المنتدى العام مواضيع عامة - مناقشة مواضيع عامة - معلومات عامة - نقاشات | يمنع النقل الحرفي للمواضيع في القسم |
!~ آخـر 10 مواضيع ~!
|
|
إضغط على
او
لمشاركة اصدقائك! |
|
LinkBack | أدوات الموضوع |
5.00 من 5
عدد المصوتين: 1
|
انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||||
|
||||||
انا عضو جديد و هذه اول مشاركه لي عن قصة الجندي الابيض جاميان بصراحه انا قراتها و اعجبتني و حبيت اشوف رايكم فيها المهم يللا نبدا لاني مالي في المقدمات :_ - ماذا؟ صرخت في الهاتف مندهشة وأنا أسمع صديقتي إيميلي تخبرني عن رسوبها في اختبار نهاية العام بالجامعة . دهشت لأنها كانت مجتهدة في دراستها ولكنني أنهيت المكالمة بسرعة وذهبت لأرتدي ثيابي حتى أذهب إليها.. خصوصا وأنها منهارة ولم تتوقع تلك النتيجة.. نظرت إلى غرفتي الكبيرة للحظة قبل أن أخرج ثم قلت لخادمتي ميرلا أنني سوف أخرج .. قامت بإيماءة برأسها وهي تحمل بعض الأغراض وصاحت - لا تتأخري يا آنسة فالوقت متأخر.. انصرفت أنا.. دقائق من السير وكنت أمام منزل صديقتي إيميلي.. وعندما دلفت إلى المنزل كان هناك الكثير من الناس والحلويات والكعك والبالونات.. الجميع يبتسم ويضحك وبحثت بغيظ عن إيميلي المخادعة فيبدو أنها لم ترسب وهذا هو مقلب من أحد مقالبها السمجة.. لوهلة رأيت والدتها ولكنها اختفت وسط الحشد فأسرعت خلفها.. - سيدتي، مرحباً - آووه مرحبا لندا.. مبارك نجاحك.. - أنا ؟ نعم شكرا.. لكن .. أين إيميلي؟ - إنها بالأعلى.. - لمن هذه الحفلة إذاً؟؟ - أنها لآرثر وجيمس لقد تخرجا بتفوق .. قالتها بسعادة بالغة وفي خلال لحظات تركت السيدة وورثنجتون واندفعت إلى الأعلى وانا أتفادى جموع الحاضرين المبتهجة.. وطرقت باب غرفة إيميلي.. - أيميلي.. هذه أنا لندا فتحت صديقتنا ميرندا الباب على الفور ورأيت إيميلي تجلس عند شرفتها وترتدي ملابس النوم وهي تدفن رأسها بين ذراعيها.. اندهشت للمنظر ونظرت إلى ميرندا وقلت : - ميرندا.. انت هنا منذ وقت . أليس كذلك؟ - أجل! - هل رسبت حقا..؟ نظرت إليّ ميرندا بحزن وقالت : - لن تكون معنا العام القادم في القسم! توجهت إلى إيميلى وربت على ظهرها بلطف ثم قلت - إيميلي.. هذا يحصل دائما في الجامعة لا تقلقي.. سمعت صوت بكائها وقالت دون أن ترفع رأسها: - لم نفترق منذ المرحلة الابتدائية لما يحصل ذلك لي أنا؟ لما أنا الفاشلة الوحيدة! حاولت أن أجعلها سعيدة وكذلك صديقتنا ميرندا ولكنها لم تكن بخير.. وكان صوت الضحك والسعادة يشع حول غرفتها فكان ذلك جرحا كبيرا لمشاعرها.. خرجت إلى خارج غرفتها كنت مغتاظة جدا مما يفعله أهلها وهي تبكي في الغرفة.. وفي الحال شاهدت شقيقها الأكبر آرثر.. توجهت نحوه وقلت بهدوء: - مبارك التخرج.. ابتسم آرثر وقال: - لا أصدق أنك هنا لتهنئتي.. أليس كذلك لندا، أنا أعرفك جيدا.. كما أنك لم ترتدي فستان سهرة .. نظرت بغيظ وقلت : - جئت من أجل إيميلي كما تعلم.. نظر آرثر حوله وقال بغباء: - أوه .. صحيح أين هي أنا لم أرها لقد اشتريت لها فستانا جميلا بالأمس.. تضايقت منه وقلت بغضب : - في الحقيقة انك غريب.. أنت تعلم أنها رسبت وهي حزينة ثم تقومون بعمل حفلة رائعة وتتجاهلون حزنها.. كان عليكم إعطائها المزيد منن الوقت حتى تخف الصدمة.. نظر إلي آرثر وعلى وجهه ابتسامة غريبة ثم قال ببرود - أليس هذا ما تفعله الأخت العاقلة الارستقراطية دائماً؟؟ - لكن هذا ليس عدلا.. لم يحاول أحدكم حتى أن يذهب إلى غرفتها .. ثم...لقد مضى عهد الارستقراطية أيها السيد.. قلت ذلك بتعصب إيميلي.. نظر آرثر إلى الجماهير وهو يحتسي شرابا ثم عاد بنظره إلى وقال: - حسنا سوف أذهب إليها الآن معك .. لكن ماذا أقول لها؟؟ ثم ضحك بشده وقال: - أعزيها مثلا! تركته وانصرفت فقد كان مستفزا، وعدت إلى غرفة إيميلى وأنا أشعر بالإحباط ، ولم انتبه انه كان يتبعني .. دخلت للحجرة فدخل خلفي وأغلق الباب.. نظرت إليه باستغراب ولكنه سلم على ميرندا وتوجه معها نحو إيميلي ، كانت ميرندا دائما معجبة بآرثر ولقد حاول الاثنان بتعاون شديد مساعدة إيميلي على الضحك وكانت أكثر تقبلا لآرثر فابتسمت أخيرا بعد وقت طويل وقررت ارتداء فستانها لتكمل مابقي من السهرة بجانب أخيها اللطيف جدا والمستفز إلى أبعد الحدود.. كانت وظيفتي في هذه اللحظة قد انتهت وقالت ميرندا أنها ستبقى بصحبة آرثر وإيميلي أما أننا فقد قررت العودة إلى منزلي .. قال لي آرثر ببرود: - هل أنت سعيدة الآن.. - أجل! قلت ذلك باقتضاب وسلمت على إيميلي وميرندا ثم توجهت إلى الطابق السفلي ، حيتني السيدة وورثنجتون ورأيت جيمس شقيق آرثر، لوهلة ابتسم لي من بعيد ورددت الابتسامة ثم انصرفت عائدة إلى منزلي كانت الساعة في العاشرة ليلاً.. وكان الطريق هادئا وموحشا.. شعرت بالخوف ولكنني قلت في نفسي " دقائق وأصل للمنزل".. نظرت إلى الأشجار حول الطريق، ازداد خوفي وشعرت بأن الدقائق أصبحت بطيئة وأسرعت الخطى.. وكأنني سمعت صوت سيارة تقترب من بعيد ، خفت كثيرا ولمحت منزلي الكبير يظهر و أنا أمشي على الطريق المرتفع أسرعت السيارة وتوقفت بجانبي ، نظرت للسائق فشاهدت جيمس المبتسم دائما ...وقال: - كيف تسيرين بمفردك؟ هل تريدين أن يقوم أحد ما باختطافك وطلب فدية..؟؟ ابتسمت وقلت: - لا .. - هيا اركبي إذن.. - ولكن.. هذا هو المنزل .. لقد وصلت تقريبا.. - أنت تحرجينني بالفعل! كان المنزل قريبا جداً ولكنني لم أرد إحراجه، خاصة وأنه قد ترك الحفل وتبعني.. " شخص لطيف جدا" هكذا قلت في نفسي ،، ركبت إلى جواره وبدأ في التحرك وقبل أن ألحظ ما يحدث كان جيمس قد تخطى منزلي بعدة أمتار ولم يبد أنه سوف يتوقف.. حاولت ضبط أعصاب وقلت وأنا أنظر إلى منزلي وهو يبتعد: - توقف يا جيمس ماذا تفعل؟ لقد تخطيت منزلي.. - أعرف! نظرت إليه كان صوته متغيرا وهو يضع قناعا لا أدري متى وضعه..لم تكن عينا جيمس،، أرتعش جسدي وصرخت حاولت أن أفتح الباب ولكنه كان قد أغلق أوتوماتيكيا..و الزجاج كان سميكاً.. شعرت بيأس غريب، خاصة وأنني رأيت شخصا آخر كان يختبئ في الخلف، كان يرتدي قناعاً غبياً ، وأشهر سلاحا ضخماً أزرق اللون في وجهي لم أر مثيلا له... حاولت أن أهدأ ونظرت من خلال زجاج النافذة باندهاش وأنا أرى المناظر تمر بسرعة خيالية وكأن السيارة تمتلك محركاً نفاثاً.. هناك شيء ما غريب جدا يحصل لي فقد بدأت أشعر بالغثيان وكانت السيارة تسير بسرعة حتى سمعت صفير أذني، لم أعد أرى شيئا وأغمضت عينيّ.. كان الإحساس مريعاً جداً.. و...أظن بعدها أنني فقدت وعيي تماماً فلم أتذكر أي شيء التكمله بعد ما اسمع الردود الحلوه التعديل الأخير تم بواسطة just person ; 05-09-2011 الساعة 01:51 PM |
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ just person على المشاركة المفيدة: |
05-09-2011, 03:05 PM | رقم المشاركة : 2 |
شكراً: 93
تم شكره 497 مرة في 93 مشاركة
|
رد: اروع قصه رومانسيه
ماأجمل تلك المشاعر التي خطها لنا قلمكِ الجميل هنا لقد كتبتِ وابدعتِ كم كانت كلماتكِ رائعه في معانيها فكم استمتعت بموضوعك الجميل بين سحر حروفكِ التي ليس لها مثيل
|
|
05-09-2011, 04:32 PM | رقم المشاركة : 3 |
شكراً: 587
تم شكره 859 مرة في 198 مشاركة
|
رد: اروع قصه رومانسيه
مشكوووووووووووووور ويعطيك العافية...^
ننتظر جديدك...^ تقبل مروري...^^^^
|
|
05-09-2011, 05:30 PM | رقم المشاركة : 4 |
شكراً: 158
تم شكره 36 مرة في 14 مشاركة
|
رد: اروع قصه رومانسيه
مشكووووووووووووور اخي على ردك الرائع بس مو انا اللي كتبت الموضوع
|
|
05-09-2011, 05:31 PM | رقم المشاركة : 5 |
شكراً: 158
تم شكره 36 مرة في 14 مشاركة
|
رد: اروع قصه رومانسيه
شكررررررررررا اخي لمرورك على موضوعي
|
|
05-09-2011, 05:43 PM | رقم المشاركة : 6 |
شكراً: 437
تم شكره 175 مرة في 41 مشاركة
|
رد: اروع قصه رومانسيه
اقووووووووووول كمل القصه الله يخلييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييي ييييييييييييييييييييييييييييييييييييييك
مرره رووعه تحمسسسسسسسست تسلم تقبل مروري وكمل القصه بعد ردي بسررررعه
|
|
05-09-2011, 06:14 PM | رقم المشاركة : 7 | |
شكراً: 158
تم شكره 36 مرة في 14 مشاركة
|
رد: اروع قصه رومانسيه
مشكووووره على مرورك و انشاء الله راح احط التكمله دلوقتي
آخر تعديل just person يوم 05-09-2011 في 06:18 PM.
|
|
|
05-09-2011, 06:17 PM | رقم المشاركة : 8 |
شكراً: 158
تم شكره 36 مرة في 14 مشاركة
|
رد: اروع قصه رومانسيه
هذه هي تكملة القصه
فتحت عيني وأنا أحاول أن أتذكر أين أنا، كنت لم أنسى ما حصل ونظرت حولي بتشويش فقد كانت الإضاءة عالية.. في البداية لم أستطع تمييز أي شيء، لكن سرعان ما انتبهت على أنني في غرفة مضاءة بها سرير واحد تشبه المشفى ورأيت بعض الأجهزة المتصلة بيدي، ومن ثم رأيت ذلك الرجل.. كان يقف عند الباب ويرتدي زياً غريباً أبيض اللون، أنه يحمل سلاحاً أزرق اللون أيضاً ولا يبدو ممرضاً فهو يرتدي قناعاً مثل المقاتلين القدامى.. باختصار.. كان منظره مفزعا ورهيبا، وعندما حاولت التحرك نظر إلي بسرعة فخفت وبقيت مكاني ثم قلت بقليل من السخرية: - من فضلك أيها الشهم، أين أنا؟ لم يبدوا عليه أنه سمع أصلاً.. فعدت أقول بجدية أكثر: - في الحقيقية سأكون ممتنة جداً لو علمت ماذا يحصل هنا! كان يبدوا أنه أصم.. فهو لم يتحرك حتى! شعرت بالغيظ لأنه لا يعيرني أي اهتمام، فقررت أن أقوم بالخطوة التالية.. بدون أن يلاحظ فككت الأشياء العالقة على ذراعي ببطء شديد.. ثم قمت بسرعة وركضت نحو الباب ... كنت أعلم أنني لا أستطيع الهرب هكذا ولكنني كنت أريد أن أحرك ذلك الغبي.. لم تكن للباب أية قبضة أمسك بها ولكنني حاولت فتحه بأي طريقة... نظرت إليه كان ينظر إلي بهدوء ولم يتحرك من مكانه.. لا أدري لم شعرت أنه يضحك عليّ بسبب الغباء الذي لا جدوى منه.. وكان يبدوا أنه شاهدني بوضوح وأنا أخلع تلك الأشياء الملتصقة على جسدي.. لم يحرك ساكناً بل ابتعد قليلا ليراقبني.. اكتشفت انه يتسلى بمشاهدتي فتوقفت عن تلك التصرفات ونظرت إليه وقلت بعصبية: - ماذا؟ هل أنت أصم؟ لم يجبني وظل واقفاً كالجدار، ونظرت إليه بغيظ شديد، تحرك نظري إلى قناعه أنه لا يظهر أي شيء من وجهه اللعين.. حتى عينيه كان عليهما غطاء أسود داكن.. مثل النظارة الشمسية العاكسة.. عدت إلى السرير وبقيت فوقه.. كان مايزال واقفا في مكانه ينظر إلى الباب .. خمنت أنه رجل آلي.. تسائلت: - هل أنت آله حمقاء؟ لم يلتفت إليّ، ولكنه وقف بمحاذاة الباب لكي يمكنه مراقبتي عن بعد.. عرفت السر.. إنهم يريدون أن يصيبني بالجنون أياً كان من يفعل ذلك بي ،، الذي يفعل ذلك شخص يعرفني جيدا، ويعرف جيمس ..هذا إذا لم يكن جيمس أصلا الذي يفعل ذلك... ولكني لم أظن أن الذي فعل ذلك هو جيمس.. هناك شيء خارق للعادة يحصل، وإذا كان كذلك فأنا أشعر ببعض الإثارة والدهشة واترقب ما سيحصل.. سألت الريبوت الأحمق: - هل أنتم كائنات فضائية؟؟ لا أدري لم أعجبني السؤال فضحكت على نفسي .. تحركت الآله واقتربت نحوي ، كانت حركاته سلسة فعرفت أنه مخلوق حي وليس آله كما ظننت.. اقترب أكثر ثم جلس على السرير بمواجهتي .. كنت مستغربة ولم أقل أي شيء،، فتح الغطاء الداكن فرأيت عينية البنيتين الواسعتين وقال بهدوء: - لندا كانت عينيه واسعتين جداً ولفتت نظري وسألته .. - من أنت؟ وماذا تريد مني؟ قال: - وماذا ستعطينني إذا طلبت منك؟ قلت باستغراب: - ماذا تريد مني ؟ المال؟ - المال؟ قال ذلك بعد أن ضحك ضحكة مجلجلة ثم قال: - نقودك لا تهمني.. - ماذا تريد إذاً؟ نظر إلي وقال: - أنا مجرد وسيط بينك وبين من يطالبونك.. - وسيط؟ - أجل.. - ماذا تريدون مني؟ عاد بظهره قليلا ثم قال: - لن تفهمي! ابتسمت بسخرية وقلت: - حسناً، بما أنني لن أفهم فهذا يعني أن دوري انتهى.. هيا أعدني إلى منزلي.. - سأعيدك إن رفضت العرض.. لم أفهم ماذا يريد ذلك الشاب وقلت بضيق: - أنت لم تقل كلمة مفيدة حتى الآن.. - ما رأيك إذا أن نصبح أصدقاء أولاً؟ شعرت برغبة قوية في طعنه بسكين وقلت بغيظ: - ماذا تعني بأصدقاء؟ أسمع يا هذا.. أولاً: أنا لا أتصادق مع أشخاص مثلك .. أعني : يحملون الأسلحة.. ثانياً: أنا لم أر سوى عينيك ولاأعرف حقاً إذا كنت سلحفاة أم رجلاً حقيقيا! - أنت تسخرين مني! - لا - هل أشبه السلحفاة؟ - أنت لا تشبه أي شيء! - هل أنا هلامي؟ - ماذا تقصد؟ - ألا أشبه الإنسان؟ - هل تقصد أنك لست إنسان؟ - نعم! صمت فجأة ونظرت إليه وقلت بعد المناقشة السريعة وكررت بخوف: - أنت لست إنساناً؟ ضحك مرة أخرى وقال: - أنا جندي .. إنسان بالتأكيد ، ولكنني لست أرضيا.. - ما ذا تقصد بكلمة أرضيا؟؟ سألته بخوف ووقفت.. صمت بضع ثوان ثم قال: - آه.. أعني أنني لست من الأرض.. هذا جيد كبداية للتعارف! لم أفهم وقلت بعصبية: - أنت تهزأ بي! وتظن أنني أصدقك لأنك ترتدي جلدا أبيضاً لماعاً؟؟ وقف واتجه نحو الباب ثم فتحه بجهاز صغير في يده وقال: - أنت لم توافقي على أن نصبح أصدقاء حتى أحميك.. أنت حرة في قرارك الأخير.. فكرت بسرعة في أشياء غبية قالها وأظن أنه مجنون ولا أريد أن أعطيه فرصة لإيذائي وصحت: - انتظر.. لقد فكرت.. - بهذه السرعة..؟ - أجل ،، سوف نصبح صديقين ما رأيك لكن أخرجني من هنا وأخبرني بما تفعله أيها الصديق الطيب،.. هيا.. نظر إليّ ثانية وأغلق غطاء عينيه ثم قال ببرود: - أنت تمثلين؟؟ هل تظنين أنك تلعبين مع ولد صغير؟؟ إبقى هنا إذا وفكري بالأمر.. خرج بسرعة وأغلق الباب خلفه .. ؟
|
|
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|