العجب العجاب في إجابات الطلاب
إليكم أمثلة لإجابات عجيبة للطلاب
فاسمعوا وعوا وإياكم أن تستغربوا..
* طالب سئل في الاختبار عن "السر في إخفاء ليلة القدر"؟ .. فقال خوفا من قريش!!!
* طالب سئل:أذكر شروط صلح الحديبية ؟ فكان الجواب: ألا يتهاوشون مرة
أخرى!!
* طالب أتاه سؤال في الحديث وكان ينص على : تحدث عن راوي الحديث فقال:
سبقت ترجمته في الحديث الساااابع!!
* السؤال :- ما معنى طوبى ( شجرة في الجنة) ، فكان جواب الطالب :-
بالعامية يا حظك ويا بختك!!!!!!!
* في مادة الفقه، السؤال: ما تعريف قتل العمد، وقتل الخطأ؟
- الجواب: قتل العمد: هو القتل بالعامود سواء من الخشب أو الحديد.. قتل
الخطاء: أن يقصد قتل رجل فيقتل آخر.
- وفي مادة الفقه أيضا : أتى سؤال يقول: اذكر ثلاث أنواع من الأجبان المحرمة؟
الإجابة المفروضة: ما صنع من خنزير, ما خالطه نجاسة, ما عجن بمحرم كالخمر...
إلخ.
كانت إجابة الطالب: كيري, أبو ولد, البقرات الثلاث.
* سؤال: لماذا تشرق الشمس بالرياض قبل مكة المكرمة؟
الجواب: لأن الرياض عاصمة المملكة!
* سأل معلم اللغة العربية الطالب ما هو النداء؟
أجاب الطالب: هو أن تقول لواحد تعال!
* في مادة الأدب: أتى سؤال: خطبة البتراء من قائلها؟ وما سبب تسميتها
بذلك؟
أجاب: قالتها البتراء وسبب التسمية لأنها بترت يديها ورجليها.
* طالب خلط بين طول قطر الدائرة, وطول محيطها فرسم دائرة كبيرة لم
تستوعبها ورقة الإجابة, فكتب للمعلم: «باقي الدائرة مرسومة على الطاولة».
* كتب أحد الطلبة موضوعا عن الوطن ودعم موضوعه ببيت من الشعر قائلا كما
قال الشاعر طلال مداح : وطني الحبيب وهل أحب سواه .
* في مادة اللغة الإنجليزية
وضعت صورة طماطم وتحتها اسمها بالإنجليزي tomatoes .. ثم وضعت صورة
تفاحة وطلب المدرس اسمها بالإنجليزي
كتب أحد الطلبة : توفيحتوس (tofahtoes)
* في اختبار العلوم جاء سؤال يقول:
علل ضعف الغطاء النباتي بالقرب من البحار؟؟
فكان الجواب: لخروج الأسماك ليلا وأكل الغطاء النباتي !!
* معلم علوم يسأل: هات مثالا لحيوان زاحف.
الجواب: الطفل الرضيع!
أخيرا..
هذه الإجابات وما فيها من غرائب وعجائب وهي وإن كانت طريفة إلا أن لها دلالات
تربوية، فهي تعكس مدى تحصيل هؤلاء الطلاب أو قد يكون فيها ضعف "الهمة"
والرغبة في التحصيل ، والأمر يحتاج إلى المزيد والمزيد من الرعاية والتوجيه
وأنا لا أقول أن هذا الأمر محصور في دولة معينة على العكس الكثير من الدول
العربية وللأسف يتكرر فيها هذا الواقع المؤلم .
. . .للأمانة منقول