||✿||جواهر الكلامـ||✿|| أذا تكدرتـ الحياة||✿||

صباح/مساء الخير على جميع
كيف الحال وألآحوال يااعضاء وشرفين ومراقبين وزوار منتدانا الغالي ؟؟؟؟
أن شاء الله بخير وعافية







الحمد للهـ نحمده، ونستعينه، ونستغفره، ونتوب اليه، ونعوذ بلله
من شرور انفسنا، ومن سيئات اعمالنا،
اللهم صلي على محمد والهـ، كما صليت على ابراهيم
وأله ابراهيم، اللهم بارك على محمد والهـ محمد، كما باركت
على ابراهيم والهـ ابراهيم .
أما بعد...

هذه الدرر من جواهر الكلام توجد في الانسان ويجب ان نغتدي بها
وأن يحاول ولو على ألآقل أن يأخذ قليل منها ولكن ليس كل شخص يملك
جميع هذه الصفات وهذا الكلام جميعه من كلام الخالق عز وجل الله سبحانه،
وايضا احاديث رسوله الكرم محمد
(صلى الله عليه وعلى أله واصحابه وسلم)

زينة الانسان بعقله فقد ميز الله سبحانه وتعالى الانسان
عن الحيوان ومن بقية الكائنات ،، فالعقل زينة الانسان ، وأذا أبتلى

الله اي انسان بفقدان العقل أسقط عنه التكاليف الشرعيه ورفع عنه القلم
ووصف الذين لا يعقلون بأنهم كالانعام بل هم أضل سبيلا فجمال الانسان بعقله ...

قالـ تعالى في كتابة الحكيم :

{ وَمَا أُوتِيتُم مِّن شَيْءٍ فَمَتَاعُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَزِينَتُهَا وَمَا عِندَ اللَّهِ خَيْرٌ وَأَبْقَى أَفَلَا تَعْقِلُونَ }

سورة القصص

وقال الرسول الكرم
(صلى الله عليه وعلى اله واصحابة وسلم)
((العقل نور في القلب،نفرق به بين الحق والباطل وبالقل عرف
الحلال والحرام،وعرفت شرائع ألآسلام ومواقع الاحكام وجعله
الله نورا في قلوب عباده يهديهم الى الهدى،ويصدهم عن ردى))
صدق رسولـ اللهـ

أحسن ما يتهادى به ألآخوة المؤمنون من تحيات الصفاء
والود وألآلفه،تحية وصى بها القرأن الكريم رقة في الحرف،ونقاء في
النفس،وعفة في اللسان.!
كنا قد عرفناك على الدرب !أخلاقا ساميات،ومزايا عطرات تتماوج
أغصان المكرمات لتزرع حدائق ألآمل صدقا وعلما وحلما وجودا..
هي اارجل الكريم في ساحات الرجاء!وهل قامت الدنيا ألآ للزارعين الخير
والكلمات الطيبات والباقيات الصالحات؟سل الماضين كيف سطعت أنوار الهداية
والكرامه والشهامه

؟ومن قائل

* أدبني ربي فأحسن تأديبي*

فقال فيه الرحمن الرحيم

*وَإِنَّكَ لَعَلى خُلُقٍ عَظِيمٍ*

سورة القلم

وقال


{وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا رَحْمَةً لِّلْعَالَمِينَ }الأنبياء107
.
وماذا يقول القائلون ألا أن قالوا:هذا الصادق الامين !
فيا أيها المسافر في أيات المحبة!! أن ضوء الشمس لا يحتاج دليلآ أنه
ا الروح تسامت ثم حامت حول قلوب المؤمنين فجأت تكتب ألآدب الرقرق.
فأدبا وأخلاقا تتسامى في سماوات المحبة وعنفوانا يكسو ألآديم بشذى الرياحين!!
وسلاما لك يترى أيها الشاهد عصر الطيبين وكيف ينفقون؟ وما الجزاء
من الرب الكريم؟ أنه

{ مَّثَلُ الَّذِينَ يُنفِقُونَ أَمْوَالَهُمْ فِي سَبِيلِ اللّهِ كَمَثَلِ حَبَّةٍ أَنبَتَتْ سَبْعَ سَنَابِلَ فِي كُلِّ سُنبُلَةٍ مِّئَةُ حَبَّةٍ وَاللّهُ يُضَاعِفُ لِمَن يَشَاءُ وَاللّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ }
سورة البقرة

كيف يحيا ألآنسان حياة عزيزة كريمة؟ أما في الخلق الفاضل
وألآدب الرفيع ؟ وأي الصفات الفاضلات بعد الصدق والشرف والحياء
وألآمانه والكرم والنخوة والشجاعه،وما وصى بها النبيب الطاهر الامين؟
وأنت أن ألأتزمت فماذاتجد؟
عندها تصفو النفوس وتتألق الارواح، فيدرك المتأمل حقيقة الايمان أفاق
الخشوع والصفاء فيخفق قلب وتسمو روح!!حيث تكون مضاهر العضمة
في شغاف الفؤاد وفي رعاية الخالق العزيز ..

ومن علمني حرفا ملكني عبدا،وما أجمله!

قول الرسول الكريم(صلى الله عليه وعلى اله وسلم)

،أذا يمكث حبا بين طيات القلوب وحنايا الصدور !ويفيض تضحيات،ويزخر عنفوانا في ضمير كل حي ،
وكيف يكون ألآنسان أنسانا؟أليس بالذي يحمل من جنائن

معلقات في أضرحة العلوم وألآدب؟! وقد لونته ألآيام والليالي
في أحداق العيون ويتطاول بالشموخ وبالتواضع،أو ذلك طرز

الكلمات فكانت بلسما لجروح المعذبين أو جسرا من الحياة ألى ألآخرة!
وأنحنت كل الظهور حتى ملت أصابع الزمن كتبة الالواح وألآرقام !..وهل يستوون؟

فلنتحدث القرون فقد ضاقت الصدور والصفحات بما في الكرم من صفات
،وما في الشجاعه من ثبات!وتهدلت أغصان الحنان ثمارا يانعات وما

أنحنى علم ولا أدب ولكن ظل شامخا على مر العصور يهزأ بكل الجاهلين
المتأرجحين وما ضاق طريقا ولا قضاء ألا وكان الكتاب المفتاح والريح والماء والنور!

قال تعالى:

{‏إِنَّمَا يَخْشَى اللَّهَ مِنْ عِبَادِهِ الْعُلَمَاءُ‏}‏ ‏[‏سورة فاطر‏:‏ آية 28‏]






الصفات الجميله والحميدة والصبر ليس بالآمر السهل
على ألآنسان أن يصبر على الشدائد وألامور ألاخرى العصبيه ولكن
بالصبر يكون هناك الفرج حيث قالوا:
(الصير مفتاح الفرج)

وقالوا: الصبر جميل .. والصبر من أهم صفات المؤمنين وبالصبر والجهاد
أنتصر المسلمين ألاوائل على كيد وتعذيب الذي قام به المشركون ضد هؤلاء
المسلمون الضعفاااء...

قال تعالى في كتابه الكريم:

{ وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ بِشَيْءٍ مِنَ الْخَوْفِ وَالْجُوعِ وَنَقْصٍ مِنَ الْأَمْوَالِ وَالْأَنْفُسِ وَالثَّمَرَاتِ وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ * الَّذِينَ إِذَا
أَصَابَتْهُمْ مُصِيبَةٌ قَالُوا إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ * أُولَئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَوَاتٌ مِنْ رَبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُهْتَدُونَ }

البقرة الاية{ 155 - 157 }

وقال الرسول الكريم:


((عجباً لأمر المؤمن كله له خير، وليس ذلك لأحد إلا للمؤمن، إن أصابته سراء شكر فكان خيراً له، وإن أصابته ضراء صبر فكان خيراً له))

وقال أمير المؤمنين ألامام علي بن ابي طالب(كرم الله وجهه):

((ياأيها الناس،أحفضوا عني خمسا:ألآلا يخافن أحد منكم ألاذنبه،

ولايرجعون ألاربه،ولا يستحي أحد منكم أذا لم يعلم أن يتعلم ، ولا يستحي أحد منكم

أذا سئل وهو لايعلم أن يقول:لا أعلم ،وأعلموا أن الصبر من ألآمور بمنزلة الرأس من

الجسد،فأذا فارق الرأس الجسد فسد الجسد وأذا فارق الصبر ألآمور فسدت ألامور))








التعفف من العفه والعفه هو عدم تدنيس النفس بأشياء مادية دنيوية لذا فالمتعفف
لايكون طماعا ولا يكون نديئا ويكون عزيز وكريم النفس.

وقال تعالي::
(وَمَنْ كَانَ غَنِيًّا فَلْيَسْتَعْفِفْ وَمَنْ كَانَ فَقِيرًا فَلْيَأْكُلْ بِالْمَعْرُوفِ
النساء)

وقال الرسول الكريم

(صلى الله عليه وعلى اله واصحابة وسلم)

**ان الله يحب عبده المؤمن المتعفف الفقير أباالعيال**
صدقـ رسول اللهـ






صفه من صفات الانسان وهذه الصفه ذات أبواب متعددة وذات معاني
كثيرة فمنها الشجاعه في القتال والاستبسال في الدفاع والنوع الثاني

هو الشجاعه في الكلمة حيث عندما تقال كلمة حق فهي الشجاعه في الصبر
على قساوة الدنيا والصبر على الجوع والضلم وهذه هي الشجاعه

قال تعالى:

(وَقَاتِلُواْ فِي سَبِيلِ اللّهِ الَّذِينَ يُقَاتِلُونَكُمْ وَلاَ تَعْتَدُواْ إِنَّ اللّهَ لاَ يُحِبِّ الْمُعْتَدِينَ) (190) سورة البقرة

قال الرسول العضيم (صلى الله عليه وعلى اله واصحابة وسلم)

*وقوف الساعه في الصف في سبيل الله تعالى افضل من قيام ليلة القدر تحت الحجر الاسود*..




أبدأ حديثي عن الكرم من خلال أشهر شخصية في تاريخ
عرفناها في الكرم هو حاتم الطائي ورويت قصص كثيرة عن جود
ه وكرمه وصار مثلا يضرب ويقاس به فالكرم كالشجاعه أو هي الشجاعه
ايضا أن تجود بما تملك لمن يحب ان تتحلى بها فهذا هو مختصر
عن صفة الكرم

وقال تعالى::

{ مَّثَلُ الَّذِينَ يُنفِقُونَ أَمْوَالَهُمْ فِي سَبِيلِ اللّهِ كَمَثَلِ حَبَّةٍ أَنبَتَتْ سَبْعَ سَنَابِلَ فِي كُلِّ سُنبُلَةٍ مِّئَةُ حَبَّةٍ وَاللّهُ يُضَاعِفُ لِمَن يَشَاءُ وَاللّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ }
البقرة

وقال الرسول الكريم

(صلى الله عليه وعلى اله واصحابة وسلم)

(أن السخي قريب من الله،قريب من الناس،قريب من الجنه،وبعيد عن الله،وأن
البخيل بعيد من الله،بعيد من الناس،بعيد من الجنه،قريب من النار)



الانسان هو ذالك الكائن الغير المتوحش أي أن أهم صفه من صفاته
الاجتماع ،كائن لايمكن أن يعيش وحيدا أذا الانسان يعيش على شكل مجتمعات ومجمعات سكنية

وألآنسان يحتاج ألى أخيه الانسان وخاصة الجار فالجار هو كلأخ قريب أليك
يشارك في مسراتكه وأحزانك وعليه يجب أن يكون هناك حسن للجوار وأحترام الجار لجاره وبه

أوصى الرسول الله المسلمين بالتعامل بحسن الجوار حيث قال

(جارك ثم جارك ثم جارك ثم أخاك)

وقال تعالى:

{واعبدوا الله ولا تشركوا به شيئا وبالوالدين إحسانا وبذي القربى واليتامى
والمساكين والجار ذي القربى والجار الجنب والصاحب بالجنب وابن السبيل وما
ملكت أيمانكم إن الله لا يحب من كان مختالا فخورا}

سورة النساء آية رقم 36

وقال الرسول أيضا

(مامن ميت يموت فيشهد له رجلان من جيرانه الادنين فيقولان:لانعلم
ألآخير ألاقال الله تعالى لملائكتة:أشهدكم أتى قد قبلت شهادتهما وعثرت له مالايعلمان)..



أزهرت وأثمرت ثم تمايلت أغصانها وتهدلت...! أنها منك على الحقيقة خذها أليك..هذان
رجلان تساويا علما وجاها ومالا وحسبا ونسبا،أولهما نفخ فيه ابليس لم يكن فأعطاه

حجما!! وحجما ليس هو بأهل ،فتمايل وتحايل ،ورأى الاخرين دونه في كل شيئ،وهو
اعلاهم في كل شيئ!فخاب فأله وطاش سهمه!أزداراه الناس،وتراجعت به الايام القهقرى

!وضل يرنو بعين الحسرة والندامة!أما الاخر الذي ساواه في علم ومال وجاه وحسب
ونسب... ماذا رأى؟ شاهد بعين الحق وألآنصاف أن ماعنده هو من نفخات ذي الجلال

وألآكرام وأن عليه أن يطأطيئ وكل جوانحه،لآن الذي أعطاه سيزيده وأنه سيرفعه وأي
زيادة وأي مكانه؟!فتواضعوا يرحمكم الله وذلك في القول الشريف الكريم

،قول السيد الاكرم والنبي ألآعضم(صلى الله عليه وأله وأصحابه وسلم)

(من أقتصد أغناه الله،ومن بذر أفقره الله،ومن تواضع رفعه الله،ومن تجبر قصمه الله)
فقل أرأيت أغصانا مثقله بالثمار شامخة في الفراغ؟أم رأيتها تنحني تواضعا وحياء؟

قال تعالي:

(فَبِمَا رَحْمَةٍ مِنَ اللَّهِ لِنْتَ لَهُمْ وَلَوْ كُنْتَ فَظًّا غَلِيظَ الْقَلْبِ لانْفَضُّوا مِنْ حَوْلِكَ فَاعْفُ عَنْهُمْ وَاسْتَغْفِرْ
لَهُمْ وَشَاوِرْهُمْ فِي الأَمْرِ فَإِذَا عَزَمْتَ فَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُتَوَكِّلِينَ)

سورة أل عمران

هذه الصف من الصفات الجميله والرائعه والتي يجب ان يتحلى
بها كل أنسانذكرا كان أمـ أنثى .لآن الحياء هي الكرامه الحياء هي الاستحباء
من الاعمال المنبوذة وتجنب فعلها والحياء هي أيضا الاحترام والاعتبار
بعضنا البعض والحياء هو تجنب فعل الرذيله وألآفعال القبيحة في السر والعلن..

قال تعالي:

{ولما ورد ماء مدين وجد عليه أمة من الناس يسقون ووجد من دونهم امرأتين
تذودان قال ما خطبكما قالتا لا نسقي حتى يصدر الرعاء وأبونا شيخ كبيرفَسَقَى لَهُمَا ثُمَّ تَوَلَّى إِلَى الظِّلِّ فَقَالَ
رَبِّ إِنِّي لِمَا أَنْزَلْتَ إِلَيَّ مِنْ خَيْرٍ فَقِيرٌفجَاءَتْهُ إِحْدَاهُمَا تَمْشى عَلى
استِحْيَاء قَالَت إِنَّ أَبى يَدْعُوك لِيَجْزِيَك
أَجْرَ مَا سقَيْت لَنَا فَلَمَّا جَاءَهُ وَ قَص عَلَيْهِ الْقَصص قَالَ لا
تخَف نجَوْت مِنَ الْقَوْمِ الظلِمِين}



((أد الامانة الى من ائتمنك ولا تخن من خانك ))

هذا الحديث الشريف.. ذات أبعاد ومعاني كبيرة وجميله حيث فيه الدعوه أن تؤدي ألآمانات
وأيداها ألى اهلها حتى وأن كانوا أهلها قد خانوا في أداء ألآمانه في ما مضى
ولا نتعامل بالمثل معهم فالحفاظ على ألآمانه وأعادتها ألى أهلها ،،كما كانت فهذه

هي من القيم النبيلة والقيم التي يدعوا أليها ديننا الحنيف وعليه من الواجب أن يكون
ذالك جزء من تربية ألآطفال من قبل البيت أو المدرسة حتى يكون هناك مجتمع

يتمتع بالرقي وألآخلاق الحميده...

قال تعالى::

{{إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُكُمْ أَنْ تُؤَدُّوا الْأَمَانَاتِ إِلَى أَهْلِهَا وَإِذَا حَكَمْتُمْ بَيْنَ النَّاسِ أَنْ تَحْكُمُوا بِالْعَدْلِ إِنَّ اللَّهَ نِعِمَّا يَعِظُكُمْ بِهِ إِنَّ اللَّهَ كَانَ سَمِيعًا بَصِيرً}}


وقال الرسول الكريم(صلى الله عليه وعلى اله وصحبه وسلم)

((آية المنافق ثلاث : إذا حدث كذب وإذا وعد أخلف ، وإذا أؤتمن خان))

صدق رسول الله

كتابه وتنسيق:meme*asora

فواصل المبدع الرائع:المثنى

وفي النهاية الحمد للهـ تم الموضوع على خير وسلامه

واشكر الاخ المثنى على الفواصل الرائعه والجميله تعبتك معي اخي

واتمنى ان تقرئو الموضوع وتفهموا واتمنى يعجبكم ترا تعبت واني اكتب
اتمنى أرى ردودكم الحلوة واتمنى يعجبكم


تحــــــــــياتـــــي

ميمي*اسورا

يسعدنى ان اكون اول من يرد
بورك فيك أختي الفاضلة
ما شاء الله الموضوع في قمه الروعه وذا فائده
جواهر ثمين جداااا و كنز بنسبه لنا ما قدمت لنا

جزاك الله خيرااا على مجهودك الرائعه والمميزه
وشكرااا على تنسيق الرائعه
واصلى إلى الامام
اتمنى من جميع اعضاء منتدانا مونمس ان نرى منهم مواضيع هكذا
وكما اشكر العضو الذهبي المثنى على الفواصل الرائع
جزاكم الله خيرااا

تحياتي

=========================
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته...~
اهلا اختي الغاليه كيفك ان شاء الله باتم الصحه والعافيه
وشكراا لكي اختاه على الطرح الطيب المبارك لجواهر
الكلام سلمت يمينك وجزاكي الله كل خير في الدارين
وجعل الله هذا العمل في ميزان حسناتك...والله
يعطيكي العافيه والمعافاه والخير كله عاجله
واجله على هذا التقديم الرائع والتنسيق
الاروع سلمت يداكي وفي انتظار جديد
ابدعاتك الرائعه دومااا تقبلي مروري
المتواضع جداااا اختي الغاليه

تحياتي لكي والله يؤفقك
===========

ماشاء الله

وتبقي يامونمس الافضل بوجود هؤلاء الكتاب المميزين

مقتطفاات مباركة يصاحبهاا سطور جوهرية

بداية من العقل الذي انعم الله به البشرية

ونهاية بالامانة التي سوف نسأل عنها يوم القيامة

ميمي

لا يسعني الا ان اشكرك علي هذا التقديم الذي يعكس مدي ثقافتك

ومدي ابداعك وريشتكـ

كما اشكر غاليناا المثني علي تلك المساعدة الدائماا منهـ

لكي مني خالص التقدير ولا يكفي وتقيمي ايضا لا يكفي

دمتي لنــا يا جميلة الحرف