ثم واصلنا المسير الى مزدلفه و اداء صلاتي المغرب و العشاء جمعا و قصرا
حيث مكثنا بها حتى الفجر
موقف طريف حصل معنا تلك الليله
من عادتي لما اغير مكاني ما يجيني النوم الا بعد فتره
واحاول في النوم من التاسعه ما نمت الا بعد الساعه 11تقريبا
و ما حسيت الا على صوت خالتي تصحينا لصلاة الفجر
و صحينا و رحنا نمسك الدور على الحمامات و نتوضأ و يوم رجعنا الا اشوف الساعه تقترب من الواحده ليلا
لان زوج خالتي شاف الساعه الثانيه عشرة و الثلث افتكر انها الرابعه
فحب انه يصحينا للصلاه قبل الاذان بقليل
و رجعت احاول من جديد في النوم ما نمت الا على الساعه اثنين