عرض مشاركة واحدة
  #1  
قديم 02-06-2014, 08:53 PM
الصورة الرمزية smile girl
smile girl smile girl غير متواجد حالياً
عضو مبتدئ
 
شكراً: 50
تم شكره 105 مرة في 63 مشاركة

smile girl عضوية ستكون لها صيت عما قريب









Thumbs up ابــــــــي ..امــــــي انتما زهـــرة وانا رحيقها //احب عائلتي ^^

 




السلام عليكم ورحمة الله وبراكاته كيفكم يا
احلي وافضل واروع وابهى الاعضاء ؟؟؟
تمام ان شاء الله ...اليوم حبيت اطرح
موضوع على سبب وجودنا اي
الوالدين ^///////////////^
" الام + الاب "
اتمنى يعجبكم الموضوع ...
لنبدء :



معني كلمه الوالدين :


الوالدين هي كلمة تقسم الى قسمين :

الام :
هي كلمة تدل على . الحب . الحنان . العطاء . كلمة الام هي كلمة صغيرة لاكن معانيها اكثر مما نتوقع بكثير .

الاب :
هو المثال للرجولة والصرامة وفي نفس الوقت مثال للحب و الحنان ....الاب الابـــ هو جدارك الذي تستند اليه وقت الحاجة .



بر الوالدين :

التعريف ببر الوالدين :
معناه طاعتهما وإظهار الحب والاحترام لهما ، ومساعدتها وهو الإحسان إليهما، وطاعتهما، وفعل الخيرات لهما، وقد جعل الله للوالدين منزلة عظيمة لا تعادلها منزلة، فجعل برهما والإحسان إليهما والعمل على رضاهمافرضعظيم، بكل وسيلة ممكنة بالجهدو المال ، والحديث معهما بكل أدب وتقدير ، والإنصات إليهما عندما يتحدثان ، وعدم التضجر وإظهار الضيق منهما وقد دعا الإسلام إلى البر بالوالدين والإحسان إليهما وذكره بعد الأمر بعبادته .

ادلة بر الوالدين في القران :

في سورة الاسراء وَقَضَى رَبُّكَ أَلَّا تَعْبُدُوا إِلَّا إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا إِمَّا يَبْلُغَنَّ عِنْدَكَ الْكِبَرَ أَحَدُهُمَا أَوْ كِلَاهُمَا فَلَا تَقُلْ لَهُمَا أُفٍّ وَلَا تَنْهَرْهُمَا وَقُلْ لَهُمَا قَوْلًا كَرِيمًا
في سورة النساء وَاعْبُدُواْ اللّهَ وَلاَ تُشْرِكُواْ بِهِ شَيْئًا وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا وَبِذِي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينِ وَالْجَارِ ذِي الْقُرْبَى وَالْجَارِ الْجُنُبِ وَالصَّاحِبِ بِالجَنبِ وَابْنِ السَّبِيلِ وَمَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ إِنَّ اللّهَ لاَ يُحِبُّ مَن كَانَ مُخْتَالاً فَخُورًا
في سورة لقمان وَوَصَّيْنَا الْإِنْسَانَ بِوَالِدَيْهِ حَمَلَتْهُ أُمُّهُ وَهْنًا عَلَى وَهْنٍ وَفِصَالُهُ فِي عَامَيْنِ أَنِ اشْكُرْ لِي وَلِوَالِدَيْكَ إِلَيَّ الْمَصِيرُ
في سورة الاحقاف وَوَصَّيْنَا الْإِنْسَانَ بِوَالِدَيْهِ إِحْسَانًا حَمَلَتْهُ أُمُّهُ كُرْهًا وَوَضَعَتْهُ كُرْهًا وَحَمْلُهُ وَفِصَالُهُ ثَلَاثُونَ شَهْرًا حَتَّى إِذَا بَلَغَ أَشُدَّهُ وَبَلَغَ أَرْبَعِينَ سَنَةً قَالَ رَبِّ أَوْزِعْنِي أَنْ أَشْكُرَ نِعْمَتَكَ الَّتِي أَنْعَمْتَ عَلَيَّ وَعَلَى وَالِدَيَّ وَأَنْ أَعْمَلَ صَالِحاً تَرْضَاهُ وَأَصْلِحْ لِي فِي ذُرِّيَّتِي إِنِّي تُبْتُ إِلَيْكَ وَإِنِّي مِنْ الْمُسْلِمِينَ
في سورة العنكبوت وَوَصَّيْنَا الْإِنْسَانَ بِوَالِدَيْهِ حُسْنًا وَإِنْ جَاهَدَاكَ لِتُشْرِكَ بِي مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ فَلَا تُطِعْهُمَا إِلَيَّ مَرْجِعُكُمْ فَأُنَبِّئُكُمْ بِمَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ


ادلة بر الوالدين في السنة النبوية :

  • وقال النبي محمد صلي الله عليه و سلم : (من أرضى والديه فقد أرضى الله، ومن أسخط والديه فقد أسخط الله) (حديث مرفوع) . والجنة تحت أقدام الأمهات: جاء رجل إلى النبي يريد الجهاد، فأمره النبي صلى الله عليه وسلم أن يرجع ويبر أمه، فأعاد الرجل رغبته في الجهاد، فأمره النبي أن يرجع ويبر أمه. وفي المرة الثالثة، قال له النبي: (ويحك! الزم رِجْلَهَا فثم الجنة) [ابن ماجه].
  • وجاء رجل إلى النبي فاستأذنه في الجهاد، فقال صلى الله عليه وسلم: (أحي والداك؟). قال: نعم. قال النبي: (ففيهما فجاهد) [مسلم]
  • وأقبل رجل على الرسول، فقال: أبايعك على الهجرة والجهاد؛ أبتغي الأجر من الله، فقال صلى الله عليه وسلم: (فهل من والديك أحد حي؟). قال: نعم. بل كلاهما. فقال النبي: (فتبتغي الأجر من الله؟). فقال: نعم. قال النبي محمد: (فارجع إلى والديك، فأَحْسِنْ صُحْبَتَهُما) [مسلم].
  • وبِرُّ الوالدين من أعظم أبواب الخير، وقد جاء ذلك في الحديث الذي سأل فيه عبد الله بن مسعود النبي قائلاً: أَيُّ الْعَمَلِ أَحَبُّ إِلَى اللهِ؟ قَالَ : "الصَّلاَةُ عَلَى وَقْتِهَا". قال: ثمَّ أيٌّ؟ قال: "ثُمَّ بِرُّ الْوَالِدَيْنِ". قال: ثمَّ أيٌّ؟ قال: "الْجِهَادُ فِي سَبِيلِ اللهِ"
بر الوالدين بعد موتهما :

فلميلم يبر والديه في حياتهما، ويبرهما بعد موتهما؛ بأن يدعو لهما بالرحمة والمغفرة، وينَفِّذَ عهدهما، ويكرمَ أصدقاءهما. يحكي أن رجلا من بني سلمة جاء إلى النبي فقال: يا رسول الله، هل بقي من بر أبوي شيء أبرُّهما به من بعد موتهما؟ قال: (نعم. الصلاة عليهما (الدعاء)، والاستغفار لهما، وإيفاءٌ بعهودهما من بعد موتهما، وإكرام صديقهما، وصلة الرحم التي لا توصل إلا بهما) [ابن ماجه].وحثَّ الله كلَّ مسلم على الإكثار من الدعاء لوالديه في معظم الأوقات، فقال تعالى: في سورة ابراهيم رَبَّنَا اغْفِرْ لِي وَلِوَالِدَيَّ وَلِلْمُؤْمِنِينَ يَوْمَ يَقُومُ الْحِسَابُ ،


في سورة نوح رَبِّ اغْفِرْ لِي وَلِوَالِدَيَّ وَلِمَنْ دَخَلَ بَيْتِيَ مُؤْمِنًا وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ وَلَا تَزِدِ الظَّالِمِينَ إِلَّا تَبَارًا




عقوق الوالدين :

تعريف عقوق الوالدين :


هو الذي ظهر وانتشر وتعددت أشكاله وألوانه ليدل على انحراف خطير في المجتمعات عن شريعة االله سبحانه تعالى التي جعلت رضا الله في رضا الوالدين وسخطه سبحانه وتعالى في سخطهما، كما في الحديث: "رضا الرب في رضا الوالد، وسخط الرب في سخط الوالد". والتي جعلت الجنة تحت أقدام الأمهات فلن يدخل الجنة عاقٌ لوالديه، ففي الحديث: "ثلاثة لا ينظر الله إليهم يوم القيامة: العاق لوالديه والمرأة المترجلة والديوث .وثلاثة لا يدخلون الجنة: العاق لوالديه، ومدمن الخمر، والمنان بما أعطى".



ادعية :

دعاء للام ^^
:

دعاء لأمي ولكل أم مسلمة :
اللهم إنك تراها :
فإن رأيت والدتي مذنبة فاغفر لها
وإن رأيتها حزينة أسعد قلبها
وإن رأيتها فرحة فأتمم عليها فرحها
وإن كانت مريضة فيارب اشفها
فإن كانت مهمومة فيارب أبعد همها
وإن كانت مرهقة فبشرها بالأجر العظيم
وإن كانت متوفاة فارحمها برحمتك وأسكنها جنتك


دعاء للاب :

اللهم يا ذا الجلال و الإكرام يا حي يا قيوم ندعوك باسمك الأعظم الذي إذا دعيت به أجبت! ! ! ، أن تبسط على والدي من بركاتك ورحمتك ورزقك
اللهم ألبسه العافية حتى يهنأ بالمعيشة ، واختم له بالمغفرة حتى لا تضره الذنوب ، اللهم اكفه كل هول دون الجنة حتى تُبَلِّغْه إياها .. برحمتك يا ارحم الراحمين
اللهم لا تجعل له ذنبا إلا غفرته ، ولا هما إلا فرجته ، ولا حاجة من حوائج الدنيا هي لك رضا وله فيها صلاح إلا قضيتها, اللهم ولا تجعل له حاجة عند أحد غيرك
اللهم و أقر أعينه بما يتمناه لنا في الدنيا
اللهم إجعل أوقاته بذكرك معمورة
اللهم أسعده




كلام :

كلام للام :

أمي .. كلمة صادقة قوية تنطق بها جميع الكائنات الحية طلبا للحنان والدفء والحب العظيم الذي
فطر الله قلوب الأمهات عليه تجاه أبنائهن ..
وقد وصى الحق تبارك وتعالى بالأم ، كما حثنا رسوله صلوات الله وسلامه عليه على برها ،
ولقد أوصى القرآن الكريم بالأم، وكرر تلك الوصية لفضل الأم ومكانتها فقال سبحانه: "ووصّينا الإنسان
بوالديه حَملته أمه وَهْناً على وهن، وفِصاله في عامين أنْ اشكر لي ولوالديك إليّ المصير.
وإن جاهداك على أن تشرك بي ما ليس لك به علم فلا تُطعهما وصاحِبْهما في الدنيا معروفاً
واتبع سبيل من أناب إلي ثم إليّ مرجعكم فأنبئكم بما كنتم تعملون" لقمان:14-15 .

وجعل الله سبحانه وتعالى الأم مسئولة عن تربية ولدها، فهي راعية ومسئولة عن رعيتها..
وسُئل رسول الله صلى الله عليه وسلم: مَن أحقُّ الناس بحسن صحابتي؟ قال: "أمك". قيل:
ثم من ؟ قال: "أمك". قيل ثم من؟ قال "أمك". قيل ثم من؟ قال: "أبوك". رواه البخاري .
وجاء القرآن الكريم فجعل الامر ببر الوالدين بعد عبادة الله وحده، بعد التوحيد.
'وقضي ربك ألا تعبدوا الا اياه وبالوالدين احسانا' (وخاصة الام) 'ووصينا الانسان بوالديه احسانا
حملته أمه كرها ووضعته كرها وحمله وفصاله ثلاثون شهرا، وذلك جزاء لما تحملته من مشاق
الحمل والوضع والارضاع والتربية
.. وفي الحديث الشريف..
قال رسول الله ' صلي الله عليه وسلم '
'الجنة تحت أقدام الأمهات'
وفرض الله تعالي علي المسلم بعد عبادته سبحانه وتعالي أن يكون بارا بوالديه عامة وبالأم علي
وجه الخصوص.. حتي ولو كان هذان الأبوان غير مسلمين.. كما أوجب الاسلام علي الابن أن
يتكلم مع أمه بأدب ولطف.. وأن يتجنب أي قول أو فعل قد يسيء اليها أو يؤذيها، حتي
ولو كانت كلمة ضجرا أو تذمر لأمر يضايقه من الأم.. فلا يصح للابن أن يقول لأمه مثلا كلمة
'أف' علامة علي ضيقه أو تذمره.. واذا رأي الابن أن الأم في حاجة الي قول ينفعها في أمر دينها
أو دنياها فليقل لها ذلك بلطف وليعلمها بأدب ولين.. وعلي الابن أن يعمل كل ما في وسعه من
أجل ادخال البهحة والسرور علي قلب أمه.. ويكون ذلك بالاجتهاد في الدراسة والتفوق..
وأن يتجنب الابن كل قول أو فعل مع أصدقائه وجيرانه قد تكون نتيجته أن يسب أحدهم الأم
أو يسيء اليها ولو علي سبيل اللعب والمزاح.. وعلي الابن أن يكن مطيعا لأمه في كل
ما تأمره به أو تنهاه عنه طالما أن ذلك في حدود الشرع والدين.. ولكن اذا أمرته الأم مثلا بترك
أمور دينه أو معصية الله سبحانه وتعالي فمن حق الابن ألا يطيعها لأنه لا طاعة لمخلوق
في معصية الخالق سبحانه وتعالي..
وفي كتاب الله وفي أحاديث الرسول صلي الله عليه وسلم نجد اشارات صريحة علي ضرورة
بر الأم وضرورة طاعتها واحترامها سواء في مرحلة الصغر أو في مرحلة الكبر..
وللأم فضل عظيم، وللوالدين بصفة عامة، وقد أكد الله لنا الوصية بهما في كتابه الكريم،
وفضل القرآن الكريم الأم عن الاب وذلك لانها تقوم بالدور المستتر في حياة وليدها وهو
غير مدرك عقليا لما تفعله من أجله، فحتي يبلغ الوليد ويعقل، تتحمل الام آلام كثيرة طوال
فترة حمله ثم ولادته ثم السهر عليه لارضاعه ورعايته بينما اذا كبر يظهر دور الاب الظاهر
والذي يكمن في تلبية احتياجاته من شراء لعب وملابس وغيرها.
وتأكيدا علي فضل الام العظيم رد رسول الله صلي الله عليه وسلم لرجل يسأله عن من أحق
الناس بصحابة قائلا: 'أمك' قال: ثم من؟ قال: 'أمك' قال ثم من؟ قال: أمك. قال ثم من؟ قال 'أبوك'،
ومعني بر الام أن نوقرها ونحترمها، ونطيعها في غير المعصية، ونلتمس رضاها دائما في كل أمر
وكذلك الاب حتي ولو كانا مشركان فلقد أمرنا الله بأن نبرهما إلا في الشرك به سبحانه وتعالي
وذلك بطاعتهما ومصاحبتهما في الدنيا معروفا واذا تعرضنا منها للظلم فليس هذا مبرر لعقوقهما
فعقوق الوالدين من الكبائر ..
والام لها فضل عظيم في حياه كل منا
اننا لانعطى الام حقها انها تتعب وتربينا ونحن اطفال حتي نكون رجال ونساء صالحين
ان كل منا في وقت الغضب يثور علي امه ويبدا صوته يعلو ويعلو وهو لا يدري بما يفعل
ان الله تعالي كرم الام واعطاها ما لم يعطيه لاحد من قبل وجعل تحت اقدامها الجنه
اننا ناتي كل يوم بعد تعب وعناء كل ما نريده هو النوم وهي تكون منهكه طوال اليوم
ولا تتكلم بل وتجعل لنا كل شىء كامل لا ينقصنا شىء وهى راضية لا تشكو..
وفي يوم من الأيام سترحل عن هذه الدنيا وحبها لك لم يفارق قلبها ، وكل ما قامت به لم
يحرك قلبك ويرققه تجاهها .
فاذا كانت لا تزال بقربك لا تتركها ولا تنسى حبها واعمل على ارضائها
لانه لايوجد لديك الا أم واحدة في هذه الحياة
ذكر فى الاثر انه عندما تموت الام ينادى منادى من السماء ان يا ابن ادم ماتت التى
كنا من اجلها نكرمك فأتى بعمل صالح نكرمك من اجله

كلام عن الاب :


أفتقدك مع كل حدث في حياتي..
أفتقدك مع كل فرحة أمر بها..

أفتقدك مع كل دمعه أتمنى أن تمسحها..

أفتقدك حينما أرى أب يتكلم ويضحك مع أبنائه..

أفتقدك في كل لحظات حياتي ..

أشتاق لرؤية عيناك تنظر إلي ووجهك يبتسم لي..

ولكني لاأستطيع رؤية كل هذا الاعندما أنظر الى رابطي الوحيد بك التي هي مجرد صورة!!

تألمت كثيرآ عندما ذهبت ورأيت مقر عملك,,فقد شعرت بك وكأنك موجود في ذلك المكان والطرقات

والمنازل وأحسست بوجودك فغمرتني فرحه لن أنساها مادمت حيه..

ولكن سرعان ماعدت للواقع المرير بعد ذلك..

كم أتمنى أن أعرف هل تحبني كما أحبك؟

كم أتمنى أن أعرف هل أنت راض عني أم لا؟

كم أتمنى أن أعرف هل تفتخر بي كما أفتخر بك؟

كم أتمنى لو تأتيني بأحلامي وأراك تتحرك أمامي وتتكلم معي وأسمع صوتك ولو للحظه..
ولكن مع كل ذلك مازلت على نفس حالي ومازلت أنت ميت ليس في قلبي وعقلي وإنما في هذه الحياه!!
فأنت تسري في دمي ووجداني ومازلت تعيش معي بداخلي..
أحبك...ياأطهر قلب في الوجود
أحبك...ياأحن أب في هذه الدنيا
أحبك...ياكلي..ياماضيي..ياحاضري ..يامستقبلي وأحلامي..
أحبك وسأظل أحمل لك في قلبي حبآ لم يعرفه ولم يشعر به أحد فأشعر به أنت أرجوك.....
أفتقدتك ياعشق حياتي وذاتي....
أبى الغالى .. يرحمك الله
ابى الغالى .. صبرنى الله على فراقك



واخييييييييرا ياجماعة انتهيت
والله بذلت مجهود كبير كبير جادا
والله هذا الموضوع حصري لاكن من اجدل
منتديات مونمس انا افعل اي شيء هه^^
اتمنا يعجبكم الموضوع +
لدي هدية لكم
تفضو هذا الموقع :
https://saaid.net/flash/index.htm
انه لـ فلاشات دعوية ^^
اتمنا يعجبكم كمان
" يعني يتحدث على الامل و والحنان يعني عام
وفلاشي هه^^
بالنتضار ردودكم
دمتم سالمين
و
شـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـكرا




-:مواضيع أخرى تفيدك:-

Share

التوقيع :




التعديل الأخير تم بواسطة smile girl ; 02-06-2014 الساعة 09:02 PM
رد مع اقتباس
2 أعضاء قالوا شكراً لـ smile girl على المشاركة المفيدة: