كُل لِيلہ عندمَا أضَع رأسِي عَ وسَادتِي مُحاولًا النُوم
أسمَع تلَگ الهمسَات !
الهمسَات ذاتہآ التِي تأتِيني كُل لِيلہ
أُغلَق عِينِي بشدهہ و آسدَ أُذنِي وأتمَتم قائلًا:أنَا لاأسمَع شِيئًا مُجرد اُوهَام
فأسمَع ضحكَاتہآ التِي تُصِيبُنِي بَ الرعّب
ثَم آشعَر بنفَسٍ خلَف آذنِي !
يقُودُونِي للجنُون فتقُول بخبثَ :أ م س ك ت ك !
فأشعَر وكأن هنَالك سسلَاسل حدِيديہ تلَف جسدِي
أحَاُول الفِرار أُو الصرَاخ لكنْ دُون فائده
أصبحَت أشبہ بـ العَاجز *
لمَ أعدَ اشعر بشيء
جسدِي شُل تمَامًا
إرهَاق غرِيب تلبسنِي
وعَادت تلَك الَانفَاس البَاردهہ وهمسسَت:أنتهِيت من فرِيسة اليُوم
[الخَاطره منَ نسجَ الخيَال ولٍِيس لهَا هدف =)