ذكر - رحمه الله - فروقاً بين أولياء الله وأولياء الشيطان
يتميز بها كل من الفريقين، على ضوء قوله تعالى:
{هَلْ أُنَبِّئُكُمْ عَلَى مَن تَنَزَّلُ الشَّيَاطِينُ تَنَزَّلُ
عَلَى كُلِّ أَفَّاكٍ أَثِيمٍ يُلْقُونَ السَّمْعَ وَأَكْثَرُهُمْ كَاذِبُونَ}
[الشعراء]؛ فهذه الآيات تبين أولياء الشيطان،
أما أولياء الرحمن فقد قال تعالى:
{أَلا إِنَّ أَوْلِيَاء اللّهِ لاَ خَوْفٌ عَلَيْهِمْ
وَلاَ هُمْ يَحْزَنُونَ الَّذِينَ آمَنُواْ وَكَانُواْ يَتَّقُونَ} [يونس].
تعرف على الفرق بين أولياء الرحمن ولأولياء الشيطان
من خلال قرائتك لهذا الكتاب
الكتاب بعنوان
الفرقان بين أولياء الرحمن وأولياء الشيطان
للتحميل إضغط هنا
تابعونا لتجدوا كل ما هو مفيد
تابعونا لتجدوا ما يسركم