سبحان الله وبحمده عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته

العودة   ملتقى مونمس ® > القسم الإسلامي > المنتدى الإسلامي العام

المنتدى الإسلامي العام يحوي قصص وروايات ومواضيع دينية نصية

!~ آخـر 10 مواضيع ~!
إضغط على شارك اصدقائك او شارك اصدقائك لمشاركة اصدقائك!

إضافة رد
 
أدوات الموضوع
من 5 عدد المصوتين: 0
انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 11-18-2011, 12:47 AM
الصورة الرمزية Joseph Sasori
Joseph Sasori Joseph Sasori غير متواجد حالياً
عضو متألق
 
شكراً: 474
تم شكره 298 مرة في 141 مشاركة

Joseph Sasori عضوية ستكون لها صيت عما قريب









افتراضي الاعجاز العلمي في القرآن الكريم

 
- بسم الملك القدوس الذي عز وجلْ والذي خلق الكواكب والشمس والقمرْ والذي جعل لآدم في الأرض مستقرْ صدق وقال في سورة النبأ { أَلَمْ نَجْعَلِ الأرْضَ مِهَادًا } أي: أن الأرض ممهدة ومسطحة للخلائق ذَلُولا لهم وقوله في سورة الغاشية { وَإِلَى الْأَرْضِ كَيْفَ سُطِحَتْ } أي، كيف بسطت ومدت ومهدت وقوله في سورة البقرة { الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ الْأَرْضَ فِرَاشًا } أي: منبسطة كالفراش مُستقرة موطأة مثبتة بالرواسي الشامخات وقوله في نفس السورة { وَلَكُمْ فِي الأرْضِ مُسْتَقَرٌّ } أي: قرار، فالأرض التي وُردَتْ في هذه الآيات ليست هي سطح الكوكب الذي نعيش فيه. فالأرض المقصودة هي أرض المجرة التي خلقها الله في يومين ،كما صدق الحكيم في سورة فصلت { قُلْ أَئِنَّكُمْ لَتَكْفُرُونَ بِالَّذِي خَلَقَ الْأَرْضَ فِي يَوْمَيْنِ وَتَجْعَلُونَ لَهُ أَنْدَادًا ذَلِكَ رَبُّ الْعَالَمِينَ }، فإذا ما قلنا أن الأرض التي وُردَتْ في القرآن هي سطح الكوكب الذي نعيش فيه ، ففي رأيكم في كم من يوم خلق الله السماوات والأرض وما بينهما؟ والله صدق في قوله أنه خلق كل شيء في ستة أيام ، وذالك ورد في سورة السجدة { الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ وَمَا بَيْنَهُمَا فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ ثُمَّ اسْتَوَى عَلَى الْعَرْشِ الرَّحْمَنُ فَاسْأَلْ بِهِ خَبِيرًا (59) } ، فإذن الأرض المقصودة في الآيات هي أرض المجرة وقال كذالك في سورة فصلت { وَجَعَلَ فِيهَا رَوَاسِيَ مِنْ فَوْقِهَا وَبَارَكَ فِيهَا وَقَدَّرَ فِيهَا أَقْوَاتَهَا فِي أَرْبَعَةِ أَيَّامٍ سَوَاءً لِلسَّائِلِينَ (10) ثُمَّ اسْتَوَى إِلَى السَّمَاءِ وَهِيَ دُخَانٌ فَقَالَ لَهَا وَلِلْأَرْضِ اِئْتِيَا طَوْعًا أَوْ كَرْهًا قَالَتَا أَتَيْنَا طَائِعِينَ (11) فَقَضَاهُنَّ سَبْعَ سَمَوَاتٍ فِي يَوْمَيْنِ وَأَوْحَى فِي كُلِّ سَمَاءٍ أَمْرَهَا وَزَيَّنَّا السَّمَاءَ الدُّنْيَا بِمَصَابِيحَ وَحِفْظًا ذَلِكَ تَقْدِيرُ الْعَزِيزِ الْعَلِيمِ (12) } وجعل في الأرض رواسي أي جبالاً ، وهي ليست الجبال التي نراها بالعين المجردة فالجبال والرواسي التي وردت في القرآن الكريم هي نفسها الكواكب الأحد عشر التي تثبت الله بها أرض المجرة لكي لا تميل . انطلاقا من قول الله جل وعلا في سورة النحل { وَأَلْقَى فِي الْأَرْضِ رَوَاسِيَ أَنْ تَمِيدَ بِكُمْ } أما الجبال التي نراها بالعين المجردة فكم من جبلٍ هدم قصد مشروعٍ ما فلماذا مازالت الأرض مستقرة وما مادت وما مالت بنا ، سبحانك يا من خلق الأرض في يومين، وسبع سموات في يومين وما بين السماوات والأرض بعد فتقهما انطلاقا من قول الله جل وعلا في سورة الأنبياء { أَوَلَمْ يَرَ الَّذِينَ كَفَرُوا أَنَّ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ كَانَتَا رَتْقًا فَفَتَقْنَاهُمَا } كانتا رتقاً أي كانتا ملتصقتان ففتقناهما أي ففرقناهما ، وجعل الله بينهما الفلك المشحون أي المجرة التي بداخلها الكواكب الأحد عشر و المعصرات والبحار السبع والشمس والقمر كل خلقهم الله في يومين وهكذا انتهى الله في خلقه لكل شيء في ستة أيام وصدق الله و صدق المرسلون ، ارض المجرة والكواكب الأحد عشر أي الجبال كما ذكروا في القرآن في استقرار أما الشمس والقمر هما اللذان يجريان انطلاقا من قول الله جل وعلا في سورة لقمان { وَسَخَّرَ الشَّمْسَ وَالْقَمَرَ كُلٌّ يَجْرِي لِأَجَلٍ مُسَمًّى } في سورة يس { وَالشَّمْسُ تَجْرِي لِمُسْتَقَرٍّ لَهَا ذَلِكَ تَقْدِيرُ الْعَزِيزِ الْعَلِيمِ } وكما صدق النبي (ص) أنه قال { إن هذه الشمس تجري حتى تنتهي إلى مستقرها تحت العرش فتخر ساجدة } بمعنى أن الشمس تجري أي تتحرك وحتى القمر في نفس الوقت انطلاقا من قول الله جل وعلا في سورة إبراهيم { وَسَخَّرَ لَكُمُ الشَّمْسَ وَالْقَمَرَ دَائِبَيْنِ } أي لا يقفان إلى يوم استقرارهم تحت عرش الرحمان . وقال تعالى في سورة الرحمان { الشَّمْسُ وَالْقَمَرُ بِحُسْبَانٍ } بحسبان أي: يجريان يتحركان بتعاقب انطلاقاً من قول الله جل وعلا في سورة يس{ لا الشَّمْسُ يَنْبَغِي لَهَا أَنْ تُدْرِكَ الْقَمَرَ } أي إذا ما ذهبت الشمس إلى الغرب ذهب القمر إلى الشرق و العكس صحيح { لا الشَّمْسُ يَنْبَغِي لَهَا أَنْ تُدْرِكَ الْقَمَرَ وَلَا اللَّيْلُ سَابِقُ النَّهَارِ وَكُلٌّ فِي فَلَكٍ يَسْبَحُونَ } فالشمس والقمر والليل والنهار هم الذين يسبحون في الكون أي في الفلك المشحون والذي شحن بالبحار السبع انطلاقا من قول الله جل وعلا في سورة لقمان { وَالْبَحْرُ يَمُدُّهُ مِنْ بَعْدِهِ سَبْعَةُ أَبْحُرٍ } أي بحر الماء والبحار الست الأخرى هي ست طبقات من الغلاف الجوي بحر التروبوسفير وبحر السترتوسفير وبحر الميزوسفير وبحر التيرموسفير وبحر الإكسوسفير وبحرالماغنيتوسفير وأصل هذا الشحن هو مجموعة من الغازات ومنها النتروجين والأوكسجين و الأرجون و ثاني أوكسيد الكربون و النيون و الهيليوم و الأوزون والهيدروجين و الميثان و الكربتون و الزنيون ... وهذه هي السبعة بحار التي جعلها الله طباقا بمثل خلق السماوات انطلاقا من قول الله جل وعلا في سورة الطلاق { اللَّهُ الَّذِي خَلَقَ سَبْعَ سَمَوَاتٍ وَمِنَ الأرْضِ مِثْلَهُنَّ } أي أن الله جل وعلا خلق السماوات طباقا طبقا فوق طبق من الأسفل إلى الأعلى وجعل هذه السماوات حفضا للفلك المشحون انطلاقا من قول الله جل وعلا في سورة الأنبياء{ وَجَعَلْنَا السَّمَاءَ سَقْفًا مَحْفُوظًا } ومن الأرض مثلهن أي البحار السبع طبقا فوق طبق مثل خلق السماوات من الأرض إلى الأعلى


-نعم فان اغلب النظريات الكونية المتوصل إليها حتى الآن دجالة أي أن هذا الكون دجال ولا يمكن لأي احد ان يتوصل لحقيقة من دون ان يستعين بكتاب الله الحكيم والناس الذي لا يأمنون بهاذا القرآن حق عليهم القول انهم من اتباع هذا الدجال وهم شيعته وذالك ورد فيما قال رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم: "لكلِّ أمةٍ مجوسٌ، ومجوس هذه الأمة الذين يقولون لا قدر، من مات منهم فلا تشهدوا جنازته، ومن مرض منهم فلا تعودهم، وهم شيعة الدجال، وحق على اللّه أن يلحقهم بالدجال" وحقاً هذه الفئة من الناس لازالوا يبحثون في حقيقة هذا الكون ، وبكثرة بحثهم ، منهم من قال أن الساعة ستقوم عام 2012 رجما بالغيب ومازالت تلك تخيلات ألائك الناس ، واليوم كثر التساؤل في العالم بأسره على يوم قيامة الساعة اذ أن الكثير من الأئمة قاموا بالتحدث على أشراط الساعة الكبرى وبرهنوا أنها من المستحيل أن تقوم في عام 2012 وذلك لان الساعة لا تقوم حتى يظهر المهدي والدجال ثم عيسى والى آخره من العلامات ولكي لا أطيل عليكم فالله جل وعلا ضرب الأمثال لكل ما سيكون لا في هذه الدنيا ولا حتى في الآخرة وهذا المقام الذي نحن فيه اليوم صدق الله سبحانه وتعالى أن جعل له مقالا في كتابه الحكيم ، وذالك ورد في سورة النبأ ، بسم الله الرحمان الرحيم { عَمَّ يَتَسَاءَلُونَ (1) عَنِ النَّبَإِ الْعَظِيمِ (2) الَّذِي هُمْ فِيهِ مُخْتَلِفُونَ (3) كَلا سَيَعْلَمُونَ (4) ثُمَّ كَلا سَيَعْلَمُونَ (5) أَلَمْ نَجْعَلِ الأرْضَ مِهَادًا (6) وَالْجِبَالَ أَوْتَادًا (7) وَخَلَقْنَاكُمْ أَزْوَاجًا (8) وَجَعَلْنَا نَوْمَكُمْ سُبَاتًا (9) وَجَعَلْنَا اللَّيْلَ لِبَاسًا (10) وَجَعَلْنَا النَّهَارَ مَعَاشًا (11) وَبَنَيْنَا فَوْقَكُمْ سَبْعًا شِدَادًا (12) وَجَعَلْنَا سِرَاجًا وَهَّاجًا (13) وَأَنزلْنَا مِنَ الْمُعْصِرَاتِ مَاءً ثَجَّاجًا (14) لِنُخْرِجَ بِهِ حَبًّا وَنَبَاتًا (15) وَجَنَّاتٍ أَلْفَافًا (16) إِنَّ يَوْمَ الْفَصْلِ كَانَ مِيقَاتًا (17) } يبرهن الله تعالى للناس أجمعين في هذه السورة أن يوم القيامة لا ريب فيه ، وورد في الأحاديث النبوية أن الساعة لا تقوم حتى تظهر عشر الآيات وذكر منها الدجال : { عَمَّ يَتَسَاءَلُونَ } أي: عن أي شيء يتساءلون هؤلاء الناس ، { عَنِ النَّبَإِ الْعَظِيمِ } يعني يوم القيامة { الَّذِي هُمْ فِيهِ مُخْتَلِفُونَ } يعني : كل الناس فيه على قولين : منهم من هو مؤمن به و منهم من هو كافر. ثم قال تعالى متوعِدًا لمنكرِي يوم القيامة: { كَلا سَيَعْلَمُونَ ثُمَّ كَلا سَيَعْلَمُونَ } وهذا العلم الذي سيعلمونه وُرِدَ في الآية الموالية تهديداً شديداً ووعيداً أكيداً. ثم شرع الله يُبَيّن خلق الأشياء الغريبة والأمور العجيبة و العظيمة ، الدالة على قدرته على ما يشاء في خلق هذا الكون ، وقال: { أَلَمْ نَجْعَلِ الأرْضَ مِهَادًا (6) وَالْجِبَالَ أَوْتَادًا (7) } { الأرْضَ مِهَادًا } أي: أن الله جعل أرض المجرة ممهدة و مسطحة ومنبسطة كالفراش { وَالْجِبَالَ أَوْتَادًا } أي: الكواكب الأحد عشر جعلها الله أوتادًا أرساها في أرض المجرة وثبتها حتى سكنت واستقرت لكي لا تميل بنا ، وأما شيعة هذا الكون الدجال بعد دراسات عميقة قالوا أن الشمس مستقرة وهي تَجْرِي لِمُسْتَقَرٍّ لَهَا وأن الكواكب بيضوية الشكل وهي على شكل جبال وهي في استقرار مع ارض المجرة وهذا هو الكذب والدجل المقصود بالدرجة الأولى و لقب هذا الكون بالدجال في الأحاديث النبوية وبالوحش في الثورات وبالشرير في الإنجيل وبالعصر في القرآن الكريم وعينه البصيرة هي الشمس والعمياء هي القمر وعم ذكر في الأحاديث النبوية صدق محمد { ص } {من قرأ العشر الاوائل من سورة الكهف عصم من فتنة الدجال } بسم الله الرحمان الرحيم { الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي أَنْزَلَ عَلَى عَبْدِهِ الْكِتَابَ وَلَمْ يَجْعَلْ لَهُ عِوَجًا (1) قَيِّمًا لِيُنْذِرَ بَأْسًا شَدِيدًا مِنْ لَدُنْهُ وَيُبَشِّرَ الْمُؤْمِنِينَ الَّذِينَ يَعْمَلُونَ الصَّالِحَاتِ أَنَّ لَهُمْ أَجْرًا حَسَنًا (2) مَاكِثِينَ فِيهِ أَبَدًا (3) وَيُنْذِرَ الَّذِينَ قَالُوا اتَّخَذَ اللَّهُ وَلَدًا (4) مَا لَهُمْ بِهِ مِنْ عِلْمٍ وَلَا لِآَبَائِهِمْ كَبُرَتْ كَلِمَةً تَخْرُجُ مِنْ أَفْوَاهِهِمْ إِنْ يَقُولُونَ إِلَّا كَذِبًا (5) فَلَعَلَّكَ بَاخِعٌ نَفْسَكَ عَلَى آَثَارِهِمْ إِنْ لَمْ يُؤْمِنُوا بِهَذَا الْحَدِيثِ أَسَفًا (6) إِنَّا جَعَلْنَا مَا عَلَى الْأَرْضِ زِينَةً لَهَا لِنَبْلُوَهُمْ أَيُّهُمْ أَحْسَنُ عَمَلًا (7) وَإِنَّا لَجَاعِلُونَ مَا عَلَيْهَا صَعِيدًا جُرُزًا (8) أَمْ حَسِبْتَ أَنَّ أَصْحَابَ الْكَهْفِ وَالرَّقِيمِ كَانُوا مِنْ آَيَاتِنَا عَجَبًا (9) إِذْ أَوَى الْفِتْيَةُ إِلَى الْكَهْفِ فَقَالُوا رَبَّنَا آَتِنَا مِنْ لَدُنْكَ رَحْمَةً وَهَيِّئْ لَنَا مِنْ أَمْرِنَا رَشَدًا (10)} والآية المقصودة بالضبط هي { إِنَّا جَعَلْنَا مَا عَلَى الْأَرْضِ زِينَةً لَهَا لِنَبْلُوَهُمْ أَيُّهُمْ أَحْسَنُ عَمَلًا (7) } أي ان الله جل وعلا جعل ما على الأرض زينة لها كالبنايات والطرق والحدائق العمومية وحتى الأعمدة الكهربائية والتي هي نفسها مسيح الضلالة كما ذكرت في الأحاديث النبوية وهذه الأعمدة هي أهم شيء زينت به الأرض من خلال الضوء الذي ينبعث منها وسميت بمسيح الضلالة لأنها هي التي ساح بها الضلال في العالم بأسره حتى أصبح الكهرباء الذي استخرج من الدجال أي من الكون في كل المنازل وثبت حديث محمد صلى الله عليه وسلم { وفتنة لا يبقى بيت من العرب إلا ودخلته } أي لما وصل الكهرباء إلى المنازل بدأت فتن الأعور الكذاب يعني الدجال بالدخول إلى كل البيوت ومن بين هذه الفتن التلفاز ، فالتلفاز سلاح ذو حدين {جنته نار وناره جنة} فأما الإنسان إذا ما أخذ جنته على سبيل المثال مبراة كرة القدم لمدة 90 دقيقة في مقهى من المقاهي أو في المنزل سيحس هذا الإنسان بالرفاهية وكأنه في الجنة وإذ انه في حقيقة الأمر في ضلال بعيد فإذ كان يحب الله فعليه أن يجلس معه أكثر مما أن يجلس مع أي شيء آخر وقصدي بالجلوس مع الله هو التسبيح أو الصلاة أو قراءة القرآن أو أي شيء يرضي الله جل وعلا و السؤال المطروح هو هل فيكم من يجلس مع الله أكثر من أن يجلس مع فتن المسيح الدجال ؟ بمثل التلفاز والكمبيوتر والى آخره من فتن الدجال بالطبع نعم موجود من لا يهتم بهذه الفتن أو حتى إذا أخد منها أخد نارها التي هي جنة في الأصل ولاكن أغلب الناس يأخذون جنته وهم في ضلال بعيد غافلين عن الذكر {فَمَنْ كَانَ يَرْجُوا لِقَاءَ رَبِّهِ فَلْيَعْمَلْ عَمَلًا صَالِحًا وَلَا يُشْرِكْ بِعِبَادَةِ رَبِّهِ أَحَدًا (110)}(أغاني وألحان برامج وأفلام في ضلال وطغيان عروض هاتفية لاهية قلوبهم)ويحسبون أنفسهم في جنة وهم في نار أي في ضلال والعكس صحيح.

أما قضية يحي ويميت فذالك من الأشياء التي وصفها الرسول والتي لها علاقة بما يستخرج من الدجال وهي نفسها العملية الجراحية فالشخص يكون بين الحياة و الموت فيدعوه فيضربه بالسيف ضربة ، فيقطعه جزلتين. رمية الغرض . ثم يدعوه فيقبل يتهلل وجهه يضحك . ومنهم من يستيقظ ويشهد أن له رباً ويقول الحمد لله ومنهم من يستيقظ ويقول لوْلاَ هذهِ الوسائل والأجهزة التي استخدمت في العملية لكنتُ مَيتاً ويشهد للدجال بالربوبية وأما قضية يأمر السماء فتمطر ويأمر الأرض فتنبت فالكون هو نفسه إذا أمر السماء أمطرت بإذن الله وإذا أمر الأرض أنبتت بإذن الله وحتى مما استخرج منه من دواب بمثل الطائرة فيمكن أن نسقي بها من السماء ... ولنعد لقول الله تعالى {إِذْ قَالَ يُوسُفُ لِأَبِيهِ يَا أَبَتِ إِنِّي رَأَيْتُ أَحَدَ عَشَرَ كَوْكَبًا وَالشَّمْسَ وَالْقَمَرَ رَأَيْتُهُمْ لِي سَاجِدِينَ (4)}التأويل الصحيح لهذه الآية هو أن العصر يعني الدجال سجد لسيدنا يوسف لأنه تحكم في سَبْعَ سِنِينَ من الزراعة وسَبْع سنين من القحط بدون أن يستعين بالوسائل المستخرجة منه {الكون} وذالك هو السبب الذي جعل العصر خَرَّ ساجداً لسيدنا يوسف عليه الصلاة والسلام



نزول عيسى ومقتل الدجال

إذ بعث الله عيسى بن مريم فيسير في الأرض محاربا ضد ما حرف في كتابه السماوي ويقتل الخنزير وتصحح الأديان وتتوحد الأمم إلا من تولى و كفر منهم ، ولما يأتي أمر الله لقتل الدجال ستثبت الآية وترفع روحه ويتبعها بصر الدجال كما صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال (إن الروح إذا قبض، تبعه البصر).فلما ستقبض روح العصر التي هي بمثابة شحن في هذا الفلك فسينقطع الكهرباء ثم تصعد الشمس و القمر إلى تحت كرسي العرش كما صدق النبي (ص) {إن هذه الشمس تجري حتى تنتهي إلى مستقرها تحت العرش فتخر ساجدة } ويظهر لنا نحن سكان كوكب الجودي أن الشمس عادت من غروبها

طلوع الشمس من المغرب

لما ستطلع الشمس من مغربها ستقفل أبواب التوبة فمن آمن نجى ومن كفر فعاقبته لرحمان فيوحي الرحمان إلى عيسى ابن مريم أن حَرِّزْ عبادي الذين آمنوا إلى الطور لقد خرج عبادٌ من عباديَ لا يأذن لأحدٍ بقتالهم وهم شرار الخلق الذين هم يأجوج ومأجوج كما ذكروا في القرآن



خروج يأجوج ومأجوج

يأجوج ومأجوج قومان قِصار الطول صغار العيون يأكلون كل شيء (الأفاعي والعقارب والضفادع) وبدون التكنولوجيا لا قُوتَ لهم،قُتلَ العصر،انقطعَ الكهرباء،ماتَتِ التكنولوجيا،فلا خِيارَ لهم غير الخروج والقتال بالسيوف ليملكوا الأرض من أجل القُوتَ وهم اليابان والصين... فمن يقدر على قِتال الذي حياته كلها رياضة.

وبعد انتشارهم على سطح جبل الجودي أي الكوكب الذي نعيش فيه ستقوم الساعة عليهم

قيام الساعة

يوم ينفخ في الصور النفخة الأولى يفزع كل من عليها {يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمْ إِنَّ زَلْزَلَةَ السَّاعَةِ شَيْءٌ عَظِيمٌ (1) يَوْمَ تَرَوْنَهَا تَذْهَلُ كُلُّ مُرْضِعَةٍ عَمَّا أَرْضَعَتْ وَتَضَعُ كُلُّ ذَاتِ حَمْلٍ حَمْلَهَا وَتَرَى النَّاسَ سُكَارَى وَمَا هُمْ بِسُكَارَى وَلَكِنَّ عَذَابَ اللَّهِ شَدِيدٌ (2)}{فَإِذَا نُفِخَ فِي الصُّورِ نَفْخَةٌ وَاحِدَةٌ (13) وَحُمِلَتِ الْأَرْضُ وَالْجِبَالُ فَدُكَّتَا دَكَّةً وَاحِدَةً (14) فَيَوْمَئِذٍ وَقَعَتِ الْوَاقِعَةُ (15)}{ إِذَا زُلْزِلَتِ الْأَرْضُ زِلْزَالَهَا (1) وَأَخْرَجَتِ الْأَرْضُ أَثْقَالَهَا (2) وَقَالَ الْإِنْسَانُ مَا لَهَا (3) يَوْمَئِذٍ تُحَدِّثُ أَخْبَارَهَا (4) بِأَنَّ رَبَّكَ أَوْحَى لَهَا (5)}بعدما يوحي الله للأرض بالزلزلة وتخرج البراكين،فلا فرار من الموت لشرار الخلق الذين عليهم ستقوم الساعة وكل سيموت { وَيَوْمَ يُنْفَخُ فِي الصُّورِ فَفَزِعَ مَنْ فِي السَّمَاوَاتِ وَمَنْ فِي الْأَرْضِ إِلَّا مَنْ شَاءَ اللَّهُ وَكُلٌّ أَتَوْهُ دَاخِرِين(87)وَتَرَى الْجِبَالَ تَحْسَبُهَا جَامِدَةً وَهِيَ تَمُرُّ مَرَّ السَّحَابِ صُنْعَ اللَّهِ الَّذِي أَتْقَنَ كُلَّ شَيْءٍ إِنَّهُ خَبِيرٌ بِمَا تَفْعَلُونَ(88)}بعد ذلك سيجعل الله الجبال يعني الكواكب تمر مر السحاب{وَإِذَا الْجِبَالُ سُيِّرَتْ (3)}{وَتَسِيرُ الْجِبَالُ سَيْرًا (10)}وتسير حتى تتلاقى وتتلاصق فيما بينها وتصبح على شكل كوكب واحد سطحه ممدود وفيه سنبعث بعد النفخة الثانية ليكفينا سطح{وَيَوْمَ نُسَيِّرُ الْجِبَالَ وَتَرَى الْأَرْضَ بَارِزَةً وَحَشَرْنَاهُمْ فَلَمْ نُغَادِرْ مِنْهُمْ أَحَدًا (47)}سيبعث كل الخلق من آدم إلى شرار الخلق{وَجَاءَ رَبُّكَ وَالْمَلَكُ صَفًّا صَفًّا(22)}وللحديث بقية….

-:مواضيع أخرى تفيدك:-

Share

التوقيع :



رد مع اقتباس
قديم 11-18-2011, 02:23 AM   رقم المشاركة : 2
البطل الصامت
مراقب سابق






 

الحالة
البطل الصامت  غير متواجد حالياً

 
البطل الصامت  عضوية شعلة المنتدىالبطل الصامت  عضوية شعلة المنتدىالبطل الصامت  عضوية شعلة المنتدىالبطل الصامت  عضوية شعلة المنتدىالبطل الصامت  عضوية شعلة المنتدىالبطل الصامت  عضوية شعلة المنتدىالبطل الصامت  عضوية شعلة المنتدى

شكراً: 6,294
تم شكره 7,922 مرة في 2,114 مشاركة

 
افتراضي رد: الاعجاز العلمي في القرآن الكريم

صحيح الموضوع غريب

آخر تعديل البطل الصامت يوم 11-19-2011 في 01:47 AM.

رد مع اقتباس
قديم 11-18-2011, 07:48 AM   رقم المشاركة : 3
الهوكاجي الرابع
عضو نشيط






 

الحالة
الهوكاجي الرابع غير متواجد حالياً

 
الهوكاجي الرابع عضوية تخطو طريقها

شكراً: 71
تم شكره 140 مرة في 54 مشاركة

 
افتراضي رد: الاعجاز العلمي في القرآن الكريم

ماضيعك كلها جنان


واصل تقدمك

رد مع اقتباس
قديم 11-18-2011, 05:43 PM   رقم المشاركة : 4
Joseph Sasori
عضو متألق






 

الحالة
Joseph Sasori غير متواجد حالياً

 
Joseph Sasori عضوية ستكون لها صيت عما قريب

شكراً: 474
تم شكره 298 مرة في 141 مشاركة

 
افتراضي رد: الاعجاز العلمي في القرآن الكريم

مشكوورين للمرور الطيب

رد مع اقتباس
قديم 11-19-2011, 12:31 AM   رقم المشاركة : 5
hasanmh
عضو نشيط





 

الحالة
hasanmh غير متواجد حالياً

 
hasanmh عضوية تخطو طريقها

شكراً: 49
تم شكره 17 مرة في 20 مشاركة

 
افتراضي رد: الاعجاز العلمي في القرآن الكريم

موضوع غريب بصراحة و فيه حديث أغرب ( من أي كتاب تم إقتباس هذا النص ؟ )

رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 10:09 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
جميع الحقوق محفوظة لموقع مونمس / " يمنع منعاً باتا المواضيع السيئة المخالفة للشريعة الإسلامية" التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي المنتدى وإنما رأي الكاتب نفسه