وعليكم السلام ورحمه الله
ما اروعها من معانى..وما اعذبهاا من كلمااات
اما هذه
من يحب .. يشعر أن موته في من أحبه .. حياة له ...
كان ذلك في عصور قيس وليلى وروميو وجولييت وولادة وابن زيدون ...
واجمعوا معهم من جعلتكم تقرأون تلك الكلمات..
أما اليوم ..فيشعر المحبوب ..
أن من أحبه يطمح إلى الوصول لغرض له فيه ..
إنها فلسفة الأخذ والعطاء ... التي حصرها الناس اليوم في الماديات فقط ..
فنحن فقط من صنعنا هذه الفلسفه.ولا نلوم احداا عليههاغير انفسنااااااا
اشكرك اختى الغاليه على ماسطرتيه لنااا من كلمات تفوق الوصف