نبدأ بالحديث عن شاشته الطويلة والمريحة
في الاستخدام وتوفر عناء الكتابة بالازرار
يكون هذا بشاشته اللمس او توتش سكرينـ
************
هذه صورة توضح الشاشة الرائعة للآيفون
كما ترون من السهل جدا التعامل معها
شاشة الآيفون مصنوعة من الكريستال السائل
مغطاة بزجاج غير قابل للخدش.
تستخدم الاصابع العادية للتحكم في الشاشة ليس كمثل بعض الاجهزة الاخرى التي تستخدم قلم خاص بها من اجل التحكم
وهذا يدل على عملية الجهاز.
يمكنك استخدام اصابعك الاربعة للتحكم في الشاشة في نفس الوقت لاستخدامه خاصية اللمس المتعدد وهذا يكون اكثر راحة من استخدام الاصبع الواحد.
تغطي الشاشة غشاء يقاوم البصمات والدهنيات.
الآن نتناول كاميرا الآيفون:
قدرة الكاميرا في الجيل الأول والثاني من آي فون 2 ميغا بكسل ولكن قدرة الكاميرا في الجيل الثالث هي2.2 ميغا بيكسل. ومع صدور النظام الجديد الرابع (4.0 osx) سيتكمن الجهاز من التقريب حتى ثلاث مرات رقمية 5x digital zoom
يمتلك الآيفون تصميم رفيع بحيث يدخل ويخرج من الجيب بسهولة تامة وكما ذكرنا من قبل بشاشته الكبيرة يسهل الآيفون استخدام التطبيقات الموجودة فيه.
يمتلك الآيفون العديد من المزايا و النقاط الايجابية ومنها:
- متوفّر بمتصفّح safari الذي يغيّر نظرتك لعالم الإنترنت و طريقة تصفّح المواقع في الموبايلات.
2- يمكن إستخدام الآيفون كجهاز ipod، لا أكثر و لا أقل.
3- تتوفّر له برامج عدييييدة من جهات كثيرة، و تلك البرامج تشمل ما كل يدور في ذهنك، إبتداءا من قارئ كتب pdf و القرآن الكريم و برنامج حساب الصلاة و الأذكار و القواميس والألعاب الرائعة. بإختصار، الرفاهية كلّها بين يديك. يمكن تحميل البرامج بواسطة برنامج iTunes وبعضها يتطلب أن تدفع دولار واحد أو أكثر قليلا مقابل شراءها.
4- شاشته كبيرة جدا بحيث تستمتع مشاهدة الأفلام على يوتيوب أو تلك التي تضيفها للجهاز يدويا.
5- حياة البطارية مقبولة، و ليس عليك أن تشحنها يوميا.
6- يدعم تقنية الـ wifi التي تمكنّك من ربط الموبايل بحاسبوك، و بالتالي تستطيع الإتصال بالإنترنت من الموبايل إن كان حاسبوك متصل بالإنترنت.
7- يدعم تقنيّة الـ GPRS لتحديد المواقع على الخريطة.
لكن كما نجد ايجابيات نجد سلبيات لكل الهواتف
منها:
- غير عملي، و هو السبب الأساسي الذي جعلني أبيعه. فالجهاز ليس فيه لوحة مفاتيح لتكتب و تتصل بأصدقائك، إنما يعتمد كليا على اللمس. و يبدو أحيانا أن اللمس ليس الخيار الأسرع و الأمثل للكتابة، لأن الجهاز ليس سريعا جدا كما هو مبيّن في الإعلانات على التلفاز!
2- الكاميرا ضعيفة جدا بالمقارنة مع كاميرات نوكيا، و لا تدعم تصوير الفيديو.
3- سعره مبالغ فيه جدا. في الوقت الذي تستطيع أن تشتريه من أوروبا أو أمريكا بسعر يقل عن 400 دولار، سيكلّفك شراؤه من العالم العربي أكثر من 550 دولارا. لا أعتقد أن الجهاز يستأهل هذا المبلغ الكبير. ولا أنصح مواطني الإمارات بشراء الجهاز من شركة إتصالات لأن عرضها “مريّخي”.
4- لا يدعم تقنية Bluetooth لإستلام و إرسال الملفات.
و بالرغم أن نقاط الضعف عديدة، إلا أن جهاز الآي فون يتحسّن شيئا فشيئا مع كل تحديث جديد لنظام التشغيل. من المتوقّع أن يضيف الإصدار المقبل 3.0 لجهاز الآي فون خيارات عديدة، منها مثلا إمكانية نسخ و لصق النصوص، و دعم البلوتوث، و تحسين مستوى خدمة الجي بي آر أس، ودعم تصوير الفيديو، و غيرها من النواقص الموجوة حاليا.
يغطي الآيفون اغلب الوسائط ومنها:
صيغ الصور: bmp, .jpg, .gif, .png, .tif, .wbmp
الصيغ الصوتيه :mp4, .m4a, .3gp, .m4v, .avi, .asf, .wma, .mp3, .flac, .ogg, .aac, .amr, .wav, .mid
صيغ الفيديو :mp4, .m4a, .3gp, .m4v, .avi, .asf, .wmv
وهي تقريبا نفس صيغ البلاك بيري.
الى هنا نكون وصلنا لنهاية الجزء الأول من التقرير
انتظروا البقية في الرد التالي
عن البلاك بيري بولد 9900
الرجاء عدم الرد...
باقي في تكمله والي يرد بينحذف رده