!~ آخـر 10 مواضيع ~!
|
|
إضغط على
او
لمشاركة اصدقائك! |
|
LinkBack | أدوات الموضوع |
5.00 من 5
عدد المصوتين: 2
|
انواع عرض الموضوع |
10-16-2011, 06:56 PM | رقم المشاركة : 51 |
شكراً: 312
تم شكره 134 مرة في 71 مشاركة
|
رد: ضع سؤالك هنا؟ ونحن نسأل العلماء ليجيبوك بإذن الله
السلام عليكم
إذا كان شخص لا يريديتزوج ؟ومات فهل يدخل النار! لأن الزواج نصف الدين انا قرأت في احد الكتب انه فيه حديث لموت صحابي بكى عليه الرسول بكاء شديد وعندما قال الصحابة له لما البكاء فهو شهيد في الجنة قال رأيت ملائكة العذاب تأخذه من ملائكة الرحمة لأنه لم يكمل نصف دينه ما صحة هذا الحديث؟ أفيدوني جزاكم الله خيرا
|
|
10-16-2011, 07:17 PM | رقم المشاركة : 52 |
شكراً: 245
تم شكره 1,413 مرة في 666 مشاركة
|
رد: ضع سؤالك هنا؟ ونحن نسأل العلماء ليجيبوك بإذن الله
هل تجوز الصلاة
اذا كان في فم المصلي حلا فقد سمعت احد الناس يقول من كان في فمه حلا فيجب ان يتمضمض فهل هذا صحيح و جزاك الله خير اخي الثلايا
|
|
10-16-2011, 08:14 PM | رقم المشاركة : 53 | |
شكراً: 2,316
تم شكره 3,815 مرة في 992 مشاركة
|
رد: ضع سؤالك هنا؟ ونحن نسأل العلماء ليجيبوك بإذن الله
اخي حفظك الله ورعاك
اولا رفع السبابة للتشهد سنة يؤجر فاعلها ولايأثم تاركها الثاني صفة روضع الاصابع في التشهد سؤال وجه للشيخ عبيد الجابري حفظه الله: أرجو توضيح كيفية وضع الأصابع في الكف اليمنى أثناء التشهد ؟ جواب فضيلة الشيخ حفظه الله وجزاه خيرا: في الجلوس للتشهد: يقبض بالخنصر والبنصر، ويحلق بالإبهام والوسطى، ويشير بالسبابة من يده اليمنى، ويضع اليد اليمنى على طرف الركبة اليمنى، من الفخذ اليمنى. ويضع يده اليسرى على فخذه اليسرى، مع الركبة، ولم يقبض بشيء من أصابعها. الامر الثالث المسألة فيها سعة اخي كما قلت هي سنة اما الذين ليسوا على منهج اهل السنة فهم لايرون اشياء اعظم مما قلت اخي فدعهم ونسأل الله لهم الهداية
|
|
|
10-16-2011, 08:21 PM | رقم المشاركة : 54 | |
شكراً: 2,316
تم شكره 3,815 مرة في 992 مشاركة
|
رد: ضع سؤالك هنا؟ ونحن نسأل العلماء ليجيبوك بإذن الله
لم يعد الزواج بالأمر اليسير في عصرنا، خاصة مع غلاء المهور والمعيشة، الأمر الذي دفع بالكثير من الشبان إلى العزوف عن الزواج بشكل قسري، وهو ما جعل الكثير من الفقهاء يفتون بجواز الإنفاق على زواجهم من مال الزكاة. ولكن ما حكم هؤلاء الذين يعزفون عن الزواج بمحض إرادتهم؟ أو لسبب آخر غير عدم الاستطاعة المالية، كتأمين مستقبل الأولاد قبل ولادتهم أو استكمال الدراسة أو للتبتل والتفرغ للعبادة؟
في معرض تعقيبه على عزوف بعض الشباب المتدين عن الزواج بغرض التبتل قال الشيخ محمد صالح العثيمين رحمه الله – في فتواه المنشورة على موقعه الرسمي – إن هذه العلة لأصحابها هي علة غير شرعية لأن النبي صلى الله عليه وسلم ردها على نفر من أصحابه رضي الله عنهم، وقال : " أنا أصوم وأفطر ، وأقوم وأنام ، وأتزوج النساء ، فمن رغب عن سنتي فليس مني " وأكد الشيخ رحمه الله على أن النكاح من العبادة بل هو من أفضل العبادات حتى صرح أهل العلم – رحمهم الله – بأن النكاح مع الشهوة أفضل من نوافل العبادة، وصرح كثير من أهل العلم بوجوبه – أي النكاح – ولا شك أن ثواب الواجب أكثر من ثواب المستحب ... والواجب أحب إلى الله من النافلة كما قال – تعالى – في الحديث القدسي : " ما تقرب إلى عبدي بشيء أحب إلى مما افترضته عليه . ولا يزال عبدي يتقرب إلى بالنوافل حتى أحبه " . ففي هذا الحديث دليل واضح على أن الله – تعالى – يحب الفرض أكثر مما يحب النفل. ونصح الشيخ الشباب أن يتقوا الله – عز وجل – وأن يتزوجوا امتثالاً لأمر النبي صلى الله عليه وسلم، واتباعاً لسنته ولسنة إخوانه من المرسلين عليهم الصلاة والسلام ، ومن أجل أن يكثروا الأمة الإسلامية وينفعها الله بهم. وكان الشيخ عبد الله بن عبد الرحمن بن جبرين رحمه الله – في فتواه المنشورة على موقع الرسمي - قد أفتى بأن حجة استكمال الدراسة للعزوف عن الزواج هي حجة مرفوضة شرعا، خاصة وأن الفقهاء أجازوا للمرأة أن تشترط تكملة الدراسة بعد الزواج، وقد جعلت هذه الحجج بعض النساء العازفات عن الزواج يسير بهن قطار العمر من حيث لا يشعرن؛ ومن ثم تجد نفسها وحيدة قد تزوج جميع أخواتها وصديقاتها، وهي لا تجد من يرغب في الزواج منها لكبر سنها، فتندم على رفضها لكل من تقدم للزواج منها. وذهب الشيخ ابن العثيمين إلى نفس ما ذهب إليه الشيخ ابن جبرين، إذ أن العزوف عن الزواج بحجة الدراسة مخالف لأمر النبي صلى الله عليه وسلم فإن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ( إذا أتاكم من ترضون دينه وخلقه فأنكحوه ) ، وقال صلى الله عليه وسلم ( يا معشر الشباب، من استطاع منكم الباءة فليتزوج، فإنه أغض للبصر وأحصن للفرج ). وفي الامتناع عن الزواج تفويت لمصالح الزواج الشرعية. كما أفتى الشيخ عبد العزيز بن باز رحمه الله بضرورة تزويج الشباب، قال ابن عباس: رغبهم الله في التزويج وأمر به الأحرار والعبيد، ووعدهم عليه الغنى فقال: (وأنكحوا الأيامى منكم والصالحين من عبادكم وإمائكم إن يكونوا فقراء يغنهم الله من فضله) وروى الترمذي عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (إذا خطب إليكم من ترضون دينه وخلقه فزوجوه، إلا تفعلوا تكن فتنة في الأرض وفساد عريض)، وروى الترمذي أيضا عن أبي حاتم المزني رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (إذا جاءكم من ترضون دينه وخلقه فأنكحوه إلا تفعلوا تكن فتنة في الأرض وفساد. قالوا: يا رسول الله ! وإن كان فيه؟ قال: إذا جاءكم من ترضون دينه وخلقه فأنكحوه، ثلاث مرات ) . فمادام الإنسان رجلا كان أو امرأة غير مستطيع للزواج فلا ذنب عليه. أما إذا استطاع ولم يتزوج. فإن خاف علي نفسه الزنا وجب عليه أن يتزوج. وان لم يخف علي نفسه كان الزواج سنة. يثاب عليه ولا يعاقب علي تركه.
|
|
|
10-16-2011, 08:23 PM | رقم المشاركة : 55 | |
شكراً: 2,316
تم شكره 3,815 مرة في 992 مشاركة
|
رد: ضع سؤالك هنا؟ ونحن نسأل العلماء ليجيبوك بإذن الله
اخي هل تقصد يكون في فمه الحلا وهو في الصلاة؟
ام قبل الصلاة؟
|
|
|
10-16-2011, 08:27 PM | رقم المشاركة : 56 |
شكراً: 1,334
تم شكره 1,098 مرة في 339 مشاركة
|
رد: ضع سؤالك هنا؟ ونحن نسأل العلماء ليجيبوك بإذن الله
عاشت الايادي
على الموضوع؛ سؤالي متى سيقنع المرأ بما يملكه ولا يجابه غيره حسدا وطمعا في رزقه مبعثرا رزقه الذي وهبه الله الرزاق الرحيم"؟
|
|
10-16-2011, 09:00 PM | رقم المشاركة : 57 | |
شكراً: 2,316
تم شكره 3,815 مرة في 992 مشاركة
|
رد: ضع سؤالك هنا؟ ونحن نسأل العلماء ليجيبوك بإذن الله
عن سهل بن سعد الساعدي -رضى الله عنه- قال: « جاء رجل إلى النبي -صلى الله عليه وسلم- فقال يا رسول الله: دلني على عمل إذا عملته، أحبني الله، وأحبني الناس، قال: ازهد في الدنيا يحبك الله، وازهد فيما عند الناس يحبك الناس »1 حديث حسن، رواه ابن ماجه، وغيره بأسانيد حسنة هذا الحديث فيه ذكر الزهد، الزهد في الدنيا، والزهد فيما في أيدي الناس، وهو حديث أصل في بيان كيف يكون المرء محبوبا عند الله -جل وعلا -وعند الناس. وهو -أيضا- من أحاديث الوصايا؛ لأن النبي -صلى الله عليه وسلم- أجاب عن سؤال مضمونه طلب الوصية، قال سهل بن سعد -رضى الله عنه-: « جاء رجل إلى النبي -صلى الله عليه وسلم- فقال يا رسول الله: دلني على عمل إذا عملته أحبني الله، وأحبني الناس »1 وهذا السؤال يدل على علو الهمة؛ لأن محبة الله -جل وعلا -غاية المطالب ومحبة الناس للمرء، أو للعبد معناها أداء حقوقهم، والدين قائم على أداء حقوق الله وأداء حقوق العباد، فمن أدى حق الله -جل وعلا -أحبه الله، ومن أدى حقوق العباد وعاملهم بالعدل والإحسان، فإنه يثوب بمحبة الناس له، وهذا الذي يجمع بين الطرفين هو الصالح من عباد الله؛ لأن الصالح هو الذي يقوم بحق الله وحق العباد، والصلاح هو القيام بحقوق الله وحقوق الناس. فقد قال الرسول عليه الصلاة والسلام موصيا الرجل (وازهد فيما ايدي الناس) يعني: لا يكن قلبك متعلقا فيما في أيدي الناس، فإذا فعلت ذلك، فأخرجت ما في أيدي الناس من التعلق ومن الاهتمام، وكان ما عند الناس في قلبك لا قيمة له، سواء أعظم أم قل، فإنه بذلك يحبك الناس؛ لأن الناس يرون فيه أنك غير متعلق بما في أيديهم، لا تنظر إلى ما أنعم الله به عليهم نظر رغبة، ولا نظر طلب، وإنما تسأل الله -جل وعلا -لهم التخفيف من الحساب، وتحمد الله -جل وعلا -على ما أعطاك، وما أنت فيه، فهذا إخراج ما في أيدي الناس من القلب، هذه حقيقة الزهادة فيما عند الناس، وإذا فعل ذلك المرء أحبه الناس؛ لأن الناس جبلوا على أنهم لا يحبون من نازعهم ما يختصون به، مما يملكون، أو ما يكون في أيديهم حتى إذا دخلت بيت أحد، ورأيت شيئا يعجبك، وظهر عند ذلك أنك أعجبت بكذا، فإنه يكون في نفس ذاك الآخر بعض الشيء. وهذا يعكر صفو المحبة، فوطن نفسك أن ما عند الناس في قلبك شيء قليل لا قيمة له، حقير لا قيمة له، حقير قيمة له مهما بلغ، وهذا في الحقيقة لا يكون إلا لقلب زاهد متعلق بالآخرة، لا ينظر إلى الدنيا أما من ينظر إلى الدنيا، فإنه يكون متعلقا بما في أيدي الناس. فإذا نظر إلى ملك هذا تعلق به، وإذا نظر إلى ملك هذا تعلق به، ولا يزال يسأل، أو ينظر إليه، أو يتمتع به حتى لا يكون محبوبا عند الناس، فإذن هذه الوصية جمعت ما يكون فيه أداء حق الله -جل وعلا -والتخلص من حقوق الناس، فحق الله -جل وعلا -عظيم وطريقه أن تزهد فيما ابتلي به الخلق من الدنيا، أن تقلل الدنيا في قلبك وكذلك أن تقلل شأن ما في أيدي الناس، فتكون معلقا بالآخرة. فهذه هي حقيقة هذه الوصية العظيمة، ولا شك أننا بحاجة إلى ذلك، خاصة في هذا الزمن الذي صار أكثر الخلق معلقين بالدنيا في قلوبهم، وينظرون إذا نظروا على جهة المحبة للدنيا، وهذا مما يضعف قلب المرء في تعلقه بالآخرة، وتعلقه بما يحب الله -جل وعلا -ويرضى. فعظموا الآخرة وقللوا من شأن الدنيا، فبذلك يكون الزهد الحقيقي، والإقبال على الآخرة، والتجانف عن دار الغرور.
|
|
|
10-16-2011, 09:42 PM | رقم المشاركة : 58 |
شكراً: 245
تم شكره 1,413 مرة في 666 مشاركة
|
رد: ضع سؤالك هنا؟ ونحن نسأل العلماء ليجيبوك بإذن الله
لا قبل الصلاة و يصلي و في فمه الطعم بعد
فهل يجوز ام لا
|
|
10-16-2011, 09:48 PM | رقم المشاركة : 59 | |
شكراً: 3,261
تم شكره 3,865 مرة في 1,425 مشاركة
|
رد: ضع سؤالك هنا؟ ونحن نسأل العلماء ليجيبوك بإذن الله
جزاك الله الف الف الف خير.. وبارك الله فييك..لقد افدتني كثييراااا.. سلمت يدااك.. ولكن هل علي الان ان اذهب الى الصور وامسحها جمييعهااااااااا؟؟!! وهل يدخل في هذا حكم فيديو انمي؟؟ وسدد الله خطااك.. بالتوفييق..
|
|
|
10-16-2011, 09:56 PM | رقم المشاركة : 60 |
شكراً: 2,316
تم شكره 3,815 مرة في 992 مشاركة
|
رد: ضع سؤالك هنا؟ ونحن نسأل العلماء ليجيبوك بإذن الله
السؤال هل يجوز للمرء الدخول في الصلاة وفي فمه علكة، مع أنه لا يحرك فمه بها ولا يبلع ما ينتج عنها مع لعابه؟. وجزاكم الله خيراً. الإجابــة الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فقد ذكر الفقهاء أن وضع شيء في الفم مكروه، لما فيه من منافاة الخشوع ولما قد يؤدي إليه من عدم الإتيان بالحروف على وجهها، جاء في الروض مع حاشيته: ويكره التمطي وفتح فمه ووضعه فيه شيئاً، لأنه يذهب الخشوع ويمنع كمال الحروف. انتهى. وبه تعلم أن مجرد وضع العلكة في الفم مكروه إن لم يصحب ذلك مضغ ولا بلع لما يتحلل منها، فإن مضغها أو بلع ما يتحلل منها بطلت صلاته بذلك، قال النووي في شرح المهذب: قال البغوي وغيره: والمضغ وحده يبطل الصلاة وإن لم يصل شيء إلى الجوف حتى لو مضغ علكاً بطلت صلاته، فإن لم يمضغه، بل وضعه في فيه، فإن كان جديداً يذوب فهو كالسكرة فتبطل صلاته على الصحيح، وإن كان مستعملاً لا يذوب لم تبطل كما لو أمسك في فمه حصاة أو أجاصة فإنها لا تبطل قطعاً. انتهى. والله أعلم.
|
|
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|