عرض مشاركة واحدة
  #1  
قديم 10-09-2011, 09:26 AM
الصورة الرمزية الثلايا
الثلايا الثلايا غير متواجد حالياً
مشرف القسم الإسلامي
 
شكراً: 2,314
تم شكره 3,815 مرة في 992 مشاركة

الثلايا عضوية معروفة للجميعالثلايا عضوية معروفة للجميعالثلايا عضوية معروفة للجميعالثلايا عضوية معروفة للجميعالثلايا عضوية معروفة للجميعالثلايا عضوية معروفة للجميع









افتراضي نظام التعليم العالي بالمملكة العربية السعودية

 
نظام التعليم العالي

بالمملكة العربية السعودية

المفهوم- الأهداف-النشأة والتطور

أبرز القضايابقلم:صالح بن عبدالرحمن الدايل طالب دكتوراه -ادارة تعليم عاليكلية التربية -جامعة الملك سعود

تمهيد

لقد حظي التعليم العالي في المملكة ، باهتمام خاص من ولاة الأمر والمسئولين . ويرجع ذلك إلى الصلة الوثيقة بين التعليم العالي والتنمية ، كما يرجع إلى استجابة الحكومة لشدة الطلب الاجتماعي على هذا النوع من التعليم الذي لم يكن متاحاً في الماضي .الأمر الذي أدى إلى انتشار العديد من الجامعات السعودية ، بالإضافة إلى العديد من كليات المعلمين والمعلمات وكليات البنات والكليات الصحية وكليات المجتمع التي ألحقت مؤخرا بالجامعات السعودية في مناطق المملكة المختلفة .

وتتولى وزارة التعليم العالي الإشراف على الجامعات ، كما تشرف المؤسسة العامة للتعليم الفني والتدريب المهني على الكليات التقنية .

ويسلط الدارس الضوء في هذا البحث على مفهوم وأهداف ونشأة وتطور التعليم العالي السعودي

، كما أورد الدارس أبرز القضايا التي تواجه التعليم العالي السعودي.

مفهوم التعليم العالي ووظيفته

§التعليم العالي : هو : كل أنواع التعليم الذي يلي المرحلة الثانوية أو ما يعادلها وتقدمه مؤسسات متخصصة (الخطيب،1424 ).

§التعليم العالي هو مرحلة التخصص العملي في كافة أنواعه ومستوياته، رعاية لذوي الكفاية والنبوغ، وتنمية لمواهبهم، وسدًّا لحاجات المجتمع المختلفة في حاضرة ومستقبله، بما يساير التطور المفيد الذي يحقق أهداف الأمة وغايتها النبيلة.( سياسة التعليم، 1419 ).

أو هو كل أنواع التعليم الذي يلي المرحلة الثانوية ، وتقدمه مراكز التدريب المهني والمعاهد العليا والكليات الجامعية .وتهدف مراكز إعداد الفنينين وتدريبهم إلى إعداد الفنيين المهرة لممارسة حرفة ما ، وتمتد الدراسة بها لمدة عام أو عامين. أما المعاهد العالية فالغرض منها إعداد الفنيين التطبيقين أو المشرفين الفنيين على مستوى عال، وتمتد بها الدراسة عادة لمدة ثلاثة أعوام، وقد تزيد تبعاً لنوعية الدارسة.

أما الجامعات فهي المؤسسات التي تقوم بإعداد الأخصائيين على مستوى عال، ليتولوا مسئوليات التخطيط والإدارة والبحث العلمي، ويتوافر لديهم رصيد واف من المعرفة في مجال تخصصهم مثل الأطباء والمحامين والمهندسين والمحاسبين وغيرهم، أي أن الجامعات تضطلع بإعداد الكوادر البشرية اللازمة، للإسهام في تحمل مسئوليات الحياة وأعباء التنمية، علاوة على تنشيطها الحركة الفكرية والثقافية وريادة البحث العلمي في المجالات العليمة والتقنية والأدبية(محمد الحربي، نظام وسياسة التعليم العالي بالمملكة العربية السعودية،1429هـ).

وبهذا يشارك التعليم العالي بصفة عامة والجامعات بصفة خاصة في تنمية المجتمع اقتصاديا وسياسيا واجتماعيا وثقافيا.وهذا يتطلب الربط بين الجامعات والمجتمع عبر قنوات عديدة ، تسمح للجامعات بأن تتلمس حاجات المجتمع ومشكلاته ، فتعمل على تلبيتها والبحث عن حلول مناسبة لها.


أهداف التعليم العالي (السنبل وآخرون 2004):
يقصد بالتعليم العالي في المملكة العربية السعودية كل أنواع التعليم الذي يلي التعليم الثانوي وتقدمه الجامعات والمعاهد العليا ومراكز التدريب. وقد شكلت عدة قوى سياسة التعليم العالي في المملكة منها حداثة التعليم العالي، والنمو الاقتصادي، والحاجة إلى كوادر وطنية متخصصة، والتنمية الشاملة، والطلب الاجتماعي على التعليم العالي، واللحاق بركب التقدم العالي.
هذا وتنبع أهداف التعليم العالي مثلها مثل كافة أهداف المراحل التعليمية الأخرى من ثقافة المجتمع السعودي والتي تتمثل أساساً في الإسلام عقيدة ومنهجاً في الحياة، والذي ينظم السلوك الإنساني علماً وعملاً وخلقاً، بالإضافة إلى واقع الأهداف الاجتماعية والاقتصادية الطموحة التي تسعى المملكة إلى تحقيقها من خلال التنمية الشاملة. لذلك فإن أهداف التعليم العالي التي نصت عليها وثيقة سياسة التعليم في المملكة العربية السعودية جاءت على النحو التالي:
1-تنمية عقيدة الولاء لله، ومتابعة السير في تزويد الطالب بالثقافة الإسلامية التي تشعره بمسؤوليته أمام الله عن أمة الإسلام لتكون إمكاناته العملية والعلمية نافعة متميزة.
2-إعداد مواطنين أكفاء مؤهلين علمياً وفكرياً تأهيلاً عالياً لأداء واجبهم في خدمة بلادهم والنهوض بأمتهم في ضوء العقيدة السليمة ومبادئ الإسلام السديدة.
3-القيام بدور إيجابي في ميدان البحث العلمي الذي يسهم في مجال التقدم العالمي في الآداب والعلوم ولمخترعات، وإيجاد الحلول السليمة لملائمة لمتطلبات الحياة والمتطورة واتجاهاتها التقنية.
4-إتاحة الفرصة أمام النابغين للدراسات العليا في التخصصات العلمية المختلفة.
5-النهوض بحركة التأليف والإنتاج العلمي بما يُطوع العلوم لخدمة الفكر الإسلامي، ويُمكن البلاد من دورها القيادي لبناء الحضارة الإنسانية على مبادئها الأصلية التي تقود البشرية إلى البر والرشاد، وتجنبها الانحرافات المادية والإلحادية.
6-ترجمة العلوم وفنون المعرفة النافعة إلى لغة القرآن وتنمية ثروة اللغة العربية من المصطلحات بما يسد حاجة التعريب ويجعل المعرفة في متناول أكبر عدد من المواطنين.
7-القيام بالخدمات التدريبية، والدراسات التجديدية التي تنقل للخريجين الذين هم في مجال العمل ما ينبغي أن يطلعوا عليه مما جد بعد تخرجهم.
نشأة التعليم العالي في المملكة وتطوره(العقيل 1426)


ترجع البداية الفعلية للتعليم العالي في المملكة إلى كلية الشريعة التي أنشئت بمكة المكرمة في عام 1369هـ في عهد مديرية المعارف التي كانت مسئولة عن إدارتها آنذاك.وقد كانت منهاجها الدارسية يقتصر على العلوم الشرعية واللغة العربية وفي عام 1374هـ أضيفت مادة التربية وعلم النفس ، ثم مادة التربية العملية بهدف إعداد معلمين للمرحلتين المتوسطة والثانوية، بجانب كونها مركزاً عمليا وإسلاميا يسهم في نشر الثقافة الإسلامية .واستمرت في تخريج القضاة والعلماء والمعلمين المتميزين .وفي عام 1392هـ ضمت الكلية إلى جامعة الملك عبدالعزيز.



وبعد إنشاء كلية الشريعة بمكة المكرمة بأربع سنوات تم افتتاح كلية الشريعة بالرياض، وبعد هذه بعام أنشئت كلية اللغة العربية بالرياض بهدف تخرج متخصصين في العلوم الشرعية واللغة العربية، وقد استمرت الكليتان وتطورتا تحت إدارة الرئاسة العامة للكليات والمعاهد حتى إنشاء جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية في عام 1394هـ ،حيث ضمتا إليها.ثم توالى بعد ذلك افتتاح مؤسسات التعليم العالي .

وقد تم إنشاء وزارة التعليم العالي في عام 1395هـ (1975م) لتتولى مسؤولية الإشراف والتخطيط والتنسيق لاحتياجات المملكة في مجال التعليم العالي، سعياً لتوفير الكوادر الوطنية المتخصصة في المجالات الإدارية والعلمية بما يخدم الأهداف التنموية الوطنية.

وقد سار التعليم العالي بخطى حثيثة في غالب المجالات العملية، حيث وصل عدد الجامعات إلى 21جامعة ذات طاقة استيعابية عالية، وموزعة جغرافيا بين مناطق المملكة. وترتبط كافة هذه الجامعات بوزارة التعليم العالي مع تمتعها بقدر كبير من الاستقلالية في المجالين الإداري والأكاديمي.

كما ترعى الوزارة شؤون الطلبة السعوديين الدارسين في الخارج بوجه خاص، حيث يتوزعون على دول عدة وفي مجالات علمية مختلفة مما تمس الحاجة إليه من تخصصات.


وفي مجال البحث العلمي تولى الوزارة من خلال الإشراف والتنسيق مع الجامعات اهتماماً كبيراً بالبحث العلمي، الذي يعتبر رافداً مهماً من روافد التقدم العلمي والحضاري وجزءاً من وظائف ومهمات الجامعات. إذ يتم دعم معاهد ومراكز البحوث المخصصة، وعقد الندوات والمؤتمرات العلمية بتلك الجامعات، مما أتاح لأعضاء هيئة التدريس في الجامعات السعودية فرصة النشاط العلمي المتخصص، والاطلاع على ما يستجد في مجالات اختصاصهم.
العلاقة بين الكليات الأهلية ووزارة التعليم العالي في المملكة العربية السعودية
(موقع وزارة التعليم العالي www.mohe.gov.sa)
لقد قامت وزارة التعليم العالي في المملكة العربية السعودية بتحديد المعايير والضوابط والأسس التي تبنى عليها العلاقة بين وزارة التعليم العالي والكليات الأهلية في المملكة العربية السعودية والتي اتبعت في أساسها التوجه العلمي السليم من حيث تطبيق وظائف الإدارة العلمية في الجزء المهم من هذه العلاقة، ويمكن تحديد الأسس الرئيسية لهذه العلاقة في النقاط التالية:

1- التخطيط المشترك: والتخطيط هنا يمر بمرحلتين هما:

- المرحلة الأولى: وهي المرحلة المبدئية لمشروع الكلية الأهلية بحيث يكون هناك تصور واضح لأهداف الكلية ومدى مساهمتها في التنمية في المملكة العربية السعودية من خلال التخصصات التي تحتاجها التنمية بالإضافة إلى وجود طلب على هذه التخصصات بحيث لا تواجه الكلية الأهلية مشاكل في المستقبل، ويتم ذلك من خلال تقييم دراسة الجدوى الاقتصادية المقدمة من طالبي إنشاء الكلية الأهلية من قبل متخصصين قبل إعطاء الترخيص المبدئي.

- المرحلة الثانية: وهي التخطيط أثناء عمل الكلية وذلك من خلال تشكيل مجلس للأمناء في الكلية والهدف من تشكل مجلس الأمناء هو تكوين فريق عمل مكون من مزيج من المستثمرين ومن خبراء أكاديميين وذلك من أجل تطوير الكلية من الناحية الأكاديمية بشكل مستمر، وكذلك من أجل مشاركة المستثمرين في القرارات الإستراتيجية التي تهم الكلية مثل التوسع في عدد الطلاب، في التخصصات، في البحث العلمي، في اختيار أعضاء هيئة التدريس وأخيراً كيفية تمويل هذا التوسع.

2- التنظيم المشترك: تقوم وزارة التعليم العالي بوضع الأسس اللازمة من أجل وضع العلاقة بينها وبين الكليات الأهلية تحت منظور تنظيمي متعارف عليه من قبل الطرفين بحيث يساعد على انسيابية المعلومات بين الوزارة والكليات الأهلية وذلك من خلال التالي:

• وجود لجنة الاعتماد العام في الوزارة تقوم بتقييم الكلية من منظور مدى مطابقة المتوفر في الكلية لمعايير الاعتماد العام وتوجيه الكلية لاستكمال النواقص من أجل المحافظة على سمعة الكلية والتعليم العالي في المملكة.

• تقوم الوزارة بتقييم الخطة الدراسية لكل تخصص من خلال:

- إرسال الخطة الدراسية إلى إحدى الجامعات الحكومية المعتمدة أو معاهد البحوث والاستشارات المعتمدة لتقييم الخطة الدراسية.

-تتم الموافقة النهائية على الخطط الدراسية من قبل اللجنة العامة للترخيص والاعتماد.

• الرقابة المشتركة: وتتم بطريقتين هما:

- الرقابة الذاتية: والتي يكون مصدرها الكلية وذلك من خلال التقارير الواردة من الكلية والتي تم تحديدها مسبقاً سواء تقارير أكاديمية أو مالية أو إدارية أو التقارير التي تطلبها الوزارة

- الرقابة الميدانية: وذلك من خلال لجان متخصصة تقوم بزيارات دورية متفق عليها بين الوزارة والكلية الأهلية والهدف منها هو تقييم العلاقة بين الطلاب وأعضاء هيئة التدريس ومن في حكمهم والإداريين وذلك من أجل معرفة مدى الرضا الأكاديمي والرضا النفسي لجميع الأطراف والتي تعتبر ضرورة لنجاح هذه الكلية وهذا ما يحقق لوزارة التعليم العالي بالمملكة والكليات الأهلية:

- استمرارية الكليات الأهلية في العمل.

- تحقيق عائد جيد يساعد الكلية على التوسع في مجالات البحث العلمي وتطوير البرامج الكوادر الأكاديمية والفنية والإدارية.

- تحقيق أهداف خطة التنمية وذلك من خلال تأهيل خريجين مطلوبين في سوق العمل.
القضايا الرئيسة في التعليم العالي (د:السلطان ، التعليم العالي)
•الموائمة بين مخرجات التعليم العالي واحتياجات سوق العمل مشكلة عالمية.
كان للتعليم العالي في المملكة دور كبير في سدّ احتياجات سوق العمل في القطاع الحكومي يوم كان الأمر يتطلب سرعة الوفاء بهذه الاحتياجات بجودة عالية. حتى أن خريج الجامعات كان يؤخذ عليه التعهد بالعمل في القطاع الحكومي.
• لا تتوفر معلومات دقيقة عن الاحتياجات الفعلية لسوق العمل بشكل واضح.
• الحاجة إلى المزيد من التنسيق بين الجهات المختصة في العمل سواء الجهات الحكومية (وزارة التخطيط، وزارة الخدمة المدنية، مجلس القوى العاملة…إلخ) والجهات المعنية بالقطاع الخاص (الغرف التجارية، مؤسسات القطاع الخاص …إلخ) من أجل إيجاد قاعدة بيانات دقيقة وتقييم وترتيب الوظائف المتوفرة في سوق العمل في القطاعين العام والخاص.
•طول فترة تأهيل عضو هيئة التدريس في التخصصات المطلوبة في سوق العمل, وكون أعضاء هيئة التدريس على وظائف الخدمة المدنية.
•الحاجة لإعداد برامج التعليم الثانوي و العالي بما يؤهل خريجيها بالمهارات الملائمة لاحتياجات سوق العمل مثل : المهارات القيادية والتنظيمية ومهارات الاتصال وبناء العلاقات ومهارات التحليل والتفكير وحل المشكلات ... الخ.
•الحاجة لزيادة البرامج التوعويه عن الخيارات المتعددة في مؤسسات التعليم العالي.
•يصعب اعتساف قبول الطالب أو الطالبة في تخصص هو أصلاً لا يرغبه، أو ينقصه التأهيل اللازم فيه بحجة احتياج سوق العمل.
•رفع الكفاءة الداخلية بهدف ضبط مشكلتي الرسوب والتسرب والتي غالباً ما تعترض برامج الموائمة التي تقوم بها الجامعات.
•الجودة: أن الارتفاع بجودة التعليم العالي، ارتفاع بجودة مخرجاته
•مكونات ضبط الجودة :
•الهيئة التدريسية: الإنتقاء الدقيق لأعضاء هيئة التدريس والتطوير المستمر لهم من خلال برامج تطوير .
•الطلاب: إنتقاء الطلاب وتحديد نسبة عدد الطلبة إلى أعداد أعضاء هيئة التدريس .
• المناهج الدراسية : تنمى قدرة الطالب على تحديد وحل مشكلاته،‏ وتمكنه من تخصصه.
•الإدارة الجامعية :‏ مدى التزام القيادة العليا بالجودة، و العلاقات الإنسانية بين الإدارات.
•الإمكانيات المادية: مرونة المبنى وكفاءته لاستيعاب الطلاب وتوفر المستلزمات الأكاديمية كالمكتبات والمعامل.
•أمثلة أخرى من القضايا
1.تعدد الجهات المشرفة على التعليم العالي.
2.محدودية التوسع في التعليم التطبيقي.
3.الحاجة إلى سرعة مواكبة التطورات التقنية وتحديث الخطط الدراسية والمقررات.
4.الحاجة إلى زيادة التنسيق مع مؤسسات التعليم العام في سبيل تأهيل مخرجات قادرة على تحمل المسؤولية الجامعية.
5.زيادة تفعيل البحث العلمي التطبيقي والاستفادة من مراكز البحوث في الجامعات بشكل أفضل.
الخاتمة
بنظرة فاحصة ومنصفة على ماسبق يتضح للباحث أن التعليم العالي يمثل رؤية المجتمع ، وقناعة مؤسساته المختلفة بالحياة التي يرجوها لأجياله في مستقبل أيامهم ، والإسهام في صنع حضارة أمتهم والحضارة الإنسانية. كما أن التعليم العالي في المملكة العربية السعودية يعبر عن الخطط العامة التي تستند إليها عملية التعليم لتلبية احتياجات المجتمع، وتحقيقاً لأهداف الأمة.
ومن هنا يوصي الباحث بالتالي :
1-العمل على تذليل المشكلات التي تواجه التعليم العالي وذلك للارتقاء به .
2- كما يوصي بالعمل على تنفيذ التطلعات المرجوة لتطوير التعليم العالي في المملكة العربية السعودية .
3-التخطيط الإستراتيجي الفعال المبني على التنسيق الجيد بين جميع القطاعات المعنية بالتعليم بشكل عام و التعليم العالي على الخصوص.
4- تشجيع ودعم وتطوير والسعي لتطبيق الاعتماد الأكاديمي الوطني والعالمي على الجامعات السعودية.
قائمة أهم المراجع
1-الحقيل،سليمان " نظام وسياسة التعليم في المملكة العربية السعودية"1423هـ. 2-العقيل،عبدالله "سياسة التعليم ونظامه في المملكة العربية السعودية"،1426هـ
3-السنبل وآخرون ، "نظام التعليم في المملكة العربية السعودية"،1425هـ.
موقع وزارة التعليم العالي https://www.mohe.gov.sa/


والله ولي التوفيق..

-:مواضيع أخرى تفيدك:-

Share

التوقيع :
بكيْتُ على الشّبابِ بدمعِ عينـــي فــلم يُغنِ البُكاءُ ولا النّحــــيبُ
فَيـــا أسَفاً أسِفْتُ على شَبــــــابٍ نَـعاهُ الشّيبُ والرّأسُ الخَضِيبُ
عريتُ منَ الشّبابِ وكنتُ غضاً كمَا يَعرَى منَ الوَرَقِ القَضيـبُ
فيَا لَيتَ الشّبــابَ يَعُودُ يَوْمــــــاً فأُخــــبرَهُ بمَـا فَــعَلَ المَـــــشيبُ



رد مع اقتباس
4 أعضاء قالوا شكراً لـ الثلايا على المشاركة المفيدة: