من أجمل ما قرأت
○ ﻗﺪ ﻳﺮﻓﻊ ﺍﻟﻠﻪ ﺍﻟﻈﺎﻟﻢ ﻟﻴﺲ ﺣﺒﺎً ﻟﻪ، ﻭﺇﻧﻤﺎ ﻟﻴُﺴﻘﻄﻪ
ﻣﻦ ﻋﻠﻮ .
○ ﺍﻟﺤﺮﻳّﺔ ﻫﻲ ﺃﻥ ﻻ ﻳﺘﺴﻠّﻂ ﺍﻟﻌﺒﺎﺩ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻌﺒﺎﺩ ﻭﻳُﺘﺮﻙ
ﺍﻟﺤﻜﻢ ﻓﻴﻬﻢ ﻟﺮﺏ ﺍﻟﻌﺒﺎﺩ .
○ ﺃﺳﻮﺃ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﻣﻦ ﻳﺒﺤﺚ ﻋﻤﺎ ﻳﺮﻓﻌﻪ، ﻓﺈﺫﺍ ﻋﺠﺰ ﻋﻦ
ﺍﻟﺤﻖ ﺭﻛﺐ ﺍﻟﺒﺎﻃﻞ .
○ ﻋﻨﺪ ﺑﻴﺎﻥ ﺍﻟﺤﻖّ ﻻ ﺗﻔﺮ ﻣﻦ ﺧﺼﻮﻣﺔ ﺃﺣﺪ، ﻓﺘﻘﻊ
ﻓﻲ ﺧﺼﻮﻣﺔ ﺍﻟﻠﻪ.
○ ﻗﻠﻴﻞ ﺍﻹﻳﻤﺎﻥ ﺇﺫﺍ ﻋﺠﺰ ﻋﻦ ﺍﻟﺤﺠﺔ ﻭﺍﻟﺒﺮﻫﺎﻥ ﻟﺠﺄ
ﺇﻟﻰ ﺍﻟﺒﻬﺘﺎﻥ.
○ ﻳُﺪﺧِﻠﻮﻥ ﺍﻟﺤﺮﺍﻡ ﻭﺳﻂ ﺍﻟﺤﻼﻝ، ﻓﺈﺫﺍ ﺃﻧﻜﺮ
ﺍﻟﻤﺼﻠﺤﻮﻥ ﺍﻟﺤﺮﺍﻡ ﻗﺎﻟﻮﺍ : ﺣﺮّﻣﻮﺍ ﺍﻟﺤﻼﻝ ! .
ﻛﻠﻤﺎ ﺯﺍﺩ ﻓﻲ ﺍﻟﻘﻠﺐ ﺣﺐّ ﻣﺪﺡ ﺍﻟﻨﺎﺱ، ﻧﻘﺺ ﻣﻌﻪ
ﺍﻹﺧﻼﺹ.
.
○ ﻻ ﻳﺸﻜﻮ ﺃﺣﺪ ﻣﻦ ﺍﻟﺮﻳﺎﺀ ﺇﻻ ﻭﻫﻮ ﻗﻠﻴﻞ ﺍﻟﻌﺒﺎﺩﺓ
ﻓﻲ ﺍﻟﺨﻔﺎﺀ.
○ ﻣﻦ ﻋﻼﻣﺎﺕ ﺍﻻﻋﺘﺪﺍﻝ ﺃﻥ ﻳﺼﻔﻪ ﻣﻨﺴﻠﺦٌ ﺑﺎﻟﺘﺸﺪﺩ.
○ ﻛﺜﻴﺮ ﻣﻦ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﻋﻨﺪ ﺍﻧﺘﺸﺎﺭ ﺍﻟﺒﺎﻃﻞ ﻳﻠﺰﻣﻮﻥ ﺍﻟﺼﻤﺖ
ﻣﻊ ﺍﻟﻘﺪﺭﺓ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺒﻴﺎﻥ ﻭﻳﺮﻭﻥ ﻫﺬﺍ ﺃﺩﻧﻰ ﻣﺮﺍﺗﺐ
ﺍﻟﺴﻼﻣﺔ ﻭﻫﻮ ﺧﻄﺄ ﻗﺎﻝ ﺍﻟﻠﻪ ( ﺳﻤﺎﻋﻮﻥ ﻟﻠﻜﺬﺏ ) ﻳﻌﻨﻲ
ﻭﻳﺴﻜﺘﻮﻥ! .
○ ﺃﺧﻄﺮ ﺃﻋﺪﺍﺀ ﺍﻷﻣﺔ ﻣﻨﺎﻓﻘﻮﻫﺎ، ﻷﻧﻬﻢ ﻗﺪ ﻳﺨﻔﻮﻥ
ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻌﺎﻟِﻢ ﻓﻜﻴﻒ ﺑﺎﻟﺠﺎﻫﻞ، ﻗﺎﻝ ﺍﻟﻠﻪ ﻟﻨﺒﻴﻪ ﷺ :
(ﻫﻢ ﺍﻟﻌﺪﻭ ﻓﺎﺣﺬﺭﻫﻢ ﻗﺎﺗﻠﻬﻢ ﺍﻟﻠﻪ ﺃﻧﻰ ﻳﺆﻓﻜﻮﻥ ) .
○ ﺍﻟﻔﺮﻕ ﺑﻴﻦ ﺣﺴﻦ ﺍﻟﻈﻦ ﺑﺎﻟﻠﻪ ﻭﺍﻷﻣﻦ ﻣﻦ ﻣﻜﺮ ﺍﻟﻠﻪ
(ﺍﻟﻌﻤﻞ ) .. ﻓﻤﻦ ﻳﺤﺴﻦ ﺍﻟﻈﻦّ ﻳﻌﻤﻞ، ﻭﻣﻦ ﻳﺄﻣﻦ ﻣﻜﺮ
ﺍﻟﻠﻪ ﻳُﺴﺮﻑ.
○ ﺍﻟﻀﻴﻒ ﻳُﻜﺮﻡ ﻻ ﻳﺸﺎﻭﺭ ﻭﻻ ﻳﺴﺘﺄﺫﻥ، ﺃﻛﺮﻡ ﺇﺑﺮﺍﻫﻴﻢ
ﺍﻟﻤﻼﺋﻜﺔ ﻭﻟﻮ ﺍﺳﺘﺄﺫﻧﻬﻢ ﻻﻣﺘﻨﻌﻮﺍ ﻷﻧﻬﻢ ﻻ ﻳﺄﻛﻠﻮﻥ
( ﻓﺮﺍﻍ ﺇﻟﻰ ﺃﻫﻠﻪ ﻓﺠﺎﺀ ﺑﻌﺠﻞ ﺳﻤﻴﻦ ﻓﻘﺮﺑﻪ ﺇﻟﻴﻬﻢ ) .
○ ﻛﻞ ﺑﺎﻃﻞ ﻻ ﺑﺪ ﺃﻥ ﻳﻌﺘﻤﺪ ﻋﻠﻰ ﺷﺒﻬﺔ ﻳُﻤﺮﺭ
ﺍﻟﺒﺎﻃﻞ ﻋﻠﻴﻬﺎ، ﺣﺘﻰ ﺇﺑﻠﻴﺲ ﻋﺼﻰ ﺍﻟﻠﻪ ﺑﺘﻌﻠﻴﻞ ﻓﻲ
ﺻﻮﺭﺓ ﺩﻟﻴﻞ ( ﻓﺴﺠﺪﻭﺍ ﺇﻻ ﺇﺑﻠﻴﺲ ﻗﺎﻝ ﺃﺃﺳﺠﺪ ﻟﻤﻦ
ﺧﻠﻘﺖ ﻃﻴﻨﺎ) .
○ ﻣﻦ ﺍﻟﻀﻼﻝ ﺃﻥ ﻳﻌﺘﻘﺪ ﻓﺮﺩ ﻭﺟﻤﺎﻋﺔ ﺃﻧﻪ ﻳﻤﺜﻞ
ﺍﻹﺳﻼﻡ ﻭﺣﺪﻩ ﻓﻴﻨﺰﻝ ﻛﻞ ﺃﺣﻜﺎﻡ ﺧﺼﻮﻡ ﺍﻹﺳﻼﻡ ﻋﻠﻰ
ﺧﺼﻮﻣﻪ ﻭﺃﻋﺪﺍﺀ ﺍﻹﺳﻼﻡ ﻋﻠﻰ ﺃﻋﺪﺍﺋﻪ، ﺍﻹﺳﻼﻡ ﻳَﺤﻜﻢ
ﻻ ﻳُﺤﻜَﻢ .
○ ﻋﻘﻮﺑﺔ ﺍﻟﻠﻪ ﻟﻠﻈﺎﻟﻤﻴﻦ ﺗﺄﺗﻲ ﻏﺎﻟﺒﺎً ﺑﻄﺮﻕ ﻏﻴﺮ ﻣﻌﺘﺎﺩﺓ
ﻭﺑﻮﺳﺎﺋﻞ ﻟﻢ ﺗﺨﻄﺮ ﻓﻲ ﺑﺎﻟﻬﻢ (ﻓﺄﺗﺎﻫﻢ ﺍﻟﻠﻪ ﻣﻦ ﺣﻴﺚ
ﻟﻢ ﻳﺤﺘﺴﺒﻮﺍ) (ﻭﺃﺗﺎﻫﻢ ﺍﻟﻌﺬﺍﺏ ﻣﻦ ﺣﻴﺚ ﻻ
ﻳﺸﻌﺮﻭﻥ) .
○ ﻣﻦ ﺍﻋﺘﺎﺩ ﺭﺅﻳﺔ ﺍﻟﻤﻨﻜﺮﺍﺕ ﻭﻻ ﻳُﻨﻜﺮﻫﺎ ﻭﻟﻮ ﺑﻘﻠﺒﻪ
ﻓﻬﻮ ﻋﺪﻳﻢ ﺍﻹﻳﻤﺎﻥ ﺃﻭ ﺿﻌﻴﻔﻪ ﻭﻟﻮ ﻛﺎﻥ ﻋﺎﺑﺪﺍً، ﻓﻔﻲ
ﺍﻟﺤﺪﻳﺚ : «ﻓﺈﻥ ﻟﻢ ﻳﺴﺘﻄﻊ ﻓﺒﻘﻠﺒﻪ، ﻭﺫﻟﻚ ﺃﺿﻌﻒ
ﺍﻹﻳﻤﺎﻥ » .
○ ﺃﻓﻀﻞ ﺍﻟﺪﻋﺎﺀ ﺃﺧﻔﺎﻩ ﻭﺃﺧﺸﺎﻩ ( ﺍﺩﻋﻮﺍ ﺭﺑﻜﻢ ﺗﻀﺮﻋﺎً
ﻭﺧﻔﻴﺔ) .
○ ﺍﻟﻴﻬﻮﺩ ﻭﺍﻟﺮﺍﻓﻀﺔ ﺃﺟﺒﻦ ﺍﻷﻣﻢ ﻓﻲ ﺍﻟﻘﺘﺎﻝ، ﻓﺈﺫﺍ
ﻛﺎﻥ ﻟﻬﻢ ﻗﻮّﺓ ﻭﻧﺼﺮﺓ ﻓﻠﻴﺲ ﻟﺸﺠﺎﻋﺘﻬﻢ، ﻭﺇﻧﻤﺎ ﻟﻬﻮﺍﻥ
ﻏﻴﺮﻫﻢ، ﻭﻟﻬﺬﺍ ﻟﻴﺲ ﻟﻬﻢ ﻓﺘﻮﺣﺎﺕ ﻓﻲ ﺍﻟﺘﺎﺭﻳﺦ.