05-26-2011, 05:34 PM
|
|
بـقلم : شــــهــد][ مت ولاكني مازلت على قيد الحياة ][ الـفصل :[ 1 ]: الـبارت ~( 1 )~
بـقلم : شــــهــد][ مت ولاكني مازلت على قيد الحياة ][ الـفصل :[ 1 ]: الـبارت ~( 1 )~ -•¦[ ™ Red X ]¦•-
مدخل ,,~
مهمـآ هجمت الأحز آ آن بجيش ضخم .|.
يبقى الببشر ينسون هذه المعركة
,, وتبقآأ السمـ’ــآءء تسقط قطرات المططر ..!!
يبقى الاططفآل الأيتآم آيتامماً .. َََ
الدموعع لن تغير شيء من معناها
تبقى وسيلة للترجي والشفقة
مع هذآأ ,, دائماً سيستريح هذا الجيش لفترة
ليس لانه شعر بالشفقة ,,
بل لانه سيستعد للهجوم مره اخرى ..!
السسلام عليكم ورحمة الله وبركاتةة
صباحكمم \ مسائكمم سكر وملح
هلآآ حبايب ئئلبي
ان ششاء الله الكل بصحة وخير وسلاممة
وحآشششني القلمم والدفتر والتخطيط والتفكير والاختراعات
زمـآنن عن الروايات اذذكر اخر وحدة كتبتها كان اسمها تحت ضوء القمر
ولا كملتها بسببب ضروفي
والحين رجعت لكم بس مر عليها فترة وانا ناسية ككل شي يعني بخربها لو بديت
طبعاً بعد الحسسرة والقهر وكل شي فكرت ابدأ من جديد
بدآيةة موفقة لي بإذن الله بأسلوب جديد
الحمد لله لاحضت تطور بسيط في كتابتي للروايات وولا ششهادتي مجروححة ><
:an (6):
ككل رجائي ان تنال ولو قليلاً من استحسانكمم
ع فككرة كتبت اكثر من رواية بس شفت هذي الانسب وقررت اكملهـآ
الاسم : [ مت ولاكني مازلت على قيد الحياة ..!؟ ]
النوع : غموض , رعب , ششوي كوميدي
عدد الفصول : مجهول
عدد البارات : 4 بارتات لكل فصل
البـــآرت ~( 1 )~
الـفصـل :[ 1 ]:
ركضت تلك الفتاة الصهراء ذات الشعر الطويل الذي ربط ليبدو كذيل الحصان
يصل لنصف ضهرهـآ ,, بتلك العينين الواسعتين كـ لون السماء
قفزت برشاقة فوق السور لتصبح امام بوابة ضخمة
تقدمت نحوهـآ راكضة لتفتح اتوماتكيآ كأنمـآ ترحب بالزوآر ..!
ولاكنها للاسف اخر زائر لهذه الشركة الضخمة
صعدت بالمصعد للطابق الثاني عشر تحت نضرآت الجميع المستغربة
جميعهم كانو يتسألون عن سبب ركضهآ بهذه السرعة ؟!
,,
فتحت باب الغرفة ليصدر صوتآ مخيفاً
اجبر الرجل الذي بدى في العقد الخامس
على الوقوف بخوف ... بعينين مندهشتين
" مـ.. ـالذي يحدث هنا ؟"
لم تجبه بل اقتربت منه اكثر بعينين جادتين
نضرت له وهو يترجف من الخوف عندمـآ شعر
بسلاح يصوب نحو منصف رأسه ,, ليثبت فوق عينيه
صرخ بتردد " مـ..ـالذي .." لم يكمل حديثة حتى سقط
جثة هامده .. غرفت بمستنقع من الدمـآء القذرة
في هذه اللحضة دخـل اسم جديد لقائمة قتلاها
استدارت ببرود وبدم جاف لتلك الجثة الملقاه امامهـآ
لتسمع صوت ضربات المـاء ... نعم انه الصوت الذي تبغضة
صوت قطرات المطر .
اغمضت عيناها بقوة املة في عدم مرور ذالك الشريط امامهآ
خرجت من الغرفة بغضب وهي تتمتم في امور غير واضحة
))~
كاريس اين كنتي بالامس حتى منتصف الليل ؟؟
اجابته وهي تنضر للاوراق المتناثرة على الطاولة التي امامهـآ
رمت الاوراق التي بيدهآ لتساعد غيرها على التناثر مبتعدة عن بعضها
" اهتم بأمورك الخاصة "
خرجت من مكتبهـآ متجهه لغرفتها
,,
ارتمت على السرير وحتضنت وسادتهـآ بقوة
كأنمآ تمنت في تلك اللحضة [ ان تتحدث لهـآ ]
صحيح هيا مجنونهـ لانها تريد من وسادة ان تستمع لهـآ
.. انتهى ..!!
الاسئئئلة الي تطول الردودد
وعذروني عععلى قصر البارت لانه الاول
اعدكم ف البارتات القادمة ان تكون اطول
لاكني اتوقع ان لاينتهي هذا حتى الفصل الثاني بسبب الاختبارت
رأيك عن البارت الاول ؟
اجمل مقطع ؟
اسوأ مقطع ؟
اقتراحات ؟
انتقادات ؟
هل تأيد اضافة صور للشخصيات ؟
أن رأيت تفاعل ف الرواية سأطططرح البارت الثاني
فممـآن الله
:an (27):
مخرج ~
دائماً ما احاول ان احبس النار التي اشعر بها][ ! ][
على وجنتاي كلما شعرت بالالم
احاول ان اخبئهآ عن انضر الجميع
لا اريد ان يضهر ضعفي لهم
حتى انتقم منهم ..!
|