عرض مشاركة واحدة
قديم 03-18-2012, 07:21 PM   رقم المشاركة : 2
MR.@hmed
مراقب سابق






 

الحالة
MR.@hmed غير متواجد حالياً

 
MR.@hmed عضوية مميزة فعلاًMR.@hmed عضوية مميزة فعلاًMR.@hmed عضوية مميزة فعلاًMR.@hmed عضوية مميزة فعلاًMR.@hmed عضوية مميزة فعلاًMR.@hmed عضوية مميزة فعلاً

شكراً: 2,766
تم شكره 3,621 مرة في 1,274 مشاركة

 
افتراضي رد: مجموعة كتب اسلامية بروابط مباشر مقدمة من مجموعة لواء صدى الايمان


كتب دعوة المسلمين :
1/كفى غشا للمسلمين :
فقد قال الإمام أبو محمد البربهاري - رحمه الله تعالى - في «شرح السُّنَّة»: فانظر رحمك الله كل من سمعت كلامه من أهل زمانك خاصة فلا تعجَلَنَّ ولا تَدخُلَنَّ في شيء منه حتى تسأل وتنظر: هل تكلم فيه أحدٌ من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم أو أحد من العلماء؟ فإن أصبت فيه أثرًا عنهم فتمسك به ولا تجاوزه لشيء ولا تختر عليه شيئًا فتسقط في النار. حجمه : 810 KB


2/التصفية والتربية: من خطب فضيلة الشيخ محمد سعيد رسلان:
«التصفية والتربية»حجمه
1,08 MB


3/متى تعود الينا فلسطين :من خطب فضيلة الشيخ محمد سعيد رسلان:
«متى تعود إلينا فلسطين؟» حجمه
683 KB





1/كفى غشا للمسلمين : هنـــــــا

2/التصفية والتربية : هنـــــــــــا
3/متى تعود الينا فلسطين: هنــــــــا


كتب أصول إعتقاد اهل السنة والجماعة
1/دعائم منهاج النبوة: فهذه - بحولِ اللهِ وقوتِهِ, ومِنَّتِهِ ونعمته - هي الطبعةُ الثانيةُ من كتاب: «دعائم منهاج النبوة», وقد نُقِّحَ وزِيدَ فيه حتى كأنما أُعيدتْ صياغتُهُ بحولِ اللهِ وقوتِهِ.

حجمه
5,10 MB


2/شرح رسالة الواجب على العبد اذا امره الله بأمر : فهذا شرح موجز, وتعليق مختصر على متن رسالة «وَاجِبُ العَبْدِ إِذَا أَمَرَهُ اللهُ بِأَمْرٍ» لشيخ الإسلام: محمد بن عبد الوهَّاب - رحمه الله تعالى -. حجمه 1,42 MB



3/الشرح الجامع لعبادة الله وحده : فهذا هو الشرح الوجيز على متن رسالة «الجامعُ لعبادةِ اللهِ وحدَهُ» لشيخ الإسلام: محمد بن عبد الوهَّاب - رحمه الله تعالى حجمه :1,37 MB



مجموعة كتب اسلامية بروابط مباشر مقدمة من مجموعة لواء صدى الايمان

1/دعائم منهاج النبوة: هنـــــــا
2/شرح رسالة الواجب على العبد اذا امره الله بأمر: هنــــا
3/الشرح الجامع لعبادة الله وحده : هنــــــا


يتبع بإذن الله

آخر تعديل MR.@hmed يوم 03-18-2012 في 08:00 PM.

رد مع اقتباس
10 أعضاء قالوا شكراً لـ MR.@hmed على المشاركة المفيدة: