الموضوع
:
شاب أماراتي يخترع لعبه ورقيه محليه باسم غترة وشيلة
عرض مشاركة واحدة
#
1
01-01-2012, 03:12 PM
الكيوبية
عضو موقوف
شكراً: 28
تم شكره 566 مرة في 211 مشاركة
شاب أماراتي يخترع لعبه ورقيه محليه باسم غترة وشيلة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الموضوع عجبني وحبيت اشاركم فعلا نفتخر بوجود شاب اماراتي ابدع في مجال جديد وصمم اللعبه بروح اماراتيه
شاب أماراتي يخترع لعبه ورقيه محليه باسم
غترة وشيلة
الاتحاد: قام الاماراتي خالد الخوار بتصميم لعبة ورقية شبيهة بلعبة “الكوتشينة” و”الأونو”، ولكن تحت مسمى محلي هو “غترة وشيلة”.
الخوار شاب مواطن خريج جامعة برادفورد في بريطانيا، تخصص الإبداع في الإعلام والتكنولوجيا، اقتحم عالم الألعاب الورقية الشبيهة بلعبة “الكوتشينة” و”الأونو”، تملكه عشق هذا المجال فبدأت رحلته في تصميم تلك الألعاب منذ لحظة تخرجه
ويوضح الخوار “تتصف بأنها لعبة ورقية تمتاز بالتركيز وقوة الذكاء والملاحظة، وتقوم على شخصيتين، بنت وولد يرتديان الزي الوطني، وهي مناسبة للعمر من 5 سنوات فما فوق، بمعنى أن الجميع يمكن أن يلعبها، ويمكن أن يمارسها عدد من اللاعبين يتراوح ما بين اثنين وثمانية لاعبين”. ويتابع “ليس من السهل أن يقوم أحد بتصميم لعبة؛ فالأمر يحتاج إلى دراسة عميقة ومتأنية في هذا المجال. لكن بفضل التخصص الذي درسته والخبرة الأكاديمية التي حصلت عليها استطعت أن أصمم العديد من الألعاب”. ويوضح الخوار “لعبة “غترة وشيلة” كان لها صدى واسع وكبير عند الكثير وتمس شريحة كبيرة من طلبة المدارس. كما أن الكثير ممن اقتناها أصبح يمارسها بشكل يومي، فالجميع أبدى إعجابه بهذه اللعبة الورقية باعتبارها لعبة مناسبة للجميع وممتعة وتعتمد على التنافس الشريف بين اللاعبين، فمن يركز أكثر يفوز”، لافتاً إلى أن وقت اللعبة لا يتعدى 10 دقائق فقط.
طابع محلي
يرجع الخوار سبب تسميه اللعبة الورقية بـ”غترة وشيلة” إلى أنه اسم محلي، ويمكن أن يحُفظ بسهولة وهو يدل على الزي الوطني للجنسين، فالغترة هي اللباس الذي يوضع فوق الرأس ويرتديها الشاب الخليجي، عادة ما يكون قماشها أبيض شفافاً كي يتلاءم مع طبيعة الجو الحار صيفاً، أما في الشتاء فهناك الغترة التي تجمع اللونين الأبيض والأحمر وتسمى “الشماع”، وقماشها أكثر سمكاً ومتانة من النوع الأول، وبه نقوش بديعة، والغترة ينتشر لبسها في دولة الإمارات. بينما الشيلة هي الغطاء الذي تضعه الفتاة الإماراتية فوق رأسها لتستر شعرها. ويوضح “لم أجد صعوبة في تسمية اللعبة بهذا الاسم الذي يتداول بشكل يومي عند الأسر المواطنة، وهذا ما أسعدني حين رأيت نجاح فكرتي التي انطلقت بسرعة البرق بين جميع شرائح المجتمع الإماراتي”.
ويشير الخوار إلى أنه “تم توزيع تلك اللعبة على جميع المراكز التجارية بمناسبة الاحتفال باليوم الوطني الأربعين”. ويقول “رأيت أن الفرصة مناسبة باعتبار الأوراق الخارجية للعبة تحمل ألوان علم الإمارات، ويمكن للجميع أن يقتنيها وهي تباع بسعر رمزي”.
منقول من جريدة الاتحاد
-:مواضيع أخرى تفيدك:-
مصرى يخترع أقوى موتور فى العالم
وسيلة لكسب الأجر عن طريق المنتديات
92 وسيلة دعوية
وسيلة لتعشق الصلاة
الكيوبية
مشاهدة ملفه الشخصي
البحث عن كل مشاركات الكيوبية