هَلْ تَأَخَّرْت إِجَابَة دُعَاؤُك !
.
.
فـــــأَعْلَم
أَن الَّلَه تَبَارَك وَتَعَالَى يَقُوْل لِجِبْرِيْل
... ...
يَا جِبْرِيْل
فَيقول لَبَيْك يا رَب
فَيَقوْل الْلَّه عَز وَجَل هل عَبْدِى يَدعُوَنِى؟
فيقول لَه نَعَم يَا رَب
فَيقُوْل الْلَّه تَعَالَى و هل يُلِح فِى الْدُّعَاء
فَيقوْل نَعَم يَا رَب
فَيقوْل الْلَّه عَز وَجَل فَأَخِر لَه مَسْأَلَتُه يَا جِبْرِيْل
فَيقوْل سَيِّدِنَا جبرِيل وَلَما يَا رَب
فَيَقُوْل الْلَّه تَعَالَى ((إِنِّى احَب أَن أَسْمَع كَلِمَة يَا رَب مِن عَبْدِى)