الحديث: “ إن صاحب الشمال ليرفع القلم ست ساعات عن العبد المسلم المخطئ أو المسيء , فإن ندم و استغفر الله منها ألقاها و إلا كتب واحدة “ .
قال الألباني في “ السلسلة ال
صحيحة “ 3 / 210 :رواه الطبراني في “ الكبير “ ( ق 25 / 2 مجموع 6 ) و أبو نعيم في “ الحلية “ ( 6 / 124 ) و البيهقي في “ الشعب “ ( 2 / 349 / 1 ) و الواحدي في “ تفسيره “ ( 4 / 85 / 1 ) عن إسماعيل بن عياش عن عاصم بن رجاء بن حيوة عن عروة بن رويم عن القاسم عن # أبي أمامة # مرفوعا . و قال أبو نعيم : “ غريب من حديث عاصم و عروة , لم نكتبه إلا من حديث إسماعيل بن عياش “ .قلت : و هو ثقة في روايته عن الشاميين و هذه منها , فإن عاصما فلسطيني , و من فوقه ثقات , و في عاصم و القاسم - و هو ابن عبد الرحمن صاحب أبي أمامة - كلام لا ينزل به حديثهما عن مرتبة ال
حسن . و الحديث قال الهيثمي ( 10 / 208 ) : “ رواه الطبراني بأسانيد , و رجال أحدها وثقوا “ .
الحديث (حسن) اختي
وهذا من منة الله على العباد فأين المستغفرين والتوابين