( بسم الله الرحمان الرحيم
السلام عليكن و رحمة الله تعالى و بركاته)

اهلا فيكون انا نزلت لكن هذا الموضوع عن البرنامج الرائع
"ماسترشيف". بتمنى تستفيدوا من الموقع تبعو وهاي المعلومات عن الحكام

• 
  جاري ميجان

تستحق خبرات ومؤهلات "جاري ميجان" الاهتمام، فهو مالك مؤسسة "مرفأ فينيكس وماريبيرنونج" الحائزة على العديد من الجوائز والتي تقدم إحدى أفضل خدمات تناول الطعام في "ميلبورن". ظهرت طبيعته القيادية في الموسمين الأول وا لثاني من "ماسترشيف" أستراليا، وهو الآن يعد المجموعة التالية من أفضل هواة الطهاه في البلد لإستعراض مواهبهم في الموسم الثالث.
استقر "جاري" في "ميلبورن" منذ عام 1991، بعد أن تدرب في مطاعم ذات مستوى عالمي، بما في ذلك "الكونوت" و "لاسوفل" في لندن في سنواته المبكرة. وقد ترأس المطبخ في بعض أشهر مطاعم المدينة مثل "براونز" "بيرنهام بيتشس" وفندق "سوفيتيل" قبل أن يفتتح " فينيكس"، الذي حصل على عدة جوائز، في عام 2000.
وقبل "ماسترشيف"، كان "ميجان" يعلم الإستراليين فنون الطهى من خلال القنوات المختصة بأنماط الحياة مثل "بويز ويك اند" و"جود شيف، باد شيف"، ومن خلال مجموعة من أفضل كتب الطهى مثل "الطعام المريح لجاري ميجان" و "مكانك أم مكاني" بالاشتراك مع زميله الحكم في "ماسترشيف" الطاهي "جورج كالومباريس".
كان رصيد "ميجان" من الخبرة والحكمة شديد القيمة للمتسابقين في العام الماضي، كانت أسئلته المدروسة في مقاعد المطبخ تضعهم في سياق المسابقة في كثير من الأحيان. في الموسم الثالث، يعود "جاري" ليسأل ويدفع بكل رقة المتسابقين الجدد ليكونوا أفضل ما يمكنهم.

• جورج كالومباريس

لقد حاز هذا الطاهي المفعم بالحيوية، "كالومباريس" على جوائز عن أعماله أكثر مما منح لكثريين خلال حياتهم العملية كلها، وهو لايزال في الثانية والثلاثين من عمره. وهو إلى جانب رئيسه القديم وزميله "جاري ميجان" و الناقد الغذائي "بريستون مات"، يضفي الكثير من السخونة والعاطفة للجنة التحكيم في "ماسترشيف".
قبل ان ينضم الى فريق "ماسترشيف"، فاز "كالومباريس" بالتصويت باعتباره واحدا من أكثر أربعين طاهِ تأثيرا في العالم من قبل مجلة "الغذاء والنبيذ العالمي". وهو شيف مطاعم ناجح دوليا، فهو يمتلك أربعة مطاعم في "ميلبورن" ومطعم في "ميكونوس" اليونان. وقد حصل مطعمه الرئيسي في "ميلبورن"، وهو "ذا بريس كلوب" على جائزة أفضل مطعم جديد عام 2008 وحصل"جورج كالومباريس" على لقب "شيف عام 2008" من "دليل العصر للغذاء الجيد". كما أنه في عام 2008 أيضا وضعت مجلة "ميلبورن العصر" "جورج" في قائمة المائة الأكثر تأثيرا.
وإلى جانب مطاعمه العديدة، وجد "كالومباريس" الوقت لكتابة عددا من كتب الطهى ومنها "فن الطهي اليوناني من القلب الهيليني" و "مكانك أم مكاني" مع زميله الحكم في "ماسترشيف" "جاري ميجان".
وبرغم أن "كالومباريس" في إنشغال وعمل دائم في مطبخ "ماسترشيف"، إلا أنه يجد دائما الوقت اللازم لإلهام فريقه وخلق مفاهيم جديدة للمطعم مثل "سانت كاترين في كيو".

• مات بريستون

مرة أخرى يعود الناقد الغذائي المشهود له دوليا "مات بريستون" إلى مطبخ "ماسترشيف"، ليظهر أفضل ما عند مجموعة جديدة من المتسابقين هذه المرة.
أصبح "بريستون" نجم تليفزيوني مفضل لجماهيره المبهورة بحضوره الدافئ على الشاشة، وبمجموعة أربطة العنق المتميزة الخاصة به أيضا. أكسبته جهوده جائزة " جراهام كينيدي" للمواهب الجديدة القائمة في السنوات الأخيرة، وجائزة "لوجي" في أسبوع التلفزيون، و الترشيح لميدالية "لوجي" الفضية لأكثر المواهب الجديدة شعبية من الرجال. ومراسم توزيع الجوائز هي شيء معتاد بالنسبة ل "بريستون". فقد منح العديد من الجوائز المرموقة لإسهاماته الصحفية، فقد حاز "بريستون" بتميز وعن استحقاق على لقب أفضل صحفي غذائي لعام 2008 (جوائز الإعلام الغذائي العالمية) ، وهو شرف يسعى إليه الكثيرون.
وكما يستخدم "بريستون" أدواته الشخصية بدقة بالغة لتوجيه المتسابقين خلال تحدياتهم اليومية، يكتب حاليا عمودا لقسم التذوق في جرائد "الأخبار ليميتد" في جميع أنحاء البلاد، ومازال يساهم في أكثر مطبوعات "أستراليا" رقيا والمتخصصة في مجالات الغذاء وأنماط الحياة.
سبق وأن عمل "مات" في قسم الغذاء بجريدة "العصر"، وجرائد "الإبي كيور" و "فوج للترفيه والسفر" ، "ديليشوس" و "جود تيست" الاسترالية و "الجارديان" (المملكة المتحدة) و "تايم آوت" (لندن). و قبل انضمامه إلى "ماسترشيف" استراليا، كان "بريستون" المدير الابداعي لمهرجان "ميلبورن للغذاء والنبيذ"، وهو الدور الذي قام به لأكثر من خمس سنوات، ومن خلاله قام بتحويل المهرجان إلى حدث على المستوى العالمي.

• آنا غار

بعد العمل في مجال إعداد الطعام 23 عاماً، جاءت آنا غار لتقدم معرفتها وخبرتها.
تشتهر آنا غار بكونها أحد أشهر الطاهيات في أستراليا وقد عادت هذا العام لبرنامج Junior MastrChef كحكم ومعلمة جنباً إلى جنب مع الحكام غاري ميهيغان وجورج كالومباريس ومات موران الذي أصبح الآن حكماً دائماً.
كذلك تشتهر آنا بعملها في قناة Lifestyle Food حيث شاركت في 3 مواسم للبرنامج الناجح The Best in Australia مع الطاهيين الشهيرين بين أودونوغ ودارين سمبسون.
ومؤخراً قدمت برنامج الطهو الخاص بها Quickies in my Kitchen وأصدرت أول كتب طهو لها والذي يحمل اسم Home Made.
لطالما تمحورت حياة آنا حول الموسيقى والطعام. فقد كانت أحد أعضاء فريق الروك النسائي العالمي الشهير "جام تارتس" خلال الثمانينيات والتسعينيات، وفي ذات الوقت كانت تنمي مشوارها المهني في مجال الطهو في مطاعم عدة بأرجاء أستراليا. ومنذ نهاية التسعينيات وهي تدير شركة توريد الطعام الخاصة بها Deluxe Catering في فريمانتل. يذكر أن لديها خبرة 23 عاماً في مجال إعداد الطعام.
عملها في برامج الطهو التلفازية مكنها من المزج بين موهبتها الطبيعية كمؤدية وشغفها للطهو.
رشح برنامج The Best in Australia لنيل 3 جوائز خلال حفل توزيع جوائز أسترا عام 2008 وشمل ذلك ترشيحاً لآنا غار في عام 2008 و2009 لنيل جائزة "الشخصية النسائية المفضلة".







واذا بدكن تعرفوا الوصفات وموعد البرنامج على قناة fox هذا الراااابط

https://foxme.tv/jrmasterchefaustralia/

بتمنـى تكونـوا استفدتو