عرض مشاركة واحدة
قديم 06-22-2012, 11:54 PM   رقم المشاركة : 10
A H M E A D
عضو سوبر






 

الحالة
A H M E A D غير متواجد حالياً

 
A H M E A D عضوية لديها صيت بسيطA H M E A D عضوية لديها صيت بسيطA H M E A D عضوية لديها صيت بسيط

شكراً: 2,649
تم شكره 2,222 مرة في 586 مشاركة

 
افتراضي رد: •°o.O من اسوأ لحظات الغباء ..!!! O.o°•

و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته



عندما تثق بشخص بالكامل دون ادنى شك

وتكتشف في وقت متاخر انه يعبث هنا وهناك ..



و كيف لي ان اعرف انه خائن اذا لم اثق به اولاً ؟


ان تجري وراء ملذات الدنيا وتلهث كالجائع من اجل فقط اشباع رغباتك ..



هذه غفلة ..... و ليس غباء


ان تكتشف اقرب النااس لك يخووونك في لحظة صمت ..



هذه لحظة تجاوز عن زلات من نحب



انك اعطيت بلاحدود دون ملل او تعب اودون شكووى من اجل شخص

لا يستحق ذلك ..!!!



ما ذنبي اذا كانت نفسي صافية تعطي بدون حساب
و حظه ممتاز




أيضا ان تفعل المعاصي بالخفاء خوفا من العقووبه الدنيوويه وتنسى العقووبه الاخروويه ..

و ربما ثقتي بأن الله ستار تواب غفار


ان تمر السنين والاعووام ويمضي من عمرك وانت لم تنجز ولم تتعلم من اخطاء غيرك .

هذا لأن اخطاء غيري لم اتضرر منها كي اتعلم

ان تعطي وتعطي وتعطي وتنتظر المقابل من ذلك الشخص !!..



لمعرفتي ان جزاء الاحسان لا يكون الا الاحسان


ان تتمنى وتتمنى وتتمنى دون ان تعمل بالفعل لأجل ماتتمناه



ربما ما اتمناه يستحيل تطبيقه




انك ومازالت تحسن الظن ووتكتشف ذلك الشخص يسئ لك ويطعن بالخفاء


حسن الظن سجية لا يمكن التخلي عنها بسهولة
و لعلي بأنتظار ان يرجع ذاك عن غيه

أن تنهدم حياتك من أجل رحيل شخص !!!

ليس كل شخص يستحق ان تنهدم لاجله حياة
الا اذا كان ذلك الشخص هو الحياة بعينها


ولكن لا داعي للحزن والاسى والندم ع مافات من هذه اللحظات لان التفكير بالماضي ليس سوووووى

غبــــــــــــــــــــــــااااااااااااااااااء


احياناً التفكير بالماضي و الندم على ما فات

له فوائد

فأذا كانت ذكريات جميلة

فهي تؤنسنا

و اذا كانت ذكريات اليمة فهي تنقي نفوسنا

و اذا كانت معاصي اعاذنا الله و اياكم

فالتفكير بها و الندم عليها من مقدمات التوبة


و اخيراً الغباء لا يعد ذنباً


موضوع جميل

احسنتِ اختي الكريمة

و اعذريني على طولِ ردي

فلي اسبابي

....................... دمتم موفقين

رد مع اقتباس
3 أعضاء قالوا شكراً لـ A H M E A D على المشاركة المفيدة: