عرض مشاركة واحدة
قديم 09-23-2011, 02:57 PM   رقم المشاركة : 6
بون كلاي احبك
عضو فعال






 

الحالة
بون كلاي احبك غير متواجد حالياً

 
بون كلاي احبك عضوية ستكون لها صيت عما قريب

شكراً: 211
تم شكره 112 مرة في 32 مشاركة

 
افتراضي رد: !i...; فيض الخآآطر ;...i! ~~ مدونتي ^^" ~~

من فوائد الصلاة البدنية لجميع فئات الناس:

- تحسين عمل القلب.

- توسيع الشرايين والأوردة، وإنعاش الخلايا.

- تنشيط الجهاز الهضمي، ومكافحة الإمساك.

- إزالة العصبية والأرق.

- زيادة المناعة ضد الأمراض والالتهابات المفصلية.

- تقوية العضلات وزيادة مرونة المفاصل.

- إزالة التوتر والتيبس في العضلات والمفاصل، وتقوية الأوتار والأربطة
وزيادة مرونتها.

- تقوية سائر الجسم وتحريره من الرخاوة.

- اكتساب اللياقة البدنية والذهنية.

- زيادة القوة والحيوية والنشاط.

- إصلاح العيوب الجسمية وتشوهات القوام، والوقاية منها.

- تقوية ملكة التركيز، وتقوية الحافظة )الذاكرة(.

- إكساب الصفات الإرادية كالشجاعة والجرأة.

- إكساب الصفات الخُلقية كالنظام والتعاون والصدق والإخلاص.. وما
شابه ذلك.

- تشكل الصلاة للرياضيين أساسًا كبيرًا للإعداد البدني العام، وتسهم

كثيرًا في عمليات التهيئة البدنية والنفسية للاعبين ليتقبلوا المزيد

من الجهد خصوصًا قبل خوض المباريات والمنافسات.

- الصلاة وسيلة تعويضية لما يسببه العمل المهني من عيوب قوامية

وتعب بدني، كما أنها تساعد على النمو المتزن لجميع أجزاء الجسم،

ووسيلة للراحة الإيجابية والمحافظة على الصحة.



ان الصلاة تؤمِّن لمفاصل ال
جسم كافة صغيرها وكبيرها حركة انسيابية

سهلة من دون إجهاد، وتؤمِّن معها إدامة أدائها السليم مع بناء قدرتها

على تحمل الضغط العضلي اليومي. وحركات الإيمان والعبادة تديم

للعضلات مرونتها وصحة نسيجها، وتشد عضلات الظهر وعضلات

البطن فتقي الإنسان من الإصابة بتوسع البطن أو تصلب الظهر

وتقوسه. وفي حركات الصلاة إدامة للأوعية الدموية المغذية لنسيج

الدماغ مما يمكنه من إنجاز وظائفه بشكل متكامل عندما يبلغ الإنسان سن الشيخوخة.

والصلاة تساعد الإنسان على التأقلم مع الحركات الفجائية التي قد


يتعرض لها كما يحدث عندما يقف فجأة بعد جلوس طويل مما يؤدي

في بعض الأحيان إلى انخفاض الضغط، وأحيانًا إلى الإغماء.



فالمداومون على الصلاة قلما يشتكون من هذه الحالة. وكذلك قلما

يشتكي المصلون من نوبات الغثيان أو الدوار.

وفي الصلاة حفظ ل
صحة القلب والأوعية الدموية، وحفظ لصحة

الرئتين، إذ أن حركات الإيمان أثناء الصلاة تفرض على المصلي اتباع

نمط فريد أثناء عملية التنفس مما يساعد على إدامة زخم الأوكسجين

ووفرته في الرئتين. وبهذا تتم إدامة الرئتين بشكل يومي وبذلك

تتحقق للإنسان مناعة وصحة أفضل.

والصلاة هي أيضًا عامل مقوٍ، ومهدئ للأعصاب، وتجعل لدى المصلي


مقدرة للتحكم والسيطرة على انفعالاته ومواجهة المواقف الصعبة

بواقعية وهدوء. وهي أيضًا حافز على بلوغ الأهداف بصبر وثبات.

هذه الفوائد هي لجميع فئات الناس: رجالاً ونساء، شيوخًا وشبابًا


وأطفالاً، وهي بحق فوائد عاجلة للمصلي تعود على نفسه وبدنه،

فضلاً عن تلك المنافع والأجر العظيم الذي وعده الله به في الآخرة.

وفضلاً عن هذه الفوائد العامة لجميع فئات الناس، هناك بعض الفوائد


الخاصة ببعض فئات الناس أو ببعض الحالات الخاصة، أتناولها في

الفصول التالية، ولا تنسى أنه إذا ذكرت بعض الفوائد النفسية فذلك

لأن أثرها الإيجابي يعود على البدن.


تابعوني

رد مع اقتباس