وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
مشاء الله عليك أخي الكريم موضوع مميز
وكلمات رائعة جدااا تشرح واقع أليم وللأسف
ماذكرته عن قصة ذلك الطفل يتكرر مرارا وتكرارا
في عالمنا والذي أسميه القباحة نعم أعذروني
لكن هذه هي التسمية التي تليق بعالمنا اليوم
وأعلم ان هذا المشهد يتكرر بصور عديدة واكثر قسوة وأجرام
أنا لله وأنا أليه راجعون يالقسوة هكذا أباء
بالفعل القسوة نهاية عندما تقتلع بذورها من نفسك
وتزرع بذور العاطفة والحب والحنان وعلى الرغم من اننا من دين
يمنع كل هذه القسوة لكن لايوجود تطبيق له
أعتذر ان أطلت عيك أخي الكريم أرجوا من الجميع الأستفادة وقراءة
موضوعك الرائع والأحساس بكلماته الجميلة والعذبة
بارك الله فيك ووفقك لكل خير بأنتظار مواضيعك المميزة والهادفة دائما