عرض مشاركة واحدة
  #1  
قديم 10-20-2012, 02:26 PM
الصورة الرمزية المثنى
المثنى المثنى غير متواجد حالياً
عضوية ذهبية
 
شكراً: 2,058
تم شكره 3,608 مرة في 843 مشاركة

المثنى عضوية شعلة المنتدىالمثنى عضوية شعلة المنتدىالمثنى عضوية شعلة المنتدىالمثنى عضوية شعلة المنتدىالمثنى عضوية شعلة المنتدىالمثنى عضوية شعلة المنتدىالمثنى عضوية شعلة المنتدى









Ham ..||✿||..تقديم كتاب معالم على الطريق..الجزء الثالث ج2..||✿||..تقديم..||✿||..أخوكم المُثنى..||✿||..

 

..||✿||..تقديم كتاب معالم على الطريق..الجزء الثالث ج2..||✿||..تقديم..||✿||..أخوكم المُثنى..||✿||..

..||✿||..تقديم كتاب معالم على الطريق..الجزء الثالث ج2..||✿||..تقديم..||✿||..أخوكم المُثنى..||✿||..
..||✿||..تقديم كتاب معالم على الطريق..الجزء الثالث ج2..||✿||..تقديم..||✿||..أخوكم المُثنى..||✿||..







ۈاڷح’ــمد ڷڷه «-

نح’ـمده ، ۈنستعين به ۈنسترش’ـده، ۈنعــۈذ به م’ــن شرۈر أنفسنـا ۈسيئات أع’ـماڷنا
«-

من يهده اڷڷه فڷا مضڷ ڷه ۈمن يضڷڷ فڷن تجد ڷه ۈڷياً مرشداً ۈأشهد أن ڷا إڷه إڷا اڷڷه «-

ۈح’ــــده ۈڷا شريڪ ڷــه إقــــراراً بربـۈبـيـته ۈإرغ’ــامـاً ڷمـن جح’ــد بـه ۈڪفــــر «-

ۈأشـهد أن سـيدنا مح’ـمداً صڷى اڷڷه عڷيـه ۈسڷـم رسـۈڷ الله «-

سيد اڷخ’ـڷق ۈاڷبشـر ... مـا اتصڷـت ع’ـين بنظــر أۈ سمع’ـت أذن بخ’ــبر
اڷڷهــــم صـــڷى«-

ۈس’ـــڷم ۈبـــارڪ عڷــى ســـيدنا
مح’ــمد ۈع’ـــڷى آڷـه ۈأصح’ــابه ۈعڷى ذريته «-

ۈم’ــن ۈاڷاه ۈم’ـن تبع’ـــه
إڷى يــــۈم اڷديــن ، اڷڷهــم ڷا عڷــم ڷـنـا إڷا مـا «-

عـڷـمـتـنا
إنـڪ أنت اڷعڷـيم ڷحڪـيم، اڷڷـهم اعڷـمنا مـا ينفع’ــنا «-•

ۈأنفع’ــنا بمـا ع’ـڷمتنا
ۈزدنـــا عڷـما ۈأرِنــا اڷح’ــق حقـاً «-

، ۈارزقـنا إتّبــاع’ـه
ۈأرنـا اڷـباطـڷ باطــڷاً ۈارزقـنـا «-

إج’ــتنابـه ۈاجع’ــڷنا مـن مـ’ــن يستمعـۈن اڷقۈڷ
فيــتبع’ـــۈن «-

أح’ــسنه، ۈأدخ’ــتڷنا برحـــمـتڪ فـــي «-

ع’ــبادڪ اڷصـــاڷح’ـــين «-

أمــا بعـــد ... ~



ڪيف ζـآڷ إخۈآني .. أدآريّــﮯ ۈمشرفــﮯ ...ۈأعضآء منتديات مونمس الرائع

بمبدعيه الكرام الرائعين اسأل الله أن تكونوا بخير ونعمه يسرّنــﮯ أن أقدم

ڷڪم ۈأن أضع بين أيديڪم في المنتدى الأسلامي هذا الكتاب
وهذا

اختارت لكم
كتاب رائع جداا جداااا وهو من روائع الشهيد

والمفكر الاسلامي الفذ

|[سيد قطب رحمه الله]|

..والكتاب..بعنوان..

========================

>>>معالم على الطريق....~


========================

>>البدايه>>....




طبيعة المنهج القرآني الجزء الثاني...!

..مهم...

لماذا ؟إن الله-سبحانه-لا يريد أن يُعَنِّت رسوله , والمؤمنين معه . إنما هو- سبحانه-

يعلم ,أن ليس هذا هو الطريق ليس الطريق أن تخلص الأرض من يد طاغوت روماني

أو طاغوت فارسي إلى يد , طاغوت عربي. فالطاغوت, كله طاغوت ! إن , الأرض لله

ويجبأن تخلص لله. ولا تخلص. لله إلا , أن ترتفع عليها راية: " لا إله إلا الله" . وليس

الطريق أن يتحرر الناس في هذه الأرضمن طاغوت روماني أو فارسي إلى طاغوت

عربي.

فالطاغوت كله طاغوت! أن النـاس عبيد لله وحده ، ولا يكونون عبيداً لله وحده , إلا

أن ترتفع راية: " لا إله إلا الله" - لا إله إلا الله كما يدركهـا العربي العارف, بمدلولات

لغته ، : لا حاكمية إلا الله ، ولا شريعة إلا من الله ، ولا سلطان لأحد على أحد ، لأن

السلطان كله لله ولأن"الجنسية " التي يريدها ,الإسلام للناس هي , جنسية

العقيدة التي
يتساوى فيها العربي والروماني والفارسي وسائر الأجناس

والألوان تحت راية الله.وهذا هو الطريق...!!!




وبُعث , رسول الله-صلى الله عليه وسلم-بهذا الدين ، والمجتمع العربي , كأسوأ ما

يكون
, المجتمع توزيعاً للثروة والعدالة. قلة قليلة تملك المال والتجارة، وتتعامل بالرِّبا

فتتضاعف تجارتها ومالها. وكثرة كثيرة لا , تملك إلا الشظف والجوع. والذين , يملكون

الثروة يملكون معها الشرف والمكانة وجماهير كثيرة ضائعة من المال والمجد جميعاً!

وربما قيل: أنه كان , في استطاعة محمد-صلى الله عليه وسلم- , أن , يرفعها , راية

اجتماعية، وأن يثيرها حرباً على طبقة الأشراف، وأن يطلقها دعوة, تستهدف , تعديل

الأوضاع، ورد أموال الأغنياء على الفقراء!

وربما قيل:أنـه لو دعا يومها رسول الله-صلى الله عليه وسلم-هذه الدعوة، لانقسم

المجتمع العربي
صفَّين: الكثرة الغالبة مع الدعوة, الجديدة في وجه , طغيان المال

والشرف والجاه، والقلة القليلة مع هذه الموروثات ، بدلا من أن يقف المجتمع ,كله


صفّاً في وجه" لا اله إلا الله" التي لم يرتفع إلى أفقها في ذلك الحين إلا, الأفذاذ

من الناس!

وربماقيل: أن محمداً-صلى الله عليه وسلم-كان, خليقاً بعد أن تستجيب له الكثرة

وتوليه قيادها،فيغلب بها القلة ويسلس له مقادها،أن يستخدم مكانه يومئذ وسلطانه

في إقرار عقيدة التوحيد التي بعثه بها ربه
، وفي تعبيد الناس لسلطان ربهم , بعد أن

عبَّدهم لسلطانه البشرى
!

..ولكن الله-سبحانه- وهو العليم الحكيم، لم يوجهه هذا التوجيه..

لقد كان الله-سبحانه- يعلم أن هذا ليس هو الطريق.. كان يعلم أن العدالة الاجتماعية

لابد أن تنبثـق في المجتمع من تصور اعتقادي شامل ، يرد الأمر كله لله ، ويقبل عن

رضى وعن طواعية ما يقضي به الله من عدالة التوزيع، ومن تكافل الجميع، ويستقر

معه في قلب , الآخذ والمأخوذ, منه سواء أنه , ينفذ نظاماً شرعه الله ، ويرجو على

الطاعة فيه الخير والحسنى في الدنيا والآخرة سواء. فلا تمتلئ قلوب بالطمع ، ولا

تمتلئ قلوب بالحقد،ولا تسير الأمور كلها بالسيف والعصا ، وبالتخويف والإرهاب! ولا

تفسد القلوب كلها وتختنق الأرواح،كما يقع في الأوضاع التي تقوم على غير"لا اله

إلا الله
" .




وبُعث رسول الله-صلى الله عليه وسلم-والمستوى الأخلاقي في"الجزيرة العربية"

في الدرك الأسفل في جوانب منه شتى- إلى جانب ما كان في المجتمع , من

فضائل الخامة البدوية.

كان التظـالم فاشياً في المجتمع،تعبر عنـه حكمة الشاعر "زهير بن أبي سلمى" :


»ومن لم يذد عن حوضه بسلاحه يهدَّم
»ومن, لا يظلم, الناس, يُظلمِ


ويعبر عنه القول المتعارف في الجاهلية: " انصر أخاك ظالماً أو مظلوماً" .

وكانت الخمر والميسر من تقاليد المجتمع الفاشية، ومن مفاخره كذلك! يعبر عن

هذه الخصلة الشعر الجاهلي بجملته.. كالذي يقوله طرفة بن العبد:
-- -------------------------------------
»فلولا ثلاث هن من عيشـة الفتى
»وجدَّك لم أحفل متى قــام عوَّدي
»فمنهن سبقى العاذلات بشــربة
»كُمُيت متى ما تُعـلَ بالماء تزبــد
»وما زال تشرابي الخـمور ولذتي
»وبذلـي وإنفاقي طريقــي وتالدي
»إلى أن تحامتنى العشـيرة كلهـا
»وأفردت إفـراد البعـير المعبًّــد



وكانت الدعارة- في صور شتى- من معالم هذا المجتمع- شأنه شأن كل مجتمع

جاهلي قديم أو حديث- كالتي روته عائشة رضي الله عنها :

" إن النكاح في الجاهلية كان على أربعة أنحاء: فنكاح منها نكاح الناس اليوم.. يخطب

الرجل إلى الرجل وليَّته أو بنته،فيصدقها ثم ينكحها.. والنكاح الآخر كان الرجليقول

لامرأته- إذا طهرت من طمثها- :ارسلي إلى فلان فاستبضعي منه، ويعتزلها زوجها

ولا يمسها أبدًا حتى يتبين حملها من ذلك الرجل الذي تستضع منه، فإذا تبين حملها

أصابها ,
الرجل إذا أحب، وإنما يفعل ذلك رغبة في نجابة الولد!فكان هذا النكاح نكاح

الاستبضاع.. ونكاح آخر:يجتمع الرهط ما دون العشرة, فيدخلون على المرأة ، كلهم

يصيبها.فإذاحملت ووضعت، ومر عليها ليال بعد أن تضع حملها ، أرسلت إليهم, فلم

يستطع رجل منهم أن يمتنع، حتى يجتمعوا عندها، تقول لهم: قد عرفتم الذي,كان

من أمركم،وقد ولدت ،فهو ابنك يا فلان،تسمي من أحبت باسمه فيلحـق به ولدها

ولا يستطيع أن يمتنع به الرجل..والنكاح الرابع: يجتمـع الناس الكثير،فيدخلون على

المرأة لا تمتنع من جاءها..وهن البغايا..كن ينصبن على أبوابهن رايات تكون, علماً،

فمن أرادهن دخل عليهن، فإذا حملت إحداهن ووضعت حملها، جمعوا لها ودعوا لهم

القافة، ثم ألحقوا ولدها بالذي يرون، فالتاطه، ودعى ابنه لا يمتنع عن ذلك" ([1]) .

وربما قيل: أنه كان قي استطاعة محمد-صلى الله عليه وسلم- أن يعلنها دعوة

إصلاحية، تتناول تقويم الأخلاق،وتطهير المجتمع، وتزكية النفوس.

وربماقيل: أنه-صلى الله عليه وسلم-كان واجداً وقتها- كما يجد كل مصلح أخلاقي

في أية بيئة- نفوساً طيبة يؤذيها هذا الدنس.

...وتأخذها الأريحية والنخوة لتلبية دعوة الإصلاح والتطهر...

وربما قال قائل: أنه لو صنع رسول الله- صلى الله عليه وسلم- ذلك لاستجابت له-

في
أول الأمر- جمهـرة صالحة، تتطهر أخلاقها، وتزكوا أرواحها، فتصبح أقرب, إلى

قبول العقيدة وحملها، بدلاً من أن تثير دعوة"لا إله إلا الله"المعارضة القوية منذ

أول الطريق.



ولكن الله- سبحانه- كان يعلم أن ليس هذا هو الطريق! كان يعلم أن الأخلاق لا تقوم

إلا على أساس من عقيدة، تضع الموازين، وتقرر القيم، كما تقرر السلطة التي تستند

إليها هذه الموازين والقيم، والجزاء الذي تملكه هذه السلطة، وتوقعه على الملتزمين

والمخالفين. وإنه , قبل , تقرير هذه العقيدة، وتحديد هذه, السلطة تظل القيم , كلها

متأرجحة وتظل الأخلاق التي تقوم عليها متأرجحة كذلك، بلا ضابط، وبلا سلطان وبلا

جزاء
!



فلمَّا تقررت العقيدة-بعد الجهد الشاق- وتقررت السلطة التي ترتكن إليها هذه

العقيدة.. لَمَّا عرف الناس ربهم وعبدوه وحده.. لَمَّا تحرر الناس من سلطان العبيد ومن

سلطان الشهوات سواء.. لَمَّا تقررت في القلوب " لا إله إلا الله" .. صنع الله بها وبأهلها

كل شيء مما يقترحه المقترحون.. تطهرت الأرض من " الرومان والفرس" .. لا ليتقرر

فيها سلطان "العرب" . ولكن ليتقرر فيها سلطان"الله" .. لقد تطهرت من سلطان "

الطاغوت " كله.. رومانياً، وفارسياً، وعربياً، على السواء.

وتطهر المجتمع من الظلم الاجتماعي بجملته. وقام " النظام الإسلامي" ،يعدل بعدل

الله، ويزن بميزان الله، ويرفع راية العدالة الاجتماعية باسم الله وحده، ويسميها رايـة

" الإسلام " . لا يقرن إليها اسماً آخر، ويكتب عليهـا : "لا اله إلا الله" !

وتطهرت النفوس والأخلاق، وزكت القلوب والأرواح، دون أن يحتاج الأمر حتى , للحدود

والتعازير التي شرعها الله- إلا في الندرة النادرة- لأن الرقابة قامت هناك في الضمائر

،ولأن الطمع في رضى الله وثوابه، والحياء والخوف ,من غضبه وعقابه، قد, قاما مقام

الرقابة ومكان العقوبات.

وارتفعت البشرية في نظامها، وفي أخلاقها، وفي حياتها كلها، إلى القمة السامقة

التي لم ترتفع إليها من قبل قط، والتي لم ترتفع إليها من بعد إلا في ظل الإسلام.

ولقد تم هذا كله لأن الذين أقاموا هذا الدين في صورة دولة , ونظام وشرائع وأحكام

كانوا قد أقاموا هذا الدين من قبل في ضمائرهم وفي حياتهم، في صورة عقيدة

وخلق وعبادة وسلوك.

...
وكانوا قد وُعِدُوا على إقامة هذا الدين وعداً واحداً، لا يدخل فيه الغلب...

والسلطان
.. ولا حتى لهذا الدين على أيديهم.. وعداً واحداً لا يتعلق بشيء في هذه

الدنيا.. وعداً واحداً هو الجنة . هذا كل وعدوه على الجهاد المضني ، والابتلاء الشاق،

والمضي في الدعوة، ومواجهة الجاهلية بالأمر الذي يكرهه أصحاب السلطان في كل

زمان وفي كل مكان، وهو: "لا إله إلا الله" !



فَلَمَّا أن ابتلاهم الله فصبروا، ولَمَّا أن فرغت نفوسهم من حظ نفوسهم، ولَمَّا أن علم

الله منهم أنهم لا ينتظرون جزاء في هذه الأرض- كائناً ما كان هذا الجزاء، ولو كان هو

انتصار هذه الدعوة على أيديهم
، وقيام هذا الدين في الأرض بجهدهم- ولَمَّا لم يعد في

نفوسهم اعتزاز بجد ولا قوم، ولا اعتزاز بوطن ,ولا أرض، ولا اعتزاز , بعشيرة ولا بيت..

لَمَّا أن علم الله منهم,ذلك كله، علم, أنهم قد أصبحوا-إذن- أمناء على هذه , الأمانة

الكبرى.. أمناء على العقيدة ، التي يتفرد فيها الله-سبحانه- بالحاكمية , في, القلوب

والضمائر، وفي السلوك والشعائر، وفي , الأرواح والأموال، وفي الأوضاع , والأحوال..

وأمناء على السلطان ,الذي يوضع في أيديهم ليقوموا به على, شريعة الله , ينفذونها،

وعلى عدل الله يقيمونه، دون أن ,يكون لهم , من ذلك السلطان شيء, لأنفسهم، ولا

لعشيرتهم، ولا لقومهم، ولا لجنسهم. إنما يكون , السلطان الذي , في أيديهم لله،

ولدينه وشريعته
، لأنهم , يعلمون أنه من الله، هو الذي , آتاهم إياه.


ولم يكن شيء من هذا المنهج المبارك ليتحقق على هذا المستوى الرفيع، إلا أن تبـدأ

الدعوة ذلك البدء. وإلا أن ترفع الدعوة هذه الراية وحدهـا
.. راية لا إله إلا الله.. ولا ترفع

معها , سواها . وإلا أن تسلك الدعوة هذا الطريق الوعر الشاق في ظاهره ، المبارك

الميسر في حقيقته
.

وما كان هذا المنهج المبارك ليخلص لله ، لو أن الدعوة بدأت خطواتهـا الأولى, دعوة

قومية، أو دعوة اجتماعية، أو دعوة أخلاقية.. أو رفعت أي شعار إلى جانب شعارها

الواحد: "لا اله إلا الله" .



•»والى اللقاء مع الجزء الثالث من الكتاب بعنوان ..طبيعة المنهج القرآني...!..

استكمالا له..~
________________________

» فڪرة وتقديم
::
المُثنى«•


» ٺنسيق وتدقيق ::
المُثنى «•

» ٺصميم اڷفۈآصڷ::
المُثنى«•



وفي الختام
اتمنى ان ينال طرحي رضاكم وان تستفيدو منه...."



" ڪفارة آڷمجڷس"



سبحانك اللهم وبحمدك نشهد ان لا اله الا أنت نستغفرك ونتوب اليك.."









-:مواضيع أخرى تفيدك:-

Share

التوقيع :
..سبحان الله وبحمده...سبحان الله العظيم..



التعديل الأخير تم بواسطة المثنى ; 10-20-2012 الساعة 05:08 PM
رد مع اقتباس
5 أعضاء قالوا شكراً لـ المثنى على المشاركة المفيدة: