سبحان الله وبحمده عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته

العودة   ملتقى مونمس ® > قسم أسرة مونمس > منتدى الأسرة العام

منتدى الأسرة العام قسم يهتم بالأسرة وما يشملها , و بمواضيع آدم وحواء العامة

!~ آخـر 10 مواضيع ~!
إضغط على شارك اصدقائك او شارك اصدقائك لمشاركة اصدقائك!

مشاهدة نتائج الإستطلاع: من انت في نظرهم
لاتجعل من نفسك وحشا بعين الاطفال 3 20.00%
لا تكن كهف مظلم في قلوب الاطفال 3 20.00%
لك حقوق وهم لهم حقوق اكثر منك . 12 80.00%
إستطلاع متعدد الإختيارات. المصوتون: 15. أنت لم تصوت في هذا الإستطلاع

إضافة رد
 
أدوات الموضوع
من 5 عدد المصوتين: 0
انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 03-10-2012, 06:26 PM
الصورة الرمزية moon 2115
moon 2115 moon 2115 غير متواجد حالياً
عضو نشيط
 
شكراً: 62
تم شكره 64 مرة في 24 مشاركة

moon 2115 عضوية تخطو طريقها









Ham حقوق الاطفال

 

<B>

حقوق الأطفال وتربيتهم في المجتمعات الغربية.. يعلمون أن الصراخ لا يجدي
</B>



أسامة أمين*

كان الأطفال حتى مطلع القرن التاسع عشر لا يتمتعون في أوروبا بحقوق تزيد على الدواب، ولم يكن من حقهم الاستفادة من القوانين بأكثر مما تستفيد منها الأبقار أو الجياد أو الخنازير. وغالبًا ما كان الآباء يرون فيهم جزءًا من ممتلكاتهم، يفعلون بهم ما يشاؤون، ولا يستطيع أحد أن يتدخل في ذلك. ولكن التغيير بدأ خطوة وراء خطوة، وأصبحت هيمنة الآباء غير مطلقة، وأصبحت هناك قوانين للأطفال توفر لهم الحماية من استغلال الكبار لهم.





ولعل من أكثر الجمل بساطة، وبلاغة في الوقت نفسه حول هذا الأمر، ما قاله يانوس كورتسكاك في عبارته الشهيرة: «الطفل لا يصبح بمرور الوقت إنسانًا، بل هو إنسان من البداية». والغريب في الأمر أن هذه العبارة، مازالت تعكس حتى اليوم الفكر السائد في بعض المجتمعات، التي غالباً لا ترى في الطفل كائناً فرداً مستقلاً، بل يجري النظر إليه غالبًا باعتباره تابعًا لشخص كبير.



ولا ينعكس هذا التصور الجاحد في مفاهيم المجتمع وحده، بل نجده متفشياً في القوانين أيضاً، وهو الأمر الذي ينبغي ألا يثير العجب، لأن واضعي القوانين هم من السياسيين الذين يحتاجون إلى أصوات الناخبين، ومادام الصغار لا يملكون بطاقة انتخابية فليس لهم (لوبي) يمثل مصالحهم بصورة فاعلة، وبالرغم من حرص كل سياسي على أن يداعب طفلاً، أو يحمل رضيعاً عن أمه، أمام كاميرات التلفزيون، ومصوري الصحف، فإنه لا يخطر بباله، عند التصويت على مشروع قانون ما، مراعاة مدى توفر احتياجات الأطفال من عدمه.



أفنعجب بعد ذلك أن نجد طرقاً وميادين وكباري، تخفف عن سائقي السيارات الزحام الذي يمكن أن يتعرضوا له، لكننا لن نجد من يحرص على تخصيص مساحات للحدائق والملاعب، يجد فيها الأطفال متنفساً للعب والشعور بالسعادة والفرح، عندما يتخلصون من الأماكن المغلقة داخل البيوت.



حقوق الأطفال بين الإعلانات والاتفاقيات



كل ذلك دفع الجمعية العامة للأمم المتحدة لإقرار (إعلان حقوق الطفل)، وذلك في عام 1959م، والذي بقي مجرد إعلان غير ملزم للدول. ولذلك جرى التوصل في عام 1989م إلى (إتفاقية حقوق الطفل)، والتي بدأ العمل بها من 2 سبتمبر 1990م، وأصبح العمل بها ملزماً للدول الموقعة على الاتفاقية. وتتضمن هذه الاتفاقية العديد من الحقوق للطفل، منها:



- حق الطفل الأصيل في الحياة.

- حق الطفل في الحصول على اسم منذ ولادته.

- حق الطفل في اكتساب جنسية.

- حق الطفل في معرفة والديه، وتلقي رعايتهما، وما يقتضيه ذلك من عمل الدول على جمع شمل الأسرة.

- حق الطفل في تكوين آرائه الخاصة، والتعبير عن تلك الآراء في المسائل التي تمسه.

- حق الطفل في الحصول على المعلومات، ونقلها بالكتابة أو بالرسم، أو بأي صورة أخرى مناسبة.
- حق الطفل في حرية التفكير والوجدان والدين.
- حق الطفل في عدم المساس بشرفه أو بسمعته.
- حق الطفل في إعلام مناسب لسنه وعقله.
- حق الطفل في السلامة البدنية والعقلية والنفسية.
- حق الطفل في السلامة من الاستغلال الجنسي له.
- حق الطفل المعوّق في حياة كريمة، في ظروف تكفل له كرامته، وتعزز اعتماده على النفس.
- حق الطفل في أفضل مستوى من الرعاية الصحية.
- حق الطفل في التعليم المجاني.
- حق الطفل في الراحة ووقت الفراغ، ومزاولة الألعاب.
- حق الطفل في الحماية من الاستغلال الاقتصادي، بتشغيله في أحد الأعمال الربحية.
- حق الطفل في عدم التجنيد.













تطبيق حقوق الطفل في الحياة اليومية



من يأتي إلى الغرب لأول مرة، ويدقق البصر فيما يراه، فستلفت نظره ظاهرة عجيبة، هي أن الأطفال هنا لا يصرخون كأطفالنا طوال الوقت، ففي المتجر لا ترى الطفل يضرب أمه، ويركل ويصرخ بتشنج، لأنها لا تريد شراء الحلوى له، من ثم لا ترى الصفعات تهوي على وجهه بمناسبة وبدون مناسبة. السبب في ذلك أن الأمهات والآباء هنا، يعتبرون هذا الكائن الذي لا يزيد طوله على نصف متر إنساناً كاملاً، يناقشونه في كل شيء، ويستمعون إليه باهتمام بالغ، ويتبادلون معه الحجج، حتى يقنع أحدهما برأي الآخر.



في مترو الأنفاق



رأيت طفلاً لا يتعدى الخامسة من عمره يجلس في مترو الأنفاق إلى جانب أمه، وقبل أن يتحرك المترو من المحطة يقول الطفل لأمه اسم المحطة التالية، وفي كل مرة يقول اسماً خاطئاً، فتصحح له الأم اسم المحطة بهدوء، وتبدأ في استعراض المبررات لقدوم المحطة التي ذكرت اسمها، وليست التي ذكرها الطفل، ويطول النقاش حتى تأتي المحطة التالية. واستمر الحال على ذلك مدة ثماني محطات، وهما في حوار مستمر، أصابني بالصداع، ولكنني تعلمت في النهاية أن الطفل قد تعلم الكثير جداً، ليس أهمها أسماء محطات المترو.



تعلم الطفل أن من حوله يصغون إليه، ويحرصون على فهم آرائه، وعليه أن يقول كلاماً جاداً، ومقنعاً، فكر فيه كثيرًا قبل أن ينطق به. تعلم أن يستمع إذا تحدثت الأم، وألا يقاطعها، لأنها ستعطيه فرصة كافية للكلام، تعلم ألا يرفع صوته مادام كلامه يصل بالصوت المنخفض أيضاً، تعلم أن الأفكار تصل باللسان، ولذلك لا داعي للجوء إلى اليد أوالرجل، للتعبير عن أي مشاعر تخالجه. تعلم أنه إنسان له مكانته التي يحترمها الكبار.



في محل الملابس



لا يخطر على بال الكثيرين في الغرب أن يشتروا للطفل هدية عبارة عن ملابس يرتديها، لأن الملابس يعتبرونها شيئاً يعبر عن شخصية كل فرد، ومادام الطفل له حق التمتع بالفردية فلا يجوز أن تفرض عليه، ما لا يتفق مع تفرده هذا. ولذلك ففي أقسام ملابس الأطفال ربما تجد أماكن للعب الأطفال، ولكن ليس الهدف منها أن تترك الطفل يلعب، لتعود بعد الانتهاء من شراء ملابسه بمفردك، بل للتفتيش عن الملابس التي ستعرضها عليه، في إطار المبلغ الذي لا تريد أن تتجاوزه، ثم تعود إليه ليختار، ويلبس هذه الملابس للتجربة، والنظر في المرآة، وعندها وبعد أن يصدر منه الحكم بالموافقة أو بالرفض، يمكنك فقط الشراء. بل إن هناك كثيرين من الآباء والأمهات ممن لا يتورعون عن ترك الأطفال من البداية لينتقوا ما يريدون دون تدخل منهم.



في الروضة



يلتحق الكثير من الأطفال بالروضة في سن الثالثة بسبب عمل الوالدين، ويبدأ الطفل منذ نعومة أظفاره، في تعلم كيفية التعامل مع مختلف الشخصيات، كيف يرد على الطفل العدواني، وكيف يكسب ود الآخرين، وكيف يتنازل عن لعبة تعجبه ليقدمها لآخر انتظره حتى ينتهي من اللعب بها من تلقاء نفسه، ودون شجار أو سباب.



يخصص لكل طفل مكان مستقل في الروضة يضع فيه أعماله الفنية، التي يتعلم من خلالها يوماً بعد يوم، كيفية التعبير عن نفسه. ويخصص مكان ثان للجاكيت الذي يرتديه في الخارج فقط، بسبب برودة الجو.



وهناك لا تهتم المربيات بأن يكتسب الطفل الكثير من المعلومات في الروضة، بل يتعلم كيفية التعلم، كيف يستمع إلى المعلمة دون أن يشغل نفسه باللعب، وكيف يحافظ على دفاتره، وكيف يمسك القلم، وكيفية التلوين بدقة، وقبل ذلك كله، يتعلم أن يقول لا أو نعم، بعد أن يفكر، ويجد في نفسه ميلاً لأمر ما، أو يجد في عقله مبررات ترفض ذلك.



في البيت



يحتل الطفل في البيت الغربي مكانة لا تقل عن الأب أو الأم، فرأيه موضع ترحيب واحترام، له أن يشارك في اختيار المنزل، والأثاث، وتصبح غرفته مملكة خاصة به، له أن يفعل فيها ما يشاء، بشرط مراعاة بعض الأساسيات التي يحددها الأهل.



ولكن حب الأهل للطفل لا يصل أبدًا إلى حد التدليل المفرط، فإذا لم يبدأ الطفل جملته الطلبية بكلمة (من فضلك) لا يجد من يرد عليه، وطبعاً لا وجود لخادمة فلبينية أو سيرلانكية تحضر له كوب الماء، وترتب له فراشه بعد النوم، وتساعده في لبس الحذاء، وتفتش له عن دفاتر المدرسة، ما يتسبب في فساد طباعه، بل يتعلم الطفل منذ صغره تحمل المسؤولية، يرتب دفاتره وكتبه بنفسه، حتى يعثر عليها، يقوم ليحضر لنفسه العصير، حتى لا يبحث في زواج المستقبل عن الخادمة، التي وفرها له الأهل في صغره.



ظاهرة ركض الأم وراء الطفل بطبق الأكل لحشوه بالطعام، لا وجود لها، بل من المستحيل أن يأكل الطفل وهو يلعب، فللطعام آداب لابد من اتباعها، ولا يترك الطفل طاولة الطعام حتى ينتهي الآخرون. كما يتعلم الطفل منذ شهوره الأولى أن ينام بمفرده، له فراشه المستقل في غرفته، ولا يكون الانتقال للنوم مع الأهل، إلا في حالة المرض، والحاجة إلى الرعاية.



لكن أهم ما يتعلمه الطفل في صغره، هو أن البكاء والصراخ لا يجديان مطلقاً، ومهما طالت مدة الصراخ، ومهما ارتفع الصوت، لا يأبه له أحد، وإلا اعتاد هذا الأسلوب في ابتزاز الأهل، كما لا يتدخل أحد الوالدين بأسلوب مخالف لأسلوب الآخر، فإذا رأى الوالد مثلاً حرمان الطفل من نزهة، بسبب تصرف خاطئ ارتكبه، لا يطلب الآخر الصفح عنه. ولا يسعى الجد أو الجدة للضغط على الوالدين لإلغاء عقوبة ما، طلباً في الحصول على حب الطفل، لأنهما يعرفان عواقب ذلك.



بين الإفراط والتفريط



وعلى ما في مراعاة مصلحة الطفل من إيجابيات عديدة، فإن هناك تصرفات وقوانين، يرى الكثيرون أنها مفرطة في مصلحة الطفل، على حساب كل من حوله. فإذا قال الطفل في الروضة إن والديه يضربانه، وثبت ذلك من خلال تقرير طبي، فإن الأمر قد يصل إلى حد نزع الحضانة من الأهل، وتولي دوائر رعاية الأطفال والشباب الإشراف على ذلك.



وإذا تعرفت الابنة المسلمة على شاب غربي، وأقامت علاقة معه، فلا يحق للأب أن يمنعها من مقابلته، وإلا تعرض للملاحقة القانونية. ويكفي أن يتهم الطفل شخصاً بالغاً بأنه قام باستغلاله جنسياً، لتدمير سمعة الشخص البالغ، وتقديمه للمحاكمة، بناء على رسومات للطفل، جرى تفسيرها على أنها تشير إلى حدوث مثل هذا السلوك الشائن.



ومن هذه المبالغات أن طفلاً في الروضة قام بالاعتداء الجنسي على أكثر من طفلة، وفي كل مرة كان أهل الطفلة يكتشفون ذلك، تفرض عليهم الروضة عدم تحذير الآخرين، ولا الحديث عن هذا الأمر خارج الروضة، حفاظاً على خصوصية الطفل، وسمعته، باعتباره غير مسؤول عن تصرفاته.



والخلاصة



أن الطفل إنسان منذ ولادته، ينبغي ألا يؤدي ضعف قدراته البدنية والعقلية، إلى قلة حقوقه، بل لا بد من معاملته باحترام، وإشعاره بفرديته، وبحقه في التعبير عن رأيه، وتوفير أفضل الظروف الصحية والاجتماعية والتعليمية، حتى ينشأ جيل جديد واثق بنفسه، قادر على التفكير المستقل، والإبداع دون كبت لقدراته، وحط من مكانته، على طريقة (إذا تكلم الكبار، سكت الصغار)، أو (ادخل عند أمك).



وفي المقابل لا يجوز أن نصبح أسرى للطفل العنيد، الذي نتحمل نحن مسؤولية سوء تربيته، ولا أن نعطيه من الحقوق، ما يجعل كل من حوله أسرى لمزاجه، وأهوائه.



يمكن أن نجد في المواثيق الدولية ما نستفيد منه في وضع تصور لمستقبل أفضل، ويمكن أن نكتسب من المهارات التي جرى تجربتها في الغرب ما نعزز به تجاربنا



<A href="https://www.monms.com/vb" target=_blank><A href="https://www.monms.com/vb" target=_blank><A href="https://www.monms.com/vb" target=_blank><A href="https://www.monms.com/vb" target=_blank><A href="https://www.monms.com/vb" target=_blank>

-:مواضيع أخرى تفيدك:-

Share

التوقيع :

التعديل الأخير تم بواسطة moon 2115 ; 03-11-2012 الساعة 06:00 PM
رد مع اقتباس
6 أعضاء قالوا شكراً لـ moon 2115 على المشاركة المفيدة:

قديم 03-10-2012, 06:44 PM   رقم المشاركة : 2
Smile hope
عضو سوبر






 

الحالة
Smile hope غير متواجد حالياً

 
Smile hope عضوية مشهورة نوعاً ماSmile hope عضوية مشهورة نوعاً ماSmile hope عضوية مشهورة نوعاً ما

شكراً: 1,128
تم شكره 1,614 مرة في 682 مشاركة

 
افتراضي رد: حقوق الاطفال

موضوع رائع
تسلم الايادي
موضوع منسق و دقيق

ولا احلى من هيك *********

رد مع اقتباس
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ Smile hope على المشاركة المفيدة:
قديم 03-10-2012, 06:48 PM   رقم المشاركة : 3
ســـيـبـرو
عضو سوبر






 

الحالة
ســـيـبـرو غير متواجد حالياً

 
ســـيـبـرو عضوية مشهورة نوعاً ماســـيـبـرو عضوية مشهورة نوعاً ماســـيـبـرو عضوية مشهورة نوعاً ما

شكراً: 1,819
تم شكره 1,461 مرة في 559 مشاركة

 
افتراضي رد: حقوق الاطفال

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

موضوع مهم جداا .. لكن أخي هلا غيرت التنسيق رجاءا !!

رد مع اقتباس
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ ســـيـبـرو على المشاركة المفيدة:
قديم 03-10-2012, 06:50 PM   رقم المشاركة : 4
MR.@hmed
مراقب سابق






 

الحالة
MR.@hmed غير متواجد حالياً

 
MR.@hmed عضوية مميزة فعلاًMR.@hmed عضوية مميزة فعلاًMR.@hmed عضوية مميزة فعلاًMR.@hmed عضوية مميزة فعلاًMR.@hmed عضوية مميزة فعلاًMR.@hmed عضوية مميزة فعلاً

شكراً: 2,766
تم شكره 3,622 مرة في 1,274 مشاركة

 
افتراضي رد: حقوق الاطفال

ارجو اخي ان تغير لون الخط
فانا لا استطيع رايته بوضوح ولي عودة ان شاء الله

رد مع اقتباس
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ MR.@hmed على المشاركة المفيدة:
قديم 03-10-2012, 07:30 PM   رقم المشاركة : 5
ڝـعـِب المنـاڷ ●
مراقب سابق





 

الحالة
ڝـعـِب المنـاڷ ● غير متواجد حالياً

 
ڝـعـِب المنـاڷ ● عضوية شعلة المنتدىڝـعـِب المنـاڷ ● عضوية شعلة المنتدىڝـعـِب المنـاڷ ● عضوية شعلة المنتدىڝـعـِب المنـاڷ ● عضوية شعلة المنتدىڝـعـِب المنـاڷ ● عضوية شعلة المنتدىڝـعـِب المنـاڷ ● عضوية شعلة المنتدى

شكراً: 2,201
تم شكره 9,590 مرة في 1,354 مشاركة

 
افتراضي رد: حقوق الاطفال

اهلا بك

بصراحه قرات الموضوع و كان رائع

لكن ارى كل ما قيل لا ينطبق علينا

فنحن في المجتمعات المسلمة لا نحتاج لكل هذا

لدينا منهج واضح للتعامل يكفل للطفال و كل شرائح المجتمع حقوقها

و لدينا الحلول التي تكفل حمايت الاطفال و ان وجدت بعض الاخطاء من البعض


بارك الله فيك اخي الغالي

يسلمووو

رد مع اقتباس
2 أعضاء قالوا شكراً لـ ڝـعـِب المنـاڷ ● على المشاركة المفيدة:
قديم 03-11-2012, 05:38 AM   رقم المشاركة : 6
Θ_ģĥÕśŢ
عضو خارق






 

الحالة
Θ_ģĥÕśŢ غير متواجد حالياً

 
Θ_ģĥÕśŢ عضوية معروفة للجميعΘ_ģĥÕśŢ عضوية معروفة للجميعΘ_ģĥÕśŢ عضوية معروفة للجميعΘ_ģĥÕśŢ عضوية معروفة للجميعΘ_ģĥÕśŢ عضوية معروفة للجميعΘ_ģĥÕśŢ عضوية معروفة للجميع

شكراً: 6,448
تم شكره 7,271 مرة في 1,920 مشاركة

 
افتراضي رد: حقوق الاطفال

هلا اخووووي موضوع ررروووووعة جداا تسلم ابدااع

بداية موفقة ان شاءالله

رد مع اقتباس
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ Θ_ģĥÕśŢ على المشاركة المفيدة:
قديم 08-03-2012, 02:32 AM   رقم المشاركة : 7
ŜỂńїōŖ
عضو سوبر






 

الحالة
ŜỂńїōŖ غير متواجد حالياً

 
ŜỂńїōŖ عضوية ستكون لها صيت عما قريب

شكراً: 2,586
تم شكره 1,910 مرة في 508 مشاركة

 
افتراضي رد: حقوق الاطفال

مشكوووووور الله يعطيك العافيه

رد مع اقتباس
قديم 08-03-2012, 02:44 AM   رقم المشاركة : 8
نبراس..
عضو سوبر






 

الحالة
نبراس.. غير متواجد حالياً

 
نبراس.. عضوية مشهورة نوعاً مانبراس.. عضوية مشهورة نوعاً مانبراس.. عضوية مشهورة نوعاً ما

شكراً: 1,387
تم شكره 2,359 مرة في 1,132 مشاركة

 
افتراضي رد: حقوق الاطفال

شكرا
ليتنا في الغرب
فتربيتهم افضل من تربيتنا

رد مع اقتباس
قديم 08-11-2012, 12:45 AM   رقم المشاركة : 9
ŜỂńїōŖ
عضو سوبر






 

الحالة
ŜỂńїōŖ غير متواجد حالياً

 
ŜỂńїōŖ عضوية ستكون لها صيت عما قريب

شكراً: 2,586
تم شكره 1,910 مرة في 508 مشاركة

 
افتراضي رد: حقوق الاطفال

مشكوووور الله يعطيك العافية

رد مع اقتباس
قديم 08-14-2012, 10:24 PM   رقم المشاركة : 10
بحر المشاعر
عضو متألق






 

الحالة
بحر المشاعر غير متواجد حالياً

 
بحر المشاعر عضوية ستكون لها صيت عما قريببحر المشاعر عضوية ستكون لها صيت عما قريب

شكراً: 213
تم شكره 245 مرة في 169 مشاركة

 
افتراضي رد: حقوق الاطفال

بارك الله فيك وشكرا جزيلا
تحياتي

رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 01:44 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
جميع الحقوق محفوظة لموقع مونمس / " يمنع منعاً باتا المواضيع السيئة المخالفة للشريعة الإسلامية" التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي المنتدى وإنما رأي الكاتب نفسه