هٍقٌآآآوٍيَ

شكراً: 1,536

تم شكره 1,377 مرة في 458 مشاركة

السلام عليكم

ان شاء الله تستفيدين يا اختي
واتمني من الجميع ان يسااعد اختي
بما يقدر عليه

1- ماهي أسباب فقدان آداب الحوار لدى الأشخاص ؟

1-التعصب للرأي
2-التسلط أو إلغاء الآخر وتهميشه وتجاهله
3-الذي يستخف بالآخرين ويستحقرهم
--------------------------------------------
2- ما هي الآثار المترتبة على عدم التخلق بأداب الحوار ؟

1-- الاستئثار بالكلام دون الطرف الآخر، والإطالة الزائدة عن حدها وعدم مراعاة الوقت في أثناء الكلام
2-إظهار التفاصح والتشدق في الكلام تيهًا على الآخرين واستعلاء
3-اختيار الألفاظ والمعاني التي تقود إلى الجدل، أو تستثير الفتن والمشكلات
--------------------------------------------
3- ما الفئة الأكثر احتواء لأشخاص لايتصفون بأداب الحوار ؟



الذين يجادلون بغير علم
-----------------------------------
4- ما هو الشعور الذي يراود المفتقدين لاداب الحوار ؟

ربما لا يقدر المناظر على محاورة خصمه، فيلجأ إلى الكذب عليه، فينسبه إلى الجهل والحماقة وقلة الفهم، تغطية لعجزه فيقع في الكذب
------------------------------------------
5- من هي الجهة المعنية في حل هذه المشكلة في رأيك ؟







الطرف المحاااور او توعيت المجتمع
لا بد من توفر الإخلاص لله وحسن النية وسلامة القصد في الحوار والمناظرة، وأن يبتعد المناظر عن قصد الرياء والسمعة، والظهور على الخصم والتفوق على الآخرين، والانتصار للنفس، وانتزاع الإعجاب والثناء.
6- ما هي الحلول الممكنة لحل هذه القضية ؟
-------------------------------------------------------------------
الأول: : فلا بد من التجرد في طلب الحق، والحذر من التعصب والهوى، وإظهار الغلبة والمجادلة بالباطل.
الثاني: تحديد الهدف والقضية التي يدور حولها الحوار، فإن كثيرًا من الحوارات تتحول إلى جدل عقيم سائب ليس له نقطة محددة ينتهي إليها.

الثالث: عدم مناقشة الفرع قبل الاتفاق على الأصل فلا بد من البدء بالأهم من الأصول وضبطها والاتفاق عليها، ومن ثم الانطلاق منها لمناقشة الفروع والحوار حولها.
----------------------------------------------

العمر:23 سنه
طااالب
جااامعي السنه الراابعه