عرض مشاركة واحدة
  #1  
قديم 03-01-2012, 08:41 PM
الصورة الرمزية المثنى
المثنى المثنى غير متواجد حالياً
عضوية ذهبية
 
شكراً: 2,058
تم شكره 3,608 مرة في 843 مشاركة

المثنى عضوية شعلة المنتدىالمثنى عضوية شعلة المنتدىالمثنى عضوية شعلة المنتدىالمثنى عضوية شعلة المنتدىالمثنى عضوية شعلة المنتدىالمثنى عضوية شعلة المنتدىالمثنى عضوية شعلة المنتدى









Ham ||✿||..كتاب الكبائر..||✿||..تقديم..|✿|..أخوكم المُثنى..|✿|..الجزء الاول+هديه..|✿|

 
||✿||..كتاب الكبائر..||✿||..تقديم..|✿|..أخوكم المُثنى..|✿|..الجزء الاول+هديه..|✿|
||✿||..كتاب الكبائر..||✿||..تقديم..|✿|..أخوكم المُثنى..|✿|..الجزء الاول+هديه..|✿|
||✿||..كتاب الكبائر..||✿||..تقديم..|✿|..أخوكم المُثنى..|✿|..الجزء الاول+هديه..|✿|






ان آڷζـمد للـه , نζـمده ۈنسٺعينـه ۈنسٺغفره ۈنعۈذ بآلله من شرۈر أنفسنآ,

ۈمن سيئآٺ أعماڷنآ من يهده آللـه فڷآ مضڷ ڷه,ۈمن يضڷڷ فڷآ هآدي ڷـه

ۈأشهد أن ڷآ إڷـه إڷآ آللـه ۈحده ڷآ شريڪ ڷـه ۈأشهد أن مζـمد

ع‘ــــبــــــده ۈرســۈڷـــه أمــآ بعد .. :-

||



ڪيف ζـآڷ إخۈآني أدآريّــﮯ ۈمشرفــﮯ ۈأعضآء منٺدى مونمس ان شاء

الله بخير وصحه وعافيه
يسرّنــﮯ أن أقدم ڷڪم
ۈأن أضع بين أيديڪم

في القسم الاسلامي
هذا
الكتاب الرائع .....بـعنوان :-


|["..الكبائر - الجزاء الاول.."]|


::..للشيخ..::

|[... محمد ... بن ... أحمد ... الذهبي ...]|

/:/:/:/:/:/:/:/:/:/:/:/:/

..واسال
الله الرحمن الرحيم ان يعصمنا من الوقوع بهااا...

واليكم
أخواني وأخواتي الكرام الاحبه هذا
الاهداء

وهو
عباره عن نشيد رائع جدااا ومؤثر واتمنى

ان
ينال اعجابكم والنشيد بعنوان

.....فرارة اليك يا ربي....

تفضلواا رابط التحميل

هنااااا..



..الكبيرة الأولى...~

/...الشرك بالله.../

فأكبر الكبائر الشرك بالله تعالى وهو نوعان :

أحدهما ـ أن يجعل لله نداً و يعبد
غيره من حجر أو شجر أو شمس أو قمر أو نبي

أو شيخ أو نجم أو ملكأ وغير ذلك ،وهذا هو الشرك الأكبر الذي
ذكره الله عز وجل

قال الله تعالى : "إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمنيشاء " وقال

الله تعالى :" إن الشرك لظلم عظيم ".وقال الله تعالى :"إنه من يشرك بالله فقد

حرم
الله عليه الجنة ومأواه النار " .

والآيات في ذلك كثيرة .فمن أشرك بالله ثم مات مشركاً فهو من أصحاب , النار

قطعاً ، كما أن من آمن
بالله ومات مؤمناً فهو من أصحاب الجنة وإن عذب بالنار

وفي الصحيح أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : " ألا أنبئكم بأكبر

الكبائر ـ ثلاثاً ـ قالوا : بلى يا رسول الله قال : الإشراك بالله , وعقوق

الوالدين ، وكان متكئاً فجلس فقال : ألا وقول الزور ، ألا وشهادة

الزور " فما زال يكررها حتى قلنا ليته سكت .

وقال صلى الله عليه وسلم " اجتنبوا السبع الموبقات " فذكر منها الشرك بالله

وقال صلى الله عليه وسلم " من بدل دينه فاقتلوه" الحديث
.
والنوع الثاني

من الشرك : الرياء بالأعمال كما قال الله تعالى : " فمن كان يرجو لقاء ربه

فليعمل عملاً صالحاً ولا يشرك بعبادة ربه أحدا
" .

أي لا يرائي بعمله أحداً . وقال صلى الله عليه و سلم : " إياكم و الشرك الأصغر

، قالوا يا رسول الله وما الشرك الأصغر ؟ قال : الرياء . يقول الله تعالى يوم
يجازى

العباد بأعمالهم اذهبوا إلى الذين كنتم تراؤونهم بأعمالكم في
الدنيا فانظروا هل

تجدون عندهم جزاء " وقال صلى الله عليه
وسلم " يقول الله : من عمل عملاً

أشرك معي فيه غيري فهو للذي أشرك
وأنا منه بريء " .

وقال " من سمع سمع الله به ومن رايا رايا الله به " .



وعن أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله تعالى
عليه وآله وسلم

قال :" رب صائم ليس له من صومه إلا الجوع والعطش
ورب قائم ليس له

من قيامه إلا السهر " يعني أنه إذا لم يكن الصلاة
والصوم لوجه الله تعالى

فلا ثواب له ، كما روي عنه صلى الله عليه وسلم أنه قال : " مثل الذي

يعمل للرياء والسمعة كمثل الذي يملأ كيسه حصى ثم يدخل السوق

ليشتري به
فإذا فتحه قدام البائع فإذا هو حصى وضرب به وجهه

، ولا منفعة له في كيسه
سوى مقالة الناس له ما أملا كيسه

ولا يعطي به شيئاً . فكذلك
الذي يعمل للرياء والسمعة

فليس له من عمله سوى مقالة
الناس ولا ثواب له

في الآخرة " .


قال الله تعالى : " وقدمنا إلى ما عملوا من عمل فجعلناه هباءً منثورا " .

يعني الأعمال التي عملوها لغير وجه الله تعالى أبطلنا ثوابها وجعلناها كالهباء

المنثور وهو الغبار الذي يرى في شعاع الشمس . وروى عدي بن حاتم الطائي

رضي الله عنه عن رسول الله صلى الله عليه و سلم قال : " يؤمر بفئام ـ أي

بجماعات ـ من الناس يوم القيامة إلى الجنة حتى إذا دنوا منها واستنشقوا

رائحتها ونظروا إلى قصورها و إلى ما أعد لأهلها فيهانودوا أن
اصرفوهم

عنها فإنهم لا نصيب لهم فيها فيرجعون بحسرة وندامة ما رجع
الأولون

والآخرون بمثلها ، فيقولون : ربنا لو أدخلتنا النار قبل أن ترينا ما
أريتنا

من ثواب ما أعددت لأوليائك كان أهون علينا .

فيقول الله تعالى : ذلك ما أردت بكم . كنتم إذا خلوتم بارزتموني بالعظام ،

وإذا لقيتم الناس لقيتموهم مخبتين تراؤون , الناس بأعمالكم , خلاف ما

تعطوني من قلوبكم . هبتم الناس و لم تهابوني وأجللتم الناس ولم

تجلوني
، وتركتم للناس ولم تتركوا لي ـ يعني لأجل الناس ـ

فاليوم أذيقكم أليم
عقابي مع ما حرمتكم من جزيل

ثوابي " .




وسأل رجل رسول الله
ما النجاة ؟ فقال صلى الله عليه وسلم : " أن

لا تخادع الله . قال : وكيف يخادع الله ؟ قال : أن تعمل عملاً أمرك الله

ورسوله به وتريد
به غير وجه الله . واتق الرياء فإنه الشرك الأصغر

وإن المرائي ينادى
عليه يوم القيامة على رؤوس الخلائق بأربعة

أسماء : يا مرائي
يا غادر ، يا فاجر ، يا خاسر , ضل ,عملك

وبطل أجرك ، فلا أجر لك عندنا ، اذهب فخذ أجرك

ممن كنت تعمل له يا مخادع " .

وسئل بعض
الحكماء رحمهم الله من , المخلص :فقال: المخلص الذي

يكتم
حسانته كما يكتم سيئاته . وقيل لبعضهم : ما غاية الإخلاص ؟

قال : أن لا تحب محمدة الناس . وقال الفضيل بن عباس
رضي

الله عنه : ترك العمل لأجل الناس رياء والعمل لأجل الناس


شرك والإخلاص أن , يعافيك الله , منهما . اللهم عافنا


منهما واعف عنا .



..الكبيرة الثانيه...~

/...قتل النفس.../

قتل النفس الكبيرة الثانية قال تعالى : " ومن يقتل مؤمناً متعمداً فجزاؤه جهنم

خالداً فيها وغضب الله عليه ولعنه وأعد له عذاباً عظيما" وقال تعالى : "والذين

لا يدعون مع الله إلهاً آخر ولا يقتلون النفس التي حرم الله إلا بالحق ولا يزنون

ومن يفعل ذلك يلق أثاماً *يضاعف له العذاب يوم القيامة و يخلد فيه مهاناً *

إلا من تاب وآمن وعمل عملاً صالحاً " وقال تعالى : " من أجل ذلك كتبنا

على بني إسرائيل أنه من قتل نفساً بغير نفس أو فساد في الأرض

فكأنما قتل الناس جميعاً ، ومن أحياها فكأنما أحيا الناس جميعا "

وقال تعالى : " وإذا الموؤدة سئلت * بأي ذنب قتلت " .وقال النبي صلى الله

عليه وسلم " اجتنبوا السبع الموبقات " فذكر قتل النفس التي حرم الله

إلا بالحق . وقال رجل للنبي صلى الله عليه وسلم : أي ذنب أعظم

عند الله تعالى ؟ قال : " أن تجعل لله نداً و هو خلقك قال : ثم

أي ؟ قال , أن تقتل , ولدك خشية , أن يطعم معك .

قال : ثم أي ؟ قال أن تزاني حليلة جارك " فأنزل الله تعالى تصديقها
: " والذين

لا يدعون مع الله إلهاً آخر ولا يقتلون النفس التي حرم
الله إلا بالحق ولا يزنون

" الآية . وقال صلى الله عليه و سلم "
إذا التقى المسلمان بسيفيهما

فالقاتل والمقتول في النار " قيل : يا رسول الله هذا القاتل فما بال

المقتول ؟ قال " لأنه كان حريصاً على قتل صاحبه
" .
قال الإمام أبو سليمان

رحمه الله : هذا إنما يكون كذلك إذا لم يكونا يقتتلان على تأوي، إنما على

عداوة بينهما و عصبية أو طلب دنيا أو رئاسة أو علو ، فأما منقاتل أهل

البغي على الصفة التي يجب قتالهم بها ، أو دفع عن نفسه أو

حريمه فإنه لا يدخل في هذه ، لأنه مأمور بالقتال للذب عن

نفسه غير قاصد به قتل صاحبه إلا إن كان حريصاً على

قتل صاحبه . ومن قاتل باغياً أو قاطع طريق

من المسلمين فإنه لا يحرص على قتله ،إنما يدفعه عن نفسه ، فإن انتهى

صاحبه كف عنه ولم يتبعه . فإن الحديث لم يرد في أهل هذه الصفة .

فأما من خالف هذا النعت فهو الذي يدخل في هذا الحديث الذي ذكرنا ،

والله أعلم
.
وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " لا ترجعوا

بعدي كفاراً يضرب بعضكم رقاب بعض " وقال رسول الله صلى

الله عليه وسلم " لا يزال العبد في فسحة من دينه ما لم

يصب دماً حراماً " وقال صلى الله عليه و آله وسلم أول

ما يقضى بين الناس يوم القيامة في الدماء ، وفي الحديث أن رسول


الله صلى الله عليه و سلم قال : " لقتل مؤمن أعظم عند الله من زوال

الدنيا " ، وقال صلى الله عليه وسلم : " الكبائر الإشراك بالله وقتل

النفس واليمين الغموس " وسميت غموساً لأنها تغمس صاحبها

في النار ، وقال صلى الله عليه و سلم : " لا تقتل نفس ظلماً

إلا كان على ابن آدم الأول , كفل من , دمها لأنه , أول من

سن القتل " مخرج في الصحيحين ، وقال صلى الله

عليه وسلم " من قتل معاهداً لم يرح رائحة الجنة ، وإن رائحتها لتوجد

من مسيرة أربعين عاماً " أخرجه البخاري .
فإذا كان هذا في قتل

المعاهد ـ وهو الذي أعطى عهداً من اليهود والنصارى في دار

الإسلام ـ فكيف يقتل المسلم . وقال صلى الله عليه

و سلم " ألا ومن قتل نفساً معاهدة لها ذمة

الله وذمة رسوله فقد أخفر ذمة الله ولا يرح رائحة الجنة وإن ريحها ليوجد

من مسيرة خمسين خريفاً "
صححه , الترمذي , وقال صلى الله عليه

وسلم " من أعان على قتل مسلم بشطر كلمة لقي الله مكتوب

بين عينيه آيس من رحمة الله تعالى " رواه الإمام أحمد .

وعن معاوية رضي الله عنه قال رسول الله صلى


الله عليه وسلم : " كل ذنب عسى الله أن
يغفره إلا الرجل

يموت كافراً أو الرجل يقتل
مؤمناً متعمداً " .

نسأل الله العافية
.



..الكبيرة الثالثه...~

/...السحر.../

السحرالكبيرة الثالثة في السحرلأن الساحر لا بد و أن يكفر .

قال الله تعالى
" ولكن الشياطين كفروا يعلمون الناس السحر " . وما للشيطان

الملعون غرض في تعليمه الإنسان السحر إلا ليشرك به . قال الله تعالى

مخبراً عن هاروت وماروت
:
" وما يعلمان من أحد حتى يقولا إنما نحن

فتنة فلا تكفر فيتعلمون منهما ما يفرقون به بين المرء وزوجه ما

هم بضارين به من أحد إلا بإذن الله ويتعلمون ما يضرهم ولا ينفعهم ولقد

علموا لمن اشتراه ما له في الآخرة من خلاق " أي من نصيب .
فترى

خلقاً كثيراً من الضلال يدخلون في السحر يظنونه حراماً فقط ، وما

يشعرون أنه الكفر فيدخلون في تعليم السيمياء وعملها وهي

محض السحر و في عقد الرجل عن زوجته وهو سحر ،

وفي محبة الرجل للمرأة وبغضها له وأشباه ذلك بكلمات مجهولة أكثرها

شرك و ضلال
.
وحد الساحر : القتل ، لأنه كفر بالله أو مضارع الكفر .

قال النبي صلى الله عليه و سلم " اجتنبوا السبع الموبقات " .

فذكر منها السحر . والموبقات المهلكات . فليتق العبد ربه ولا يدخل فيما


يخسر به الدنيا والآخرة . وجاء , عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه

قال : " حد الساحر ضربه بالسيف "
والصحيح أنه من قول جندب .

وعن بجالة بن عبدة أنه قال : أتانا كتاب عمر رضي الله عنه قبل موته بسنة

أن اقتلوا كل ساحر وساحرة . وعن وهب بن منبه قال : قرأت في بعض


الكتب : يقول الله عز وجل لا إله إلا أنا ليس مني من سحر ولا من

سحر له ، ولا من تكهن له ، ولا من تطير ولا من تطير له .



وعن علي بن أبي طالب رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله

عليه وسلم : " ثلاثة لا يدخلون الجنة : مدمن خمر ، وقاطع رحم ،

ومصدق بالسحر " . رواه الإمام أحمد في مسنده .

وعن ابن مسعود رضي الله عنه مرفوعاً قال : " الرقي والتمائم
والتولة

شرك " . التمائم : جمع تميمة ، وهي خرزات , وحروز
يعلقها الجهال

على أنفسهم و أولادهم و دوابهم يزعمون
أنها ترد العين وهذا

من فعل الجاهلية ، ومن اعتقد , ذلك فقد أشرك .

والتولة بكسر التاء وفتح الواو : نوع السحر ، وهو تحبيب المرأة إلى زوجها ،

وجعل ذلك من الشرك لاعتقاد الجهال أن ذلك يؤثر بخلاف ما قدر الله

تعالى قال الخطابي رحمه الله : وأما إذا كانت الرقية بالقرآن ، أو

بأسماء الله تعالى , فهي , مباحة ، لأن النبي صلى الله عليه

وسلم كان , يرقي الحسن والحسين رضي الله
عنهما

، فيقول : " أعيذكما , بكلمات الله التامة من ,
كل

شيطان وهامة ومن كل عين لامة " .
وبالله

المستعان وعليه التكلان
.




•»والى اللقاء مع جزء جديد ان شاء اللهتعالى...

_________________________________

» فڪرة وتقديم
::
المُثنى«•


» ٺنسيق وتدقيق ::
المُثنى «•

» ٺصميم اڷفۈآصڷ::
المُثنى«•







وفي الختام اتمنى ان ينال طرحي رضاكم وان تستفيدو منه...."


" ڪفارة آڷمجڷس"


سبحانك اللهم وبحمدك نشهد ان لا اله الا أنت نستغفرك ونتوب اليك.."








-:مواضيع أخرى تفيدك:-

Share

التوقيع :
..سبحان الله وبحمده...سبحان الله العظيم..



التعديل الأخير تم بواسطة المثنى ; 03-02-2012 الساعة 01:50 PM
رد مع اقتباس
16 أعضاء قالوا شكراً لـ المثنى على المشاركة المفيدة: