يقول: بعضِ الأعراب أنه تعلَّقَ بأستار الكعبة وهو عن
اللَّهمّ إن استغفاري مع إصراري لؤم، وإن تركي الاستغفارَ مع علمي بسَعَة عفوك لعجز،
فكم تَتَحَبَّبُ إليّ بالنعم مع غِناكَ عني، وأَتَبَغَّضُ إليك بالمعاصي مع فقري إليك،يا مَن إذا وَعدَ وَفَّى،
وإذا توعَّدَ تجاوز وعفا، أَدْخِلْ عظيمَ جُرمي في عظيم عفوكَ يا أرحم الراحمين
لاإله إلا الله ياربي ما أعظمك
اللهم اغفرنا وارحمنا وتب علينا إنك أنت التواب الرحيم
ولا تكلنا إلى أنفسنا طرفة عين ولا أقل من ذلك
كلام مؤثر وقيم بارك الله فيك أختي همسات
دائما مواضيعك مميزة وقيمة
جزاك الله خير الجزاء على هذا الموضوع الرائع
جعله الله في ميزان حسناتك
ووفقك الله لما يحبه ويرضاه
بانتظار القادم بإذن الله