هي جنة طابت وطاب نعيمها فنعيمها باق وليس بفان
دار السلام وجنة المأوى ومنزل ثلة الإيمان و القرآن
فيها الذي و الله لا عين رأت كلا و لاسمعت به الآذنان
جزاكِ الله خير الجزاء غاليتى شذى الحور
أسأل الله عز وجل أن يجعل جنات الفردوس مثوانا وملتقانا بإذنه تعالى.