آحداث الأزمه في ليبيا...الموضوع الرسمي والتحديث مستمر

**miranda cosgrove** · 07-03-2011, 06:24 PM

اللهم انصر اهل ليبيا و ارحمهم يا ارحم الراحمين
اللهم وحد شمل المسلمين و اجمعهم على كلمة الحق يا رب العالمين
اللهم ارحم موتاهم و داوي جريحهم يا رب العالمين
.................................................. ............

مشكوووووووووووووووره على الطرح

**Vegeto** · 07-03-2011, 08:15 PM

شكرا لك وتقبلى مرورى

**shihab8899** · 07-09-2011, 09:53 AM

اللهم انصر اهل ليبيا و ارحمهم يا ارحم الراحمين
اللهم وحد شمل المسلمين و اجمعهم على كلمة الحق يا رب العالمين
اللهم ارحم موتاهم و داوي جريحهم يا رب العالمين
مشكووورة اختي أنفاس على تغطية الاحداث

والله هم انظلموا كثير الله يرفع عنهم
الظلم والطغيان وينصرهم

**نومـا** · 07-12-2011, 09:10 PM

زي ماقالت ساكورا لا ننسى فلسطين مابيدنا غير الدعاء لهم ولشعب سوريا واليمن وكل مظلوم
الله ينصر المظلومين
ويعز المسلمين

**Anvas-ALwrd** · 07-22-2011, 08:43 PM

إصابة مساعد للقذافي في هجوم صاروخي بطرابلس

الجمعة 22 يوليو 2011

مفكرة الاسلام: أكد مسئول في المجلس الانتقالي الليبي الذي يمثل الثوار اليوم الجمعة أن أحد أعضاء الدائرة المقربة من الزعيم الليبي معمر القذافي قد أصيب بجروح خطيرة في هجوم صاروخي على غرفة في طرابلس كان مسئولون ليبيون بارزون يجتمعون فيها.
وقال علي العيساوي مسئول الشئون الخارجية في المجلس الوطني الانتقالي: "أحد أبناء الزعيم الليبي وهو سيف الإسلام ورئيس الوزراء البغدادي علي المحمودي ورئيس المخابرات عبد الله السنوسي ومسئولا يدعى منصور ضو كانوا في الغرفة وقت وقوع الهجوم يوم الخميس".
وأشار العيساوي إلى أن ضو هو حارس شخصي سابق للقذافي ومساعد مقرب منه.
وأضاف الشئون الخارجية في المجلس الوطني الانتقالي في مؤتمر صحافي في روما: "إشارة قوية جدًا ظهرت في طرابلس يوم الخميس تدل على وقوع هجوم على غرفة عمليات كان مسئولون كبار وبارزون يجتمعون فيها بينهم سيف الإسلام والبغدادي المحمودي وعبد الله السنوسي ومنصور ضو وقد أصيب منصور بجروح خطيرة".
ولم يوضح العيساوي كيف وصلته المعلومات بشأن الهجوم في العاصمة التي يسيطر عليها القذافي أو من يقف وراءه، ولم يتسن الحصول على تعليقات بشكل فوري من مسئولين من حكومة القذافي.
وفي وقت لاحق قال وزير الخارجية الايطالي فرانكو فراتيني - الذي عقد محادثات مع العيساوي قبل أن يتحدثا معا الى الصحفيين- إنه لم يتم تحديد من المسئول الذي أصيب بجروح خطيرة لكنه ألمح إلى أنه في الراجح منصور ضو.

**Anvas-ALwrd** · 07-23-2011, 01:51 PM

بشهادة الجنود.. انخفاض كبير بمعنويات قوات القذافي
السبت 23 يوليو 2011

مفكرة الاسلام: تراجعت معنويات القوات الموالية للعقيد معمر القذافي بعد أكثر من خمسة شهور على اندلاع الاحتجاجات ضد نظام حكمه، وفقًا لشهادة جنود، مقابل تقدم الثوار في العديد من الجبهات، بعد أسابيع من الجمود في القتال.
ونقلت وكالة "رويترز" عن أحد الجنود أصيب مؤخرا متحدثا، إن المعنويات منخفضة بين القوات التي تقاتل لأجل القذافي على الجبهة غربي مصراتة، وإن الكثيرين من هؤلاء يقاتلون على مضض ضد هجمات المعارضة المسلحة.
وأضاف الجندي- الذي قالت الوكالة إنه تحدث بشرط عدم ذكر اسمه ولا مسقط رأسه- خشية الانتقام من عائلته "أغلبهم منهكون وخاصة مع اقتراب شهر رمضان". وتابع "لا يريدون القتال في رمضان"، وتابع: "يريدون تسوية كل شيء.. وكلنا أخوة ليبيون"، و"لا نريد أن نؤذي بعضنا البعض".
واستدرك قائلاًً في المقابلة التي جرت من فراشه بمستشفى الحكمة في مصراتة، إن مقاتلي الثوار أصابوه في فخذه الأيسر قبل يومين أو ثلاثة على خط الجبهة الذي أبعد وسط قتال عنيف وقصف إلى مسافة حوالي 40 كيلومترا غربي مصراتة. ويجعل ذلك الجبهة على مسافة حوالي ستة كيلومترات شرقي زليتن، أكبر مدينة متبقية بين المعارضين والعاصمة طرابلس التي تبعد 160 كيلومترا.
وكثيرا ما يقول مقاتلو الثوار في مصراتة إن الكثير من الجنود الشبان الذين يواجهونهم في المعارك يبدون غير راغبين في القتال وهو انطباع أكده الجندي الجريح، الذي قال بصوت هادئ: "لا يوجد تنظيم ولا تخطيط"، وأضاف "في أغلب الأوقات.. نحن ننسحب".
ولدى سؤاله عن سبب انضمامه للقتال ضد المعارضة قال الجندي الحكومي إنه تعرض للخداع في كلية عسكرية كان يدرس بها حين بدأت الانتفاضة. وأضاف "لم يسمحوا لنا بمشاهدة القنوات الإخبارية". وتابع "سمح لنا فقط بمشاهدة التلفزيون الليبي (الحكومي)".

وقال "قيل لي إنهم (المعارضين) عصابات إجرامية يمثلون بالجثث"، وأشار إلى أنه توقع معاملة سيئة حين أصيب وأسر، لكنه أكد "عوملت باحترام... لم أتوقع معاملة على هذا النحو الجيد".
وأثناء زيارة إلى مستشفى ميداني للفيالق الطبية الدولية وراء خط الجبهة الغربي الأربعاء الماضي رأى فريق من "رويترز" ثلاثة مؤيدين للقذافي يعالجون من جراحهم كما رأي مقاتلين معارضين مصابين. وبدا أن العاملين في المستشفى يعالجون المصابين حسب خطورة إصاباتهم وليس حسب الطرف الذي ينتمون إليه