كآنَ هنآِكَ ( رجلٌ حيكمَ )
جلّسِ بينٌ آلنآسْ وآلقىً مزِحةَ
فْ ضحككٌ آلجميع‘ كَ آلمجآنيٌن‘َ
ثمَ قآلْ نفسْ آلمزُحة مَرِةٌ آِخرُىِ ,
فَ ضُحِككٌ قلٍيُلَ ممِنُ آلِنَآسُ ,
ثممُِ آلقُِىِ نفُسً آلِمزُحةِ عدُةِ مرِآتُ فِ لمٌ يضًحكَ آحُدَ !
فٌِ آبُتسِمٌ وَقِآلً : إذِآ توِقُفِتمْ عِنَ آلٍضحُككِ لٍ نَفسِ آلٌمِزحُة . . !
فْ لَمِآذٍآ تسًتمرٍوَنْ بَ آلبُكآءِ علَى نِفسً آلسّببِ