نصيحتي لكل من أصابته مصيبة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الإيمان بالله و الصبر على أقدار الله
وقول الله تعالى: (وَمَن يُؤْمِن بِاللَّهِ يَهْدِ قَلْبَهُ) (92).
قال علقمة: هو الرجل تصيبه المصيبة فيعلم أنها من عند الله،
فيرضى ويسلم.
وفي صحيح مسلم عن أبي هريرة رضي الله عنه، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال:
(اثنتان في الناس هما بهم كفر:
الطعن في النسب،
والنياحة على الميت).
ولهما عن ابن مسعود مرفوعاً:
(ليس منا من ضرب الخدود،
وشق الجيوب،
ودعا بدعوى الجاهلية).
وعن أنس رضي الله عنه، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال:
(إذا أراد الله بعبده الخير عجل له العقوبة في الدنيا، وإذا أراد بعبده الشر أمسك عنه بذنبه حتى يوافى به يوم القيامة)
وقال النبي صلى الله عليه وسلم:
(إن عظم الجزاء مع عظم البلاء، وإن الله تعالى إذا أحب قوماً ابتلاهم، فمن رضي فله الرضي، ومن سخط فله السخط) حسنه الترمذي.
منقول