صباح/مساء الخير
عليكم أحباائي أعضاااء منتدانا
كيف الحال؟؟..أن شااء الله تمام والاجاازة ياارب كل تمام
قل
للشباب ..
تحفزوا ! !
وتيقضوا ..نريدكم نخلة باسقه مثمرة يانعة!
قل للشباب..قل لهم:آن الحياة عقيدة وجهاد،وآنكم ملء العين والفؤاد وأن البناء بناء النفوس
وألآوطان ،وليس إلا أنتم صانعون تمدون يد الخير والعطاء وترفعون راية العلم عالية خفاف تحية
طيبة لكم وسلام وانتم تحثون الخطى برؤوس عليها سيماء العزم والتصميم والثبات ،وربما تأخذ
الحيرة الواحد منا عن أي حديث وفي أي الطرقات يتحدث؟وفي أي القضايا يخوض؟ولعل اكثر
ألامور إلحاجآ وأشدها فتكآ بالنفس ما لاح من بوادر وبين ما استجد بينكم من أمور،وتكاثرت
ألاعشاب وأألآشواك وقد صارت تشوه المعالم وتدمي ألآقدام وربما تندفع نحو هذا وذاك شرورُ
وأثام وربما تقود هؤلاء وأولئك إلى شر مقصةد وأتعس مقصوود!واسأب وتسألون والحق أقول:أن
الامر خطير وذلك من بعض المعاناة التي قد تتأرجح في بعض الشباب فتأخذهم حضارة الغرب
ومدنيتهم المزيفة وتحسب جذورهم تربية ألآباء وألآجداد إلى حضارة مقدسة أقاموها وحاول الغرب
وما زال طمسها!فضل بعضهم الطريق وزلت في بعضهم ألآقدام لضعف في النفوس وقلة في
الالتزام بقواعد التربية وألاخلاق وتجد غيرهم مذبذبين لا لإلى هؤلاء وإلى هؤلاء،تعصف بهم
العواصف!وتضرب في عقولهم العواطف ..فهل للشباب أن يتفتحوا؟!الشباب متفتح نحو كل خير،
والشباب حيوية ونشاط والشباب وماادراك ماهم؟روائح الجنة في الشباب!شرف عال,! وهمة
تزيل الراسيات وتهزأ وبالصعبات وبالمستحيل !فأين ذالك من شبابنا؟نعم أنهم أمال الوطن وأهداف
المستقبل وحضارة المجد التليد!ولنتذكر إن في ارض أمالا عظاما تنتضر السواعد المفتولة
والرجولة الحقة والشرف الكبير!وأي شرف وهل إلا من هذا الوطن؟...و أنمـــا الشـــرف
بكرامة ألآ نسان وعزة نفسه وترفعه عن ألدنايا والسقوط في ـوحال الرذيلة،ولهم المثل الاعلى في
رجال البطولات،ولهم القدوة الحسنى في كل الطيبين الذي ذهب بهم الزمان ولكنهم لم يذهبوا!!
بقيت أخلاقهم وبقيت لأثارهم تشرق كالشمس تسطع!تنير الطرقات للماشين والسارين تكتب المجد
والتاريخ والعضمة لكل ألآنسانية في مشارق ألآرض ومغاربها فيا نابتة البلاد،وزهور الحياة
تذكروا شاعرآ قال:
فتجشموا للمجد
كل عضميـــمة.....
أني رأيت
المجد صعب
المرتقى
من رام
وصل الشمس
حاك خيوطها....
سببآ ألى آماله وتعلقــهــــآ
فصبرآ أيها ألآعزاء وإجتهادآ في العلم ةألآدب، وأنتم في الذرى حيوية في كل طريق ،وتحية لكم
وانتم تواصلون ربط الماضي بالحاضر وصولا إلى الغد المشرق، هنيئنآ لكل النفوس ألآبية وهي
تشق جداول المستقبل الرائع الخلاق تزرع الزهور والعطور في كل أرجاء الوطن وفي كل النفوس
الطامحة نحو الخير والسعادة،فلتوقد الشموع على بابك ياوطن الشباب وحبذا هذا الشباب مسلحآ
وبالعلوم وألآدب!
لله دركم، ما أعضم أمركم! !