ماشاء الله أختي شذي نورت مدونتي حمدا لله علي سلامتها يارب نشوفك دوم في مونمس وفي مدونتك الرائعه ..
إن شاء الله نكمل القصه ----
فطبعا المسافه اللي هيشيل فيها البار هي داخل حدود النادي لأن النادي كبير سواء صاله الحديد او سواء الاستاد
هو طبعا هيشيل البار بمحازاه الاستاد بل وزياده كمان المسافه تماااااااااااااااااااااااااااااااام
طبعا الكابتن عبد الرزاق رحمه الله وطيب الله ثراه حرك رقبته قبل مايشيل البار شمال ويمين وفوق وتحت يعني بيسخن للرقبه
من حق أنا سألت الكابتن اللي يحكي وقلت له ازاي يشيل البار من غير مايمسك ايده ,,فواحد صاحبي قال لي ياعم
كتفه مش زي كتفنا ده حسابات تانيه ماشاء الله
المهم الكابتن عبد الرزاق نزل وضع القرفصاء واتنين من اللي بيتمرنوا شالوا البار مع بعض يعني كل واحد من جهه ووضعوه علي اكتافه من ناحيه الرقبه مثل صوره التنين اللي في المشاركه السابقه
أنتم عارفين لو حد تاني شال البار بنفس الوضع كده وهو القرفصاء كان البار يزرعه في الارض مش يرزعه وإنما يزرعه .
بعد كده الكابتن عوض بيحكي ويقول والله شال البار ومشي به كأنه ماشي عادي وبعد ما وصل المسافه رماه ,,رحمه الله كان أسطوره
جاله عروض انه يلعب بإسم هولندا ودول من الغرب ودول من الخليج بس مرضاش وقال أنا مش هلعب غير لمصر .
طبعا مفيش حاجه اسمها منشطات ولا الكلام الفاضي ده ,,هو كان بطل وكان طبيعي رحمه الله
الموقف المحزن ..
الكابتن عوض بيحكي بيقول انا كنت لسه شباب في هذا الوقت طبعا الكابتن عوض عنده 70 عام ربنا يحفظه ويزيده بركه ,
بييقول والله ياشباب في نفس المكان وأشار إالي محطه القطر لانها جانب النادي
وقال والله هو ميت وعمري ماهقول كذب عليه .
أن الكابتن عوض شاف الكابتن عبد الرزاق فذهب إليه فوجد الكابتن عبد الرزاق يبكي بكاء شديد
بيقول بكاء شديد
فقال له أيه ياكبتن أنت بتعيط ليه بس وطبطب عليه ويهديه
فالكابتن عبد الرزاق قال له يعني بعد كل ده ياعوض البلد متقدرنيش ولا تكرمني بعد ماتركت رفع الأثقال ولاحتي يعملوا لي معاش ,
وبعد كده ظل يبكي بكاء ً شديدا ً ,,,
رحمه الله رحمه واسعه كان أسطوره,,,,, دي بعض من المواقف البسيطه جدا عنه .
وبعد كده الكابتن عوض لسه بيحكي فجاء أحد أصدقائي عنده 44 سنه ربنا يحفظه وقال لي تعالي نلعب تمارين بطن لحد ما الجيم يفتح
فاتحرجت اقول له لأ
فقمت وسيبت الحكايات وأنا هموت وأسمع بس الحمد لله
أنا أبويا كنت أسأله عن الكابتن الاسطوري وهو كان بيحكيلي
فعلا أسطوره رحمه الله ,,كان قوه خارقه
كان مره الكابتن عبد الرزاق مسافر ففيه شباب تافه ركبين اتوبيس كبير وعملوا حاجه اغضبته
دخل عليهم الأتوبيس أبويا بيحكيلي بيقول لي كان بيضرب بالصف الشباب شافوه كان ينطوا من الشباك وهو بيطيرهم
^_^
هقولكم علي حاجه
دايما الأبطال لايفتخروا بقوتهم أبدا وده من أدب هذه الرياضه وعمر ما الكابتن عبد الرزاق آذي أحد أو ضرب حد
يعني الكابتن عوض بيحكي ويقول وأنا صغير كان بيتمرن يعني كان عنده 20 عام ويقول كنت اقول تعالي ياكبتن عبد الرزاق أما أضربك
فيقول كان يضحك ويمشي
دي بعض بعض المواقف والعبر