يايا توريه وتيفيز أعادها الأخير إلى الأول داخل المنطقة فانفرد بالحارس الهولندي العملاق أدوين فان در سار وسددها إلى جانب القائم الأيمن في الدقيقة الثالثة.
وتلاعب ناني بدفاع مانشستر سيتي وأطلق كرة قوية علت العارضة بقليل في الدقيقة العاشرة.
واستحوذ سيتي على الكرة وكان انتشاره أفضل من أصحاب الأرض لكن تيفيز كان معزولاً ومراقباً جيداً من الثنائي الصربي نيمانيا فيديتش وكريس سمولينغ فغابت خطورته تماماً.
ونجح مانشستر يونايتد في افتتاح التسجيل عندما تفوق روني على جوليون ليسكوت في إحدى الكرات المشتركة العالية فتهيأت أمام الويلزي راين غيغز الذي مررها مباشرة باتجاه ناني فسيطر عليها ببراعة وسط مراقبة من المدافع الأرجنتيني بابلو زاباليتا وسار بها بضعة أمتار قبل أن يسددها على يسار جو هارت الذي خرج لملاقاته في الدقيقة 41.
الشوط الثاني





ودخل مانشستر سيتي الشوط الثاني مصمما على تعديل النتيجة، وقام صانع ألعابه سيلفا بحركة فنية رائعة تخطى بها ثلاثة مدافعين دفعة واحدة على مشارف المنطقة وأطلق كرة قوية بيد يدي فان در سار في الدقيقة 56.
ورمى مدرب مانشستر سيتي باول أوراقه الهجومية بإشراك شون رايت فيليبس في الدقيقة 57، ثم بالورقة الثانية المتمثلة بدزيكو فتحركت الجبهة الهجومية الزرقاء وأثمر ضغطها هدفا عندما سار فيليبس على الجهة اليمنى ومرر كرة عرضية أمام باب المرمى فاستدار دزيكو على نفسه وسددها فارتطمت بظهر زميله سيلفا وخدعت الحارس فان در سار في الدقيقة 65.
بدوره رمى فيرغوسون بورقة برباتوف وحمي وطيس اللعب بهجمة من هنا وأخرى من هناك، إلى أن جاءت الدقيقة الـ78 التي شهدت أحد أجمل الأهداف في الآونة الأخيرة عندما وصلت الكرة إلى ناني على الجهة اليمنى فمررها متقنة داخل المنطقة وهناك طار لها روني في الهواء وسددها بطريقة أكروباتية، مانحا هدف الفوز لمانشستر يونايتد وسط فرحة هستيرية في المدرجات.
وحاول مانشستر سيتي الخروج بنقطة على الأقل لكن يونايتد عرف كيف يحافظ على تقدمه ليطلق مسيرته نحو اللقب مجدداً.


فوز سهل لآرسنال





وعلى استاد الإمارات في لندن، حقق آرسنال فوزاً سهلاً على ولفرهامبتون بثنائية لمهاجمه الهولندي الدولي روبن فان بيرسي.
وكان بوسع الفريق اللندني أن يخرج بعدد وافر من الأهداف لكن حارس ولفرهامبتون واين هينيسي تعملق في الذود عن مرماه، في حين تميز مهاجمو المدفعجية أيضاً بالرعونة أحياناً وعدم التوفيق أحياناً أخرى أمام المرمى.
وسيطر آرسنال على مجريات اللعب تماماً وافتتح التسجيل إثر تمريرة لقائد الفريق الإسباني شيسك فابريغاس باتجاه فان بيرسي الذي تابعها مباشرة داخل الشباك في الدقيقة 16. ثم أهدر الروسي اندريه ارشافين وثيو والكوت فرصتين ذهبيتين لرفع غلة فريقهما من الأهداف.
واستمر مسلسل إضاعة الأهداف في الشوط الثاني قبل أن يضيف فان بيرسي الهدف الثاني إثر هجمة مرتدة سريعة وتمريرة متقنة من والكوت انفرد على أثرها بالحارس وسدد داخل الشباك في الدقيقة 56.


تعادل ويغان وليفربول





وأوقف ويغان مسلسل انتصارات ليفربول وانتزع منه التعادل 1-1 على ملعبه انفيلد.
وشارك المهاجم الأوروغوياني الدولي لويس سواريز أساسياً للمرة الأولى منذ انتقاله إلى ليفربول قادماً من أياكس أمستردام الهولندي ولعب في خط المقدمة إلى جانب الهولندي ديرك كاوت.
وافتتح الفريق الأحمر التسجيل في الدقيقة 24 بواسطة البرتغالي الدولي راوول ميريليش في الدقيقة 24. لكن ويغان رفض إلقاء السلاح وأدرك التعادل في منتصف الشوط الثاني عبر العاجي ستيف غوهوري في الدقيقة 65.
وسجل المهاجم الصربي العملاق نيكولا زيغيتش هدفاً في الثواني الأخيرة من مباراة فريقه برمنغهام ليخرج فائزاً على ستوك سيتي 1-صفر.


تعادل بلاكبول وأستون فيلا






وتعادل بلاكبول مع أستون فيلا 1-1. تقدم فيلا بواسطة غابريال أغبونلاهور في الدقيقة 10، وأدرك بلاكبول التعادل بواسطة الفرنسي ايليوت غراندين في الدقيقة 14.
وأكمل أستون فيلا المباراة بعشرة لاعبين اعتبارا من الدقيقة 70 لطرد لاعب وسطه الكاميروني جان ماكون.
وكان المدرب روي هودجسون في طريقه لتحقيق بداية مثالية على رأس الجهاز الفني لوست بروميتش البيون لان فريقه الجديد تقدم على وست هام 3-صفر في الشوط الأول، قبل أن ينتفض الفريق اللندني في الشوط الثاني ويدرك التعادل.
وسجل غراهام دورانس في الدقيقة الثالثة وجيروم توماس في الدقيقة 8 وكييل ريد في الدقيقة 32 خطأ في مرمى فريقه أهداف وست بروميتش البيون، والسنغالي ديمبا با في الدقيقتين 51 و83 وكارلتون كول في الدقيقة 58 أهداف وست هام.




فيا ينقذ برشلونة من الخسارة






أنقذ دافيد فيا فريقه برشلونة حامل اللقب من تلقي هزيمته الثانية هذا الموسم، بعد تلك التي مني بها في المرحلة الثانية أمام ضيفه هيركوليس (صفر-2)، وذلك بعدما أدرك له التعادل أمام مضيفه سبورتينغ خيخون 1-1 قبل 10 دقائق على النهاية السبت على ملعب "ال مولينيون" في المرحلة الثالثة والعشرين من الدوري الإسباني لكرة القدم.
وأسدى سبورتينغ خيخون الذي كان قوب قوسين أو أدنى من تحقيق فوزه الأول على برشلونة منذ 1994، خدمة لريال مدريد الثاني الذي بإمكانه تقليص الفارق إلى خمس نقاط في حال فوزه على مضيفه اسبانيول غداً الأحد.
وبدأ مدرب النادي الكاتالوني جوسيب غوارديولا اللقاء بإبقاء بدرو روديغيز والمالي سيدو كيتا وسيرجيو بوسكيتس على مقاعد الاحتياط، فيما غاب القائد كارليس بويول بسبب الإصابة.
لكن غوارديولا اضطر للزج ببدرو في بداية الشوط الثاني بدلاً من الهولندي ابراهيم افيلاي، ثم بكيتا في الدقيقة 66 بدلاً من الأرجنتيني غابرييل ميليتو بعدما عجز فريقه عن العودة إلى اللقاء بعد تخلفه منذ الدقيقة 16 بهدف سجله دافيد بارال بعدما وصلته الكرة من دييغو كاسترو خيمينز اثر هجمة مرتدة سريعة.
وضغط النادي الكاتالوني منذ تلقيه الهدف سعياً خلف التعادل لكن لاعبيه عجزوا عن الوصول إلى شباك الحارس ايفان بيتشو رغم سيطرتهم المطلقة على أجواء اللقاء خصوصاً في الشوط الثاني، حتى جاء الفرج في الدقيقة 80 عندما وصلت الكرة إلى فيا على الجهة اليمنى بتمريرة من ليونيل ميسي فسددها بحنكة "ساقطة" فوق الحارس بيتشو، مسجلاً هدفه الخامس عشر هذا الموسم.
وحاول غوارديولا في الدقائق العشر الأخيرة أن يخطف التعادل فزج ببويان كركيتش بدلاً من اندريس انييستا لكنه لم ينل مبتغاه ليتوقف مسلسل انتصارات النادي الكاتالوني عند 16 على التوالي.
ويشكل هذا التعثر ضربة لمعنويات لاعبي النادي الكاتالوني الذي يتحضر للسفر إلى لندن لمواجهة ارسنال الإنكليزي الأربعاء المقبل في ذهاب الدور ثمن النهائي من مسابقة دوري أبطال أوروبا.


فوز ثمين لفالنسيا





وعلى ملعب "فيسنتي كالديرون"، قاد خواكين سانشيز فريقه فالنسيا لتحويل تخلفه أمام مضيفه اتلتيكو مدريد إلى فوز ثمين 2-1.
وكان صاحب الأرض البادئ بالتسجيل منذ الدقيقة 3 عبر خوسيه انتونيو رييس، لكن خواكين أدرك التعادل في الدقيقة 41، ثم حصل فريق العاصمة على فرصة استعادة تقدمه في الدقيقة 56 من ركلة جزاء لكن الأوروغوياني دييغو فورلان فشل في ترجمتها.
ودفع اتلتيكو ثمن إهداره هذه الفرصة الذهبية لأن خواكين خطف هدف النقاط الثلاث لفريقه قبل أربع دقائق على النهاية، رافعاً رصيد فريقه إلى 47 نقطة في المركز الثالث مؤقتاً بفارق نقطتين عن فياريال الذي يحل غداً ضيفاً على ديبورتيفو لا كورونيا.
أما اتلتيكو مدريد، فتجمد رصيده عند 30 نقطة بعدما مني بهزيمته الحادية عشرة هذا الموسم.





ميلان يستعيد نغمة الانتصارات





استعاد ميلان المتصدر نغمة الانتصارات التي غابت عنه في المرحلتين السابقتين وذلك بفوزه الكبير على ضيفه بارما 4-صفر فيما ألحق نابولي الثاني الهزيمة الأولى بمضيفه روما في الملعب الأولمبي هذا الموسم بالفوز عليه 2-صفر السبت في المرحلة الخامسة والعشرين من الدوري الإيطالي لكرة القدم.
وكان الفريق اللومباردي أهدر أربع نقاط في المرحلتين السابقتين بتعادله مع ضيفه لاتسيو (صفر-صفر) ومضيفه جنوى (1-1)، لكنه ضرب بقوة اليوم واستعاد توازنه بفضل الثنائي انطونيو كاسانو والبرازيلي روبينيو، إذ سجل الأول هدفاً ومرر كرتين حاسمتين سجل منهما الثاني هدفين.
ورفع فريق المدرب ماسيميليانو اليغري رصيده إلى 52 نقطة في الصدارة بفارق ثلاث نقاط عن نابولي الثاني.
وضرب ميلان الذي استعاد خدمات قلب دفاعه اليساندرو نستا بعد غيابه حوالي ثلاثة أسابيع عن الملاعب، باكراً وافتتح التسجيل منذ الدقيقة 8 عبر الهولندي كلارينس سيدورف بعد تمريرة من السويدي زلاتان ابراهيموفيتش، ثم افتتح كاسانو سجله التهديفي مع الفريق اللومباردي الذي انتقل إلى صفوفه خلال فترة الانتقالات الشتوية من سمبدوريا، وسجل الهدف الثاني في الدقيقة 17 بطريقة رائعة بعدما تبادل الكرة مع جينارو غاتوسو ثم كسر مصيدة التسلل وسددها أرضية على يسار الحارس انطونيو ميرانتي.
وكاد كاسانو أن يسجل هدفه الثاني في الدقيقة 30 بعد تمريرة من ابراهيموفيتش لكن ميرانتي تعملق وأنقذ فريقه، ثم تدخل مجدداً بعد دقيقتين على تسديدة صاروخية من المهاجم السويدي حارما الأخير من هدفه الرابع عشر هذا الموسم، دون أن يحرم أصحاب الأرض من هدفهم الثالث الذي جاء في الدقيقة 62 عندما مهد كاسانو الكرة إلى روبينيو المندفع من الخلف فسددها مهاجم ريال مدريد الإسباني ومانشستر سيتي الإنكليزي السابق أرضية على يسار الحارس.
وتكرر المشهد بعد ثلاث دقائق وأضاف ميلان الهدف الرابع عندما توغل كاسانو بالكرة في وسط المنطقة وعكسها إلى روبينيو الذي سددها في شباك الحارس مسجلا هدفه التاسع هذا الموسم.


هزيمة لرومآ

وعلى الملعب الأولمبي في العاصمة، بقي نابولي الحالم باستعادة أمجاد أواخر الثمانينات مع الأسطورة الأرجنتيني دييغو مارادونا، قريباً من ميلان بعدما ألحق بروما هزيمته الأولى في ملعبه والسادسة هذا الموسم بفضل الاوروغوياني ايدينسون كافاني الذي سجل الهدفين، الأول في الدقيقة 49 من ركلة جزاء بعد خطأ من البرازيلي جوان على السلوفاكي ماريك هامسيك، والثاني في الدقيقة 83 بتسديدة من مسافة قريبة بعد عرضية من باولو كانافارو، معززاً صدارته لترتيب الهدافين برصيد 20 هدفاً.




مرسيليا يرتقي إلى المركز الثاني





استفاد مرسيليا حامل اللقب من تعثر غريمه باريس سان جرمان الذي اكتفى بالتعادل مع ضيفه لنس صفر-صفر، وانتزع منه المركز الثاني بعدما تغلب بدوره على مضيفه سوشو 2-1 السبت في المرحلة الثالثة والعشرين من الدوري الفرنسي لكرة القدم.
ويدين فريق المدرب ديديه ديشان بفوزه العاشر هذا الموسم إلى اندريه-بيار جينياك الذي سجل الهدفين في الدقيقتين 45 و70، وذلك بعدما افتتح النيجيري ايدييه براون التسجيل لأصحاب الأرض في الدقيقة 42.
ورفع الفريق المتوسطي رصيده إلى 39 نقطة وصعد إلى المركز الثاني على حساب باريس سان جرمان الذي اكتفى بنقطة واحدة من مباراته مع ضيفه الجريح لنس بالتعادل معه صفر-صفر.

وسيتمكن رين (37 نقطة) من الصعود إلى المركز الثاني غداً الأحد في حال فوزه على ضيفه نيس.
ولم تكن حال مونبلييه أفضل من باريس سان جرمان وسقط في فخ التعادل مع آرل افينيون متذيل الترتيب صفر-صفر.
كما سقط بوردو على أرضه أمام ضيفه المتعثر كاين بهدف لانتوني موديست في الدقيقة 48، مقابل هدفين للعاجي كانديا تراوري في الدقيقة 10 ورومان هاموما في الدقيقة 90.
وتغلب نانسي على لوريان بثلاثة أهداف لجوليان فيريه في الدقيقة التاسعة وألكسندر كوفييه في الدقيقة 13 والمغربي يوسف حجي في الدقيقة 46، مقابل هدف للبولندي إيرينوش يلين في الدقيقة 54.
وفاز موناكو على ضيفه لوريان بالنتيجة ذاتها وسجل الأهداف العاجي ايغور لولو في الدقيقة 3 وتوماس مانغاني في الدقيقة 56 والكوري الجنوبي بارك شو-يونغ في الدقيقة 90 من ركلة جزاء، مقابل هدف لكيفن غاميرو في الدقيقة 22.
ويلعب غداً الأحد فالنسيان مع بريست، وليل المتصدر مع تولوز.






آيندهوفين يسحق ألكمار ويستعيد الصدارة




استعاد فريق آيندهوفن صدارة الدوري الهولندي لكرة القدم بعدما تغلب على ألكمار 4-صفر السبت في المرحلة الثالثة والعشرين من المسابقة.
ورفع آيندهوفن رصيده إلى 50 نقطة ليستعيد موقعه في المركز الأول بفارق الأهداف أمام توينتي الذي اعتلى الصدارة مؤقتاً بعدما تغلب على فيتيسه أرنهيم 1-صفر في وقت سابق اليوم.
وسجل الأهداف الأربعة لآيندهوفن، ماركوس بيرغ (الهدفان الأول والرابع) في الدقيقتين التاسعة و77 وبلاس سودزاك (الهدفان الثاني والثالث) في الدقيقتين 31 و66.
وتغلب أدو دن هاغ على فينلو 3-صفر ليرفع الأول رصيده إلى 41 نقطة في المركز الخامس ويتجمد رصيد فينلو عند 13 نقطة في المركز السابع عشر قبل الأخير.
وفي مباراتين أخريين اليوم تغلب فينورد على هيراكليس ألميلو 2-1 وتعادل فيليم تيلبورغ مع أوتريخت 3-3.




ليفركوزن وبايرن يستعيدان توازنهما بفوزين كبيرين





استعاد باير ليفركوزن وبايرن ميونيخ حامل اللقب توازنهما بفوز الأول على مضيفه آينتراخت فرانكفورت 3-صفر والثاني على ضيفه هوفنهايم 4-صفر السبت في المرحلة الثانية والعشرين من الدوري الألماني لكرة القدم.





على ملعب "كومرتسبانك ارينا"، عوض باير ليفركوزن خسارته في المرحلة السابقة أمام نورمبرغ (صفر-1)، وحقق فوزه الثاني عشر هذا الموسم على حساب مضيفه اينتراخت فرانكفورت، رافعاً رصيده إلى 42 نقطة في المركز الثاني بفارق تسع نقاط عن بوروسيا دورتموند المتصدر الذي يلعب لاحقاً أمام مضيفه كايزرسلاوترن.
وكانت بداية ليفركوزن مثالية إذ افتتح التسجيل منذ الدقيقة 9 بفضل سايمون رولفس الذي وصلته الكرة بتمريرة من الفنلندي سامي هيبيا، ثم أ ضاف البرازيلي ريناتو اغوستو الثاني في الدقيقة 32 بعد تمريرة من التشيلي ارتورو فيدال، وهانو باليتش الثالث في الدقيقة 84 بعد تمريرة من البديل شتيفان كيسلينغ.


بايرن يسحق هوفنهايم





وعلى ملعب "اليانز ارينا"، واصل بايرن ميونيخ عروضه المميزة على أرضه وبين جماهيره وحقق فوزه السابع على التوالي في معقله والثامن من أصل 10 مباريات، مؤكدا تفوقه على ضيفه هوفنهايم الذي لم يذق طعم الفوز على النادي البافاري في المباريات الست التي جمعته به منذ صعوده إلى دوري الأضواء.
وتجنب بايرن ميونيخ سيناريو المرحلة السابقة عندما تقدم على مضيفه كولن بهدفين قبل ان يعود الأخير من بعيد ويلحق بفريق المدرب الهولندي لويس فان غال هزيمته الخامسة هذا الموسم.
وضرب النادي البافاري بقوة منذ البداية وتقدم بهدفين سريعين، الأول في الدقيقة 2 عبر ماريو غوميز بعد تمريرة من الهولندي آريين روبن الذي غاب عن مباراة كولن بسبب المرض، والثاني في الدقيقة 15 بواسطة توماس مولر الذي وصلته الكرة من الجهة اليسرى عبر الفرنسي فرانك ريبيري.
وفي الشوط الثاني نجح روبن في تعزيز تقدم أصحاب الأرض بهدف ثالث في الدقيقة 64 عندما توغل في الجهة اليسرى ثم شق طريقه نحو المنطقة وتلاعب بالمدافعين قبل أن يسدد بيسراه على يسار الحارس، ثم أضاف لاعب تشلسي الانكليزي وريال مدريد الإسباني السابق هدفه الشخصي الثاني وهدف فريقه الرابع في الدقيقة 82 من الجهة ذاتها لكن هذه المرة بتسديدة قوسية رائعة بيسراه، واضعاً الكرة في الزاوية اليمنى العليا ومسجلاً هدفه الرابع في الدوري منذ عودته الشهر الماضي من الإصابة التي أبعدته عن الملاعب منذ نهائي مونديال جنوب أفريقيا 2010.
ورفع بايرن رصيده إلى 39 نقطة واستعاد المركز الثالث مؤقتاً بفارق نقطتين عن ماينتس وهانوفر اللذين يتواجهان غدا مع مضيفيها كولن وفيردر بريمن على التوالي.


شالكه يواصل صحوته



وعلى ملعب "فيلتنز ارينا"، واصل شالكه صحوته واسقط مضيفه القوي فرايبورغ بالفوز عليه بهدف سجله البيروفي جيفرسون فارفان في الدقيقة 49 بعد تمريرة من الإسباني راؤول غونزاليز.

وعلى ملعب "فولفكسفاغن ارينا"، لم تكن بداية فولفسبورغ مع مدربه الجديد بيار ليبارسكي جيدة إذ خسر على أرضه أمام هامبورغ بهدف سجله الكرواتي ملادن بتريتش من ركلة جزاء في الدقيقة 33.
وكان فولفسبورغ أقال المدرب الإنكليزي ستيف ماكلارين بسبب النتائج المتواضعة لبطل 2009، وآخرها هزيمتين على التوالي أمام دورتموند (صفر-3) وهانوفر (صفر-1)، وعين مساعده ليبارسكي للاشراف على الفريق لكن بداية الجناح الدولي السابق كانت مخيبة فسقط صاحب الأرض للمرة التاسعة هذا الموسم.
وعمق نورمبرغ جراح مضيفه شتوتغارت وألحق به هزيمته الثالثة عشرة هذا الموسم بعدما تغلب عليه بأربعة أهداف للبلجيكي تيمي سيمونز في الدقيقة 11 وجوليان شليبر في الدقيقة 28 وتيموثي تشاندلر في الدقيقة 51 والتركي محمد ايكيجي في الدقيقة 63، مقابل هدف لباتريك فانك في الدقيقة 45.

وحسم سانت باولي مواجهة القاع مع ضيفه بوروسيا مونشنغلادباخ متذيل الترتيب بالفوز عليه بثلاثة أهداف لماكس كروزه في الدقيقة 37 وجيرالد أسامواه في الدقيقة 53 وماتياس ليمان في الدقيقة 58، مقابل هدف للبلجيكي ايغو دي كامارغو في الدقيقة 9 الذي طرد في الدقيقة 21.

ترتيب فرق الصدارة

1- بوروسيا دورتموند 51 نقطة من 21 مباراة
2- باير ليفركوزن 42 من 22
3- بايرن ميونيخ 39 من 22
4- ماينتس 37 من 21
5- هانوفر 37 من 21







رينجرز يدك شباك مذرويل بسداسية






حقق رينجرز حامل اللقب فوزاً كاسحاً على ضيفه مذرويل 6-صفر السبت في المرحلة السابعة عشرة من الدوري الاسكتلندي لكرة القدم.
ويدين رينجرز بفوزه الكبير إلى الكرواتي نيكيتسا ييفاليتش الذي سجل ثلاثية (33 و37 و78)، فيما كانت الأهداف الثلاثة الأخرى من نصيب ستيفن نايسميث (4) وشون هاتشينسون (75 خطأ في مرمى فريقه) وديفيد هيلي (83).
ورفع رينجرز، الذي لعب مباراتين أقل من سلتيك، رصيده إلى 56 نقطة في المركز الثاني بفارق نقطتين خلف سلتيك المتصدر الذي يلتقي مع مضيفه دندي يونايتد غداً الأحد في ختام المرحلة، في حين تجمد رصيد مذرويل عند 28 نقطة في المركز الثامن.
وفاز هيبرنيان على كليمارنوك بهدفين لاكبو سودج (51) وفيتكور بالسون (70)،مقابل هدفي لجايمي هاميل (73).
وفاز هارتس على هاميلتون بهدفين لستيفن ايلوت (22 و47) في حين تعادل ساينت ميرين مع اينفرنيس بثلاثة أهداف لمايكل هيغدون (27) وستيفن طومسون (28) ودارين ماكغريغور (74)، مقابل ثلاثة أهداف لادام روني (6 و60) وارون دوران (60).
وتأجل لقاء سانت جونسون مع ابردين إلى أجل غير مسمى.






دروغبا يريد المشاركة في المونديال القادم






لا يعتزم النجم الإيفواري الدولي ديدييه دروغبا مهاجم تشلسي الإنكليزي التخلي عن مسيرته الدولية الحافلة مع منتخب الأفيال قريباً.
وقال دروغبا (33 عاماً) الهداف التاريخي لمنتخب كوت ديفوار لصحيفة "لانتر" في كوت ديفوار، إنه سيشارك في نهائيات كأس العالم 2014 في البرازيل.
ورغم مشاركته في المباراة الودية التي فاز فيها منتخب بلاده على مالي (1-صفر) يوم الأربعاء الماضي في فرنسا، فإنه يواجه نداءات واسعة لإعلان اعتزال اللعب الدولي لمنح الفرصة أمام الجيل الجديد من اللاعبين. وأوضح دروغبا: "لست في نهاية مسيرتي مع كوت ديفوار، أعتزم المشاركة في النسختين المقبلتين لكأس الأمم الأفريقية عامي 2012 و2013 وكذلك المشاركة في مونديال 2014 بالبرازيل".






المانشيو يعترف بصعوبة ملاحقة الشياطين الحمر






اعترف المدير الفني لمانشستر سيتي "روبيرتو مانشيني" بصعوبة تعويض فارق النقاط بين فريقه وبين مانشستر يونايتد، وذلك عقب انتهاء ديربي مدينة مانشستر بفوز الشياطين الحمر بهدفين مقابل هدف للسيتيزينز ما أدى لاتساع فارق النقاط بينهما لثمان نقاط بالإضافة لوجود مباراة مؤجلة لليونايتد ضد تشيلسي ستُلعب الشهر القادم في عاصمة الضباب.

وعقب المباراة قال المدرب الإيطالي: "نعم روني أحرز هدفاً رائعاً، النتيجة العادلة هي التعادل لأننا لعبنا بشكل جيد ولم نكن نستحق الهزيمة، أعتقد أننا كنا الأقرب للفوز بالمباراة خاصة عندما كانت النتيجة 1-1...لكن غياب التوفيق عنا أهدى مانشستر يونايتد الثلاثة نقاط".

وأتم: "صعب جداً أن نعوض فارق النقاط بيننا وبينهم، لكن علينا أن نمضي قُدماً إلى الأمام، اليوم خسرنا ونحن لا نستحق الخسارة وغداً سنفوز في مباريات لا نستحق الفوز بها، هذه هي كرة القدم".






فيرجسون يتغزل في الفتى الذهبي






ظهرت علامات الفرحة والسرور على وجه المدرب الاسكتلندي "سير أليكس فيرجسون" عقب فوز فريقه –مانشستر يونايتد- على عدوه اللدود مان سيتي بهدفين لهدف في الدوري الإنجليزي، مُشيداً بالهدف الرائع الذي أحرزه روني في الدقيقة 77 إثر ضربة مُزدوجة من داخل منطقة الجزاء أجبرت الحارس الشاب "جو هارت" على مشاهدة الكرة وهي تسكن شباكه.

وقال فيرجسون عقب المباراة لشبكة سكاي سبورتس البريطانية: "كانت مباراة مُذهلة، روني أحرز هدفاً لا يُصدق والأهم أنه هدف الفوز وهو أجمل هدف شاهدته على ملعبنا".

وسُئل عما إذا كان هدف روني هو الأفضل خلال مسيرته الكروية، فأجاب قائلاً: "لا ليس أفضل هدف في مسيرته الكروية، أتذكر له تسديدة خيالية في مباراة ضد نيو كاسل قبل عدة سنوات..أعتقد أنها ستظل عالقة في ذهنه إلى أن يختتم مسيرته الكروية".

وفي نهاية حديثه أكد أن مان سيتي لم يخرج بعد من المنافسة على اللقب رغم اتساع فارق النقاط بينهما إلى ثمان نقاط، موضحاً أن فريق الأغنياء لا يزال ضمن الأربعة الكبار وسيظل ينافس على اللقب إذ استعاد نغمة الانتصارات في الأسابيع القادمة.





تسونغا وسودرلينغ في نهائي روتردام








بلغ الفرنسي جو ويلفريد تسونغا المصنف ثامناً المباراة النهائية لدورة روتردام الدولية في كرة المضرب البالغة قيمة جوائزها 1.450 مليون يورو، بفوزه على الكرواتي ايفان ليوبيسيتش 6-4 و7-6 (8-6) اليوم السبت.
وهو أول نهائي يخوضه تسونغا منذ 16 شهراً منذ أن توج بطلاً لدورة طوكيو اليابانية الدولية في تشرين الأول/أكتوبر عام 2009 محرزاً لقبه السادس في مسيرته الاحترافية.








ويلتقي تسونغا في النهائي مع حامل لقب البطولة السويدي روبين سودرلينغ المصنف أول والذي فاز على الصربي فيكتور ترويسكي 7-5 و6-4 اليوم أيضاً في نصف النهائي الثاني.
وسبق لتسونغا أن التقى مع سودرلينغ 3 مرات من دون أن يتمكن من الفوز عليه.
وكان تسونغا بلغ الدور نصف النهائي بعدما استفاد من انسحاب التشيكي توماس بيرديتش الرابع بسبب إصابة ألمت به قبل انطلاق المباراة.

إنتظرونا في أخبار

قادمة إن شاء الله...