طرقت باب الديار علنــي أحظى بسيد الدار
وتراءت لي الحروف وقالت ما أرقه إختيار
فــ دنوت ووجدت هنا أمير الحرف
سيدي وسيد السطور وواصل الطرف بالطرف
فــ أثلجت صدري الكلماات وتراقصت الأركان
فكنت جارك يا أميري في مدينة الأحزان
/
/
/
/
من المتحدث ؟
حيــااء يا أمير
وأين كنتـــي ؟
رأيت غريب الكائنات
وخفتُ وواصلت الركض بعييييييدا
ولكنك كما أنت وقفت مكانك عنييييييدا
عهدي بك يا أمير
هكذا أنت ... تخاافك السطور وتغيـــــــر
وتتوقف وتسكن عاجزه عن التعبيـــــــر
اليوم لن أوااصل كثير من الحديث
أريد أن أخلد الى الراحه فالأرق مني يستغييييث
حيــــــااء