بالفعل أخى علينا أن تكون ردودنا بأفعال لا بالأقوال
وما أسعدنا حين يكون ردنا هو العودة إلى الفطرة السوية
والسير على هدي الحبيب المصطفى صلوات الله وسلامه عليه
المهم هو المداومة على تلك السنن ومقاومة فتور النفس بكل الوسائل
وفقكم الله لكل خير وجزاكم بالفردوس الأعلى
إنه ولى ذلك ومولاه.