السؤال : أثناء التوجه إلى الصلاة يُصلي المرء والقلب غافل، فلا يوجد خشوع، فما هو السبب، وما هو الحل؟
الاجابـــة على المُصلي إحضار قلبه في صلاته، والحرص على قطع الشواغل أثناء الصلاة، والتأمل والتفكر في أمر الصلاة، فيتفكر في معاني كلمات الأذكار وآيات القرآن، ومعنى الركوع، والسجود، والحكمة فيه، حتى يشغل قلبه عن التفكر في الدنيا وأمورها، ويحصل على الخشوع والإقبال على الصلاة.
من فتاوى الوالد عبد الله بن عبد الرحمن الجبرين رحمة الله وجميع موانتا وموتى المسلمين