بعض القصص من حـيـاه الرسـول صلى الله عليه و سلّم والسلف الصالح

**هٍقٌآآآوٍيَ** · 04-16-2011, 08:22 PM

--> 55<--

···^v¯`×) ( النواميس الكونية صديقة للإنسان ..! ) (×¯`v^···

موقف المسلم من قوى الطبيعة ليس قائماً على القهر و الغلبة .. بل قائم على التعرف إليها و الإفادة منها .. وهو ما يمكن أن نعبر عنه بالصداقة بينهما .

ذلك لأن قوة الإنسان و قوة الطبيعة كلتاهما صادرتان من قوة الله و إرادته سبحانه وتعالى

فعقيدة الإسلام توحى إلى المسلم أن الله ربه قد خلف هذه القوى كلها لتكون له صديق مساعداً و معاوناً وأن سبيله إلى كسب هذه الصداقة أن يتأمل قوانين الكون و يكتشفها ويتعرف إليها ويتعاون معها لكى يستخدمها فيما يفيده ..

قال تعالى :
" أَلَمْ تَرَوْا أَنَّ اللَّهَ سَخَّرَ لَكُم مَّا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ وَأَسْبَغَ عَلَيْكُمْ نِعَمَهُ ظَاهِرَةً وَبَاطِنَةً وَمِنَ النَّاسِ مَن يُجَادِلُ فِي اللَّهِ بِغَيْرِ عِلْمٍ وَلَا هُدًى وَلَا كِتَابٍ مُّنِيرٍ (20) "
لقمان

ومن الأخطاء التى تسربت إلينا من الغرب التعبير عن كشف قوانين الطبيعة و إستخدامها لصالح الإنسان بقولنا : " قهرنا الطبيعة " فهم ينظرون إلى الطبيعة على أنها قاهرة أو مقهورة .. فى حين ينظر الإسلام إلى هذه القوى الكونية على أنها من تسخير الله للإنسان فالله هو الذى قهرها وأخضعها للإنسان ..

وصدق رسول الله صلى الله عليه وسلم .. " أحد جبل يحبنا و نحبه "

**moka20000** · 04-18-2011, 09:52 AM

شكرا على الموضوع الله يحفظك ويطول فى عمرك

**moka20000** · 04-18-2011, 10:05 AM

الحمد لله الزي سخر لنا هزا وما كنا له مقرنين

**Houssein** · 04-20-2011, 09:55 PM

سلّم الله يداك على هذه القصص الرائعة.

**Homer** · 04-23-2011, 03:38 AM

مشكووور اخي هقاااوي على القصص

**تالين توتو** · 04-23-2011, 09:28 AM

**قدهـ111** · 04-23-2011, 11:55 AM

اللهم صلي وسلم على نبينا وحبيبنا محمد وعلى اله وصحبه وسلم

جزاك الله كل الخير وكتبها الله في ميزان حسناتك
تقبل مروري / قدهـــ111

**smartman77** · 04-23-2011, 09:22 PM

بارك الله فيك و شكرا جزيلا

**هٍقٌآآآوٍيَ** · 04-26-2011, 08:03 PM

حيااااااااااااااااااااااكم الله يا اخواااااااااااااااان مشكوووووووورين على هل الردود الجميله منكم

**هٍقٌآآآوٍيَ** · 04-26-2011, 08:18 PM

][`~*¤!||!¤*~`][وفي الختـام ][`~*¤!||!¤*~`][

ما هذا" القصص " الا الى الفااائده ، وتعاهدت على السير معنا لتحقيق كل ما فيه من الفائدة والخير ، لتلتقي القلوب وترتقي العقول منها وفيها ، هكذا تعودنا وهكذا سنبقى .

وقبل ان نطوي أخر صفحانتا أتوجه بالشكر الجزيل لمن شاارك بكلمه شكر او داعاء

والسلام عليكم ورحمه الله وبركاته
اخوووكم
هقاااوي