عرض مشاركة واحدة
قديم 04-11-2012, 09:06 PM   رقم المشاركة : 173
الثلايا
مشرف القسم الإسلامي






 

الحالة
الثلايا غير متواجد حالياً

 
الثلايا عضوية معروفة للجميعالثلايا عضوية معروفة للجميعالثلايا عضوية معروفة للجميعالثلايا عضوية معروفة للجميعالثلايا عضوية معروفة للجميعالثلايا عضوية معروفة للجميع

شكراً: 2,316
تم شكره 3,815 مرة في 992 مشاركة

 
افتراضي رد: ضع سؤالك هنا؟ ونحن نسأل العلماء ليجيبوك بإذن الله


المشاركة الأصلية كتبت بواسطة uokata utchiha مشاهدة المشاركة

جزاك الله خير الجزاء اخي الكريم
افدتني جداا جزاك الله الجنة ونعيمها ووقالك جهنم وحريقها
وسهل مرورك فوق الصراط وحشرنا الله واياكم بزمرة الانبياء والصالحين الاتقياء

وبقي لي استفسار ارجوا الا اثقل عليكم وهو:
يعني انا الان اشك بان عدد الايمان 100 او 80
فهل اكفر عن 80 حنثا ؟؟؟؟
ام ااخذ بالقول الاول واخرج كفارة واحدة..

ورزقكم الله الفردوس الاعلى ورؤية وجهه العظيم >>امين
اختي الفاضلة اذا كانت اليمين واحدة ولم يحصل تكفير عنها مثلا:
حلفتي الاتزوري فلانة ثم زرتيها هنا كفارة واما اذا لم تفعلي وحلفتي ثو محلفتي ولكن لم تفعلي الفعل فعليك كفارة واحدة في حال الحنث ؟

اما اذا حلفتي على اشياء مختلفة ثم حنثتي على كل حلف فعليك كفارة عن كل يمين وتقدريها مثلا شككتي هل هي عشرة او عشرين تأخذي الاقل وهكذا

وفقك الله
وفي رد الاخ احمد اعتقد الجواب الكافي والشافي


93 - مسألة في الأيمان المكررة
س: حلفت بالله مرات عدة، ولا أتيقّن كم عددها، ولكن أرجح أن تكون ثلاث مرات، ولم أفعل بعد الحلف. فما حكم ذلك؟ وما كفارته؟ جزاكم الله خيرًا.
الجواب
ج: إذا حلف المسلم على فعل واحد وكرر ذلك ثلاث مرات، أو أكثر ولم يفعله في الوقت الذي عينه كأن يقول: والله لأهجرنّ فلانًا اليوم، ويكرر ذلك، فإن عليه كفارة واحدة؛ لأن هذا التكرار يعتبر يمينًا واحدة، أما إن كانت اليمين على أفعال ولم يفعلها، فإن عليه كفارات بعدتها، كما لو حلف ليزورنّ فلانًا يوم كذا وليكلمن فلانًا يوم كذا، وليعطين فلانًا كذا وكذا يوم كذا وكذا، ولم يفعل، فإن شك في العدد عمل بظنه عملاً بقوله سجانه:
فَاتَّقُوا اللَّهَ مَا اسْتَطَعْتُمْ
الآية. والله ولي التوفيق.




وهذ بيان للكفارة

77 - بيان كفارة الحلف

س: يغلط كثير من الناس في بيان كفارة الحلف هل لسماحتكم تبيين الكفارة الصحيحة؟ جزاكم الله خيرًا.

الجواب

ج: كفارة اليمين قد أوضحها الله تعالى في القرآن قال الله تعالى:
لاَ يُؤَاخِذُكُمُ اللَّهُ بِاللَّغْوِ فِي أَيْمَانِكُمْ وَلَكِنْ يُؤَاخِذُكُمْ بِمَا عَقَّدْتُمُ الأَيْمَانَ فَكَفَّارَتُهُ إِطْعَامُ عَشَرَةِ مَسَاكِينَ مِنْ أَوْسَطِ مَا تُطْعِمُونَ أَهْلِيكُمْ أَوْ كِسْوَتُهُمْ أَوْ تَحْرِيرُ رَقَبَةٍ فَمَنْ لَمْ يَجِدْ فَصِيَامُ ثَلاثَةِ أَيَّامٍ ذَلِكَ كَفَّارَةُ أَيْمَانِكُمْ إِذَا حَلَفْتُمْ وَاحْفَظُوا أَيْمَانَكُمْ
. هذا هو نص القرآن فكفارة اليمين إطعام عشرة مساكين أو كسوتهم، أو عتق رقبة، مخير بـين ذلك إن شاء أطعم عشرة مساكين، وإن شاء كساهم، وإن شاء أعتق رقبة إذا تيسر العتق، والإطعام يكون نصف صاع لكل واحد، أو يعشيهم أو يغديهم، والكسوة بإزار ورداء أو قميص، فمن عجز عن هذه كله صام ثلاثة أيام.




المصدر
فتاوى الشيخ العلامة عبد العزيز بن عبد الله بن باز رحمه الله
https://www.alifta.net/Fatawa/FatawaC...eNo=1&BookID=4

آخر تعديل الثلايا يوم 04-11-2012 في 09:11 PM.

رد مع اقتباس
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ الثلايا على المشاركة المفيدة: