[CENTER]البارت الثاني من الحلقه الثالثه:محنة محمد الصعبه
بعدما تدهورت حااااال محمد من الاحسن الى الاسووءوالسبب أنوو الوالدين الحنونيييين قد توفاهم الله وكان الوالد بمثابة المؤدب المرشد لولده وقد كان يعمل جاهدا لجعل ولده ولد مستقيم يقيم حدود الله من كافة النواحي
وكانت الام هي الحنااان وتدافع عن محمد إذا كان مظلوووما وإذا أخطأ تصحح الخطأ بشي صحيح وتثابر جاهده لولدها لكي يبتعد قصر المستطاااع عن المعاصي والرذائل ولكن فجأة إنهار الاب المرشد للطريق وإنهااارت الام واجهته للاشياء الحلال(إنا لله وإنا إليه رجعوون)
وهنــا السؤال ؟؟
اليس لمحمد أخوان أكبر منه ليربووه ويرشدووه؟؟
لا لديه أخ في نفس العمر ولكن أصغر منه بشهووور ؟؟
سؤال يخطر في بال القارئين
أين عمه أو خاله او أحد من أقاربه؟؟
العم وعائلته خارج البلد ولم يتصل بهم أحد ويخبرهم بالذي يحصل معهم؟
الوحيده التي ساعدت محمد على تخطي الصعاب والمأساه
عمته روان معلمه في إحدى مدارس البناااات الثانويه
وبعد رجوع محمد من المدرسه الله العالم شوو صاار هناك؟؟
عمته روان طبعا تعرف متى موعد انتهاء الدواام وجاآت صاروخ على بيت أخوها تشوف ولاده محتاجين شي لان الخدامه قليل ما تواسي ناس فالبيت خخخخ
بعد ما دخل محمد البيت وهو كاره نفسه سمع صووت الجرس يررن راح وفتح الباااب ودخلت عمته بسرعه وأحتضنته وهي تصيح ومحمد يحتاج أحد من هله شووي يوقف جنبه فصااح بشده وبشكل جدااا محزن ورهيب حتى من شدة الصيااح والحزن سقط مغميا عليه فأتصلت عمته بولدها عبدالرحمن فحملووه إلى العياده فطلب منهم الدكتوور نقله إلى المستشفى فنقل وعمته تأسى على حاله هو وأخوانه اليتامى
وداعا إلى البارت القادم[/CENTER]