عرض مشاركة واحدة
  #1  
قديم 09-14-2012, 05:20 AM
الصورة الرمزية همسات مسلمة
همسات مسلمة همسات مسلمة غير متواجد حالياً
مشرفة القسم الإسلامي
 
شكراً: 4,865
تم شكره 5,050 مرة في 2,081 مشاركة

همسات مسلمة عضوية شعلة المنتدىهمسات مسلمة عضوية شعلة المنتدىهمسات مسلمة عضوية شعلة المنتدىهمسات مسلمة عضوية شعلة المنتدىهمسات مسلمة عضوية شعلة المنتدىهمسات مسلمة عضوية شعلة المنتدىهمسات مسلمة عضوية شعلة المنتدى









Oo5o.com (4) أمـــــــة اقـــــــرأ...برنامج"قارئ اليوم قائد الغـد"...(4)

 



كيف حـالكم إخـــــــوتى وأخواتـــى
أعضــــــــاء وزوار منتدانــــــا الغالى؟

بدأنا معكم أولى نشاطات مكتبة القسم الإسلامى
برنامجنا الأسبوعى




لقاؤنا السابق هنـــا


شكرا جزيلا لكل من ساهم معنا فى اللقاءات السابقة
فقد أسعدتنا مشاركاتكم ونتمنى أن تستمروا فى العطاء

حتى نقدم معاً وبمساعدتكم الأفضل دائماً

شكرا جزيلا
لكل من قدم شكر أو تشجيع
و لكل من أهدانا دعوة بظهر الغيب




اليوم هو لقاؤنا الرابع من البرنامج

فقرات لقاء اليوم كالآتـــــــــى:









وكما تعودنا على نظام البرنامج
سيكون لدينا فقرات عديدة ونحاول
التجديد فى هذه الفقرات باستمرار
والآن نبدأ فقرات اللقاء الرابع من برنامجنا
فقرتنا الأولى هـــــــــــى:




وفى هذه الفقرة سنقدم إليكم جزء جديد
من كتاب "وداعا أيها البطل"
والذى قمنا بتقسيمه إلى أجزاء
وبدأنا منذ اللقاء الأول فى عرض أجزاء
من الكتاب حتى ننتهى منه بإذن الله

نتمنى لكــــــــــم قـراءة ممتعة؛






وكما أن في الرجال أبطال .. يصبرون على القيد والأغلال .. والرمي بالنبال ..ففي النساء كذلك .. صالحات قانتات ..

منيبات صابرات ..
علقن أنفسهن بالجنات ..
وأحبهن رب الأرض والسموات ..

منهن أم عمار بن ياسر .. ( سميةَ بنتِ خياط ) .. لها خبر عجب ..
كانت أمة مملوكة لأبي جهل .. فلما جاء الله بالإسلام ..
أسلمت هي وزوجها وولدها ..
فجعل أبو جهل يفتنهم .. ويعذبهم .. ويربطهم في الشمس
حتى يشرفوا على الهلاك حراً وعطشاً ..

فكان يمر بهم وهم يعذبون ..
ودماؤهم
تسيل على أجسادهم .. وقد تشققت من العطش شفاههم ..
وتقرحت من السياط جلودهم .. وحر الشمس يصهرهم من فوقهم ..
فيتألم لحالهم .. ويقول : صبراً آل ياسر ..
صبراً آل ياسر .. فإن موعدكم الجنة ..
فتلامس هذه الكلمات أسماعهم .. فترقص أفئدتهم ..
وتطير قلوبهم .. فرحاً بهذه البشرى ..
وفجأة .. إذا بفرعون هذه الأمة .. أبي جهل يأتيهم ..
فيزداد غيظه عليهم .. فيسومهم عذاباً ..
ويقول : سبوا محمداً وربه .. فلا يزدادون إلا ثباتاً وصبراً ..
عندها يندفع الخبيث إلى سمية .. ثم يستل حربته ..
ويطعن بها في فرجها .. فتتفجر دماؤها .. ويتناثر لحمها ..
فتصيح وتستغيث .. وزوجها وولدها على جانبيها ..
مربوطان يلتفتان إليها ..
وأبو جهل يسب ويكفر .. وهي تحتضر وتكبر .. فلم يزل يقطع
جسدها المتهالك بحربته .. حتى تقطعت أشلاءً .. وماتت
رضي الله عنها ..
نعم .. ماتت .. فلله درها ما أحسن مشهد موتها ..
ماتت .. وقد أرضت ربها .. وثبتت على دينها ..
ماتت .. ولم تعبأ بجلد جلاد .. ولا إغراء فساد ..

-------------------------

أما أم شريك غزيةُ الأنصارية ..

أسلمت مع أول من أسلم في مكة البلد الأمين .. فلما رأت تمكن
الكافرين .. وضعف المؤمنين .. حملت هم الدعوة إلى الدين .. فقوي إيمانها .. وارتفع شأن ربها عندها ..
ثم جعلت تدخل على نساء قريش سراً فتدعوهن إلى الإسلام ..
وتحذرهن من عبادة ألأصنام ..
حتى ظهر أمرها لكفار مكة .. فاشتد غضبهم عليها ..
ولم تكن قرشية يمنعها قومها ..
فأخذها الكفار وقالوا : لولا أن قومك حلفاء لنا لفعلنا بك وفعلنا ..
لكنا نخرجك من مكة إلى قومك ..
فتلتلوها .. ثم حملوها على بعير .. ولم يجعلوها تحتها رحلاً ..
ولا كساءً .. تعذيباً لها ..
ثم ساروا بها ثلاثة أيام .. لا يطعمونها ولا يسقونها ..
حتى كادت أن تهلك ظمئاً وجوعاً ..
وكانوا من حقدهم عليها .. إذا نزلوا منزلاً أوثقوها .. ثم ألقوها

تحت حر الشمس .. واستظلوا هم تحت الشجر ..
فبينما هم في طريقهم .. نزلوا منزلاً .. وأنزلوها من على البعير ..
وأثقوها في الشمس .. فاستسقتهم فلم يسقوها ..
فبينما هي تتلمظ عطشاً .. إذ بشيء بارد على صدرها ..
فتناولته بيدها فإذا هو دلو من ماء ..
فشربت منه قليلاً .. ثم نزع منها فرفع .. ثم عاد فتناولته
فشربت منه ثم رفع .. ثم عاد فتناولته ثم رفع مراراً ..
فشربت حتى رويت .. ثم أفاضت منه على جسدها وثيابها ..
فلما استيقظ الكفار .. وأرادوا الارتحال .. أقبلوا إليها .. فإذا هم
بأثر الماء على جسدها وثيابها ..
ورأوها في هيئة حسنة .. فعجبوا .. كيف وصلت إلى الماء
وهي مقيدة ..
فقالوا لها : حللت قيودك .. فأخذت سقائنا فشربت منه ؟
قلت : لا والله .. ولكنه نزل علي دلو من السماء فشربت حتى رويت ..
فنظر بعضهم إلى بعض وقالوا : لئن كانت صادقة لدينها خير من ديننا ..
فتفقدوا قربهم وأسقيتهم .. فوجدوها كما تركوها .. فأسلموا
عند ذلك .. كلهم .. وأطلقوها من عقالها وأحسنوا إليها ..
أسلموا كلهم بسبب صبرها وثباتها .. وتأتي أم شريك يوم
القيامة وفي صحيفتها .. رجال ونساء .. أسلموا على يدها ..

........

نعم .. أقوام هانت عليهم أنفسهم في سبيل الله ..
فلم يلتفتوا إلى أجسادهم .. وإنما اهتموا بأرواحهم ..

وإذا كانت النفوس كباراً ** تعبت في مرادها الأجسام
لما توفي رسول الله صلى الله عليه وسلم .. وارتدت قبائل من العرب عن الإسلام ..
وظهر أمر ميلمة الكذاب .. وكثر أتباعه ..
انطلق جيش المسلمين لقتال مسيلمة في اليمامة في
نجد من جزيرة العرب ..
مضى الجيش من المدينة إلى اليمامة .. فقطع أكثر من
ألف كيل حتى وصل اليمامة ..
فإذا مسيلمة قد جمع أكثر من مائة ألف لقتال المسلمين ..فما كاد المسلمون يستقرون .. حتى قام مسيلمة خطيباً في
قومه فقال : اليوم يوم الغيرة .. فقاتلوا عن أحسابكم
وامنعوا نساءكم .. ولم يزل يحثهم .. حتى ثاروا ..
وابتدأ القتال .. وتنازل الأبطال .. وقعقعت السيوف .. وتتابعت الـحُتوف .. ورميت الرماح .. وارتفع الصياح ..
وغبرت خيل الرحمن .. وعلت أصوات الفرسان ..
وفتحت أبواب الجنان .. وطارت أرواح الشهداء ..
واشتاق الأولياء ..
وكان من أول من أصيب أبو عقيل الأنصاري ..أصابه في كتفه الأيسر سهم شل حركته .. فأخرج السهم .. فجرّوه إلى الخيام .. فلما حمي القتال .. وظهر قوم مسيلمة .. وبدأ بعض المسلمين يفرون .. وأبو عقيل على فراشه لا يقوى على الحركة ..سمع صائحاً يقول : يا معاشر الأنصار !
الله الله والكرة على عدوكم ..


انتهى جزء اليوم من كتابنا نلقاكم على خير فى جزء جديد
لنعرف معاً نهاية المعركة مع مسيلمة الكذاب ففيها
سوف تتجلى بطولات لأبطال ضربوا أروع الأمثلة
ولا عجب فى ذلكـ فقد أحبوا الله ورسوله
فهنياً لهم جنات الرحمــــــــن.


والآن ننتقل إلى الفقرة الثانية من برنامجنا:




لا توجد أمة من الأمم دعيت إلى الوحدة والائتلاف،
ونهيت عن الفرقة والاختلاف مثل الأمة الإسلامية،
لأن النظام الاجتماعي لا يكمل إلا في ظل الوفاق والوئام،
وحال الناس لا تصلح إلا مع التعاطف والتآلف، ويدرك العقلاء أن القوة لا تكون إلا مع الوحدة، وأن الذلة تكمن في الفرقة،

كما قال الشاعر:

تأبى الرماح إذا اجتمعن تكسرًا
وإذا افترقن تكـسرت آحادًا

والعرب تقول: "المرء قليل بنفسه، كثير بإخوانه".
ولذا جاء النداء القرآني المصدر بالوصف الإيماني
داعيًا إلى الوحدة وناهيًا عن الفرقة،
فقال تعالى:
{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ حَقَّ تُقَاتِهِ وَلاَ تَمُوتُنَّ
إِلاَّ وَأَنْتُمْ مُسْلِمُونَ . وَاعْتَصِمُوا بِحَبْلِ اللَّهِ جَمِيعًا وَلاَ تَفَرَّقُوا وَاذْكُرُوا نِعْمَةَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ إِذْ كُنْتُمْ أَعْدَاءً فَأَلَّفَ بَيْنَ قُلُوبِكُمْ
فَأَصْبَحْتُمْ بِنِعْمَتِهِ إِخْوَانًا وَكُنْتُمْ عَلَى شَفَا حُفْرَةٍ مِنَ النَّارِ
أَنْقَذَكُمْ مِنْهَا كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمْ آَيَاتِهِ لَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ
}
[آل عمران:102-103].

والمتأمل يرى غاية الإحكام في هذه الأوامر الإلهية،
بل المنح الربانية؛
حيث بدأت بلزوم التقوى حتى الممات،
ثم جاء الأمر بالاعتصام بحبل الله عز وجل إشارة إلى أن
طريق تحقيق التقوى واستمرارها لا يكون إلا بالاعتصام،
ثم نهى عن الفرقة التي تقطع الطريق وتشوه جمال التقوى،
وبعد ذلك بيَّن الله تعالى أن التقوى والاعتصام والبعد عن
الفرقة يحتاج إلى أمر مهم يكملها ويحفظها، فجاء ذكر الأخوة الإيمانية التي تربط بين القلوب، وتجمع بين الجهود،
وتوحِّد بين الصفوف، وتسمو فوق الرغبات الشخصية والأنانية الفردية، كما تتجاوز الخلافات الهامشية والقضايا الجانبية؛
لأن أصلها المكين، وأساسها المتين هو العقيدة الواحدة (التوحيد)، والقدوة الواحدة (الرسول)، والمنهج الواحد (الإسلام)، وكلها عواصم من القواصم.


وتشريعات الإسلام دعوة عملية دائمة للوحدة؛
فالأمة المسلمة تصوم شهرها في وقت واحد، وتؤدي نسكها
في زمان ومكان واحد بهيئة واحدة، وفي كل يوم يستجيب المسلمون لنداء واحد في صف واحد خلف إمام واحد،
في صفوف قد تراصت فلا خلل بينها ولا عوج فيها.


وفوق هذا،فإن للمسلم على المسلم حقوقًا تقوّي أواصر المحبة، وتوطد عُرا الوحدة، وهناك آداب إسلامية بين أبناء المجتمع تشيع المودة؛ من تبسُّمٍ في الوجه وحض على الزيارة، وطلب لحسن الظن، ودعوة لالتماس العذر، وتشجيع على التسامح والعفو، كما أن هناك معالم إنسانية تذيب الفوارق العرقية، وتقضي على النعرات العصبية، ولا ننسى المناهي التي جاءت لئلاَّ يخدش صفاء المحبة، ولئلاَّ يقوض بنيان الوحدة، حيث جاء النهي عن سوء الظن والغيبة والنميمة والتجسس والتباغض والتدابر، إلى غير ذلك من الأمور التي تبين أن الإسلام دين الوحدة الذي يحارب في مجتمعاته الفرقة.



هذا هو دين المسلمين، فما بالهم إذن متفرقين؟!


لقد فطن الأعداء إلى أهمية الوحدة وتأثيرها،
فعملوا على تمزيق الوحدة بين المسلمين، وإشاعة الفرقة
في صفوفهم، فحوّلوا دولتهم الواحدة إلى دويلات،
وسلطوا على عقيدتهم الراسخة البدع والخرافات،
ونشروا في مجتمعاتهم أسباب الفساد والانحراف،
وبدلوا شريعتهم الواحدة بقوانين مختلفة، وتشريعات
وضعية متباينة، ثم أدخلوا آراء واجتهادات ما أنزل الله بها
من سلطان، إلى غير ذلك من الأسباب التي ساهم فيها
البعض ممن باع دينه وأمته وكان عونًا للأعداء،
فكانت النتيجة هذا التباعد المخيف، والفرقة المحزنة
على مستوى الدول والمجتمعات والجماعات،
بل والأسر والعائلات
.


ولذا لا بد أن تكرس جهود القادة الصادقين
والعلماء العاملين والدعاة المخلصين للتأكيد على
أهمية الوحدة، وضرورة إحيائها وإذكاء روحها،
مع الحرص على البحث عن أسباب الفرقة،
وبيان مخاطرها وأضرارها.

ولا بد أن تتضافر الجهود في منهج متكامل لهذه الغاية
وذلك عبر المناهج التعليمية، والوسائل الإعلامية،
والخطب المنبرية، والدروس العلمية، والكتب الثقافية
وغيرها، فالأمر يستحق كل ذلك وأكثر.


والآن ننتقل إلى الفقرة الثالثة من برنامجنـــــا:


وفى هذه الفقرة سنقطف لكم من كل بستان زهرة
وسنضع بين أيديكم عبر وعظات كالآلئ والدرر
سنقدم لكم بإذن الله تعالى
مقتطفات من كتب متعددة



( 1 )

ـ عاقبة الصبر ـ

من عرف حلاوة الأجر هانت عليه مرارة الصبر ،
والعاقل الفطن
له في كل مايرى حوله عبرة ، فهو يرى أنه
ما ابيض وجه الرغيف
حتى اسود وجه خبازه ،
وما علت الآلئ الأعناق إلا بمعاناة
الغوص في الأعماق ،
من سهر الليالي بلغ المعالي ،
ومن استأنس بالرقاد
استوحش يوم الرقاد ، لا يحل لحم الغزال دون ذبحه ،
ولا يطيب إلا بأن يصلى النار ، إضاءة الشمعة إفن
اء نفسها ،
وكلما طال
سفر القافلة عظم ربحها ، وإن كانت السلعة غالية
رامت همما عالية ..

كتاب صفقات رابحة ـ خالد ابو شادي .

( 2 )

ـ لذة العبادة ـ

يقول ابن القيم ـ رحمه الله ـ
( خلق ابن آدم بدنه من الأرض
وروحه من ملكوت السماء
وقرن بينهما ، فإذا أجاع بدنه وأسهره
وأقامه في العبادة
وجدت روحه خفه وراحه وتاقت إلى الموضع
الذي خلقت
منه واشتاقت إلى عالمها العلوي ، وإذا أشبعه ونعمه

ونوَمه واشتغل بخدمته وراحته أخلد البدن الى
الموضع الذي
خلق منه )

كتاب لذة العبادة ـ للشيخ سعيد الصالح .

( 3 )

ـ تذكر واعتبر ـ

أخي هل تفكرت يوما في مجيء الممات ؟..
وهل تدبرت مايصحبه من سكرات ؟..

فالموت حق ويقين .. لا يرده حرص حريص .. ولا تمنعه قوة،!!
يأتي على الصغير والكبير .. والضعيف والقوي ..
والشريف والوضيع ..

كم قص من أعناق ، وكم قلع من أعراق !!
وفرق الأهل والأحباب ..

فلا يسهو عنه إلا من طال في الدنيا أمله ،
وغره فيها عمله .
كيف !!
وفي كل يوم يودع إخوانه وخلانه .. وأصحابه وأقرانه !!

ثم يمني نفسه بالأماني .. وينام على نغمات التسويف !!

مطوية ـ اخي الحبيب تذكر واعتبر .


- تحقيـــــر الذنـــــوب -

أدنى أضرار تحقير الذنوب:
ذهاب هيبة المخالفة والسيئة من قلب العبد حتى
يسهل على النفس إتيان الذنوب والمعاصى،
ثم من شأن تحقير الذنوب "كإطلاق البصر" مثـلاً
أن يتسلل هذا المرض شيئاً فشيئاً حتى يقود صاحبه
إلى ما هو أشد منه.
لهذا أنصحك _أخى الكريم_ ألا تحقر المعصية ...
فإن للمعصية خطراً كبيراً!!
لهذا قال القائل:
لا تحقرن من الذنوب صغيراً
إن الصغير غداً يصير كبيراً
إن الصغير وإن تقادم عهده
عند الإله مسطر تسطيراً


من كتاب"لماذا تُطلق بصرك؟"
للشيخ:علـى بن قاسم علـى


ننتقل إلى الفقرة الأخيرة فى لقاءنا اليوم
فمسكـ الختام فقرة خاصة بكم لتشاركونا
ما قرأتموه وما أعجبكم




ننتظر تفاعلكم الرائع معنا ومساهماتكم الطيبة والنافعة

وأيضا انتقاداتكم واقترحاتكم لنرقى للأفضل يـــــداً بيد.


أخـــــــــواتكم فى الله:
ابتسـامــــة
همسات مسلمــة

-:مواضيع أخرى تفيدك:-

Share

رد مع اقتباس
6 أعضاء قالوا شكراً لـ همسات مسلمة على المشاركة المفيدة: