جهراً دعوتك يا كريم وخفيةً
رفقاً بعبدٍ تائب يتألمُ
أعلم بأنّي مذنبٌ لكنّكَ منّي بذنبي يا إلهي أعلمُ ّّّّ
كبّرت في الثلث الأخير تهجداً
أبكي ذنوبي خاضعاً اتندمُ
والدمع يذرف في السجود بحسرةٍ
أدعوكَ يا من تستجيب وتكرمُ
استر على مافات واغفر ذلتى
فيما مضى منى وما يتقدم
بالعفو والغفران واقبل توبتى
انت الرحيم ومن سواك سيرحم
جهرا دعوتك ياكريم وخفيه
رفقا بعبدا تائب يتالم
اأعلم بأنّي مذنبٌ لكنّكَ منّي بذنبي يا إلهي أعلمُ
أعلم بأنّي مذنبٌ لكنّكَ منّي بذنبي يا إلهي أعلمُ