عرض مشاركة واحدة
قديم 01-13-2012, 05:57 PM   رقم المشاركة : 112
الثلايا
مشرف القسم الإسلامي






 

الحالة
الثلايا غير متواجد حالياً

 
الثلايا عضوية معروفة للجميعالثلايا عضوية معروفة للجميعالثلايا عضوية معروفة للجميعالثلايا عضوية معروفة للجميعالثلايا عضوية معروفة للجميعالثلايا عضوية معروفة للجميع

شكراً: 2,314
تم شكره 3,815 مرة في 992 مشاركة

 
افتراضي رد: ضع سؤالك هنا؟ ونحن نسأل العلماء ليجيبوك بإذن الله


المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ĩ₡Є مشاهدة المشاركة

السسلآم عليكم ورحمة لله تعالى اخي بارك لله فيك اريد ان اثني عليك بجهودك~ وبعد..

--

استفساري يااخي هو اني سمعت انه الشعير المغلى مفيد جدا للصحة فبادرة بشربه لآكن!

شربت منه 1 كآس وطعمه غير مستساغ ! ،، لذلك شربت الباربيكان .. لآكن هل الباربيكان حلآل!

رغم انه مصادق دوليآ اي انه لآيوجد به كحول وانا في الامارات واعرف ان الاصل بالطعام الاباحة الآ

ماحرم منه بدليل~ واريد الرد هل هو حرام ام حلآل

~~
قال الشيخ العلامة بن عثيمين رحمة الله عليه
والأصل في كل مطعوم ومشروب وملبوس الأصل فيه الحل ، حتى يقوم الدليل على أنه حرام ، لقوله الله تعالى : ( هُوَ الَّذِي خَلَقَ لَكُمْ مَا فِي الأَرْضِ جَمِيعاً ) البقرة / 29 ، فأي إنسان يقول : هذا الشراب حرام أو هذا الطعام حرام أو هذا اللباس حرام قل له : هات الدليل ، فإن جاء بدليل فالعمل على ما يقتضيه الدليل ، وإن لم يأت بدليل فقوله مردود عليه ، لأن الله عز وجل يقول : ( هُوَ الَّذِي خَلَقَ لَكُمْ مَا فِي الأَرْضِ جَمِيعاً ) البقرة /29 . كل ما في الأرض خلقه الله لناوأكّد هذا العموم بقوله جمعياً . وقال تعالى : ( وَقَدْ فَصَّلَ لَكُمْ مَا حَرَّمَ عَلَيْكُمْ ) الأنعام /119فالشيء المحرم لابد أن يكون مفصلاً معروفاً تحريمه فما لم يكن كذلك فليس بحرام

فتوى الشيخ المنجد

الأصل في الأطعمة والأشربة الحل ، إلا ما جاء الشرع بتحريمه
فإذا كان الشراب مشتملاً على مسكر كان حراماً

، وعليه فيقال إن البيرة ( أي شراب الشعير ) إن كانت تسكر إذا شرب الكثير منها فإنه لا يجوز شربها
فتوى الشيخ محمد الحمود النجدي

والشراب المذكور لا يحتوي على شيء من الكحول المسكر
https://www.al-athary.net/index.php?option=com_*******&task=view&id=390&Item id=14
فتوى الشيخ محمد ابن العثيمين

ما حكم شرب ما يسمى بالبيرة ، مع العلم أن هناك نوعين نوع فيه نسبة من الكحول ، ونوع لا يوجد فيه نسبة من الكحول ، وهل هي من المسكرات ؟
الجواب :
البيرة الموجودة في أسواقنا كلها حلال ، لأنه مفحوصة من قبل المسؤولين ، وخالية من الكحول تماما ، والأصل في كل مطعوم ومشروب وملبوس الأصل فيه الحل ، حتى يقوم الدليل على أنه حرام ، لقول الله تعالى { هو الذي خلق لكم ما في الأرض جميعا } [البقرة :29]
فأي إنسان يقول : هذا الشراب حرام ، أو هذا الظعام حرام ، أو هذا اللباس حرام ، قل له : هات الدليل . فإن جاء بدليل فالعمل على ما يقتضيه الدليل ، وإن لم يأت بدليل فقوله مردود عليه ، لأن الله يقول { هو الذي خلق لكم ما في الأرض جميعا } ، كل ما في الأرض خلقه الله لنا ، وأكَّد هذا العموم بقوله { جميعا } ، وقال : { وقد فصَّل لكم ما حرَّم عليكم } [ الأنعام : 119 ]

فالشيء المحرَّم لا بد أن يكون مفصَّلا معروفا تحريمه ، فما لم يكن كذلك فليس بحرام ،
فالبيرة الموجودة في السعوديَّة كلُّها حلال ولا لإشكال فيها إن شاء الله .
ولا تظنَّ أنَّ أيَّ نسبة من الخمر تكون في شيء تجعله حراما ، بل السُّنَّة إذا كانت تؤثِّر بحيث إذا شرب الإنسان من هذا المختلط بالخمر سكر صار حراما ، أمَّا إذا كانت نسبة ضئيلة تضآءلت وانمحى أثرها ولم تؤَثِّر فإنَّه يكون حلالا .
وقد ظنَّ بعض الناس أن قول الرسول - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - : (( ما أسكر كثيره فقليله حرام )) أن معناه :

ما خلط بيسير فهو حرام ولو كان كثيرا ، وهذا فهم خاطيء للحديث

(( ما أسكر كثيره فقليله حرام ))يعني : أن الشيء الذي إذا أكثرت منه حصل السكر ، وإذا خفَّفْت منه لم يحصل السكر ، ويكون القليل والكثير حراما ، لأنك ربما تشرب القليل الذي لا يسكر ، ثم تدعوك نفسك إلى أن تكثر فتسكر ،

وأمَّا ما اختلط بمسكر ونسبة المسكر فيه قليلة لا تؤثر ، فهذا حلال ولا يدخل في الحديث . ا.هـ

الشيخ : محمد بن عثيمين رحمه الله
لقاءات الباب المفتوح
اللقاء الثالث والستون
ط دار البصيرة (3/381)
https://sh.rewayat2.com/mglat/Web/6709/199.htm

رد مع اقتباس