إلى أن يفيق العرب وينقشع الضباب
إلى أن تصير صفوف الفجر لا تُعد ولا تُحصى
إلى أن يبدأ جيش التحرير فى رفع الراية
إلى أن نكف ذنوبنا التى قد تكون سبب تأخر النصر
إلى أن يأذن الله .عز وجل. بهذا النصر الذى أسأله جل وعلا
أن يكون على أيدينا لا على أيدى غيرنا
فاللهم استعملنا ولا تستبدلنا بغيرنا.