من زعم انه من الصالحين ولم يقم الليل فليعلم انه احد الكذابين

[الثلايا]

 

عليكم بقيام الليل فإنه دأب الصالحين من قبلكم
لاحول ولا قوة الا بالله

-:مواضيع أخرى تفيدك:-

• من فضلكم أطلعو على أقوال الصالحين وشكرا لكم
• لا تأكلي من هذا اللحم..!
• صوم الصالحين
• حينما حل نصف الليل.....!!!!
• بشرى في غسق الليل

التوقيع :

بكيْتُ على الشّبابِ بدمعِ عينـــي فــلم يُغنِ البُكاءُ ولا النّحــــيبُ
فَيـــا أسَفاً أسِفْتُ على شَبــــــابٍ نَـعاهُ الشّيبُ والرّأسُ الخَضِيبُ
عريتُ منَ الشّبابِ وكنتُ غضاً كمَا يَعرَى منَ الوَرَقِ القَضيـبُ
فيَا لَيتَ الشّبــابَ يَعُودُ يَوْمــــــاً فأُخــــبرَهُ بمَـا فَــعَلَ المَـــــشيبُ

[الأمل]

جزاك الله خيرا

[ابتسام]

جزاك الله ألف خير..


موووضوع أكثر من رااائع..

[ابتسامة]

نسأل الله أن يجعلنا من أصحاب هذا الفضل العظيم
جزاك الله خير اخي على المقطع الرائع
وفقك الله وسدد خطاك

[البطل الصامت]

قال صلى الله عليه وسلم: "عليكم بقيام الليل، فإنَّه تكفير للخطايا والذنوب، ودأب الصالحين قبلكم، ومطردة للداء عن الجسد".(رواه الترمذي والحاكم).

ثمرات قيام الليل :
من ثمراته: دعوة تُستجاب.. وذنب يُغفر.. ومسألة تُقضى.. وزيادة في الإيمان والتلذذ بالخشوع للرحمن.. وتحصيل للسكينة.. ونيل الطمأنينة.. واكتساب الحسنات.. ورفعة الدرجات.. والظفر بالنضارة والحلاوة والمهابة.. وطرد الأدواء من الجسد.

فمن منَّا مستغن عن مغفرة الله وفضله؟! ومن منَّا لا تضطره الحاجة؟! ومن منَّا يزهد في تلك الثمرات والفضائل التي ينالها القائم في ظلمات الليل لله؟!
فإذا أحببت الله تعالى أحبّ لا محالة الخلوة به وتلذذ بالمناجاة؛ فتحمله لذة المناجاة للحبيب على طول القيام.

أسأل الله تعالى أن يجعل ماكتبت في ميزان حسناتك أجوراً مضاعفة
حقّاً كم نحن مفرطون بهذه الأجور !!
ونسأل الله أن يجعلنا ممن قال فيهم ( كانوا قليلاً من الليل مايهجعون )
بوركت وبورك موضوعك الرائع ..