عرض مشاركة واحدة
  #1  
قديم 01-11-2013, 03:41 PM
الصورة الرمزية المثنى
المثنى المثنى غير متواجد حالياً
عضوية ذهبية
 
شكراً: 2,058
تم شكره 3,608 مرة في 843 مشاركة

المثنى عضوية شعلة المنتدىالمثنى عضوية شعلة المنتدىالمثنى عضوية شعلة المنتدىالمثنى عضوية شعلة المنتدىالمثنى عضوية شعلة المنتدىالمثنى عضوية شعلة المنتدىالمثنى عضوية شعلة المنتدى









Ham ..||✿||..تقديم كتاب معالم على الطريق..الجزء الثالث ج4..||✿||..تقديم..||✿||..أخوكم المُثنى..||✿||..

 
..||✿||..تقديم كتاب معالم على الطريق..الجزء الثالث ج4..||✿||..تقديم..||✿||..أخوكم المُثنى..||✿||..
..||✿||..تقديم كتاب معالم على الطريق..الجزء الثالث ج4..||✿||..تقديم..||✿||..أخوكم المُثنى..||✿||..
..||✿||..تقديم كتاب معالم على الطريق..الجزء الثالث ج4..||✿||..تقديم..||✿||..أخوكم المُثنى..||✿||..






ۈاڷح’ــمد ڷڷه «-

نح’ـمده ، ۈنستعين به ۈنسترش’ـده، ۈنعــۈذ به م’ــن شرۈر أنفسنـا ۈسيئات أع’ـماڷنا
«-

من يهده اڷڷه فڷا مضڷ ڷه ۈمن يضڷڷ فڷن تجد ڷه ۈڷياً مرشداً ۈأشهد أن ڷا إڷه إڷا اڷڷه «-

ۈح’ــــده ۈڷا شريڪ ڷــه إقــــراراً بربـۈبـيـته ۈإرغ’ــامـاً ڷمـن جح’ــد بـه ۈڪفــــر «-

ۈأشـهد أن سـيدنا مح’ـمداً صڷى اڷڷه عڷيـه ۈسڷـم رسـۈڷ الله «-

سيد اڷخ’ـڷق ۈاڷبشـر ... مـا اتصڷـت ع’ـين بنظــر أۈ سمع’ـت أذن بخ’ــبر
اڷڷهــــم صـــڷى«-

ۈس’ـــڷم ۈبـــارڪ عڷــى ســـيدنا
مح’ــمد ۈع’ـــڷى آڷـه ۈأصح’ــابه ۈعڷى ذريته «-

ۈم’ــن ۈاڷاه ۈم’ـن تبع’ـــه
إڷى يــــۈم اڷديــن ، اڷڷهــم ڷا عڷــم ڷـنـا إڷا مـا «-

عـڷـمـتـنا
إنـڪ أنت اڷعڷـيم ڷحڪـيم، اڷڷـهم اعڷـمنا مـا ينفع’ــنا «-•

ۈأنفع’ــنا بمـا ع’ـڷمتنا
ۈزدنـــا عڷـما ۈأرِنــا اڷح’ــق حقـاً «-

، ۈارزقـنا إتّبــاع’ـه
ۈأرنـا اڷـباطـڷ باطــڷاً ۈارزقـنـا «-

إج’ــتنابـه ۈاجع’ــڷنا مـن مـ’ــن يستمعـۈن اڷقۈڷ
فيــتبع’ـــۈن «-

أح’ــسنه، ۈأدخ’ــتڷنا برحـــمـتڪ فـــي «-

ع’ــبادڪ اڷصـــاڷح’ـــين «-

أمــا بعـــد ... ~



ڪيف ζـآڷ إخۈآني .. أدآريّــﮯ ۈمشرفــﮯ ...ۈأعضآء منتديات مونمس الرائع

بمبدعيه الكرام الرائعين اسأل الله أن تكونوا بخير ونعمه يسرّنــﮯ أن أقدم

ڷڪم ۈأن أضع بين أيديڪم في المنتدى الأسلامي هذا الكتاب
وهذا

اختارت لكم
كتاب رائع جداا جداااا وهو من روائع الشهيد

والمفكر الاسلامي الفذ

|[سيد قطب رحمه الله]|

..والكتاب..بعنوان..

========================

>>>معالم على الطريق....~


========================

>>البدايه>>....




طبيعة المنهج القرآني الجزء الرابع والاخير...!

وإنه لمن الضروري لأصحاب الدعوة الإسلامية أن يدركوا طبيعة هذا الدين ومنهجه في

الحركة على هذا النحو الذي بينَّاه
. ذلك ليعلموا أن مرحلة بناء العقيدة التي طالت في

العهد المكي على ,هذا النحو ، لم تكن منعزلة عن , مرحلة التكوين العملي , للحركـة

الإسلامية ، والبناء الواقعي , للجماعة , المسلمة . لم تكـن , مرحلة تلقِّي " النظرية "

الإسلامية ، والبناء الواقعي. للجماعة , المسلمة. لم تكـن , مرحلة تلقِّي , ودراستها!

ولكنها كانت ,مرحلة البناء القاعدي , للعقيدة وللجماعة وللحركة , وللوجود
الفعلي معاً

.. وهكذا ينبغي أن تكون كلما أريد إعادة هذا البناء مرة أخرى.

هكذا ينبغي أن تطول مرحلة بناء العقيدة ، وأن تتم خطوات البناء , على مهل ، وفي

عمق وتثبت .. ثم هكذا ينبغي ألا تكون مرحلة دراسة نظرية للعقيدة ، ولكن , مرحلة

ترجمة , لهذه العقيدة
-أولاً بأول- في, صورة حية ، متمثلة في ضمائر متكيفة , بهذه

العقيدة ومتمثلة في بناء جماعي وتجمع حركي ، يعبر نموه من داخله ومن , خارجه

عن نمو , العقيدة ذاتها ، ومتمثلة في حركة واقعية تواجه الجاهلية ، وتخوض , معها

المعركة في . الضمير وفي الواقع كذلك ، لتتمثل العقيدة حية ، وتنمو , نمواً حياً في

خضم المعركة.


وخطأ أي خطأ - بالقياس إلى الإسلام- أن تتبلور العقيدة في صورة " نظرية" مجردة

للدراسة الذهنية.. المعرفية الثقافية .. بل خطر أي خطر كذلك.


إن القرآن لم يقض ثلاثة عشر عاماً كاملة في بناء العقيدة بسبب أنه كان يتنزل , للمرة

الأولى .. كلا
! فلو أراد الله لأنزل هذا القرآن جملة واحدة، ثم ترك أصحابه يدرسونه ثلاثة

عشر عاماً، أو أكثر أو أقل، حتى يستوعبوا " النظرية الإسلامية" .

ولكن الله -سبحانه- كان يريد أمراً آخر ، كان يريد منهجاً معيناً متفرداً . كان يريد . بناء

جماعة وبناء حركة وبناء عقيدة في وقت واحد.. كان يريد أن يبني الجماعة , والحركة

بالعقيدة، وأن يبني العقيدة بالجماعة والحركة .. كان يريد أن تكون العقيدة هي واقع

الجماعة , الحركي الفعلي ، وأن يكون واقع الجماعة الحركي الفعلي , هو الصورة

المجسمة للعقيدة.. وكان الله - سبحانه - يعلم أن بناء النفوس والجماعات لا يتم بين

يوم وليلة ، فلم يكن هنالك بد أن , يستغرق بناء العقيدة المدى الذي , يستغرقه بناء

النفوس والجماعة .. حتى إذا نضج التكوين العقيدي , كانت الجماعة , هي , المظهر

الواقعي لهذا النضوج.



هذه هي طبيعة هذا الدين -كما تستخلص , من منهج القرآن المكي- ولا بد , أن نعرف

طبيعته هذه، وألا نحاول تغييرها تلبية لرغبات معجلة مهزومة أمام أشكال , النظريات

البشرية! فهو بهذه الطبيعة صنع الأمة المسلمة أول مرة، وبها يصنع الأمة المسلمة


في كل مرة يراد فيها أن يعاد إخراج الأمة المسلمة للوجود كما أخرجها الله أول مرة.

يجب أن ندرك خطأ المحاولة وخطرها معاً ، في تحويل العقيدة الإسلامية الحية , التي

تحب أن تتمثل في , واقع نَامٍ حي متحرك ، وفي تجمع عضوي حركي .. تحويلها , عن

طبيعتها هذه إلى
" نظرية" للدراسة , والمعرفة الثقافية ، لمجرد أننا نريد , أن , نواجه

النظريات البشرية الهزيلة بـ " نظرية إسلامية" .


إن العقيدة الإسلامية تحب أن تتمثل في نفوس حية، وفي تنظيم واقعي، وفي تجمع

عضوي، وفي حركة تتفاعل مع الجاهلية من حولها، كما تتفاعل مع الجاهلية الراسبة

في نفوس أصحابها - بوصفهم ,كانوا من أهل الجاهلية قبل , أن تدخل , العقيدة , إلى

نفوسهم ، وتنتزعها من الوسط الجاهلي
- وهي في , صورتها هذه تشغل من , القلوب

والعقـول -ومـن الحياة أيضـاً- مساحة, أضخم وأوسع وأشمل مما تشغله " النظرية".

...وتشمل-فيما تشمل- مساحة النظرية ومادتها، ولكنها لا تقتصر عليها...

إن التصور , الإٍسلامي للألوهية ، وللوجود الكوني ، وللحياة ، وللإنسان .. تصور شامل

كامل
. ولكنه كذلك تصور واقعي إيجابي. وهو يكره -بطبيعته- أن يتمثل , في ,مجرد

تصور ذهني معرفي، لأن هذا يخالف ,طبيعته , وغايته . ويجب أن يتمثل في , أناسى


وفي , تنظيم حي ، وفي حركة واقعية .. وطريقته , في التكون أن , ينمو من , خلال

الأناسى والتنظيم الحي والحركة الواقعية، حتى يكتمل نظرياً في , نفس الوقت, الذي

يكتمل فيه واقعياً- ولا ينفصل في صورة " النظرية" بل يظل ممثلاً في صورة " الواقع"


الحركي..

وكل نمو نظري يسبق النمو الحركي الواقعي، ولا يتمثل من خلاله ، هو خطأ وخطر

كذلك ، بالقياس إلى طبيعة هذا الدين وغايته ، وطريقة تركيبه الذاتي
.

والله -سبحانه- يقول:

{وَقُرْآناً فَرَقْنَاهُ لِتَقْرَأَهُ عَلَى النَّاسِ عَلَى مُكْثٍ وَنَزَّلْنَاهُ تَنْزِيلاً } .. [الإسراء: 106]

فالفرق مقصود. والمكث مقصود كذلك، ليتم البناء التكويني ، المؤلف من عقيدة في

صورة " منظمة حية" لا في صورة " نظرية" !





يجب أن يعرف أصحاب هذا الدين جيداً أنه - كما إنه في ذاته دين رباني - فإن , منهجه

في العمل منهج رباني كذلك. متواف مع طبيعته، وإنه لا يمكن فصل حقيقة هذا الدين

عن منهجه في العمل.

ويجب أن يعرفوا كذلك أن هذا الدين -كما إنه جاء ليغير التصور الاعتقادي، ومن ثم يغير

الواقع الحيوي- فكذلك هو قد جاء ليغير المنهج الذي يبنى به التصور الاعتقادي، ويغير

به الواقع الحيوي .. جاء ليبني عقيدة وهو يبني أمة .. ثم لينشئ منهج تفكير خاصاً به،


بنفس الدرجة التي , ينشئ بها تصوراً اعتقادياً , وواقعاً حيوياً . ولا انفصال , بين منهج

تفكيره , الخاص ، وتصوره , الاعتقادي الخاص، وبنائه الحيوي , الخاص .. فكلها حزمة

واحدة..

...فإذا نحن عرفنا منهجه في العمل على النحو الذي بيناه، فلنعرف أن هذا المنهج....

أصيل، وليس منهج مرحلة ولا بيئة ولا ظروف خاصة بنشأة الجماعة المسلمة الأولى

إنما هو المنهج الذي لا يقـوم بناء هذا الدين
-في أي وقت- إلا به.


إنه لم تكن وظيفة الإسلام أن يغير عقيدة الناس وواقعهم فحسب، ولكن كانت وظيفته

كذلك أن يغير منهج تفكيرهم، وتناولهم للتصور وللواقع، ذلك أنه منهج رباني , مخالف

في طبيعته كلها لمناهج البشر القاصرة الهزيلة
.

ونحن لا نملك أن نصل إلى التصور الرباني وإلى الحياة الربانية ، إلا عن طريق منهج

تفكير رباني كذلك ، المنهج الذي أراد الله أن, يقيم منهج تفكير الناس , على أساسه

ليصح تصورهم الاعتقادي وتكوينهم الحيوي
.




نحن ، حين نريد من الإسلام أن يجعل من نفسه" نظرية " للدراسة ، نخرج به, عن

طبيعة , منهج التكوين الرباني ، وعن طبيعة منهج , التفكير الرباني كذلك ، ونخضع

الإسلام لمناهج التفكير البشرية! كأنما المنهج الرباني أدنى من المناهج البشرية !

وكأنما نريد لنرتقي بمنهج الله في , التصور والحركة ليوازي , مناهج العبيد...!


والأمر من هذه , الناحية يكون خطيراً، والهزيمة , تكون قاتلة.

إن وظيفة , المنهج , الرباني أن يعطينا - نحن أصحاب الدعوة الإسلامية - منهجاً خاصاً

للتفكير، نبرأ به من رواسب مناهج التفكير الجاهلية السائدة في الأرض، والتي تضغط

على عقولنا ، وتترسب في ثقافتنا .. فإذا نحن أردنا أن نتناول , هذا الدين , بمنهج تفكير

غريب عن طبيعته، من مناهج التفكير الجاهلية الغالبة، كنا قد أبطلنا وظيفته التي جاء

ليؤديها للبشرية، وحرمنا أنفسنا فرصة الخلاص من ضغط المنهج الجاهلي السائد في

عصرنا، وفرصة الخلاص من رواسبه في عقولنا وتكويننا.

والأمر من هذه الناحية يكون خطيراً كذلك، والخسارة تكون قاتلة.

إن منهج التفكير والحركة في بناء الإسلام ، لا يقل قيمة ولا ضرورة عن, منهج التصور

الاعتقادي والنظام الحيوي، ولا ينفصل عنه كذلك
. ومهما يخطر لنا أن نقدم هذا التصور

وهذا النظام في , صورة تعبيرية ، فيجب ألا يغيب عن بالنا أن هذا لا ينشئ " الإسلام"

في الأرض في صورة حركة واقعية ، بل يجب ألا يغيب عن بالنا أنه لن يفيد من تقديمنا

الإسلام في هذه الصورة إلا المشتغلون فعلاً بحركة إسلامية واقعية ، وأن قصارى ما

يفيده هؤلاء أنفسهم , من تقديم الإسلام لهم في هذه الصورة هو أن , يتفاعلوا معها

بالقدر الذي وصلوا هم إليه فعلاً في أثناء الحركة.

ومرة أخرى أكرر أن التصور الاعتقادي يجب أن يتمثل من فوره في تجمع حركي، وأن

يكون التجمع الحركي في الوقت ذاته تمثيلاً صحيحاً وترجمة حقيقية للتصور

الاعتقادي
.

ومرة أخرى أكرر كذلك أن هذا هو المنهج الطبيعي للإسلام الرباني ، وأنه منهج أعلى

وأقوم، وأشد فاعلية ، وأكثر انطباقاً على الفطرة البشرية , من منهج صياغة النظريات

كاملة مستقلة وتقديمها في الصورة الذهنية الباردة للناس ، قبل أنيكون هؤلاء الناس

مشتغلين فعلاً بحركة واقعية ، وقبل أن يكونوا هم أنفسهم ترجمة حية ، تنمو خطوة

خطوة لتمثيل ذلك المفهوم النظري
.




وإذا صح هذا في أصل النظرية فهو , أصح بطبيعة الحال فيما يختص , بتقديم أسس

النظام الذي يتمثل فيه التصور الإسلامي، أو تقديم التشريعات المفصلة لهذا النظام
.

إن الجاهلية التي حولنا - كما , أنها تضغط على أعصاب بعض المخلصين , من أصحاب

الدعوة الإسلامية ، فتجعلهم يتعجلون خطوات المنهج الإسلامي - هي , كذلك ,تتعمد

أحياناً أن تحرجهم . فتسألهم : أين تفصيلات نظامكم الذي تدعون إليه ؟ وماذا , أعددتم

لتنفيذه من بحوث ومن دراسات ومن فقه مقنن على الأصول الحديثة! كأن الذي ينقص

الناس في هذا , الزمان لإقامة شريعة الإسلام في الأرض هو مجرد الأحكام , الفقهية

والبحوث الفقهية الإسلامية. وكأنما هم مستسلمون لحاكمية الله راضون , الحديثة! ..

وهي سخرية هازلة . يجب أن يرتفع عليها كل ذي قلب يحس , لهذا الدين بحرمة ...!

إن الجاهلية لا تريد بهذا الإحراج إلا أن تجد لنفسها تعلة في نبذ شريعة الله ، واستبقاء

عبوديـة البشر للبشر
.. وإلاَّ أن تصرف العصبة المسلمة عن منهجها الرباني ، فتجعلها

تتجاوز , مرحلة بناء , العقيدة في , صورة حركية ، وأن تحول , منهج ,أصحاب , الدعوة

الإسلامية عن طبيعته التي تتبلور فيها النظرية من خلال الحركة، وتتحدد ملامح النظام

من خلال الممارسة، وتسن فيها التشريعات في مواجهة الحياة الإسلامية الواقعية

بمشكلاتها الحقيقية.

ومن واجب أصحاب الدعوة الإسلامية ألا يستجيبوا للمناورة! من واجبهم أن , يرفضوا

إملاء منهج , غريب على , حركتهم وعلى دينهم ! من واجبهم ألا , يستخفهم الذين لا

يوقنون!

ومن واجبهم أن يكشفوا مناورة الإحراج ، وأن يستعلوا عليها، وأن , يرفضوا , السخرية

الهازلة في ما يسمى
" تطوير الفقه الإسلامي" في مجتمع لا يعلن خضوعه لشريعة

الله ورفضه لكل شريعة سواها. من واجبهم أن يرفضوا هذه التلهية عن العمل الجاد ..

التلهية باستنبات البذور في الهواء .. وأن يرفضـوا هذه الخدعة الخبيثة!

ومن واجبهم أن يتحركوا وفق منهج هذا الدين في الحركة فهذا من أسرار قوته.وهذا

هو مصدر قوتهم كذلك.

إن " المنهج " في الإسلام يساوي " الحقيقة " . ولا انفصام بينهما. وكل منهج غريب لا

يمكن أن , يحقق الإسلام , في النهاية. والمناهج , الغريبة يمكن , أن تحقق , أنظمتها

البشرية . ولكنها لا يمكن أن تحقق منهجنا. فالتزام المنهج ضروري , كالتزام , العقيدة

...وكالتزام النظام في كل حركة إسلامية...

...قال تعالى...

..{إِنَّ هَذَا الْقُرْآنَ يَهْدِي لِلَّتِي هِيَ أَقْوَمُ }..




•»والى اللقاء مع الجزء جديد من الكتاب

استكمالا له..~
________________________

» فڪرة وتقديم
::
المُثنى«•


» ٺنسيق وتدقيق ::
المُثنى «•

» ٺصميم اڷفۈآصڷ::
المُثنى«•



وفي الختام
اتمنى ان ينال طرحي رضاكم وان تستفيدو منه...."



" ڪفارة آڷمجڷس"



سبحانك اللهم وبحمدك نشهد ان لا اله الا أنت نستغفرك ونتوب اليك.."






-:مواضيع أخرى تفيدك:-

Share

التوقيع :
..سبحان الله وبحمده...سبحان الله العظيم..



التعديل الأخير تم بواسطة المثنى ; 01-11-2013 الساعة 03:47 PM
رد مع اقتباس
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ المثنى على المشاركة المفيدة: