السلام عليكم ورحمه الله وبركاااااته




الــمــرجــلــة مــاهـــيـــب كــلـــمـــة وتــنـــقـــال
وتـــروح مـاراحــت هـبــوب النـسـايـم
ولا خشـونـة صـــوت او رفـــع الاثـقــال
او رزة صـــــــدور وفــــعــــل الــــزلايــــم



حبيــت أطرح هااذا الموضوع لأن كلا منا له مفهووووم خااااص!!!!...
فــيـه منا من يفسره بالزعامة والقيادة ، وفيـــه منــا يفسر
الرجولة بالكرم باأستضاافه الأخريـن
ومنــامن يفسرها بالحمية الجاهلية ومنهم من يفسرها
بالوقوف في المووواقف الصعبه للمساعده الأخريـن
ومنــا من يفسرهاا بالقوة والشجاعةو... و... و... الخ


الرجوله كانت في الجاهليه !!!



بغض النظر عن تعاملهم مع المرأه....
كانت فيه عادات حميــده
من شجاعه من صـدق من مرؤؤؤه



الرجل في الاسلام!!!

الإسلام أبقــي بعض صفات الرجل
بس هنا خلوني أتكلم عن خير مثــــــال هو الرسول عليه الصلاه والسلام....
لم تكن الإبتسامه تفارق محياه وكان الصادق الأمين
محبآ للسلام والصلح والإخاء بين الناس
تعامله بين الشده واللين كلآ في موضعه المناسب


تعامله مع زوجاتــه/
كان يقدر المرأة ويوليها عناية فائقة.......ومحبة لائقة.


ولقد ضرب أمثلة رائعة من خلال حياته اليومية ..
فتجده أول من يواسيها..يكفكف دموعها ...يقدر مشاعرها...
لايهزأ بكلامها......يسمع شكواها....... ويخفف أحزانها ...
ولعل من قرأ في الكتب الأجنبيه حديثأ التي تختـص بالحياة الزوجية
أنهـا تخلو من الأمثلة الحقيقية , وهي فقط شعارات على الورق!!


وتعجز أكثر الكتب مبيعاً في هذا الشأن
ان تبلغ ما بلغه نبي الرحمة صلى الله عليه وسلم....


تعامله مع الأطفـال/
لقد كان يلاعب الأطفال، ويمشي خلفهم أمام الناس، وكان يقبلهم ويضاحكهم.
روى الإمام أحمد وابن ماجه والبخاري في الأدب المفرد عن يعلى بن مرة رضي الله عنه
قال: خرجت مع النبي وقد دعينا إلى طعام فإذا الحسين بن علي يلعب في الطريق
فأسرع النبي أمام القوم ثم بسط يديه ليأخذه
فطفق الغلام يفرّ ها هنا ويفرّ ها هنا، ورسول الله صلى الله عليه وسلم
يلحقه يضاحكه حتى أخذه،
فجعل إحدى يديه في ذقنه والأخرى في رأسه ثم اعتنقه ثم أقبل علينا
وقال: ((حسين مني وأنا من حسين)).


تعامله مع أصحابه/
فمن منهج النبي صلى الله عليه وسلم في هذا المضمار, ثناؤه على المتفوقين
من أصحابه,ففي أثناء رجوعهم من غزوة الغابة,
أثنى على بطليْها قائلاً: (( خيرُ فرساننا اليوم أبو قتادة, وخيرُ رجّالتنا سلمةُ بنُ الأكوع ))
كما ضرب على صدر أبيّ بن كعب قائلاً : (( لِيَهنِكَ العلمُ أبا المنذر )) .



لن يكفيني الموضوع للتكلم عن مواقفه
بس بذكركم ببعض ماقاله عليه الصلاه والسلام من الأحاديث&&&&
حديث أبى هريرة رضى الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال
:{ليس الشديد بالصُّرَعةِ ، إنما الشديد الذى يملك نفسه عند الغضب} . متفق عليه


وفي صحيح ابن حبان عن أنس مرفوعا
{ إن الله سائل كل راع عما استرعاه حفظ أم ضيع }
زاد في رواية {حتى يسأل الرجل عن أهل بيته } .


وفيه عن أنس رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم
قال { من عال جاريتين حتى تبلغا جاء يوم القيامة أنا ، وهو وضم أصابعه }



منازل الرجل ***
الرجل ( الأب) !!!



يكون قريب من ابنائه لدرجة انه يكون له صديق
يكون عنده الوقت ليستمع لهموم ومشاكل ابنائه
يحسس ابنائه انهم اهم شيئ في حياته
لا يقارن ابنائه بالاخرين
لا يلوم ابنه على اتفه خطأ ويوبخه على شيء لا يستحق كل هذا التوبيخ
الذي عندما يخطئ في حق ابنه لا يتردد في ارضاءه والاعتذار له
هاذا مايحبه الأبناء في أبيهم......
الدار ما تنبني إلا على الساس
و انت اساس الدار وانت ضواها
بتم أحب إيدك يا يبه والراس
مهما كبرت ودارت الدنيا برحاها



الرجل ( الأخ ) !!!

الوفــاء
التواضع والخدمه
صدق المحبه
البذل والعطاااء
أخوي لاضاق الفضاء والدهر شان
يبقى على طول الليالي عضيدي
أضرب بسيفه هيبة الإنس والجان
وأسقيه لامنه ضما من وريدي



الرجل ( الزوج ) !!!

عـاده مايكون هنـــاك صفـــات تبحثـها المرأة في الرجل
وأن النساء عـــامه لهم اختلاف فـي تفكيرهم
يكون متدين
يكون شجاع
يكوون شخصيه قويــه
يكووون خبير في طبيعه المرأه
يكون كريــــــــــم
يكون نظيم ومظهرره لائق
لأنهم يحلمــون دايما بشريك يبحثن عنه أي أننا نسلط الضوء على نص المجتمع كــــــــافه....



الرجل ( الأبن ) !!!

بارآ بوالديه مطيع لأمرهم مالم يكن في معصيه الخالق
لايسمح بإمرأه أيا كانت ان تحتقر والديه مهما كانت امه قاسيه
وابيه ظالم ويعلم ان كل مايفعله تجاههم تقربآ لله ومن ثم تقديرآ لهم



في عصرنا الحديـث!!!

هناك انواع منهم /
1/ من يكون (متشدد ) بعادات وتقاليد ليس لها
صله باالأسلام وتكون عادات قاسيه
على المرآه بدرجه أولى ومن ثم المجتمع
2/ مازال متمسك بتعاليم ديننا الحديث وما أوصـــاه الله به
ومستمر بنهج رسولنا عليه الصلاه والسلاااام وأخلاقه
3/ من جذبه التطور والتحرر وهذا التطور يكون إما :
أ/ أيجابي : أذا كان لم يخالف ديننا الاسلامي
ب/ سلبي : أذا كانت الفكره من التحرر فصل الدين عن الحياه

4/ من إتجه الى منحى آخـــر بعيــــد كل البـــــعد
حتى عن مسمى ذكــــر ( الجنـــــس الثــــالـــث )


لو كــــآن كــــل الذكــــور رجــــــآل
لــــ كتبـــــت علــــى الأقـــل في أثبــــاتــــهم {رجــــــــل} فاالرجـــال أفعـــال
نــــادرآآ مـــا نراهــــا من أفعـــال لهـــذا يكتب في البطـــاقه
( الجنس ذكـــــــر وليــــــس رجــــــــــل )


أتمنى ان يكون موضوعي وصل الفكره اللي ابيها عن مفهوم الرجوله


وهالسؤال بطرحه عليكم
مامفـــــهومك عن الــــــــرجوله ؟؟؟؟
وأذكــــــري مثال من محيــــطـــــــك!!!!!