حياك الله أختى الغالية أسير الصمت
ما شاء الله عليكِ جزاكِ الله خيرا
ونفع بكِ وبما قدمتى
أخواني وأخواتي..
كما تعلمون الإيمان يزيد وينقص..
فلابد أن تكون همتنا أن نستقبل رمضان و إيماننا يكون في زيادة لا نقصان..
-------------------------------
صدقتى أختى بعض الناس يصيبه الهم والغم لنقص
المال أو الخسارة فى التجارة
وينسى أن كل هذا إلى زوال ولا يفكر فى قدر إيمانه
وموقعه من الطاعات
وبالنسبة لرمضان المفروض إننا نبدأ نستعد من دلوقتى
لأن رجب وشعبان ما هما إلا وقت ترويض النفس
حتى تدخل رمضان وهى
مبتسمة تُقدم على الطاعات دون إجبار
فتنعم بشهر الغفران
كل شخص أدرى بجوانب ضعفه وقوته يعنى مثلا
هناك من يستطيع الصلاة والقيام ويتلذذ بها وفى المقابل
شخص آخر يجد راحته وإقباله على الذكر دائما وهكذا...
علينا أن نستغل الطاعة التى نحس أن النفس مطمئنة بالقيام بها
ونكثر منها ملحـــــــوظة:
ليس معنى هذا ترك باقى الطاعات بل لا بد من التنويع
حتى لا تمل النفس وتدخل فى مرحلة الفتور .
____________________________
كلا منا يستطيع ترويض نفسه بنفسه
فقط فليبحث عن العلاج المناسب لها